logo
الإمارات تتصدر عالمياً مؤشر هاليون للشمول الصحي

الإمارات تتصدر عالمياً مؤشر هاليون للشمول الصحي

البيانمنذ 18 ساعات
تصدرت دولة الإمارات المرتبة الأولى عالميًا في برامج التوعية الصحية، والمشاركة المجتمعية في السياسات الصحية، والارتقاء بجودة الحياة، بحسب "مؤشر الشمول الصحي" الذي أطلقته شركة "هاليون" ، بالتعاون مع "إيكونوميست إمباكت".
وجاء الإعلان عن نتائج المؤشر خلال جلسة نقاشية عُقدت في أبوظبي، بتنظيم مشترك بين شركة "هاليون"، ومجلس الأعمال الإماراتي البريطاني، و"إيكونوميست إمباكت"، تحت شعار "من الوعي إلى العمل: بناء مجتمعات أكثر صحة عبر الرعاية الذاتية والثقافة الصحية".
وشهدت الفعالية مشاركة نخبة من القادة والمسؤولين الحكوميين والخبراء في قطاع الرعاية الصحية والأوساط الأكاديمية، من بينهم سعادة الدكتورة أمنيات الهاجري، المدير التنفيذي لقطاع صحة المجتمع في مركز أبوظبي للصحة العامة، وأردا أرات، المدير العام لشركة هاليون في منطقة الخليج والشرق الأدنى، والدكتور بهاواني بهاتناغار، النائب الأول للرئيس للابتكار السريري لدى ضمان، وبول داوني، المدير العام لبنك أبوظبي الحيوي، وجيرارد دونليفي، المستشار الأول لدى 'إيكونوميست إمباكت' للسياسات الصحية.
ويُعد 'مؤشر الشمول الصحي' أداة تقييم دولية تقارن أداء 40 دولة عبر 58 مؤشرًا فرعيًا في مجالات الثقافة الصحية، والتوعية، والشمول، والعدالة. وقد أظهرت النتائج تصدّر دولة الإمارات قائمة الدول الأفضل أداءً، ما يعكس ريادتها العالمية في مجال الرعاية الصحية الوقائية والشاملة.
واحتلت دولة الإمارات المرتبة الثانية عالميًا في تطبيق النظام الصحي الشامل، وكانت من بين أفضل خمس دول للرعاية الصحية المتمحورة حول الأفراد. كما جاءت في المركز العاشر عالميًا في الثقافة الصحية، التي شهدت ارتفاعًا بنسبة 30% خلال السنوات الثلاث الماضية، نتيجة جهود التوعية، وتحسين الوصول، وتعزيز الشراكات بين القطاعات.
وأكدت نتائج المؤشر التأثير الإيجابي للنماذج الصحية الشاملة في تعزيز المرونة الاقتصادية، لا سيما للفئات المجتمعية الأضعف، مثل النساء وذوي الدخل المحدود وكبار السن. وكشف التقرير أنه يمكن لتقليص ضعف الثقافة الصحية بنسبة 25% أن يوفر 2.3 مليار دولار سنويًا على مستوى العالم، بينما يؤدي ضعف الثقافة الصحية إلى ارتفاع تكاليف الفرد الصحية بمعدل 2.8 مرة.
وأشار التقرير إلى أن تحسين ثقافة صحة الفم يمكن أن يوفر 572 مليون دولار من تكاليف تسوس الأسنان على مدار الحياة، فيما يؤدي فقدان أكثر من 8.2 مليون ساعة عمل سنويًا بسبب تسوس الأسنان إلى خسائر في الإنتاجية تزيد عن 175 مليون دولار.
كما أن معالجة فقر الدم لدى النساء في سن الإنجاب قد يوفر نحو 336 مليون دولار سنويًا من تكاليف الرعاية الصحية، بينما يُتوقع أن يؤدي تحسين إدارة أمراض اللثة إلى تقليل تكاليف داء السكري من النوع الثاني بأكثر من 809 ملايين دولار خلال عقد من الزمن. وأكدت سعادة الدكتورة أمنيات الهاجري التزام مركز أبوظبي للصحة العامة بتعزيز النهج الوقائي في بناء أنظمة صحية شاملة، مشيرة إلى أن التوعية والتعاون المجتمعي يمثلان ركائز أساسية لتحقيق مستقبل صحي ومستدام.
من جهته، أشاد برادلي جونز، المدير التنفيذي للأمانة المشتركة لمجلس الأعمال الإماراتي البريطاني، بدور الشراكات الثنائية في دعم تطوير الأنظمة الصحية الشاملة، وتحويل البيانات إلى سياسات تخدم المجتمعات. وأكد أردا أرات، المدير العام لشركة هاليون، أن المؤشر لا يمثل مجرد أداة قياس، بل هو دعوة إلى العمل من أجل إزالة الحواجز أمام الصحة اليومية، مشيدًا بريادة دولة الإمارات في تعزيز الرعاية المتمحورة حول الأفراد وتحقيق جودة حياة أعلى.
بدوره، قال بول داوني، المدير العام لبنك أبوظبي الحيوي، إن فهم الثقافة الصحية وبناء الثقة مع المجتمعات يمثلان الأساس لمستقبل أكثر شمولية في الرعاية الصحية. واختتم جيرارد دونليفي، المستشار الأول لدى إيكونوميست إمباكت، بالتأكيد على أن الثقافة الصحية والشمول يشكلان عاملين رئيسيين في دعم القوة الاقتصادية للدول، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الشمول الصحي يحقق عوائد ملموسة تتمثل في انخفاض التكاليف وزيادة الإنتاجية ومجتمعات أكثر مرونة وازدهارًا.
ويمثل إطلاق المؤشر خطوة أولى ضمن جهود متعددة المراحل لدمج مفاهيم الشمول والثقافة الصحية في استراتيجيات الرعاية الصحية والتجارب المعيشية في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤشر هاليون للشمول الصحي: الإمارات الأولى في الارتقاء بجودة الحياة
مؤشر هاليون للشمول الصحي: الإمارات الأولى في الارتقاء بجودة الحياة

زاوية

timeمنذ 18 دقائق

  • زاوية

مؤشر هاليون للشمول الصحي: الإمارات الأولى في الارتقاء بجودة الحياة

تحسين الثقافة الصحية يمكنه توفير مئات ملايين الدولارات من تكاليف الرعاية الصحية، بحسب أبوظبي، تحتل دولة الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مجال برامج التوعية الصحية، والمشاركة المجتمعية في السياسات الصحية، والارتقاء بجودة الحياة، بحسب مؤشر الشمول الصحي الذي أطلقته هاليون مؤخراً بعدما طورته بالشراكة مع إيكونوميست إمباكت. وجرى الكشف عن نتائج المؤشر خلال جلسة نقاشية رفيعة في أبوظبي استضافتها هاليون ومجلس الأعمال الإماراتي البريطاني وإيكونوميست إمباكت تحت شعار "من الوعي إلى العمل: بناء مجتمعات أكثر صحة عبر الرعاية الذاتية والثقافة الصحية". وجمعت الفعالية قيادات عليا من الحكومة وقطاع الرعاية الصحية والمجال الأكاديمي، بما ضم سعادة الدكتورة أمنيات الهاجري، حاصلة على الماجستير والدكتوراه في الصحة العامة وزمالة الكلية الملكية للأطباء في أيرلندا، المدير التنفيذي لقطاع صحة المجتمع لدى مركز أبوظبي للصحة العامة؛ وأردا أرات، المدير العام لشركة هاليون في منطقة الخليج والشرق الأدنى؛ والدكتور بهاواني بهاتناغار، النائب الأول للرئيس للابتكار السريري لدى ضمان؛ وبول داوني, المدير العام, بنك أبوظبي الحيوي؛ وجيرارد دونليفي، المستشار الأول لدى إيكونوميست إمباكت للسياسات الصحية. وألقت سعادة الدكتورة أمنيات الهاجري كلمة الافتتاح، تلاها كلمة خاصة من برادلي جونز، المدير التنفيذي للأمانة المشتركة لمجلس الأعمال الإماراتي البريطاني، الذي سلط الضوء على دور المجلس في تعزيز التعاون الثنائي في مجال الرعاية الصحية ومجالات أخرى. ويقارن المؤشر 40 دولة باستخدام 58 مؤشراً، ليقيّم أداءها ضمن مجالات الثقافة الصحية والتوعية والشمول والعدالة. وجاء تصنيف دولة الإمارات بين الدول الأفضل أداء، ما يظهر ريادة الدولة عالميًا للرعاية الصحية الشاملة والوقائية. وتعدّ دولة الإمارات إحدى أفضل خمس دول حول العالم بين الدول المدرجة في المؤشر للرعاية الصحية المتمحورة حول الأفراد والثانية ضمن مجال تطبيق النظام الصحي الشامل. كما تحتل الدولة المرتبة العاشرة عالمياً في مجال الثقافة الصحية، مع ارتفاع المستويات بنسبة 30% خلال السنوات الثلاثة الماضية. وتجسّد تلك النتيجة النمو المستمر للوعي العام إلى جانب جهود التوعية الموسعة، وتحسين الوصول المتاح، والشراكات الاستراتيجية العابرة للقطاعات. كما يبرز المؤشر تأثير نماذج الصحة الشاملة التي تزيل الحواجز البنيوية على المرونة الاقتصادية، خصوصاً بالنسبة للنساء وذوي الدخل المنخفض والبالغين فوق 50 عاماً وذوي الثقافة الصحية المحدودة. ويمكن لتقليص انخفاض الثقافة الصحية بنسبة 25% تحقيق 2.3 مليار دولار سنوياً من الوفورات في قطاع الرعاية الصحية حول العالم. ترتبط كذلك الثقافة الصحية المنخفضة بتكاليف صحية أعلى بـ 2.8 مرات للشخص الواحد، ما يؤكد أهمية التدخلات المستهدفة. ويمكن لتحسين ثقافة صحة الفم بتوفير 572 مليون دولار من التكاليف المرتبطة بتسوس الأسنان على مدار الحياة. كما يتم فقدان أكثر من 8.2 مليون ساعة عمل سنويًا نتيجة تسوس الأسنان والمشكلات الصحية المترتبة عليه، ما يؤدي إلى خسائر في الإنتاجية تزيد على 175 مليون دولار سنويًا. وفي ذات السياق، فإن معالجة فقر الدم لدى النساء في سن الإنجاب – والذي يؤثر حاليًا على 24.3% منهن – يمكن أن يوفر نحو 336 مليون دولار سنويًا من تكاليف الرعاية الصحية. كما أن تحسين إدارة أمراض اللثة قد يقلل التكاليف المرتبطة بداء السكري من النوع الثاني بأكثر من 809 مليون دولار خلال عشر سنوات. وقالت سعادة الدكتورة أمنيات الهاجري، المدير التنفيذي لقطاع صحة المجتمع لدى مركز أبوظبي للصحة العامة: في مركز أبوظبي للصحة العامة، نلتزم ببناء أنظمة شاملة يقودها نهج وقائي، تُعزز من تمكين الأفراد وحماية المجتمعات. ويعكس هذا اللقاء إيماننا المشترك بأن التوعية الصحية، وتعزيز الوعي، والتعاون المشترك هي ركائز أساسية في رسم مستقبل أكثر مرونة واستدامة للجميع". وأشار برادلي جونز؛ المدير التنفيذي للأمانة المشتركة لمجلس الأعمال الإماراتي البريطاني: "بصفتها عضواً في مجلس الأعمال الإماراتي البريطاني، تجسّد هاليون نموذجاً عن الشراكات الهادفة التي ندعمها. ويظهر اجتماعنا للقطاعين العام والخاص التزامنا المشترك بتقدّم الأنظمة الصحية الشاملة وتحويل البيانات إلى إجراءات تفيد المجتمعات في الدولتين". من جانبه، قال أردا أرات، المدير العام لشركة هاليون في منطقة الخليج والشرق الأدنى: "يتخطى المؤشر كونه مجرد أداة قياس، إذ يمثل دعوة للعمل، ويوضح كيف يمكن لإزالة الحواجز أمام الصحة اليومية تعزيز الاقتصادات والمجتمعات. وتعدّ ريادة دولة الإمارات ضمن التوعية والرعاية المتمحورة حول الأفراد مثالاً مؤثراً على كيفية ارتقاء الأنظمة الشاملة بجودة الحياة والمرونة الوطنية. نلتزم لدى هاليون بتمكين المجتمع عبر الرعاية الذاتية بحيث لا يعرقل نقص الوعي أو المعلومات طريقه نحو تحقيق صحة أفضل". وقال بول داوني، المدير العام لبنك أبوظبي الحيوي: "تبدأ البحوث الصحية الشاملة بتكوين فهم شامل للجمهور. ومن خلال تحسين الثقافة الصحية وبناء الثقة بين المجتمعات، سنتمكن من زيادة حجم المشاركة وضمان أن تشكل البيانات التي تقود مستقبل الرعاية الصحية انعكاساً لتنوع الأفراد في المجتمع.' بينما قال جيرارد دونليفي، المستشار الأول لدى إيكونوميست إمباكت للسياسات الصحية: "تشكّل الثقافة الصحية والشمول أساساً للقوة الاقتصادية. ويكشف مؤشر الشمول الصحي القيمة الاقتصادية الفعلية لمعالجة التفاوتات البنيوية الصحية. وتحقق الدول التي تستثمر في الثقافة الصحية والشمول عوائد ملموسة: تكاليف أقل للرعاية الصحية، ومشاركة أقوى للقوى العاملة، ومجتمعات أكثر مرونة وازدهار". ويمثّل إطلاق مؤشر الشمول الصحي بداية جهد متعدد المراحل لدمج الشمول الصحي والثقافة الصحية في الأنظمة والاستراتيجيات والتجارب المعيشية عبر المنطقة ككل. نبذة عن هاليون: هاليون (بورصة لندن/ بورصة نيويورك: HLN ( هي شركة رائدة عالمياً في مجال صحة المستهلك، وتهدف إلى تحسين الصحة اليومية للإنسان. وتشمل محفظة منتجات هاليون خمس فئات رئيسية - صحة الفم، وتسكين الآلام، وصحة الجهاز التنفسي، وصحة الجهاز الهضمي وغيرها، والفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية. وتعتمد علاماتها التجارية العريقة – مثل أدفيل، وسنسوداين، وبانادول، وفولتارين، وثيرافلو، وأوتريفين، وبوليدنت، وبارودونتاكس، وسنتروم - على العلم الموثوق والابتكار والفهم البشري العميق.

«دبي الصحية» تستخدم الذكاء الاصطناعي للارتقاء بخدمات المرضى
«دبي الصحية» تستخدم الذكاء الاصطناعي للارتقاء بخدمات المرضى

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

«دبي الصحية» تستخدم الذكاء الاصطناعي للارتقاء بخدمات المرضى

والتعاون المشترك لابتكار حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمرضى. ويجمع التعاون بين الخبرة الأكاديمية لجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية – ذراع التعلم والاكتشاف لـ«دبي الصحية» – والقدرات التكنولوجية المتقدمة لشركة «جي إي هيلث كير»، بهدف الارتقاء بالتعليم الطبي، ودعم اتخاذ القرارات السريرية، كما يسهم في ترسيخ مكانة الجامعة كمركز تعليمي متميز في تدريب «الموجات فوق الصوتية في نقطة الرعاية «POCUS»». وتسهيل الكشف المبكر عن الحالات الطبية. ويسعى الطرفان من خلال هذه المذكرة التي سيسري العمل بها لمدة عامين قابلة للتجديد إلى تسريع اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة في المجال الطبي. «يعكس هذا التعاون التزام «دبي الصحية» الراسخ بعهدها «المريض أولاً»، عبر دمج الرعاية والتعليم والابتكار للارتقاء بمعايير الرعاية الصحية». «تُعتبر هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تحقيق رؤيتنا في ترسيخ مكانة الجامعة كمركز تميز في تعليم تقنية «الموجات فوق الصوتية في نقطة الرعاية»، فمن خلال برنامج إعداد وتدريب المدربين المعتمدين، إلى جانب المبادرات الأخرى، يُتيح لنا هذا التعاون تعزيز دمج هذه التقنية في الممارسات الطبية، وبناء خبرات مستدامة، ودعم تحسين النتائج السريرية سواء عند تقديم الرعاية أو على مستوى المنظومة الصحية بشكلٍ عام».

«الشارقة الخيرية» تعالج 1008 مرضى داخل الدولة خلال 6 أشهر
«الشارقة الخيرية» تعالج 1008 مرضى داخل الدولة خلال 6 أشهر

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

«الشارقة الخيرية» تعالج 1008 مرضى داخل الدولة خلال 6 أشهر

كشفت جمعية الشارقة الخيرية عن دعمها لعلاج 1008 حالات مرضية داخل الدولة، خلال النصف الأول من عام 2025، بإجمالي إنفاق بلغ 26.6 مليون درهم في إطار برنامجها الإنساني المستمر لتوفير الرعاية الطبية للمحتاجين، وتخفيف الأعباء الصحية والمالية عن الأسر ذات الدخل المحدود، وذلك ضمن منظومة متكاملة تنفذها إدارة المساعدات الداخلية بالتنسيق مع القطاع الصحي. وقال المدير التنفيذي بالجمعية، عبدالله سلطان بن خادم، إن البرنامج العلاجي يمثل واحداً من أكثر البرامج طلباً وتأثيراً، ويجسد التزام الجمعية بتوفير الحق في العلاج كأولوية إنسانية لا تحتمل التأجيل، مشيراً إلى أن الحالات التي تم دعمها خلال الفترة الماضية توزعت بين عمليات طارئة وفحوص متقدمة وعلاجات تخصصية دقيقة. وأوضح أن المساعدات شملت مرضى يعانون من أنواع متعددة من السرطان، مثل سرطان القولون، والثدي، والغدد اللمفاوية، والرئة، إضافة إلى حالات غسيل الكلى المزمن، وتركيب دعامات قلبية، ومرضى الكبد الوبائي المزمن، وعدد من مرضى الأورام المتقدمة. كما امتد الدعم ليشمل سداد فواتير علاجية حرجة لحالات من ذوي الدخل المحدود، إلى جانب توفير علاج متواصل لمرضى السكري، وارتفاع ضغط الدم، والفشل الكلوي، والتصلب اللويحي، والربو، ونقص المناعة، إضافة إلى زراعة أعضاء لحالات مستعصية، منها زراعة الكبد، والنخاع، والقرنية. وأشار بن خادم إلى أن الجمعية دعمت كذلك توفير أجهزة طبية لأصحاب الهمم مثل الكراسي المتحركة الذكية، وأجهزة التنفس، وسماعات الأذن، فضلاً عن إجراء فحوص تخصصية دقيقة مثل تنظير شبكية العين، وجراحات الأسنان المتقدمة التي تُعد من أكثر التخصصات تكلفة. ولم تغفل الجمعية عن جانب العمليات الجراحية العاجلة، حيث تكفلت بإجراء تدخلات طبية نوعية لحالات مهددة للحياة، تضمنت عمليات القلب المفتوح، واستئصال أورام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store