logo
مصادر تتحدث عن وفاة شاب جراء التعذيب خلال جلسة تداوي بـ'الرقية الشرعية' في إب

مصادر تتحدث عن وفاة شاب جراء التعذيب خلال جلسة تداوي بـ'الرقية الشرعية' في إب

اليمن الآن٢٧-٠٧-٢٠٢٥
مصادر تتحدث عن وفاة شاب جراء التعذيب خلال جلسة تداوي بـ'الرقية الشرعية' في إب
برّان برس - خاص:
أفادت مصادر محلية، الأحد 27 وليو/تموز 2025، بوفاة فتى يبلغ من العمر 17 عاماً، جراء تعرّضه للتعذيب خلال جلسة 'رقية شرعية' أجراها شخص يدّعي العلاج بالقرآن في محافظة إب (وسط اليمن).
وقالت المصادر لـ"برّان برس"، إن الشاب "علي محمد القاسم"، توفي تحت التعذيب على يد المدعو "نبيل حارث"، خلال جلسة رقية شرعية في مركز للتداوي بالرقية الشرعية في مدينة إب القديمة.
وأوضحت أن مدعي العلاج بالقران "نبيل حارث" كان يقوم بالضغط على عنق الشاب المجني عليه وضربه بشده، أثناء قراءته عليه آيات من القرآن الكريم، ما أدى إلى وفاته نتيجة تعرضه للخنق والضرب والضغط العنيف على العنق.
وبحسب المصادر، أثارت الحادثة حالة واسعة من الاستياء في أوساط الأهالي، في ظل استمرار انتشار مراكز التداوي بالرقية الشرعية وتمارس ممارسات غير قانونية تسبب بحالات وفاة وإيذاء لمرتادي تلك المراكز وخلفت العديد من الضحايا.
مدينة إب
جريمة قتل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمن مأرب: الرزاحي مرتبط بشبكات بشبكات كبيرة ومعقدة وأماكن الاحتجاز خاضعة للتفتيش الرقابي
أمن مأرب: الرزاحي مرتبط بشبكات بشبكات كبيرة ومعقدة وأماكن الاحتجاز خاضعة للتفتيش الرقابي

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

أمن مأرب: الرزاحي مرتبط بشبكات بشبكات كبيرة ومعقدة وأماكن الاحتجاز خاضعة للتفتيش الرقابي

شرطة مأرب - أرشيف برّان برس - خاص: نفت شرطة محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، الاثنين 4 أغسطس/آب 2025م، مأ أثير من "شائعات مغلوطة وتضليل إعلامي، في سياق حملة إساءة وتشويه للأجهزة الأمنية بالمحافظة عبر وسائل التواصل الاجتماعي"، بشأن قضية المتهم "محمد الرزاحي" وتعرضه لمعاملة غير إنسانية، في سجون الأمن السياسي بالمحافظة، معتبرة تلك الأنباء "محض افتراء". وفي بيان توضيحي لها، وصل "بران برس" نسخة منه، قالت شرطة مأرب إن "كل حجوزات الدولة في محافظة مأرب خاضعة للتفتيش الرقابي من قبل النيابات والمعنيين"، مشيرة إلى أنه "سبق أن زارت السجون الجهات الرقابية الرسمية والمنظمات وغيرها واطلعت على وضع المحتجزين". وأوضح البيان الصادر عن إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي بشرطة محافظة مأرب، "تم إحالة المتهم ونقله من البحث الجنائي - مأرب إلى جهاز الأمن السياسي بناء على معلومات ونتائج من محاضر جمع الاستدلالات والتي تفيد أن المتهم مرتبط بوقائع تمس أمن الدولة". وأكدت شرطة مأرب أن المذكور "مرتبط بشبكات كبيرة ومعقدة الأمر الذي يوجب التحفظ عليه لحين استكمال الإجراءات اللازمة وتعقب بقية العناصر وضبطها وعقب ذلك سيتم احالته لاستكمال المسار القضائي وفق توجيهات معالي الأخ / النائب العام". وأشارت إلى أن "اختلاق الأكاذيب، وتأليف قصص لا وجود لها لتشويه عمل الأجهزة الأمنية بمأرب والتحريض عليها والترويج لها لن يجعل من تلك الافتراءات حقائق ولا تبرئ من يؤلفها من التهم المنظورة ضده". ولفتت الشرطة في بيانها إلى أن الأجهزة الأمنية بمأرب "تعمل وفقا للقانون التي وجدت لحمايته، وأن هناك جهات رقابية تشرف عليها، وسيبقى أمن مأرب كما هو معهود عليه حامياً للمواطن وحريته وصون كرامته". وخلال الأيام الماضية، نشر المدعو "مانع سليمان"، المفرج عنه مؤخرا بضمانة من السجن، حيث كان موقوفا على ذمة عدد من القضايا، بصفحته على "فيسبوك" اتهامات تتحدث عن تعرض المتهم "الرزاحي" والمسجون على ذمة قضايا "نصب واحتيال وقضايا تمس أمن الدولة" للتعذيب في سجون الأمن السياسي". شرطة مأرب مأرب سجن الأمن السياسي

جامعة الوسطية الشرعية للعلوم الإسلامية والإنسانية وإدارة رباط العطاس للدراسات تُدين عملية اختطاف السيد محسن حسين العطاس
جامعة الوسطية الشرعية للعلوم الإسلامية والإنسانية وإدارة رباط العطاس للدراسات تُدين عملية اختطاف السيد محسن حسين العطاس

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

جامعة الوسطية الشرعية للعلوم الإسلامية والإنسانية وإدارة رباط العطاس للدراسات تُدين عملية اختطاف السيد محسن حسين العطاس

جامعة الوسطية الشرعية للعلوم الإسلامية والإنسانية وإدارة رباط العطاس للدراسات تُدين عملية اختطاف السيد محسن حسين العطاس بسم الله الرحمن الرحيم _"ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون"_ [إبراهيم:42] تعرب عمادة كلية العلوم الشرعية والقانونية برباط العطاس – جامعة الوسطية الشرعية، ومنتسبيها، إلى جانب إدارة ومدرسي وخريجي وطلاب رباط العطاس للدراسات الإسلامية وتحفيظ القرآن الكريم، عن بالغ أسفها واستنكارها الشديد للجريمة البشعة التي تمثلت باختطاف السيد الجليل _محسن حسين العطاس_ ، أحد أبناء محافظة حضرموت، رجل سبعيني عُرف بسيرته العطرة وخدمته للعلم والدين، وذلك منذ أكثر من عام ونصف، حين قامت عصابة مجهولة باختطافه مع مركبته واقتياده إلى جهة غير معلومة، دون أن يُعرف مصيره حتى يومنا هذا. ونحن في هذا البيان نحمل الجهات الأمنية والرسمية مسؤولية الإسراع في التحرك لكشف ملابسات هذه الحادثة، وملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة، ونهيب بكافة أحرار الوطن من علماء ووجهاء وأصحاب موقف أن يقفوا وقفة جادة لنصرة المظلوم وكشف الحقيقة. كما نناشد المنظمات الحقوقية المحلية والدولية، والضمائر الحية، أن تولي هذه القضية الإنسانية ما تستحقه من اهتمام، لما فيها من انتهاك صارخ لأبسط حقوق الإنسان في الأمن والحرية والكرامة. ونرفع أكفّ الضراعة إلى الله تعالى أن يفرّج عن السيد محسن، وأن يعود إلى أهله سالمًا غانمًا، وأن يُعمّ الأمن والاستقرار في كافة أرجاء الوطن. ونعتذر عن عدم تمكننا من حضور الوقفة التضامنية التي دعت إليها قبائل حضرموت يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025م، وذلك نظرًا للظروف العامة الصعبة وتقطع الطرقات في بعض المناطق. صادر عن: عمادة كلية العلوم الشرعية والقانونية برباط العطاس – جامعة الوسطية الشرعية للعلوم الإسلامية والإنسانية منتسبي الكلية إدارة ومدرسي وخريجي وطلاب رباط العطاس للدراسات الإسلامية وتحفيظ القرآن الكريم التاريخ: الخميس 31 يوليو 2025م

اختطافات الحوثيين للتربويين والأكاديميين وأساتذة القرآن الكريم في إب
اختطافات الحوثيين للتربويين والأكاديميين وأساتذة القرآن الكريم في إب

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

اختطافات الحوثيين للتربويين والأكاديميين وأساتذة القرآن الكريم في إب

تشهد محافظة إب اليمنية، الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، حملة واسعة ومستمرة من الاختطافات والاعتقالات التعسفية تستهدف شرائح مختلفة من المجتمع، أبرزها التربويون، الأكاديميون، وأساتذة القرآن الكريم. هذه الحملات تأتي في سياق انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان والحريات، وتحويل المحافظة إلى ما يشبه السجن الكبير. حجم الانتهاكات وفقًا لمصادر حقوقية ومنظمات محلية، وثقت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات 83 حالة اعتقال واختطاف في محافظة إب وحدها خلال الفترة من 1 مارس إلى 20 يوليو 2025. هذه الأرقام تعكس تصاعدًا خطيرًا في وتيرة الانتهاكات. الفئات المستهدفة وأسماء المختطفين تستهدف حملات الاختطاف بشكل خاص الفئات التالية، وقد تم توثيق أسماء العديد من المختطفين: • التربويون: تعرض العديد من المعلمين والتربويين للاختطاف. من الأسماء التي تم توثيقها: نشوان الجاج، حمود عبدالله المقبلي، حميد الزمر، محمد عبده قاسم المغربي، علي حسن الصبري، هاشم الدرقمي، سيلان النهمي، أمين الجيلاني، جميل المنحمي، عبد الواحد كرش، وأحمد حسين الشامي، الأستاذ صادق ملهي النهمي، الأستاذ محمد منصور اليوسفي، الأستاذ أحمد فرحان، مطيع نعمان الطيار. • الأكاديميون: طالت الاعتقالات شخصيات أكاديمية بارزة. من الأسماء التي تم توثيقها: الدكتور نبيل منصور اليفرسي وشقيقه محمد، الدكتور صادق اليوسفي، الدكتور محمد قايد عقلان، الدكتور أحمد ياسين، الدكتور ثائر الدعيس، الدكتور طه عثمان، الدكتور عبده يحي الجابري، الدكتور توفيق العاطفي، الدكتور محمد طاهر. • أساتذة القرآن الكريم: تواصل جماعة الحوثي حملة اعتقالات واسعة لمدرسي تحفيظ القرآن في مراكز التحفيظ. وقد وصل عددهم إلى أكثر من عشرين مدرسا في مديرية دمنة خدير وحدها، بالإضافة إلى 77 شخصا آخرين بينهم مدرسي تحفيظ قرآن وناشطين في محافظة إب منذ مطلع يوليو 2025. من الأسماء التي وردت بشكل عام في سياق هذه الاعتقالات: مدير مركز متخصص بتحفيظ القرآن الكريم (لم يذكر اسمه صراحة في المصادر المتاحة). • فئات أخرى (ذكرت في سياق الاختطافات): المحامي فيصل عبدالله الشويع، فؤاد العرومي، المحامي حميد الحبري، عبدالملك الأحمدي، محمد الأحمدي، عدنان المشيرق، محمد احمد لطف الواصلي، عبدالملك اسكندر، يزيد طه مربوش، مختار الشغدري، عبدالعليم عبدالاله، ياسر الرحامي، طلال سلام. أساليب الاختطاف والاعتقال تتبع جماعة الحوثي أساليب قمعية في تنفيذ هذه الاختطافات، منها: • المداهمات الليلية: يتم مداهمة منازل المستهدفين فجرًا، وتهديدهم بتفجير المنازل في حال عدم الاستجابة. •الاعتقال القسري: يتم اقتياد المختطفين قسرًا دون توجيه أي تهم قانونية واضحة. •التغييب القسري: يتم إخفاء المختطفين عن ذويهم، ورفض الإفصاح عن أماكن احتجازهم أو السماح بزيارتهم. •مصادرة الممتلكات: يتم مصادرة الهواتف والممتلكات الشخصية للمختطفين وذويهم. الدوافع والأهداف تهدف هذه الحملات إلى: • قمع المعارضة: إسكات أي صوت معارض أو مستقل في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين. • السيطرة الفكرية: فرض الأيديولوجية الحوثية على المؤسسات التعليمية والدينية، ومحاربة أي فكر مخالف. • التخويف والترهيب: بث الخوف والرعب في أوساط المجتمع لمنع أي تحركات أو احتجاجات. التداعيات والآثار تؤدي هذه الاختطافات إلى: • تدهور التعليم: نزوح الكوادر التعليمية والأكاديمية، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم. • انتهاك حقوق الإنسان: تزايد حالات الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري، مما ينتهك أبسط حقوق الإنسان. • تفاقم الأزمة الإنسانية: زيادة معاناة الأسر نتيجة غياب المعيل أو اعتقاله. الخلاصة والتوصيات إن استمرار حملات الاختطاف والاعتقال التعسفي في محافظة إب يمثل انتهاكًا صارخا للقوانين الدولية وحقوق الإنسان، ويتطلب هذا الوضع تدخلا عاجلا من المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية للضغط على جماعة الحوثي لوقف هذه الانتهاكات، والإفراج عن كافة المختطفين، وتقديم المسؤولين عن هذه الجرائم إلى العدالة، كما يجب دعم المنظمات المحلية التي توثق هذه الانتهاكات وتقدم المساعدة للضحايا وأسرهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store