logo
ترامب: أنقذت خامنئي من موت قبيح ومهين والحرب لم تنتهي بعد

ترامب: أنقذت خامنئي من موت قبيح ومهين والحرب لم تنتهي بعد

عبّرمنذ 2 أيام

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أنه سيقصف 'بالتأكيد' إيران مجددا إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية.
وعندما سُئل في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جديدة إذا لم تنجح غارات الأسبوع الماضي في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، أجاب 'بلا شك. بالتأكيد'.
واعتبر ترامب أن المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي 'هزم شرّ هزيمة' نتيجة الضربات الأميركية والإسرائيلية.
علاقة بالموضوع، قال ترامب في ذات اللقاء، إنه منع اغتيال المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي، مهاجما إياه لقوله إن طهران انتصرت في الحرب مع إسرائيل.
وأورد ترامب في منشور على منصة تروث سوشال 'لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية'، مضيفا أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحات خامنئي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية برية كبرى في غزة تشمل خمس فرق عسكرية كاملة وخطة إخلاء غير مسبوقة للسكان
الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية برية كبرى في غزة تشمل خمس فرق عسكرية كاملة وخطة إخلاء غير مسبوقة للسكان

المغرب اليوم

timeمنذ 16 دقائق

  • المغرب اليوم

الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية برية كبرى في غزة تشمل خمس فرق عسكرية كاملة وخطة إخلاء غير مسبوقة للسكان

يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق وغير مسبوقة في قطاع غزة ، تشمل تحريك خمس فرق عسكرية كاملة، في خطوة تعتبر الأضخم منذ اندلاع الحرب، وذلك بالتزامن مع دراسة تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إخلاء السكان الفلسطينيين من مناطق واسعة في القطاع. ووفقاً لما أفاد به موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، فإن هذه الخطة تمثل تحولاً كبيراً في التكتيك العسكري الإسرائيلي، حيث لم يسبق أن تم تحريك هذا العدد من القوات دفعة واحدة منذ بداية الحرب. وتأتي هذه الاستعدادات في ظل تعثر مفاوضات صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس. من جهته، يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، اجتماعاً حاسماً مع كبار قادة المؤسسة الأمنية والعسكرية لبحث الخيارات المتاحة في ضوء استمرار الجمود في المفاوضات، حيث تتصدر الطاولة خياران رئيسيان: إما التوصل إلى اتفاق مع حماس يشمل الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، أو الشروع في عملية برية شاملة تهدف إلى توجيه ضربة قاصمة للبنية التحتية لحماس. وكشفت مصادر عسكرية إسرائيلية أن التحضير للعملية الجديدة يتضمن أكبر خطة إخلاء للسكان الفلسطينيين منذ اندلاع الحرب، وتشمل مناطق في شمال القطاع ووسطه وجنوبه، وذلك في محاولة لتقليل الخسائر البشرية في صفوف القوات، وتحقيق سيطرة ميدانية أكثر فاعلية. وبحسب تلك المصادر، فإن الخطة العسكرية تقتضي تحريك خمس فرق قتالية بشكل كامل، مع إعلان حالة استدعاء جديدة لقوات الاحتياط لرفد القوة البشرية المطلوبة، وهو ما يشير إلى نية إسرائيل تنفيذ توغل بري واسع يتخطى ما نفذته في المرات السابقة. وترى أطراف داخل هيئة الأركان الإسرائيلية أن هذا التصعيد العسكري قد يؤدي إلى "كسر القيادة السياسية والعسكرية لحركة حماس"، عبر الضغط العسكري والميداني من جهة، وتصاعد الغضب الشعبي من جهة أخرى، إلا أن القتال المرتقب في مناطق مكتظة بالسكان ومليئة بشبكات الأنفاق قد يؤدي إلى سقوط عدد كبير من القتلى في صفوف الجنود الإسرائيليين. في الوقت ذاته، يشهد المستوى العسكري والسياسي في إسرائيل جدلاً داخلياً واسعاً، حيث يعتبر بعض القادة أن الإنجازات العسكرية المحققة حتى الآن كافية لإنهاء الحرب، فيما يصر آخرون على أن الحسم لا يمكن أن يتحقق دون تصعيد ميداني إضافي شامل. وعلى الصعيد الميداني، أصدر الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الأحد إنذاراً عاجلاً لسكان مناطق واسعة في شمال قطاع غزة، مطالباً المدنيين بمغادرة عدة أحياء بشكل فوري، بينها مدينة غزة، جباليا، الزيتون الشرقي، البلدة القديمة، التركمان، اجديدة، التفاح، الدرج، الصبرة، جباليا البلد، جباليا النزلة، معسكر جباليا، الروضة، النهضة، الزهور، النور، السلام وتل الزعتر. وتأتي هذه الإنذارات في إطار التمهيد للعملية المرتقبة، والتي قد تشهد توسعاً عسكرياً كبيراً حال فشل جهود التهدئة. في هذا السياق، يواصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب محاولاته للوساطة، حيث كتب على منصة "تروث سوشيال" اليوم: "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين"، في إشارة إلى دعمه لخيار التفاوض. ورغم هذه الجهود، لا تزال الفجوات كبيرة بين إسرائيل وحماس، حيث أكد ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود، وأن الخلافات ما زالت عميقة حول شروط وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وأشار أحد هؤلاء المسؤولين، المطلعين على تفاصيل المفاوضات، إلى أن "الوضع ما زال عالقاً"، وأنه لا يوجد في الوقت الراهن قرار بإرسال وفد تفاوضي جديد إلى القاهرة أو الدوحة لاستكمال المحادثات غير المباشرة مع حماس. تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل كانت قد استأنفت عملياتها العسكرية في غزة بعد انهيار الهدنة الهشة في مارس الماضي، ونفذت منذ ذلك الوقت توغلات متعددة في مناطق مختلفة من القطاع، لا سيما في الجنوب، مع فرض حصار خانق على دخول المساعدات الغذائية والطبية، وسط تعهدات بالبقاء في المناطق التي سيطرت عليها وعدم الانسحاب منها مستقبلاً.

نهاية المواجهة أم هي استراحة؟
نهاية المواجهة أم هي استراحة؟

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

نهاية المواجهة أم هي استراحة؟

كلُّ طرفٍ في الحرب أعلن انتصاره. ترمب تولَّى الإعلان عن الهجوم بـ14 قنبلة خارقة وتدميرِ ثلاث منشآت نووية، ودعا لصفقة سلام. وإسرائيل وصفت «عم كلافي»، وهو اسم عمليتها، بالتاريخيّة. اغتالت قياداتٍ وخبراء ودمرت نصفَ ترسانة خصمها الباليستي. إيران، التي أطلقت على عمليتها «الوعد الصادق 3»، ألحقت بتلِّ أبيب الكبرى وبئر السبع دماراً غير مسبوق وكتَبَ المرشدُ الأعلى خامنئي: «كانت صفعة قوية إلى أميركا». ما حدث في الأسبوعين الماضيين لم يكن مجردَ اشتباك، بل تطور عسكري فريد وخطير، أولُّ حربٍ مباشرة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وإيران من جهة أخرى، توقفت، والتوقف الحالي لا يعدو أن يكونَ استراحة، ما لم نرَ اتفاقاً بين الأطراف الثلاثة، هكذا تُوقَف الحروب. مع ادعاء الانتصارات، مَن سيقدم تنازلات من الأطراف الثلاثة؟ الأميركيون وحدهم عرضوا على عجل مشروع سلام، افتضح بعد غضب الرئيس ترمب من لغة المرشد الأعلى. قال ترمب إنَّه منع إسرائيل من مشروع اغتياله، وإنَّه وافق على إعطاء إيران ستة مليارات دولار، وهي أموال محتجَزة. وسمح برفع فوري لبعض العقوبات. ويقال إنها هدايا لترطيب الأجواء مع إيران للتفاوض، ويُشاع أن واشنطن عرضت على إيران مساعدتها على إعادة بناء برنامجها النووي ليكون مدنياً فقط. رئيس الأركان الإسرائيلي زامير قال إن الحرب لم تنتهِ، وقائمة الأهداف المتبقية طويلة. مهما قال، نعرف أن قرار تل أبيب مرتبط بالبيت الأبيض. وقد وقعت حادثة مهمة، فقد سارع ترمب لإنقاذ نتنياهو الذي كان على وشك السقوط، وأنقذه من حبل مشنقة المحاكمة. أعلن تضامنه مع «بيبي»، وأن على الإسرائيليين ألا يعزلوه أو يحاكموه. لهذا التدخل ثمن على رئيس الوزراء أن يسدده لترمب الذي يتطلع إلى اتفاق سلام كبير يحيكه بين العدوين. على أي حال، مفتاح هذه الأزمة في يد طهران لا في واشنطن أو تل أبيب. بيدها أن تقول لا وتستمر النزاعات، ولها أن تقول نعم. حتى تنهي المواجهة المستمرة منذ عام 1980 عليها أن تقبل بمبدأ التعايش الإقليمي، وتلتحق بقطار دول المنطقة. جميعها أصبحت إما دولاً منخرطة في اتفاقات ثنائية مع إسرائيل أو دولاً بلا مشروع مواجهة. سوريا كانت آخر الركاب، وبذلك انتهت دول الممانعة. ومع تدمير قدرات «حزب الله» و«حماس» وسقوط نظام بشار، خارت جبهة التصدي وبقيت إيران وحيدة في وجه إسرائيل. التراجع عن سياسة 45 عاماً من المواجهة لن يكون بالأمر الهين على النظام الإيراني، وقد تسرع نتائج حرب الاثني عشر يوماً مع إسرائيل وتزيد من الضغوط على طهران. بعيداً عن حساب الخسائر لا تزال إيران تحتفظ ببعض عناصر القوة. فهي تمتلك اليورانيوم المخصب المهمّ سواء لبناء سلاح نووي، ولو بدائياً، أو للتفاوض عليه. واستطاعت سريعاً تعويض قادتها الذين فقدتهم، وكذلك تمكَّنت من السيطرة على الوضع الداخلي. مكاسب إسرائيل أنها استمالت ترمب، ونفَّذ ما كانت إسرائيل تعجز عنه وحدها؛ تدمير المنشآت النووية الرئيسية. فإذا كان في يد طهران مفتاح السلام فإن اليد العليا في الحرب لتل أبيب، فقد نجحت في القضاء على التهديدات الإقليمية الموالية لإيران.

ترامب يدعو إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة بغزة
ترامب يدعو إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة بغزة

لكم

timeمنذ 2 ساعات

  • لكم

ترامب يدعو إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة بغزة

دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023. وقال ترامب في منشور مقتضب عبر منصة 'تروث سوشيال': 'أبرموا الصفقة، وأعيدوا الرهائن'، في رسالة خاطب بها كل من إسرائيل وحركة 'حماس'. وتعد تصريحات ترامب المطالبة بالتوصل لاتفاق بشأن قطاع غزة الأولى التي يوجهها بشكل مباشر عبر منصة 'تروث سوشيال' للجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بينما تعد الولايات لمتحدة أحد أذرع هذه الحرب لما توفره من دعم لتل أبيب. كما أن واشنطن كانت أحد الوسطاء الثلاثة بجانب مصر وقطر طوال مسار حرب الإبادة في قطاع غزة. وتمكنت واشنطن برفقة القاهرة والدوحة من رعاية اتفاق يضمن إنهاء الحرب علي مراحل، في يناير 2025 إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل منه مطلع مارس الماضي، استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. والسبت، نقلت صحيفة عبرية عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن واشنطن ستبلغ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أثناء زيارته المرتقبة الاثنين للولايات المتحدة بضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة وتأجيل مهمة 'تفكيك حركة حماس'. وسبق أن تحدث ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل. فيما أبدى مسؤولون إسرائيليون، السبت، استغرابهم من تصريحات ترامب، مؤكدين أنه 'لا مؤشرات على تغير بمواقف نتنياهو'، وفق ما نقلت عنهم صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية. وأكدت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين 'دفعة واحدة'، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة، كما تقول المعارضة الإسرائيلية. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 189 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store