logo
رئيس هيئة الأركان المشتركة يحضر ندوة "تحليل البيئة...

رئيس هيئة الأركان المشتركة يحضر ندوة "تحليل البيئة...

الوكيلمنذ 21 ساعات
الوكيل الإخباري- حضر رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، اليوم الثلاثاء في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية، ندوة بعنوان "تحليل البيئة الاستراتيجية وإدارة المخاطر".
اضافة اعلان
وأكد اللواء الركن الحنيطي خلال الندوة بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية ضرورة الاستفادة من الخبرات والكفاءات والفرص التي توفرها الكلية للدارسين، وبما ينعكس إيجاباً على مستوى التخطيط الاستراتيجي في ظل المتغيرات والتحديات التي تواجه الأمن الوطني الأردني.
واشتملت الندوة على عدة محاور أبرزها توحيد جهود الدولة وتكاملها على المستوى الوطني خلال مواجهة الأزمات المختلفة، إضافة الى الإعداد المسبق لخطط الطوارئ وآلية تعزيز الشراكة الاستراتيجية إقليمياً ودولياً.
وتهدف الندوة إلى تحليل المجريات والأحداث وأهم الدروس المستفادة، في ظل الأوضاع والتطورات التي تشهدها البيئة الاستراتيجية بقصد تطوير المفاهيم العملياتية وأساليب الحروب الحديثة والتقنيات الناشئة بشكل يسهم في تعزيز جاهزية القوات المسلحة الأردنية من خلال استخدام القدرات والإمكانيات المتوفرة بما ينسجم مع مستجدات البيئة الاستراتيجية.
وفي نهاية الندوة، أشاد رئيس هيئة الأركان المشتركة بمستوى الحوار وتبادل الأفكار والآراء في الكلية ومنهجيتها الواقعية في طرح الموضوعات على مختلف المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حقاً هل نعرفهم؟
حقاً هل نعرفهم؟

العرب اليوم

timeمنذ 29 دقائق

  • العرب اليوم

حقاً هل نعرفهم؟

في ندوة مشتركة مع زملاء تمت الأسبوع الماضي شارك فيها كاتب هذه السطور، وكان موضوع النقاش هو الحرب الإيرانية - الإسرائيلية وتداعياتها على منطقة الخليج، استمعت إلى المداخلات التي كانت فيها وجهات نظر متعددة، إلا أن الملاحظة التي خرجت بها من اللقاء، أننا لا نزال بعيدين عن النظر إلى هذا الموضوع الهام، وهو الموضوع "الإسرائيلي - العربي" بشكل جدي وعقلاني وعلمي. تمتلئ مفرداتنا بنظرية المؤامرة، وهي أن هناك سايكس بيكو جديدة، وأن هناك قوة أميركية تريد الهيمنة على هذه المنطقة وتستعبد شعوبها. بدا لي أن ذلك الخط من التفكير أمر يحتاج إلى نقاش. وما زاد الأمر بلة أن قال أحدهم، وهو متأكد مما قال، إن هناك شعاراً لإسرائيل أنها تريد الهيمنة على المنطقة الممتدة من الفرات إلى النيل. حاولت أن أنظر في هذا الموضوع بشكل عقلاني، ولكني قبل أن أجيب عن الأسئلة المعلقة، أريد أن أنظر ولو قليلاً إلى الماضي القريب. لقد ابتليت هذه المنطقة في مراحل متعددة من مسيرة الصراع العربي - الإسرائيلي بقيادات عربية أقرب إلى التفاهة منها إلى العقلانية. مثال في اجتماع الجامعة العربية في القاهرة أيار/ مايو 1967 (قبل أسبوعين من حرب حزيران/ يونيو من ذلك العام)، وكان رئيس الجمهورية السورية وقتها أمين الحافظ، قال للمجتمعين، ونشر قوله في الصحف في اليوم التالي، إنكم لو أعطيتموني أسبوعين فقط لقمت برمي إسرائيل في البحر . فقضية من النهر إلى البحر تتردد حتى وقتنا الحالي، دون فهم للمعطيات الحقيقية التي تحيط بنا! أعود إلى نظرية المؤامرة، وأؤكد بأنه حسب البحث العلمي، لا يوجد هناك شعار رسمي لإسرائيل يقول من الفرات إلى النيل! تلك مقولة رتبها العقل العربي في إطار المزايدة الكبرى التي روج لها، ولا نزال نخوض بعضها. ربما قليل منا يعرف أن هناك عدداً من مراكز البحث الإسرائيلية المتخصصة في الدراسات العربية والإسلامية سواء كانت هذه المراكز بحثية مستقلة، أو مرتبطة بجامعات، وعددها سبع مراكز كبرى، غير المراكز التابعة للجامعات الأصغر ، وعدداً من الجامعات تدرس الإسلام والعربية، كجزء من دراساتها الأكاديمية. وفي حين أن القليل من العرب متخصص في الدراسات العبرية، فإن اللغة العربية تدرس بشكل رسمي وواسع في إسرائيل، وأما من يعرف العبرية من العرب فهم فقط عرب الداخل، حاملو الجنسية الإسرائيلية، ونحو 40 إلى 50 من أبناء الضفة الغربية، وفقط 10% من أبناء غزة، أما العرب خارج إسرائيل فإن تخصصهم نادر في الدراسات العبرية. الفكرة الرئيسية هنا أن اعتماد العلم هو أساس فهم الآخر، وهو أساس بناء أدوات الصراع مع الآخر، أما اعتماد العاطفة والشعبوية والشعوذة، فهذا أمر لن يقودنا إلا إلى الإفلاس والهزيمة. منذ فترة ليست بالقصيرة بدأت كتابات عربية تتحدث عن أهمية العلم، ومنها أقلام فلسطينية جادة كمثل صقر أبو فخر ورشيد الخالدي وغيرهما. الآن ذلك مفقود في عقل القيادات الشعبوية والأبوية، لأن العلم وتطوره والاستفادة منه، يحتاج إلى مجتمع فيه سقف حريات، لأن العلم هنا هو الرأي والرأي الآخر، والبحث والتقصي الحر في الممكن، والاعتماد على الأرقام، وعلى الحقائق الثابتة والصلبة، وليس على التمنيات أو الرغبات أو حتى المشعوذات. الكثير مما اعتمدناه شعبياً حول صورة الإسرائيلي، هو صورة مشوهة، وغير حقيقية، نحن في حقيقة الأمر بشكل عام حتى في الدوائر الرسمية العربية نحط من قوة الآخر لفظاً، ونحسبه انتصاراً، ولا نعرف هذا الآخر حق المعرفة، كما لا نعرف الأركان الرئيسية التي تقوم عليها دولة إسرائيل، من حيث فصل السلطات والمساءلة وتحمل أخطاء الأفعال، ومن يهزأ بقوة عدوه يُهزم!! بعد حرب 1973 ظهرت دراسة موسعة قامت بها مجموعة مستقلة إسرائيلية (تقرير اغرانات) حول الأخطاء التي ارتكبتها إسرائيل في تقدير الحرب. على إثر ذاك قدمت غولدا مائير استقالتها! بعد الحرب التي قامت بين إسرائيل و"حزب الله" عام 2006، قال شيمون بيريز في مقالة له في "نيويورك تايمز"، لقد أخذنا كل الأخطاء التي ارتكبناها إلى أولادنا في الحجرات الخلفية من أجل الدراسة والاستعداد للمستقبل. إذن ثنائية العلم والحرية، هي التي تقدم لنا الأدوات الحقيقية والصالحة في معالجة كل المشكلات التي تواجهنا، وهي الطريق والمنهج الصحيح، ليس فقط في مواجهات الأعداء، ولكن حتى في فهم الأصدقاء. الآن هذه الأدوات قليلاً ما يعترف بها في فضائنا العربي. ونعود من جديد إلى ترديد تلك الشعارات سايكس بيكو جديد وتقسيم للعرب، وتأكيد أن كل هذا الفضاء العالمي، هو معادٍ للعرب ولا يفهم طموحاتهم!! هذا ما حدث في العراق تحت حكم صدام حسين والبعث، وكذلك ما حدث لسوريا تحت حكم البعث لنصف قرن تقريباً، كما حدث أيضاً في ليبيا حيث قرر السيد القذافي أن يكون ملك ملوك أفريقيا! وحارب حتى طواحين الهواء، هذا ما يفعله الحوثي اليوم في اليمن. ويعتقد الحوثي بأنه يساهم في تحرير فلسطين، في حين أن الشعب اليمني تحت سلطة هذا الحوثي فقير معدم، لا يجد حتى الدواء الذي يتداوى به أطفاله.

الحل هو الحل
الحل هو الحل

عمون

timeمنذ 29 دقائق

  • عمون

الحل هو الحل

بعد ان حظرت الجماعة المحظورة في الأردن، على خلفية اكتشاف ازمة تصنيع الصواريخ في عمان، كان الامل ان لا يتورط الجناح السياسي للجماعة فيما لحق بالجماعة المحظورة من أخطاء استراتيجية في حق الوطن. الا ان ما كشفت عنه التحقيقات البارحة من قبل الأجهزة الأمنية بين بوضوح الدعم المالي للسياسيين الإسلاميين، وتدخل الجماعة في الانتخابات النيابية والطلابية، وجمع الأموال باسم فلسطين، واستثمارها خارج الأردن في شراء الشقق وغيرها، ولا نريد الاكمال في التفاصيل لأنها شأن قضائي، فان الحكومة مجبرة اليوم بعد ان حلت المجالس البلدية وامانة عمان، ان يكون الحل هو الحل. اذ لا تستطيع الهيئة المستقلة للانتخاب ولا الحكومة ولا مجلس النواب ان يرقع مقاعد المجلس بأعضاء جدد بدلا عن أعضاء المجلس من اسلاميي الجماعة المحظورة المنتسبين الى الحزب السياسي. سيما وان أحد النواب الاسلاميين قد ألقي القبض عليه في شقة تخص الجماعة المحظورة في العقبة ومعه عشرات أكياس القمامة المليئة بالأوراق الممزقة بغيت اخفائها. هذا الربط بين الحزب والجماعة وأعضاء مجلس النواب الإسلاميين يجعل من العسير على الحكومة والنزاهة والشفافية واحقاق الحق لأصحابه، ان تأتي ب30 نائبا جديدا بدلا من النواب الحاليين في حال اثبت القضاء العادل ان الحزب الإسلامي التابع للجماعة هو واجهة شرعية للجماعة المحظورة، لذلك ننصح الحكومة بكل تواضع ان الحل لهذه المعضلة هو حل مجلس النواب الحالي، والدعوة لإجراء انتخابات تشريعية العام القادم بعد الانتهاء من معركة الانتخابات البلدية، وان تلجأ الحكومة الى اصدار قانون جديد معدل لقانون البلديات مؤقت، تجرى بموجبه الانتخابات البلدية القادمة ويعرض على البرلمان القادم بعد انتخابه، لان المواطن الأردني وهو يتابع احداث الجماعة الإسلامية على الأرض الأردنية يجد ان لا شرعية لمن انتخب نائبا للامة في دورة البرلمان الحالية بأموال غير معروف مصدرها وغير معروف كيف انفقت وأين هربت، وما بني على باطل فهو باطل، فالحل هو الحل، حل البرلمان، والله من وراء القصد.. * محلل سياسي، وباحث في الدراسات الدبلوماسية والقانون الدولي [email protected]

خامنئي: الحرب الإسرائيلية هدفت للإطاحة بالحكم في إيران
خامنئي: الحرب الإسرائيلية هدفت للإطاحة بالحكم في إيران

عمون

timeمنذ 29 دقائق

  • عمون

خامنئي: الحرب الإسرائيلية هدفت للإطاحة بالحكم في إيران

عمون - أكد المرشد الإيراني، على خامنئي، الأربعاء، أن الحرب الإسرائيلية التي جرت في يونيو الماضي كانت تهدف للإطاحة بنظام الحكم في طهران، مشددا على أن بلاده مستعدة للرد على أي هجوم يستهدفها بشكل أقوى. وقال خامنئي في تصريحات نقلها التلفزيون الرسمي إن "الحرب الإسرائيلية هدفت إلى الإطاحة بالحكم في إيران". وأضاف أن "إيران مستعدة للرد على أي هجوم عسكري جديد". وتابع: "إيران قادرة على توجيه ضربة أقوى لخصومها من تلك التي وجهتها خلال حربها مع إسرائيل التي استمرت 12 يوما الشهر الماضي". كما وصف المرشد إسرائيل بأنها "ورم سرطاني"، معتبرا أن الولايات المتحدة "شريكة في جرائم إسرائيل". وأبرز خامنئي أن "الحفاظ على الوحدة الوطنية من واجب الجميع"، مشيرا إلى أن مجرد التحلي بالروح والاستعداد لمواجهة أميركا وإسرائيل "أمر بالغ الأهمية". وأردف قائلا: "لقد قام الشعب الإيراني في هذه الحرب المفروضة الأخيرة بعمل عظيم.. الشعب الإيراني لن يظهر في أي ميدان بوصفه الطرف الضعيف. لأننا نمتلك جميع الأدوات اللازمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store