logo
الهلال يحصد 34 مليون دولار بعد إقصاء مانشستر سيتي

الهلال يحصد 34 مليون دولار بعد إقصاء مانشستر سيتي

السوسنةمنذ 18 ساعات
السوسنة - حقق نادي الهلال السعودي مكاسب مالية ضخمة بعد فوزه التاريخي على مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 4-3 في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة، ليحجز مقعده في ربع النهائي ويعزز حصيلته من الجوائز المالية.وبحسب لائحة الجوائز التي أعلنها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حصل الهلال على 13.125 مليون دولار (نحو 49.2 مليون ريال سعودي) مكافأة لتأهله إلى ربع النهائي، تضاف إلى 21 مليون دولار (نحو 78.75 مليون ريال سعودي) كان قد ضمنها بعد تخطيه دور المجموعات، ليرتفع إجمالي مكافآته حتى الآن إلى أكثر من 34 مليون دولار (127.5 مليون ريال).وتعد النسخة الحالية من البطولة الأعلى من حيث الجوائز في تاريخ مونديال الأندية، إذ خصص "فيفا" مليار دولار للبطولة، منها 475 مليون دولار للأداء الرياضي، بينما سينال بطل النسخة الجائزة الكبرى البالغة 40 مليون دولار.
اقرأ أيضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيزوس يبيع أسهما بـ737 مليون دولار من أمازون
بيزوس يبيع أسهما بـ737 مليون دولار من أمازون

خبرني

timeمنذ 3 ساعات

  • خبرني

بيزوس يبيع أسهما بـ737 مليون دولار من أمازون

خبرني - باع مؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس، أكثر من 3.3 مليون سهم من أسهم الشركة بقيمة تقارب 737 مليون دولار، بحسب إفصاح مالي صدر في الأول من تموز/يوليو 2025. وتأتي هذه الصفقة ضمن خطة بيع مسبقة أقرها بيزوس في مارس الماضي، تتيح له تصفية ما يصل إلى 25 مليون سهم حتى مايو 2026. ورغم تخليه عن منصب الرئيس التنفيذي للشركة منذ عام 2021، لا يزال بيزوس يُعد أكبر مساهم فردي في أمازون، ويواصل بيع أسهمه بشكل سنوي لتمويل مشاريعه الخاصة، وعلى رأسها شركة الفضاء "بلو أوريجن"، إلى جانب تبرعاته لمؤسسة "داي ون" التعليمية.

ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي 400 نقطة
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي 400 نقطة

هلا اخبار

timeمنذ 3 ساعات

  • هلا اخبار

ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي 400 نقطة

هلا أخبار – ارتفع اليوم الثلاثاء، موشر داو جونز وهو إحدى مؤشرات الأسهم الأميركية الكبرى، أكثر من 400 نقطة، ليصل إلى 44495 نقطة. وانخفض مؤشر نازداك، الذي يركز على التكنولوجيا الثقيلة، 166 نقطة ليتراجع إلى 20203 نقاط، كما انخفض مؤشر 'ستاندرد آند بورز' (S&P 500) نحو 7 نقاط ليصل إلى 6198 نقطة. إلى ذلك، ارتفع قليلا، سعر النفط الأميركي'وست تكساس'ليصل إلى 65.72 دولار للبرميل الواحد.

علاء القرالة : جعفر حسان... مستثمرًا
علاء القرالة : جعفر حسان... مستثمرًا

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

علاء القرالة : جعفر حسان... مستثمرًا

أخبارنا : منذ أن تولت هذه الحكومة برئاسة الدكتور جعفر حسان مسؤوليتها، قررت أن تنتهج نهجا جديدا غير مألوف، فاختارت أن تستثمر لا بالمال، بل من خلال اتخاذ قرارات جريئة أعادت تشكيل العلاقة بين الدولة والمواطن، والدولة والمستثمر، عبر إصلاحات تحفيزية للنمو وتخفف الأعباء عن المواطن في آنٍ واحد، فما عائد هذا الاستثمار؟. في نهج هذه الحكومة، الاستثمار ليس مشروعا رأسماليا فقط، بل فلسفة تدار فيها "الملفات الاقتصادية" بعقلية تعظيم العائد وتقليل الكلف على المجتمع والاقتصاد معا، باعثة للأمل والتفاؤل وسط حالة من الترقب للمزيد من القرارات والإجراءات الهادفة إلى دفع العجلة الاقتصادية نحو مزيد من النمو، مما سينعكس إيجابيا على الجميع اقتصادا ومواطنين ومستثمرين وفق رؤية اقتصادية طموحة. الرئيس وفريقه الاقتصادي قرروا، بخطوات جريئة، أن ينفضوا الغبار عن الملفات التي تسببت في إثقال كاهل المواطنين ماليًا، وأضاعت الكثير من الفرص، والعمل على حلحلتها وفق "حسابات اقتصادية لا محاسبية"، بهدف تحقيق هدفين رئيسيين، أولهما وأهمهما تخفيف المعاناة عن المواطنين، وثانيهما دفع العجلة الاقتصادية للدوران بشكل أسرع يسهم في زيادة الإنتاج وجذب المستثمرين. الواقع يقول إن الحكومة نجحت في وضع يدها على هذه الملفات، التي بقيت لسنوات تترنح بين الرفوف والأدراج، وتخضع لـ"مزاجية البيروقراطية" وضيق مساحة التفكير، التي كانت ترتهن لفكر "مالي محاسبي" بحت، دون التفكير في ضرورة وأهمية وانعكاسات تحفيز النمو، وأثره على تحريك العجلة الاقتصادية، والقوة الشرائية والاستهلاكية، التي ستعود لاحقا كجدوى للمالية العامة. اليوم، نجد أن الحكومة تقطف ثمار تلك الجهود وهذا الاستثمار؛ فـ"الصادرات الوطنية" ترتفع، والسياحة تنشط، والبطالة تنخفض، والإنتاج يزداد، والنمو في الناتج المحلي الإجمالي يتخطى التوقعات، كما تنمو التدفقات الاستثمارية الأجنبية بنسبة 14.3% وبقيمة 339.3 مليون دولار في مختلف القطاعات، ومن قبل مستثمرين من جنسيات متعددة، عربًا وأجانب، ما يعكس ارتفاع الثقة بمتانة وقوة الاقتصاد الأردني وقدرته على مواجهة التحديات. خلاصة القول، إن استثمار القرارات في بث الروح الإيجابية، ودفع عجلة "النمو الاقتصادي" نحو الارتفاع، وإرسال رسائل إيجابية للمستثمرين والمواطنين على حد سواء، هو أهم استثمار قامت به الحكومة حتى الان برئاسة الدكتور جعفر حسان وفريقه الاقتصادي المميز، الذي ما يزال يملك المزيد، لكنه يتأنى في اتخاذ القرار، ليكون أثر اي قرار حقيقي وينعكس على الاقتصاد والمواطن وفي الوقت ذاته بالموازنة مع الحفاظ على الإيرادات العامة. ــ الراي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store