logo
الحوثيون يختطفون رئيس جمعية الأقصى السابق في إب

الحوثيون يختطفون رئيس جمعية الأقصى السابق في إب

اليمن الآنمنذ 7 أيام
اختطفت جماعة الحوثي، رئيس جمعية الأقصى السابق في محافظة إب، وسط اليمن.
وقالت مصادر محلية إن جماعة الحوثي خطفت رئيس جمعية الأقصى السابق في إب محمد مارش السلمي، من أحد شوارع مدينة إب، وهو بحالة صحية حرجة.
وأشارت المصادر إلى أن المختطف السلمي يعاني من أمراض عدة، في الوقت الذي يعيش بنصف جمجمة بعد تعرضه لحادث مروع قبل سنوات، حيث تم تركيب صفيحة طبية له في الوجه والرأس، وسط مخاوف واسعة على حياته في سجون المليشيا.
وأدانت منظمة رصد للحقوق والحريات اختطاف محمد مارش السلمي في مدينة إب، الرئيس السابق للجمعية الخيرية لنصرة الأقصى أثناء عودته للمنزل من قبل جماعة الحوثي، داعية لإطلاق سراحع فورا، في الوقت الذي طالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتحمل مسئوليتها وزيارة سجن الأمن السياسي في محافظة إب والتأكد من سلامة كل المختطفين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من قصر الثنية إلى بيت الأحمر.. تفاصيل الطريق المحفوف بالمخاطر للرئيس صالح
من قصر الثنية إلى بيت الأحمر.. تفاصيل الطريق المحفوف بالمخاطر للرئيس صالح

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

من قصر الثنية إلى بيت الأحمر.. تفاصيل الطريق المحفوف بالمخاطر للرئيس صالح

كشفت شهادات نجل الرئيس اليمني الراحل، علي عبد الله صالح، عن تفاصيل اللحظات الأخيرة التي عاشها والده قبل مقتله، والطريق الذي سلكه في محاولة للفرار من العاصمة صنعاء إلى مسقط رأسه في سنحان بمحافظة صنعاء. وأفادت مصادر مقربة من أسرة "آل عفاش"، في تصريح خاص لـ"المشهد اليمني"، اليوم ، أن الرئيس الراحل كان متحصنًا في قصره الكائن بحي حدة، خلف مركز الكميم التجاري، والمعروف باسم "الثنية". وتبلغ المسافة من القصر إلى قرية بيت الأحمر – مسقط رأسه التي يقع فيها حصن عفاش – نحو 38 كيلومترًا، وتستغرق الرحلة إليها قرابة 45 دقيقة في الظروف العادية. وبحسب المصادر، فإن صالح قاتل بشجاعة داخل قصره، مستخدمًا سلاحه الشخصي من نوع "FN" أمريكي الصنع، برفقة عدد من مقاتلي قوات الحرس الجمهوري. وقد استمر القتال رغم سيطرة قناصة جماعة الحوثي على معظم المباني المرتفعة المحيطة بالقصر، إلا أن ما تُعرف بـ"فرقة الموت الحوثية" وفِرق الهاونات شنت قصفًا مكثفًا بآلاف القذائف على محيط القصر، وأسفرت المواجهات على مقتل وإبادة أربع كتائب حوثية على يد أنصار صالح . وأوضحت المصادر أن تصاعد وتيرة الهجوم دفع صالح إلى إصدار أمر لقائد حراسته آنذاك، العميد طارق محمد عبد الله صالح، بسرعة مغادرة الموقع. وبالفعل، غادر طارق بسيارته عبر شارع "صخر" باتجاه عمارة "لَا إله إلا الله"، بينما تحركت مواكب أخرى نحو الحي السياسي، وشارعي تعز والسبعين . وأضافت المصادر أن الرئيس الراحل غادر مع الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام، عارف الزوكا، من جانب جامع الصالح باتجاه حي السبعين، قبل أن يفترقا لاحقًا في حي دار سلم، حيث استقل كل منهما سيارة مدرعة، ترافقهما مركبات أخرى كان على متنها نجلا صالح، "مدين" و"صلاح" . وعند وصول سيارة أولاد الرئيس إلى منطقة بين قريتي "سيان" و"شيعان"، تعرض الموكب لكمين نصبه عناصر موالية للحوثيين من أبناء سنحان، يقودهم شخص يُدعى "أبو حيدر"، ومعه آخر من صعدة يُعرف بـ"المسؤول الثقافي"، حيث تم الاعتداء على مدين وصلاح بأعقاب البنادق، وأصيب مدين بضربة في فمه حتى سال الدم من فمه . أما سيارة صالح والزوكا، فقد تم إعطابها في قرية "الجحشي" بصاروخ من نوع "آر بي جي"، ما أدى إلى توقفها، ثم اقتحمتها مجاميع من أبناء القرى المجاورة، خاصة من "مسعود" – وهي قرية شيعية معروفة بأنها كانت موطنًا للدراسة الدينية لبدر الدين الحوثي في ثمانينيات القرن الماضي – بالإضافة إلى عناصر من "مقولة" و"سيان"، تحت قيادة العقيد "القوبري"، وهو ضابط سابق في قوات الحرس الجمهوري. وكشفت المصادر أن خيانة بعض ضباط الحرس الجمهوري، الذين أوقفوا هواتفهم ولم يقدموا الحماية اللازمة لصالح، كانت سببًا رئيسيًا في سقوطه. وقد قام هؤلاء بتسليم كميات كبيرة من الأسلحة لجماعة الحوثي، بلغ عددها أكثر من 12 ألف قطعة، كان يُفترض توزيعها على أبناء القبائل الذين أبدوا استعدادًا للقتال إلى جانب الرئيس الراحل، إلا أنهم تُركوا دون سلاح.

ضبط مدين صالح متلبسا بهذا الجرم (وثيقة)
ضبط مدين صالح متلبسا بهذا الجرم (وثيقة)

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ضبط مدين صالح متلبسا بهذا الجرم (وثيقة)

اليوم السابع – عدن: ضبط سياسي جنوبي، نجل الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح، متلبساً بجرم تعذيب الجنوبيين وإذقتهم المر بهدف تقديم نفسه منقذاً ومواصلة احتلال الجنوب ونهب ثرواته. كشف هذا الأمين العام لحزب التحرير المهندس علي المصعبي، الذي أكد أن محاولة أسرة صالح تقديم "مدين"، نسخة من الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، من حيث تقمصه طريقة لبسه وحديثه، وحتى لحيته، لن يجعله قائداً للجنوب واليمن. وقال المصعبي: "كوبي الشرع نسخة عفاشية وشتان بينهما اولا شرع سوريا لم يكن من أسرة الأسد التي تم طردها ويقود وطن مجتمع عليه". مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس": "بينما مدين عفاش نجل عفاش محتل الجنوب وناسف إعلان وحدة ٩٠م من يظن ذلك الامر مجدي وان تعذيب الجنوب سيجعله يقول سلام الله على عفاش فهو واهم حتى النخاع". يأتي هذا بعد أن صدر رد فعل جنوبي مفاجئ على الفيلم الوثائقي الذي أنتجته قناة "العربية" التابعة للمملكة العربية السعودية، بشأن تفاصيل مقتل الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح، على يد حلفائه جماعة الحوثي في صنعاء. رد فعل جنوبي مفاجئ على فيلم صالح وعلق المجلس الانتقالي الجنوبي، على الفيلم الوثائقي الجديد الذي بثته قناة "العربية" التابعة للمملكة العربية السعودية بشأن كواليس مقتل الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح، بعد انفراط تحالفه مع جماعة الحوثي أواخر 2017م. الانتقالي يعلق على فيلم صالح الجديد يذكر أن نظام الرئيس الاسبق علي عبدالله صالح وعلي محسن الاحمر والشيخ عبدالله الاحمر وحزبي المؤتمر الشعبي العام والاصلاح (اخوان اليمن) تأمروا على الحزب الاشتراكي وقيادات الجنوب عقب الوحدة، وصولا الى تفجير حرب اجتياح الجنوب في ابريل 1994م وتقاسم ثرواته غنائم بين قيادات عصابة 7/7، وارتكبوا عشرات المجازر بحق الجنوبيين خلال قمعهم الحراك الجنوبي الذي أشعل جذوته التسريح القسري لقرابة 60 ألف موظف مدني وعسكري جنوبي.

ردود متباينة حول فيلم "المعركة الأخيرة".. بين الإنصاف والتشكيك
ردود متباينة حول فيلم "المعركة الأخيرة".. بين الإنصاف والتشكيك

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

ردود متباينة حول فيلم "المعركة الأخيرة".. بين الإنصاف والتشكيك

أبرز ما كشفه الوثائقي: مدين صالح أكد أن والده لم يُقتل داخل منزله كما روجت جماعة الحوثي، بل وقع في كمين مسلح في قرية الجحشي بطريقه إلى سنحان بعد إعلان الانفصال عن الحوثيين في ديسمبر 2017 الفيلم يتضمن مقابلات حصرية مع مقربين من صالح، موثقًا الانقسامات العميقة التي أدّت إلى سقوطه وتحول الصراع مع الحوثيين إلى مواجهات دامية وسط العاصمة صنعاء ردود الفعل من الصحافة والمحللين تعليقات داعمة: - وصفه الإعلامي إبراهيم عسقين بأنه إنصاف لصالح و"شهادة بطولية جديدة"، مبرزًا جانب المقاومة حتى اللحظة الأخيرة. - رئيس المقاومة الوطنية بإب، كامل الخوداني، رد في تدوينة: 'الزعيم لم يهرب... من خانه، خان اليمن' مؤكدًا أن سبيل صالح كان طريقًا من نار وليست هروبًا - أشاد عضو مجلس الشورى اليمني والقيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح، صلاح باتيس، بشهادة مدين علي عبدالله صالح نجل الرئيس اليمني الراحل، التي كشف فيها كواليس اللحظات الأخيرة في حياة والده خلال المواجهات الدامية مع الحوثيين في ديسمبر 2017، واصفًا حديثه بالمؤثر والداعم للوحدة الوطنية. وقال باتيس، في تعليق على صورة نشرها لمدين عبر منصة X (تويتر سابقًا): "لله دره.. أعجبني، وأتمنى أن يكون له دور في لملمة الشتات واصطفاف جمهوري نتجاوز فيه أخطاء وأحقاد الماضي، ونتهيأ لاستعادة الدولة وتصحيح كل الأخطاء التي ارتكبها السابقون، ونبني اليمن السعيد بدولته الاتحادية العادلة بعون الله." - السياسي اليمني البارز، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني، الأستاذ أسعد عمر، دعا إلى تجاوز لغة الشماتة والمناكفات السياسية، والانخراط في مراجعات صادقة وشاملة، تعترف بالأخطاء التي ارتكبتها جميع المكونات السياسية في مواجهة جماعة الحوثي،وأشار إلى أن "الانقسامات، والتراشق الإعلامي، والمواقف الانفعالية التي تبقي على التوتر بين مكونات الشرعية، تُضعف الجبهة الوطنية، وتفتح الباب أمام الحوثي لتوسيع نفوذه، بينما يدفع الشعب اليمني ثمن الانقسامات والحسابات الضيقة". تعليقات ناقدة: الصحفي فتحي بن لزرق قلل من مصداقية محتوى الوثائقي وكتب: 'أكد أن أولاد المسؤولين يطلعون هبلان!' مجددًا التشكيك في دوافع الكشف وتوقيت عرضه - وفي تعليق نشرته على حسابها في فيسبوك، قالت الناشطة توكل كرمان: "مدين علي عبدالله صالح قال الحقيقة حول مصرع والده، قتل فارًا بعد أن خان الجمهورية وأسقطها على أمل أن يعيده التحالف إلى الحكم." على حد تعبيرها. وأضافت بلهجة ساخرة: "أخيرًا وجدنا واحدًا من عائلة عفاش جدير بالاحترام." تحليلات سياسية: الناشط بسام البرق اعتبر الفيلم أداة سياسية سعودية لإغلاق ملف صالح وتحميله مسؤولية دخول الحوثيين إلى صنعاء، وإعادة هندسة الحدث في إطار مصالح إقليمية. خلفيات سياقية: بعد إعلان صالح قطعه التحالف مع الحوثيين، وتصعيد خطاب 2 ديسمبر 2017، قُتل خلال كمين بعد يومين من الانفصال، حيث اختلفت الروايات؛ الحوثيون اعتبروه هروبًا، وأنصاره وصفوه استشهادًا في المعركة. شهادة مدين أضافت عمقًا جديدًا للنقاش حول مصداقية الروايات المتداولة منذ سنوات هل فتح الوثائقي سجالات سياسية جديدة؟ الفيلم لم يكن توثيقًا فقط، بل هو محطة تحول في نقاش اليمني حول أواخر عهد صالح، مجددًا تساؤلات أساسية: - من سرب المعلومات لموقع كمين الجحشي؟ - هل كانت هناك خيانة داخلية؟ - ما رسائل اختيار التوقيت في العرض بالنسبة للتحولات الإقليمية؟ باختصار: شهد الوثائقي استلهامًا سياسيًا واسعًا، وتسبّب في زلزال إعلامي – لم يكشف فقط عن تفاصيل مقتل صالح، بل أثار تساؤلات عميقة عن من يكتب التاريخ ومن يعيد تشكيله

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store