
على رأسهم البرغوثي.. حماس تطالب بالإفراج عن قيادات بارزة ضمن صفقة تبادل الأسرى
حماس
الدوحة – موقع الشرق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، بأن حركة "حماس" تعتزم المطالبة بالإفراج عن عدد من القيادات الفلسطينية البارزة ضمن صفقة تبادل الأسرى التي تُجرى مفاوضاتها حاليًا في العاصمة القطرية الدوحة.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن القائمة المقترحة للإفراج تشمل نحو 1000 أسير فلسطيني، من بينهم شخصيات قيادية بارزة، مثل مروان البرغوثي، القيادي في حركة فتح، وأحمد سعدات، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وعبد الله البرغوثي، أحد أبرز قادة "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس".
وأشارت الصحيفة إلى أن الصفقة المحتملة قد تتضمن الإفراج عما لا يقل عن 100 من المحكومين بالسجن المؤبد، مقابل إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء وتسليم جثامين 18 آخرين.
ووفقاً للمصادر الإسرائيلية، فإن أسماء الأسرى الذين تطالب حماس بالإفراج عنهم تُعد من بين "الأكثر حساسية وخطورة" في السجون الإسرائيلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 7 ساعات
- صحيفة الشرق
قطر تؤكد حرصها على تضافر الجهود الدولية لتمكين الشعب الأفغاني من بناء دولة يسودها السلام
محليات 42 أكدت دولة قطر حرصها على تضافر الجهود الدولية لضمان تمكين الشعب الأفغاني من بناء دولة يسودُها السلام والاستقرار والتنمية. جاء ذلك في بيان دولة قطر، الذي ألقته سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، في الاجتماع العام للجمعية العامة للأمم المتحدة حول بند "الحالة في أفغانستان"، في نيويورك. وأكدت سعادتها استمرار جهود دولة قطر في دعم ومساندة أفغانستان في مواجهة التحديات الكبيرة في طريق تحقيق السلام والاستقرار، الذي بدأ بتأسيس مسار الدوحة للسلام في أفغانستان، إضافة لاستضافة سلسلة من الحوارات في إطار عملية سياسية شاملة تضم جميع فئات المجتمع الأفغاني، والمحادثات التي أَفضَت في العام 2020 إلى اتفاق السلام بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان. كما أشارت إلى جهود دولة قطر في دعم وتيسير الحوار بين الأمم المتحدة والدول المهتمة وحكومة تصريف الأعمال الأفغانية، بما في ذلك استضافة عملية الدوحة بقيادة الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن هذه الجهود تهدف إلى اعتماد نهج شامل لتيسير المشاركة الدولية المبدئية بشكل أكثر اتساقا وتنظيما، بما يُهيئ الظروف التي تُمكّن أفغانستان من تحقيق السلام الداخلي، وتعزيز علاقات حسن الجوار، وإعادة اندماجها الكامل في المجتمع الدولي، والوفاء بالتزاماتها الدولية. وقالت سعادتها إنه لتحقيق هذه الأهداف على أرض الواقع، انبثق عن عملية الدوحة تشكيل مجموعات عمل مختصة وفق المجالات ذات الأولوية التي حددها التقييم المستقل بشأن أفغانستان، مشيرة إلى الاجتماع الثالث لمجموعة العمل المعنية بمكافحة المخدرات الذي انعقد مؤخرا في الدوحة، بهدف استعراض وتحسين التعاون للتصدي للمخدرات وآثارها إقليميا وعالميا، والاجتماع الثاني لمجموعة العمل المعنية بالقطاع الخاص الذي انعقد يوم 1 يوليو الجاري بهدف دعم مشاركة هذا القطاع الهام في الاقتصاد. ولفتت إلى استمرار التحديات المتعددة الأوجه، مما يتطلب دعما دوليا ونهجا متكاملا بين الجهات الفاعلة السياسية والإنسانية والإنمائية المعنية من أجل بناء السلام والحفاظ عليه، مما يتطلب تعزيز المساعدة الدولية مع الالتزام بمبادئ تقديم المساعدة الإنسانية، فضلا عن الحاجة للتصدي للكوارث الطبيعية كالجفاف والفيضانات، وخلق فُرص للتعافي الاقتصادي والتنمية المستدامة، وتعزيز فرص الحصول على التعليم للجميع. وألقت سعادتها الضوء على جهود دولة قطر بالتعاون مع كيانات الأمم المتحدة في تقديم الدعم الإنساني للشعب الأفغاني، بما فيها تقديم المساعدات الغذائية، ودعم برامج الرعاية الصحية الأساسية، وتحسين فرص حصول الأطفال الأفغان على التعليم، وتوفير المِنح الدراسية، ودعم برامج تمكين المرأة الأفغانية اقتصاديا وزيادة قدرتها على الصمود أمام الأزمات، ودعم برامج تمكين الشباب والشابات الأفغان. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 7 ساعات
- صحيفة الشرق
سوريا ترحب بعودتها إلى "الاتحاد من أجل المتوسط"
عربي ودولي 14 وزارة الخارجية السورية رحبت سوريا بقرار إعادة عضويتها إلى "الاتحاد من أجل المتوسط"، معتبرة الخطوة اعترافا بدورها المحوري في المنطقة. وذكرت وزارة الخارجية السورية، في بيان، أن هذه العودة تفتح آفاقا جديدة للتعاون في مجالات التعليم والتنمية والاقتصاد الأخضر، مجددة التزام سوريا بمبادئ الاتحاد وتعزيز حضورها الإقليمي والدولي. وأضاف البيان أن هذه الخطوة تعد ثمرة لجهود دبلوماسية حثيثة لتعزيز التعاون مع دول المتوسط على أساس الحوار والتنمية المستدامة.


صحيفة الشرق
منذ 7 ساعات
- صحيفة الشرق
قطر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي في باريس
محليات 4 تشارك دولة قطر في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، والتي تقام في الفترة من 6 وحتى 16 يوليو الجاري في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس. وتأتي مشاركة دولة قطر في هذه الدورة بصفتها عضوًا في لجنة التراث العالمي منذ انتخابها في نوفمبر 2021 حتى نوفمبر 2025، حيث تضطلع بدور محوري في دعم قضايا التراث الثقافي في المنطقة العربية، وتمثّل المجموعة العربية بصفتها نائبة لرئيس اللجنة. وقال سعادة الدكتور ناصر بن حمد الحنزاب، مندوب دولة قطر الدائم لدى منظمة اليونسكو، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن مشاركة دولة قطر تأتي في إطار التزامها بدعم الجهود الدولية لحماية التراث الإنساني، خاصة في مناطق النزاع، مؤكدا أن قطر تلعب دورًا جوهريًا في الدفاع عن مصالح التراث العالمي، ولا سيما في المنطقة العربية، من خلال دعمها المتواصل لجهود اليونسكو، وكذلك عبر مبادراتها المباشرة الهادفة إلى حماية المواقع التراثية المعرضة للخطر. وأوضح سعادته أن كلمته خلال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي عكست التزام دولة قطر بمسؤوليتها الأخلاقية والثقافية في تعزيز الوعي العالمي بأهمية التراث، وتشجيع التعاون الدولي من أجل صونه ونقله إلى الأجيال القادمة، خصوصًا في ظل التحديات المتزايدة من تغير المناخ والنزاعات وخاصة في ظل الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة. كما أعلنت اليونسكو أنها تراقب عن كثب الأضرار التي لحقت بالمواقع الثقافية في غزة منذ أكتوبر 2023، عبر صور الأقمار الاصطناعية، مع استعدادها للتدخل فور تحسّن الوضع الميداني، حيث رصدت تقارير لوزارة الثقافة الفلسطينية سابقا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي دمرت أكثر من 200 موقع أثري وتاريخي في غزة. ويُعرض خلال الدورة الحالية نحو 30 موقعًا جديدًا للانضمام إلى القائمة، من بينها مواقع من بولندا، وكمبوديا، وسيراليون، والإمارات العربية المتحدة. كما تشهد اهتمامًا لافتًا بترشيحات من القارة الإفريقية، مثل محمية أرخبيل بيجاغوس للمحيط الحيوي (غينيا بيساو)، غابات غولا تيواي (سيراليون)، وهي موئل نادر للفيلة وأنواع مهددة بالانقراض. ويخضع نحو 250 موقعًا مدرجًا حاليًا للمراجعة والمتابعة، في هذه الدورة، بما يوفر صورة شاملة عن حالة التراث العالمي والتحديات التي يواجهها.