
أوكرانيا تتهم 6 أشخاص بينهم نائب بالبرلمان باختلاس أموال في صفقة طائرات مسيّرة
وتعتمد كييف على إمدادات ثابتة من الطائرات المسيّرة وأنظمة الحرب الإلكترونية للتصدي للغزو الروسي، كما تشن حملة على الكسب غير المشروع الذي يعد أمراً بالغ الأهمية لمستقبلها في الاتحاد الأوروبي، وفقاً لـ«رويترز».
وقالت سلطات مكافحة الفساد، يوم السبت، إنها كشفت مخططاً يضم نائباً بالبرلمان ومسؤولين، أحدهما لا يزال في منصبه والآخر أقيل، بالإضافة إلى قائد في الحرس الوطني، واثنين من رجال الأعمال، كانوا يقدمون رشى مقابل صفقات شراء بأسعار مبالغ فيها.
وذكر المكتب الوطني لمكافحة الفساد في بيان: «في 2024 - 2025، اختلست مجموعة إجرامية منظمة بشكل منهجي أموالاً خصصتها السلطات المحلية لتلبية احتياجات الدفاع»، مضيفاً أن الرشى بلغت نحو 30 في المائة من قيمة العقود.
وقال المكتب إن قيمة عقد الطائرات المسيرة بلغت 240 ألف دولار مع زيادة بحوالي 80 ألف دولار.
ولم تنشر أسماء أي من المشتبه بهم. وكانت المعدات المعنية محلية الصنع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 36 دقائق
- مباشر
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
مباشر: أعلن الاتحاد الأوروبي تعليق تنفيذ إجراءاته المضادة ضد الرسوم الجمركية الأمريكية لمدة ستة أشهر، بعد اتفاق سياسي غير ملزم تم بين رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الأمريكي دونالد ترمب؛ بهدف استعادة الاستقرار في العلاقات التجارية بين الجانبين. ويأتي القرار بعد مفاوضات مكثفة، عقب إعلان ترمب فرض رسوم بنسبة (15%) على معظم السلع الأوروبية، مقابل التزام أوروبي برفع الرسوم عن السلع الصناعية الأمريكية، واستثمارات بقيمة (600) مليار دولار داخل الولايات المتحدة، إضافة إلى شراء طاقة أمريكية بـ(750) مليار دولار. وأكدت المفوضية، أن التعليق سيدخل حيز التنفيذ في 7 أغسطس، مع استمرار المفاوضات لتفعيل الاتفاق وفق الإجراءات الداخلية للطرفين، وسط ترقب الأسواق العالمية لتحركات السياسة التجارية الأمريكية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
بعد تخلي موسكو عن وقف نشر الصواريخ.. "ميدفيديف" يتوعّد برد متصاعد ضد الغرب
اتهم الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بأنها السبب وراء قرار بلاده التخلي عن الوقف الطوعي لنشر الصواريخ النووية القصيرة والمتوسطة المدى، محذرًا من خطوات روسية إضافية ردًا على ما وصفه بالتصعيد الغربي. وكتب ميدفيديف عبر منصة "إكس" باللغة الإنجليزية أن "بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لسياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا"، مضيفًا أن "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، الإثنين، أن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر تلك الصواريخ، مشيرة إلى أن المتغيرات الأمنية في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ قد أزالت الظروف التي كانت تبرر الالتزام السابق. وقالت الوزارة في بيانها، وفقًا لما أوردته "سكاي نيوز عربية"، إن "التحركات الأمريكية الأخيرة شملت اختبار أنظمة صاروخية جديدة، وتجهيز بنى تحتية، وتحريك وحدات قتالية إلى مواقع استراتيجية، بما في ذلك تدريبات في الدنمارك والفلبين وأستراليا، واستخدام منظومات مثل تايفون وهيمارس ودارك إيغل". وأضافت أن "الولايات المتحدة تسعى لترسيخ وجود دائم لتلك الأسلحة قرب حدود روسيا، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي ويقوّض الاستقرار العالمي"، معربة عن قلقها من قيام دول متحالفة مع واشنطن بشراء وتطوير صواريخ مماثلة ضمن شراكات عسكرية. وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت في عام 2019 من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي أُبرمت في الحرب الباردة. وأعلنت روسيا آنذاك أنها لن تنشر هذا النوع من الصواريخ شريطة التزام واشنطن بالمثل، وهو ما تقول موسكو إنه لم يعد قائمًا في ظل ما تصفه بإجراءات أمريكية "مزعزعة للاستقرار". وأكدت الخارجية الروسية أن السيناريو الراهن يفرض على موسكو اتخاذ "تدابير تقنية وعسكرية مضادة"، مبينة أن "حجم هذه الإجراءات سيُحدد بناء على تقييم شامل للتطورات الأمنية الدولية".


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
عبر "شبكة ماتريوشكا".. مولدوفا تتهم روسيا بمحاولة التأثير على انتخاباتها
اتهم مستشار الأمن القومي في مولدوفا ستانيسلاف سيكرييرو، روسيا بـ"تكثيف جهودها للتأثير على الجاليات المولدوفية المنتشرة في أنحاء أوروبا"، في محاولة لـ"التلاعب"، بنتائج الانتخابات البرلمانية الحاسمة المقرر إجراؤها سبتمبر المقبل. وقال سيكرييرو في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو" إن "السلطات لاحظت تصاعداً حاداً في حملات "التضليل الإعلامي" الموجهة لنحو ربع مليون ناخب من أبناء الجالية المولدوفية في الخارج، في وقت تستعد فيه الحكومة المؤيدة للغرب لمواجهة اختبار سياسي مفصلي في سبتمبر. وذكر سيكرييرو أن "روسيا ووكلائها يركزون حالياً بشكل نشط على استهداف أبناء الجالية المولدوفية"، مشيراً إلى تصاعد نشاط ما قال إنها شبكة "ماتريوشكا" المدعومة من الكرملين، والتي "تستخدم أساليب مثل إنشاء مواقع إخبارية مزيفة تحاكي شكل ومضمون وسائل الإعلام الأوروبية لنشر تقارير كاذبة ومضللة"، على حد قوله. وأضاف: "تهدف هذه الحملة إلى تثبيط عزيمة الناخبين في الخارج ودفعهم إلى الامتناع عن التصويت، أو توجيههم لدعم قوى مزيفة تُقدَّم على أنها مؤيدة للاتحاد الأوروبي، بهدف تقويض ثقة المولدوفيين في مؤسساتهم الديمقراطية ونشر البلبلة داخل مجتمعاتهم في الخارج"، وفق قوله. وكان الناخبون المولدوفيون المقيمون في الخارج قد لعبوا دوراً حاسماً في فوز الرئيسة الليبرالية مايا ساندو في الانتخابات الأخيرة، وهي انتخابات شابتها أيضاً اتهامات بـ"تدخل روسي". كما ساهمت أصوات الجالية المولدوفية في الخارج، سواءً عبر البريد أو من خلال مراكز اقتراع أُنشئت في مدن أوروبية، في تمرير الاستفتاء المتعلق بطلب انضمام البلاد إلى الاتحاد الأوروبي، وهو استحقاق قال سيكرييرو إن موسكو "حاولت التأثير عليه"، من خلال تقديم مبالغ مالية لناخبين مقابل التصويت لأحزاب موالية لروسيا. "أساليب تخريب" وفي ما يخص الانتخابات المقبلة المقررة في 28 سبتمبر، حذر سيكرييرو من احتمال تكرار "أساليب التخريب السابقة"، مثل التهديدات الكاذبة بوجود قنابل في مراكز الاقتراع خارج البلاد، أو تنظيم احتجاجات مفتعلة في الخارج لإيهام الرأي العام بوجود سخط شعبي ضد الحكومة، على حد وصفه. وقال المسؤول الأمني إن على الدول الأوروبية الأخرى "تكثيف إجراءات المراقبة والاستجابة لأي محاولات للتأثير على التصويت، قبل وأثناء وبعد يوم الاقتراع". وكانت الرئيسة ساندو قد صرحت الأسبوع الماضي، بأن "الاتحاد الروسي يسعى إلى فرض سيطرته على جمهورية مولدوفا اعتباراً من الخريف"، مشيرة إلى تصاعد الدعم الروسي لأحزاب المعارضة في البلاد. وتسعى حكومة حزب "العمل والتضامن" الليبرالي الحاكم إلى الحفاظ على أغلبيتها في البرلمان لضمان استمرار محادثات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، مستندة في حملتها الانتخابية إلى الإنجاز الذي تحقق بالحصول على صفة "مرشح رسمي" للانضمام. من جهتها، تواصل بروكسل تقديم الدعم لمولدوفا لتعزيز قدرتها على التصدي لما وصفته شبكة "EUvsDisinfo" التابعة للاتحاد الأوروبي بأنه "حملة منسقة تهدف إلى تقويض الرئيسة ساندو، والتلاعب بالنقاشات عبر الإنترنت، وزعزعة الثقة في مصادر المعلومات الموثوقة".