logo
سعود بن طلال: التعليم يحظى بدعم واهتمام القيادة

سعود بن طلال: التعليم يحظى بدعم واهتمام القيادة

الرياضمنذ 5 أيام
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء في مكتبه أمس، رئيس جامعة الملك فيصل د. عادل بن محمد أبو زناده، يرافقه وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية د. مهنا بن عبدالله الدلامي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الشرق الأوسط» تكشف عن قائمة نواف بن سعد لرئاسة الهلال
«الشرق الأوسط» تكشف عن قائمة نواف بن سعد لرئاسة الهلال

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«الشرق الأوسط» تكشف عن قائمة نواف بن سعد لرئاسة الهلال

كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن قائمة الأمير نواف بن سعد الرسمية التي تقدم بها لرئاسة مؤسسة الهلال غير الربحية. وضمت القائمة كلاً من سليمان الهتلان نائباً للرئيس، وعضوية بدر المعيوف، ومحمد النمر، وتركي بن مرشود. وستقوم اللجنة العامة للانتخابات بفحص القائمة وفقاً للإجراءات المعتمدة قبل إعلان النتائج النهائية. وكان فهد الخنيني قد أعلن انسحابه من سباق الترشح، الخميس.

السعودية والنهوض بسوريا وفلسطين
السعودية والنهوض بسوريا وفلسطين

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

السعودية والنهوض بسوريا وفلسطين

تقود المملكة العربية السعودية مشروعين كبيرين للنهوض بسوريا باتجاه الوحدة والاستقرار والبناء الاقتصادي والاجتماعي - وفي فلسطين باتجاه حلّ الدولتين وفتح آفاقٍ لمستقبل الشعب الفلسطيني. منذ سقوط النظام السوري السابق، بادرت المملكة إلى دعم سوريا في عهد الرئيس أحمد الشرع، وجمعت الشرع بالرئيس الأميركي دونالد ترمب بالرياض، فانفتح على العهد الجديد ورفع العقوبات، وأرسل مبعوثه توماس برّاك الذي ساعد في الاتفاق مع الأكراد، ثم جمع وزير الخارجية السوري بوزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي بباريس للتهدئة، من جهة، وبحث مسألة السويداء التي تعاني من اختراق إسرائيلي خطِر. وما اقتصر الأمر على ذلك بل قدم إلى دمشق وفدٌ اقتصادي سعودي كبير، برئاسة الوزير السعودي المختص، حيث أُعلن عن استثمارات سعودية هائلة في سوريا، في عشرات المجالات مع الدولة ومع عالم الأعمال. تقع سوريا في قلب بلاد الشام، وكما قال باتريك سيل إنها عندما تكون الدولة فيها قوية تؤثر في جوارها الأردني والعراقي واللبناني والتركي. وعندما تضعف تستطيع الدول الأربع أن تتدخل فيها، وقد حصل ذلك في زمن الاضطراب (2011 - 2024)؛ وهذا إلى جانب الإيرانيين وميليشياتهم (ومنها «حزب الله» من لبنان) والروس والأتراك. صالحت المملكة سوريا الجديدة مع أميركا، وتشاورت مع تركيا، ودفعت الدول العربية إلى إعلان تأييدهم لحكم الشرع عندما جرت أحداث السويداء، وزعمت إسرائيل أنها جاءت لحماية الدروز. وإلى هذا التكفُّل بأمن سوريا، دخلت المملكة بقوة على خط التنمية في الشام. لقد بلغ من احتضان المملكة لسوريا الجديدة أن صار السعوديون يقولون إنهم يعتبرون أمن سوريا جزءاً من أمن المملكة. وتشير تحركات وتصريحات توماس برّاك مبعوث الرئيس الأميركي، المتفائلة تجاه سوريا، والمتشائمة تجاه لبنان إلى أنّ جهود المملكة بشأن سوريا بدأت تؤتي ثمارها. وتاريخ المملكة مع القضية الفلسطينية أطول بكثيرٍ من تاريخها مع الجمهورية العربية السورية. ونحن نذكر للمملكة مشروعها في مؤتمر قمة بيروت عام 2002. لكنّ مبادراتها في الشأن الفلسطيني أقدم من ذلك بكثير. ولا أقصد هنا مساعداتها لمنظمة التحرير، بل أقصد مشاريع حلّ النزاع. فهناك عملٌ سعودي من أجل السلام، عندما كانت إسرائيل تغزو لبنان وصولاً إلى بيروت عام 1982 لإخراج منظمة التحرير من البلاد. وهناك عملها المتشعب في أواخر ثمانينات القرن الماضي، الذي أفضى في جزءٍ منه إلى «اتفاق الطائف» لإنهاء الحرب الأهلية في لبنان، وأفضى الجانب الآخر إلى مفاوضات مدريد فاتفاقيات أوسلو عام 1993، في تعاون مع آخرين من العرب والأوروبيين فالأميركيين بالطبع. أما المشروع الحالي للوصول إلى حلٍ شاملٍ وعادل للقضية الفلسطينية، فهو من أكبر المحاولات، إن لم يكن أعظمها. وهو الجهد الطموح والواسع الأفق الذي ظهر للعلن في المؤتمرات الزاخرة في بدايات حرب غزة. بدأت اجتماعات عربية وإسلامية وعربية - إسلامية، ثم صارت إقليمية ودولية. ومنذ بدايات مكافحة الحرب المهولة على غزة، ما كان أي اجتماعٍ يقتصر على مساعي وقف الحرب، بل يتضمن تفكيراً باليوم التالي: المُضي الفوري نحو حلِّ الدولتين أو ستستمر النزاعات في التجدد والتفاقم، بسبب الجبروت الإسرائيلي ومخاطر الانقسام الفلسطيني. هذه الأيام، حيث يحتشد السعوديون والفرنسيون مع ثلة من كبار العالم بالأُمم المتحدة في مؤتمر دولي مع غزة وفلسطين وحلّ الدولتين؛ كانت تلك متابعة لجهد سعودي كبير بدأ منذ شهور، واكتمل في باريس، من خلال وزير الخارجية السعودي ووزير الخارجية الفرنسي، تحضيراً للمؤتمر الدولي الجاري من أجل حلّ الدولتين، الذي حضرته 17 دولة بالدفع السعودي والفرنسي الكبير. خلال اجتماعات باريس أعلن الرئيس الفرنسي ماكرون عن نية فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والسعي لدى الدول الأوروبية للقيام بالخطوة ذاتها. المشروع السعودي للدولة تفصيلي ومتكامل ويفكّر في كل شيء، وينشئ التحالفات والمشاركات لبلوغ النجاح، وقد صدرت عن المؤتمر وثيقتان محكمتان شديدتا الدقة، ولذلك قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن الجهد السعودي إنه أعظم اندفاعٍ ممكن، وفرصة نادرة لنجدة الشعب الفلسطيني وصنع السلام في منطقة الشرق الأوسط والعالم. لا تتردد المملكة في حمل هذا المشروع الكبير، رغم معارضة الولايات المتحدة، وحنق إسرائيل الهائل. وهنا تمتزج المهارة الدبلوماسية والقدرات السعودية والموقع المتقدم في المنظار العالمي، والسخط العالمي على الإجراءات الإسرائيلية في غزة والضفة كأنما تريد إلغاء وجود الشعب الفلسطيني.

الخارجية الأميركية لـ"الشرق": لا موعد حتى الآن لاجتماع الرباعية بشأن السودان
الخارجية الأميركية لـ"الشرق": لا موعد حتى الآن لاجتماع الرباعية بشأن السودان

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

الخارجية الأميركية لـ"الشرق": لا موعد حتى الآن لاجتماع الرباعية بشأن السودان

قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية لـ"الشرق"، إن الولايات المتحدة ملتزمة بدعم حوار يقود للسلام في السودان، وإنهاء معاناة شعبه، مشيراً إلى عدم تحديد موعد قاطع بشأن اجتماع وزراء خارجية الولايات المتحدة والسعودية ومصر والإمارات "المجموعة الرباعية" حول السودان بعد تأجيله مؤخراً. وأعرب المتحدث في تصريحات لـ"الشرق" عن أمل بلاده "في تحديد موعد التئام الرباعية حول السودان قريباً"، مضيفاً: "نعمل على تنسيق انخراطنا المشترك في المسألة، ونتائج الاجتماع". وتأتي هذه التصريحات بينما أفاد مسعد بولس، مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب لشؤون العالم العربي وإفريقيا، بأنه التقى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في العاصمة واشنطن. وكتب بولس على منصة "إكس"، أن الجانبين بحثا ملف السودان، وحل أزمات الصراعات الإقليمية، مؤكداً أن الجانبين أكدا على "الشراكة المستمرة في مجموعة من الأولويات المشتركة". وكان عبد العاطي التقى نظيره الأميركي ماركو روبيو، الخميس، في واشنطن، بحسب بيان وزارة الخارجية المصرية الذي أشار إلى أن الوزيرين تناولا الأوضاع في السودان، وأهمية التوصل إلى وقف لإطلاق النار ونفاد المساعدات، مشدداً في الوقت نفسه على موقف مصر الداعم لـ"مؤسسات الدولة السودانية، وضرورة احترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السودانية". وتم تأجيل اجتماع كان مقرراً، الأربعاء الماضي، في العاصمة الأميركية واشنطن، بين وزراء خارجية "الرباعية" لبحث الأزمة السودانية. وأبلغت مصادر مطلعة في واشنطن "الشرق"، قبل يوم واحد من الاجتماع بأن الولايات المتحدة قررت تأجيله من 30 يوليو الجاري، إلى موعد يحدد لاحقاً، لافتة إلى أن واشنطن ليست جاهزة بخطة نهائية أو ضمانات حتى اللحظة بشأن المخرجات المنتظرة لاجتماع الرباعية بشأن السودان. وهذه هي المرة الثانية التي يتأجل فيها الاجتماع، إذ كان مقرراً في 21 يوليو. استبعاد أطراف الحرب وأشارت مصادر، إلى وجود "خلافات شديدة" في وجهات النظر بين أطراف الرباعية، لم تستطع الولايات المتحدة تجاوزها قبيل الاجتماع، ما دفعها لتأجيله حتى لا يكون مصيره الفشل الذي خيم على "مؤتمر لندن"، في أبريل الماضي. وأرجعت مديرة مكتب صحيفة "الشرق الأوسط" في واشنطن هبة القدسي، التأجيل إلى خلافات نشبت بين أطراف الاجتماع، أبرزها استبعاد أطراف الحرب من الاجتماع، معتبرة أن الولايات المتحدة لديها ما سمته "سياسة رمادية" تجاه السودان. واعتبرت القدسي في حديثها لـ "الشرق"، أن ملف السودان، "لا يحظى بترتيب متقدم في أولويات واشنطن، التي تتعاطى مع الأزمة بمنطق التوازن لا الحسم، وتفضل عدم ممارسة ضغوط حقيقية لوقف النار، على الرغم من أنها في الوقت ذاته، قلقة من تحوّل السودان إلى ساحة نفوذ للصين وروسيا، ومن تهديد الملاحة في البحر الأحمر، كما أنها منزعجة من محاولة الإسلاميين السيطرة على الحكم في السودان". وذكرت مصادر قريبة من صنع القرار في واشنطن لـ"الشرق"، أن منع الأطراف المتحاربة في السودان (الجيش وقوات الدعم السريع) من المشاركة في الفترة الانتقالية، لم يكن مطروحاً على جدول أعمال الاجتماع. وأضافت أن الرؤى "بدت متطابقة بشأن معالجة الأزمة بين بعض أطراف الاجتماع، فيما كانت لدى أطراف أخرى أفكاراً مختلفة"، معتبرة أن هذا الخلاف لا يعني الفشل فقط، وإنما إفساح المجال لما سمته "إجراءات كبيرة" دون أن توضح طبيعة هذه الإجراءات. وأوضحت المصادر في حديثها لـ"الشرق"، أن إحدى الدول الأربعة (لم تسمها) قررت قبيل الاجتماع، خفض تمثيلها من وزير إلى دبلوماسي، الأمر الذي أثار حفيظة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ودفعه إلى تأجيل المفاوضات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store