logo
ترامب: أميركا على وشك التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين

ترامب: أميركا على وشك التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين

LBCIمنذ 4 أيام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأحد أن إدارته تقترب من التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، لكنه لم يذكر أي تفاصيل أخرى.
وقال لصحفيين في بداية اجتماع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في اسكتلندا: "نحن قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق مع الصين. لقد توصلنا نوعًا ما إلى اتفاق معهم ولكننا سنرى كيف سيسير الأمر".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن: ترامب يريد التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب الأوكرانية بحلول 8 آب
واشنطن: ترامب يريد التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب الأوكرانية بحلول 8 آب

LBCI

timeمنذ 5 دقائق

  • LBCI

واشنطن: ترامب يريد التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب الأوكرانية بحلول 8 آب

أبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر عن رغبته بوضوح في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول الثامن من ‬‬آب. وقال الدبلوماسي الأميركي الكبير جون كيلي أمام المجلس المكون من 15 عضوا: "يتعين على كل من روسيا وأوكرانيا التفاوض على وقف إطلاق النار والسلام الدائم. حان الوقت للتوصل إلى اتفاق. أوضح الرئيس ترامب أنه يجب القيام بذلك بحلول الثامن من آب. والولايات المتحدة مستعدة لتنفيذ تدابير إضافية لتأمين السلام".

أصدقاء الأمس.. خصوم اليوم: ترامب يخسر أوراقه الخارجية
أصدقاء الأمس.. خصوم اليوم: ترامب يخسر أوراقه الخارجية

ليبانون 24

timeمنذ 29 دقائق

  • ليبانون 24

أصدقاء الأمس.. خصوم اليوم: ترامب يخسر أوراقه الخارجية

تشهد علاقات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع عدد من قادة العالم توترات متسارعة، تهدد أحد أهم مرتكزاته في السياسة الخارجية: الدبلوماسية الشخصية. ووفق تقرير لشبكة " سي إن إن"، فإن الرجل الذي لطالما تفاخر بصلاته المباشرة مع زعماء كثر، يجد نفسه اليوم محاطًا بصداقات متصدعة، في توقيت دقيق على المستويين الانتخابي والدولي. وفي غضون أيام قليلة، تدهورت علاقة ترامب بعدد من أبرز "أصدقائه" على الساحة الدولية، بدءًا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، مرورًا برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصولًا إلى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وحتى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الذي لم يعُد يستجيب لمبادرات ترامب كما في السابق، رغم تصريحات شقيقته بأن العلاقة "ليست سيئة". بوتين و"خيبة الأمل" أعرب ترامب صراحة عن إحباطه من بوتين بعد مكالمة هاتفية بينهما مؤخرًا، وصفها بأنها "مخيبة للآمال"، مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي يقول شيئًا ثم يفعل نقيضه، في إشارة إلى تصاعد الحرب في أوكرانيا والهجمات الصاروخية الروسية المستمرة. هذا الموقف يتناقض مع الصورة التي رسمها ترامب لنفسه كرئيس قادر على تهدئة الكرملين وإنهاء الحرب "في 24 ساعة". نتنياهو... مأزق غزة وكلفة التحالف العلاقة المتوترة مع نتنياهو تُعد من أبرز تحولات ترامب الخارجية. فخلال اتصال هاتفي معه يوم الجمعة، عبّر الرئيس الأميركي عن "خيبة أمل" حيال ردود فعل رئيس الوزراء الإسرائيلي إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة. وقد ازدادت الضغوط عليه بعد أن أثارت مشاهد المجاعة وصور الأطفال الجائعين في القطاع انقسامات غير مسبوقة داخل معسكر "ماغا" الداعم له. هذه الانتقادات لا تأتي فقط من خصومه الديمقراطيين، بل من قاعدته الجمهورية الشابة التي بدأت تُعيد تقييم الدعم الأميركي غير المشروط لإسرائيل، ما يضع ترامب في مأزق بين تحالف استراتيجي تقليدي، وتحوّل داخلي قد يكلفه الكثير سياسيًا. مودي والمصالح التجارية حتى العلاقة مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، والتي كانت توصف سابقًا بالودية، بدت مؤخرًا أكثر براغماتية. فمودي، الذي استضاف ترامب في مهرجان ضخم في غوجارات حضره أكثر من 125 ألف شخص، لم يتردد في المساومة الشرسة خلال المفاوضات التجارية، مما كشف لترامب أن الصداقة وحدها لا تكفي لضمان الامتيازات الاقتصادية. دبلوماسية الهاتف لم تعد كافية لطالما تباهى ترامب بأسلوبه الفريد في التواصل مع القادة، عبر إعطائهم رقمه الشخصي وتجاوز القنوات الدبلوماسية التقليدية. هذا النهج حقق له بعض المكاسب، مثل دفع أعضاء حلف الناتو لزيادة الإنفاق الدفاعي، لكنه يواجه اليوم اختباره الأصعب، وسط نزاعات متشابكة وظروف دولية غير مواتية. سباق السلام.. ونوبل المفقودة مع تعثر المفاوضات في أوكرانيا وفشل وقف إطلاق النار في غزة، تتراجع فرص ترامب في تحقيق أي اختراق دولي قد يعزز رصيده في الداخل أو يؤهله لنيل جائزة نوبل للسلام، التي لطالما اعتبرها اعترافًا منتظرًا بقدراته. وبينما يتقدم الحلفاء خطوة إلى الوراء، يواجه ترامب واقعًا جديدًا: أن الصداقات وحدها لا تصنع الإنجازات السياسية. في النهاية، تضع التطورات الأخيرة نهج ترامب الخارجي أمام تحدٍ جدي. ومع اشتداد أزمات العالم، من غزة إلى كييف، يتضح أن "دبلوماسية الصداقة" التي راهن عليها الرئيس الأميركي ليست دائمًا ورقة رابحة. (ارم نيوز)

هل يُحرم جمهور البرازيل من حضور مونديال 2026؟
هل يُحرم جمهور البرازيل من حضور مونديال 2026؟

ليبانون ديبايت

timeمنذ 35 دقائق

  • ليبانون ديبايت

هل يُحرم جمهور البرازيل من حضور مونديال 2026؟

قد تواجه الجماهير البرازيلية التي ترغب في السفر إلى الولايات المتحدة لمتابعة مباريات كأس العالم لكرة القدم 2026 خطر رفض منحهم التأشيرات بسبب قاعدة جديدة مثيرة للجدل. وستستضيف الولايات المتحدة والمكسيك وكندا البطولة التي تقام الصيف المقبل في الفترة من 11 حزيران إلى 19 تموز المقبلين، وسط توترات دبلوماسية بين الولايات المتحدة والبرازيل. ووفقا لـ"سي إن إن" فإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس منع منح تأشيرات للبرازيليين حتى أثناء فترة إقامة كأس العالم. وقال لاعب كرة القدم البرازيلي الأسبق والمدرب الحالي لوريفال سانتانا، إن أعضاء مجلس الشيوخ البرازيليين واجهوا قواعد تأشيرة أكثر صرامة خلال زيارتهم إلى الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، مع بدء تطبيق القيود بالفعل. وتم منح السياسيين المسافرين تأشيرات أكثر تقييداً من المعتاد، من حيث عدد الأيام المسموح لهم بالبقاء فيها داخل الولايات المتحدة. وفي يونيو الماضي، حظر ترامب المواطنين الإيرانيين من دخول البلاد بسب مخاطر أمنية وهو ما يهدد أيضاً بالتأثير على كأس العالم. ولكن هذه القاعدة لن يتم تطبيقها على الرياضيين أو المدربين المشاركين في المنافسات الدولية - مثل كأس العالم أو الأولمبياد. وتم استثناء الإيرانيين الذين يحملون إقامة دائمة قانونية في الولايات المتحدة بما في ذلك حاملي البطاقة الخضراء (غرين كارد)، كما أن المواطنين مزدوجي الجنسية تم استثنائهم من هذا الحظر. ولم يعلق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على هذا الأمر، ولكن جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد حرص في الأسابيع الأخيرة على الظهور بأنه مقرب من ترامب. وتم تصوير إنفانتينو وترامب سويا خلال بطولة كأس العالم للأندية في الصيف، والتي استضافتها الولايات المتحدة أيضاً. وفي أبريل الماضي، أعلن ترامب أن السلع البرازيلية المستوردة إلى الولايات المتحدة ستخضع لتعريفة جمركية بنسبة 10%، وهي أدنى نسبة أساسية تطبق على معظم الدول. لكن، وبعد مرور ما يقرب من أربعة أشهر، ارتفعت النسبة إلى 50%، ما يعني أن البرازيل أصبحت تواجه واحدة من أعلى نسب الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store