
كوريا الجنوبية تختار اليوم خلفا للرئيس المعزول
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة بعد مرور ستة أشهر بالتمام والكمال على إعلان الرئيس السابق يون سيوك-يول فرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي. ومن المقرر أن يتولى الرئيس الجديد مهامه فور إعلان فوزه، دون فترة انتقالية، نظرا لأن الانتخابات تجري لاختيار خلف للرئيس السابق المعزول.
بدأ التصويت في 14,295 مركز اقتراع في جميع أنحاء البلاد منذ الساعة السادسة صباحا، ويستمر حتى الساعة الثامنة مساءً. ويبلغ عدد الناخبين المؤهلين للإدلاء بأصواتهم 44,391,871 ناخبا، منهم 15,423,607 شاركوا في التصويت المبكر الذي جرى يومي 29 و30 مايو، مسجلا نسبة مشاركة بلغت 34.74%، وهي ثاني أعلى نسبة مشاركة في تاريخ الانتخابات الرئاسية بعد نسبة 36.93% التي سجلت في انتخابات 2022.
ويشترط على الناخبين إحضار بطاقة هوية تحمل صورة، مثل بطاقة الهوية الوطنية أو جواز السفر أو رخصة القيادة، للإدلاء بأصواتهم.
من المتوقع أن يبدأ فرز الأصوات بين الساعة 8:30 و8:40 مساء الثلاثاء في 254 مركز فرز، بمشاركة حوالي 70 ألف مسؤول. وأوضح مسؤول في اللجنة الوطنية للانتخابات أن النتائج الأولية للفائز من المتوقع صدورها منتصف ليل الثلاثاء، بينما من المتوقع أن تنتهي عملية الفرز بالكامل بحلول الساعة السادسة صباح يوم 4 يونيو.
وبحسب قانون انتخاب المسؤولين العموميين، تبدأ ولاية الرئيس الجديد عادة في منتصف ليل اليوم التالي لانتهاء ولاية الرئيس السابق. لكن في حالة الانتخابات التي تجرى بسبب شغور منصب الرئاسة، تبدأ ولاية الرئيس الجديد فور إعلان فوزه.
عقب انتهاء فرز الأصوات، ستعقد اللجنة الوطنية للانتخابات جلسة عامة لإقرار النتائج. وبعد أن يقر رئيس اللجنة فوز الرئيس المنتخب خلال الجلسة، تبدأ ولايته رسميا على الفور. ومن المتوقع أن تعقد هذه الجلسة العامة بين الساعة السابعة والتاسعة صباح اليوم التالي للانتخابات.المصدر: يونهاب
أفادت وكالة "يونهاب" بصدور أحكام بالسجن على اثنين من مؤيدي الرئيس السابق يون سوك يو، أدينا بالضلوع في أعمال شغب بالعاصمة سيئول يناير الماضي.
ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ"إساءة استخدام السلطة" وهو يحاكم بالفعل بتهمة "التمرد" بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
أصدر الرئيس الكوري الجنوبي المعزول حديثا يون سيوك يول، بيانا اعتذاريا عبر فريق دفاعه اليوم الجمعة 4 أبريل، بعد أن أيدت المحكمة الدستورية عزله.
أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، عزل الرئيس يون سيوك-يول، وإقالته من منصبه بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة قصيرة في ديسمبر الفائت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تايلاند.. متظاهرون في بانكوك يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء
يأتي ذلك مع استمرار الاضطرابات السياسية التي بدأت بسبب تسريب اتصال هاتفي لها مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين. وتواجه باتونغتارن استياء متزايدا بشأن تعاملها مع النزاع الحدودي الأخير مع كمبوديا والذي تضمن مواجهة مسلحة في 28 مايو. وقد قتل جندي كمبودي واحد في منطقة صغيرة نسبيا متنازع عليها. وتسببت المواجهة في سلسلة من التحقيقات التي قد تؤدي إلى إقالتها. 🚨 UPDATE : Thailand protestors call resignation from Prime Minister Paetongtarn Shinawatra. وكان العديد من الشخصيات الرائدة في الاحتجاجات من الوجوه المألوفة الذين كانوا أعضاء في مجموعة معروفة باسم "القمصان الصفراء"، والتي يشير لون ملابسهم إلى الولاء للسلطة الملكية التايلاندية، والذين كانوا أعداء لوالد باتونغتارن، رئيس الوزراء الأسبق ثاكسين شيناواترا. وتحولت مسيراتهم في بعض الأحيان إلى أعمال عنف وأدت إلى حدوث انقلابين عسكريين في عامي 2006 و 2014، واللذين أطاحا بالحكومتين المنتخبتين لتاكسين وعمة باتونجتارن رئيسة الوزراء السابقة ينجلوك شيناواترا. وتركز الغضب بسبب الاتصال الهاتفي في معظمه حول إبلاغ باتونغتارن لهون سين، رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي الحالي وصديق والدها منذ فترة طويلة، بعدم الاستماع إلى "خصم" في تايلاند. ويعتقد أن هذا يشير إلى قائد الجيش التايلاندي الإقليمي المسؤول عن المنطقة التي وقعت فيها المواجهة، والذي انتقد علنا كمبوديا بسبب النزاع الحدودي. المصدر: أ ب


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
"فاينانشال تايمز": عائلة ترامب تتكبد خسائر بسبب اتهامات "التدخل الروسي" في الانتخابات
وفي مقابلة مطولة له مع الصحيفة، ناقش من خلالها عدة قضايا اقتصادية وسياسية، ورد على الانتقادات بأن العائلة تسعى إلى الربح من الرئاسة، قال نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة "ترامب"، إريك ترامب: "لو لم يترشح والدي لرئاسة الولايات المتحدة، لكانت عائلة ترامب أكثر ثراء بكثير، فقد أنفقت حوالي 500 مليون دولار للدفاع عن نفسها ضد الاتهامات الباطلة بالتدخل الروسي المزعوم في انتخابات عام 2016". وأضاف: "في الواقع، كنت سأحصل على أصفار أكثر بكثير لو لم يترشح والدي من الأساس". وتابع أن "التكاليف القانونية والخسائر التي تكبدتها عائلتنا باهظة"، مشيرا إلى أن عائلتهم أنفقت حوالي 500 مليون دولار "لمجرد حماية نفسها من التكهنات المتعلقة بروسيا، والأكاذيب، والملفات القذرة حول أمور لا تصدق". وعندما سئل نجل ترامب إذا كانت انتخابات 2024 ستكون آخر انتخابات يرشح فيها والده، قال: لا أعلم.. سيخبرنا الوقت". وفي عام 2016، اتهمت وكالات الاستخبارات الأمريكية "روسيا بالتدخل في العملية الانتخابية الأمريكية". وقاد التحقيق في محاولات التأثير المزعومة هذه المحقق الخاص الأمريكي روبرت مولر. في 18 أبريل 2019، أصدرت وزارة العدل الأمريكية تقريرها النهائي، الذي أقر فيه المحقق الخاص بأنه لم يجد أي تواطؤ بين ترامب، الفائز في الانتخابات وروسيا. ونفى ترامب مرارا أي اتصالات غير مشروعة مع مسؤولين روس. كما وصفت موسكو نتائج محاولات التأثير على الانتخابات الأمريكية بأنها لا أساس لها. المصدر: "فاينانشال تايمز" زعمت المرشحة لمنصب وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي كريستي نويم أن روسيا تتدخل في العمليات الانتخابية الأمريكية مشيرة إلى أن وقف التدخلات المزعومة سيكون أولوية في ظل أي إدارة أمريكية. أصدرت السفارة الروسية في واشنطن تعليقا على بيان للمخابرات الأمريكية اتهم موسكو بتوزيع مقاطع فيديو ملفقة حول الانتهاكات الانتخابية في الولايات المتحدة. علق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تكهنات بتدخل موسكو في الحملات الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
"رويترز": الهند رفضت طلب الأمم المتحدة لمراقبة تحقيقات تحطم طائرة بوينغ "787"
وأفاد مصدران رفيعا المستوى مطلعان على الأمر لوكالة "رويترز" بأن الهند لن تسمح لمحقق من الأمم المتحدة بالانضمام إلى التحقيق في حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية، والذي انتقده بعض خبراء السلامة بسبب التأخير في تحليل بيانات الصندوق الأسود المهمة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، اتخذت وكالة الطيران التابعة للأمم المتحدة خطوة غير مألوفة بعرضها على الهند أحد محققيها لتقديم المساعدة في أعقاب حادث تحطم طائرة بوينغ "787-8 دريملاينر" في أحمد آباد في 12 يونيو. وفي السابق، أرسلت منظمة الطيران المدني الدولي محققين للمساعدة في تحقيقات معينة، مثل إسقاط طائرة ماليزية عام 2014 وطائرة أوكرانية عام 2020، ولكن في تلك المرات طُلب من الوكالة المساعدة. وقالت المصادر إن منظمة الطيران المدني الدولي طلبت منح المحقق الذي كان في الهند صفة مراقب، لكن السلطات الهندية رفضت العرض. ولم يستجب مكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي (AAIB)، الذي يقود التحقيق في أخطر حادث طيران في العالم منذ عقد، لطلب التعليق. وفق "رويترز" وصرحت وزارة الطيران المدني الهندية يوم الخميس بأن المحققين قاموا بتنزيل بيانات مسجل الرحلة بعد حوالي أسبوعين من الحادث. وكان خبراء السلامة قد شككوا سابقا في نقص المعلومات المتعلقة بالتحقيق، بما في ذلك حالة الصندوق الأسود المدمج الذي تم انتشاله في 13 يونيو، بالإضافة إلى الصندوق الثاني الذي عثر عليه في 16 يونيو. كما طُرحت تساؤلات حول ما إذا كانت أجهزة التسجيل ستقرأ في الهند أم في الولايات المتحدة، نظرا لمشاركة المجلس الوطني لسلامة النقل في التحقيق. وبموجب القواعد الدولية المعروفة في جميع أنحاء القطاع باسمها القانوني "الملحق 13"، ينبغي اتخاذ قرار بشأن مكان قراءة مسجلات الرحلة فورا، في حال كان من شأن الأدلة المجمعة أن تجنّب مآسي مستقبلية. وتحطمت طائرة بوينغ 787-8 دريملاينر التابعة لطيران "إير إنديا" في رحلة من أحمد آباد إلى لندن صباح 12 يونيو. وفقا للمعلومات الأولية، حيث بلغت الطائرة أقصى ارتفاع لها (190 مترا - علماً بأن ارتفاع المطار حوالي 60 متراً)، ثم بدأت بالهبوط بسرعة عمودية (144 مترا في الدقيقة). وكان على متنها 242 شخصاً (230 راكبا و12 من أفراد الطاقم وبقية الضحايا من مكان سقوط الطائرة). وسقطت الطائرة على سكن للأطباء في منطقة ميغاني ناغار بالقرب من المطار، مما أسفر عن مقتل 20 طالبا في كلية الطب على الأقل. المصدر: رويترز+economictimes أفادت وسائل إعلام بأن عدد ضحايا تحطم طائرة بوينغ 787 دريملاينر التابعة لشركة طيران "إير إنديا" في الهند تجاوز 290 شخصا، ونجا شخص واحد فقط يحمل الجنسية البريطانية. قالت الشرطة الهندية إنها تعتقد أن جميع الركاب البالغ عددهم 242 شخصا الذين كانوا على متن الطائرة التي تحطمت في الهند قد لقوا حتفهم. أفادت وسائل إعلام هندية اليوم الخميس بتحطم طائرة ركاب مدنية تابعة لشركة "إير إنديا" في منطقة سكنية قرب مطار أحمد آباد في الهند، ويعتقد أن على متنها أكثر من 130 شخصا.