
مصر.. عقار نور الشريف انهار بفعل فاعل
وأفادت المصادر بأنه تم تشكيل لجنة هندسية متخصصة بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار لمعاينة الموقع وتقييم الموقف، نظرا لوقوع العقار في نطاق منطقة أثرية وتاريخية حساسة. وأشارت إلى أن اللجنة واجهت صعوبات في أداء مهامها بعد اعتراض بعض الأشخاص ومنعهم إتمام أعمال المعاينة بشكل كامل.
وأكدت المصادر أن أعمال الحفر لا تزال مستمرة حتى الآن أسفل أنقاض العقار المنهار، مما أثار تساؤلات حول طبيعة الأنشطة الجارية في الموقع وما يتم استخراجه من تحت الأرض. وأوضحت أن الأجهزة التنفيذية تتابع الموقف بدقة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين.
وانهار العقار منذ 3 أسابيع تقريبا فجرا ما أسفر عن مصرع 8 أشخاص، حيث يعتبر المبنى المنهار هو المنزل الأول للفنان الراحل نور الشريف.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 دقائق
- روسيا اليوم
فيديو قديم ومتهم ميت.. الأمن المصري ينفي تهمة جديدة فبركها الإخوان
وكشف مصدر أمني أن الفيديو الذي نشرته الصفحات التابعة لجماعة الإخوان على مستوى واسع "قديم" وسبق تداوله قبل عدة أعوام، وتم فحصه في حينه باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مؤكدا أن الشخص الظاهر في المقطع متوف منذ عام 2022. وأوضحت وزارة الداخلية أن هذا الفيديو يعد جزءا من سلسلة محاولات الجماعة المصنفة إرهابية لنشر الشائعات وإثارة البلبلة بين المواطنين، من خلال إعادة تداول مواد بصرية قديمة والزعم بأنها حديثة. واتهم المصدر الأمني الإخوان بـ"اختلاق الأكاذيب" في محاولة لتضليل الرأي العام، مشيرا إلى أن هذه التصرفات تبرهن على "حالة الإفلاس" التي تمر بها الجماعة بعد تراجع تأثيرها داخل مصر وخارجها. وأكدت الداخلية التزامها بمتابعة مثل هذه المحاولات واتخاذ الإجراءات القانونية ضد مروجي الشائعات، داعية المواطنين إلى التحقق من مصداقية الأخبار والاعتماد على المصادر الرسمية. وتعد جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست عام 1928 على يد حسن البنا، من أكثر الجماعات السياسية إثارة للجدل في مصر، وبعد ثورة 25 يناير 2011، وصلت الجماعة إلى السلطة عبر الرئيس السابق محمد مرسي عام 2012، لكن حكمها انتهى في يوليو 2013، وفي ديسمبر 2013، أُعلنت الجماعة "منظمة إرهابية" في مصر مع حظر أنشطتها وتجميد أصولها واعتقال آلاف من أعضائها. ومنذ ذلك الحين لجأت قيادات الإخوان إلى دول مثل تركيا وقطر، حيث أسست منصات إعلامية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لنشر أخبار وفيديوهات تهدف إلى تشويه صورة النظام المصري، وتشير تقارير أمنية إلى أن الجماعة تستخدم استراتيجيات تضليل، مثل إعادة تدوير مواد قديمة أو ملفقة، لإثارة الرأي العام، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي تمر بها مصر، مثل انخفاض عائدات قناة السويس بنسبة 50% بسبب التوترات في البحر الأحمر منذ ديسمبر 2023، وارتفاع معدلات التضخم إلى 12.8% في فبراير 2025. ووفقا لتقرير صادر عن المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية في يونيو 2025، فإن الإخوان خسرت الكثير من شعبيتها داخل مصر بسبب الفشل في إدارة الحكم عام 2012-2013، لكنها تواصل محاولاتها لإثارة الاضطرابات عبر الحرب الإعلامية. المصدر: RTفي خطوة رمزية حملت دلالات سياسية أعلنت السلطات الإيرانية خلال حفل رسمي عن تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" المتهم الرئيسي باغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981. أصدرت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بيانا شديد اللهجة يدين خططا إسرائيلية تم تداولها مؤخرا لإقامة ما تُسميه "مدينة إنسانية" في جنوب قطاع غزة. أكد أستاذ القانون الدولي الدكتور أيمن سلامة على الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التوصل إلى اتفاق فيما يخص أزمة سد النهضة الإثيوبي.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
تفاصيل جديدة حول مقتل نائب مصري.. هيئة الدفاع ترفض رواية "الانتحار" وتتهم بيان الداخلية بالتضليل
ووصفت هيئة الدفاع عن أسرة النائب البرلماني المصري السابق برئاسة المحامي طارق العوضي، البيان الرسمي بأنه "مجتزأ ويفتقر للحياد والشفافية"، مطالبة بتحقيق مستقل وشامل لكشف الحقيقة. وفقا لبيان هيئة الدفاع فإن الرواية الرسمية التي قدمتها وزارة الداخلية، والتي أشارت إلى أن النائب استخدم "مقوارا" - أداة منزلية - لإنهاء حياته، "مستفزة وغير منطقية"، حيث يظهر وجود إصابات متعددة على جسد الضحية، تشمل كدمات، جروحا قطعية وعلامات اختناق واضحة حول الرقبة، وهي دلائل تتناقض بشكل صارخ مع فرضية الانتحار. وأرفقت الهيئة صورا توثق هذه الإصابات كدليل على تعرض النائب لعنف بدني شديد، مؤكدة أن بيان وزارة الداخلية أثار استغراب هيئة الدفاع من الإسراع في ربط الوفاة بحالة نفسية دون تقديم أي مستندات طبية أو تقارير مختصة تثبت ذلك، معتبرين ذلك محاولة لـ"طمس الشبهة الجنائية" منذ البداية. وأكدت الهيئة أن الدكتور عبد الحميد الشيخ وهو طبيب بمهنته، كان على دراية كاملة بالوسائل الطبية التي يمكن استخدامها لإنهاء الحياة، مما يجعل استخدامه لـ"مقوار" كأداة انتحار أمرا غير منطقي. وطالبت هيئة الدفاع بإسناد التحقيق إلى فريق متخصص من قطاع الأمن العام، مع تشكيل لجنة ثلاثية من خبراء الطب الشرعي في القاهرة لإصدار تقرير محايد، ونقل التحقيقات إلى المكتب الفني للنائب العام، مع إتاحة نسخة كاملة من التقرير لأسرة النائب ومحاميها. كما أكدت الهيئة احتفاظها بحقها القانوني في تقديم مستندات وإفادات شهود تدحض الرواية الرسمية وتكشف عن "وقائع صادمة" مؤكدة على التزام هيئة الدفاع بكشف الحقيقة مهما كانت مؤلمة، معتبرة أن القضية لا يمكن السكوت عنها، وأن استمرار الغموض حول ملابسات مقتل النائب يمثل انتهاكا لحقوق إنسان أزهقت روحه في ظروف مريبة. وعثر على جثمان الدكتور عبد الحميد الشيخ في 10 يونيو غارقا في دمائه داخل شقته بمحافظة المنوفية، في ظروف غامضة، مما أثار جدلا واسعا في مصر، خاصة بعد تصريحات متضاربة حول طبيعة الوفاة، وأشارت التقارير الأولية إلى وجود إصابات متعددة على جسده، بما في ذلك طعنات في الرقبة والصدر، وآثار خنق، وجروح قطعية، مما أثار تساؤلات حول سبب الوفاة. وأصدرت وزارة الداخلية المصرية بيانا رسميا أكدت فيه أن التحقيقات الأولية ترجح فرضية الانتحار، مشيرة إلى العثور على رسالة مكونة من 8 صفحات كتبها النائب قبل وفاته، وتشير إلى إقدامه على إنهاء حياته بسبب "سوء حالته النفسية"، كما ذكرت الوزارة أن الجثمان كان يحمل 4 طعنات في الرقبة والصدر، ولم تُظهر المعاينة أي آثار كسر أو سرقة في الشقة، مع العثور على علب أدوية نفسية بالقرب من الجثة. وأثارت رواية الداخلية جدلا كبيرا، حيث رفضت أسرة النائب، ممثلة بأرملته الدكتورة دعاء محمود، وهيئة الدفاع برئاسة المحامي طارق العوضي، فرضية الانتحار بشكل قاطع، وأكدت الأرملة أن الجثمان حمل إصابات واضحة، بما في ذلك 7 طعنات نافذة، وطالبت بتحقيق في احتمال تعرضه للقتل. المصدر: RT أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، أن مصر تثمّن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب. اندلع حريق كبير في منطقة البتروكيماويات بالعامرية غرب الإسكندرية، أسفر عن تلف 96 مركبة متنوعة دون تسجيل أي إصابات بشرية.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
خسائر ضخمة في حريق هائل بمصر
وأكدت تحقيقات النيابة العامة عدم وجود شبهة جنائية وراء الحريق، مشيرة إلى أن الحريق نشب في مخلفات وهشيم قبل أن ينتشر إلى مناطق مجاورة. أظهرت التحقيقات الأولية أن الحريق تسبب في أضرار مادية كبيرة، حيث أدى إلى احتراق 62 توك توك و4 تروسيكل في حضانة خاصة بنقطة البتروكيماويات، بالإضافة إلى تدمير 20 سيارة و5 تروسيكل و5 دراجات بخارية في الحضانة الحكومية التابعة لمحافظة الإسكندرية. وعقب تلقي غرفة عمليات النجدة بلاغًا باندلاع الحريق، تحركت على الفور قوات الحماية المدنية والأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، حيث تمكنت من السيطرة على النيران ومنع انتشارها إلى مناطق أخرى. وتواصل النيابة العامة تحقيقاتها للتوصل إلى الأسباب التفصيلية للحادث، مع تحرير محضر رسمي بالواقعة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة. المصدر: اليوم السابع