logo
أفضل فيتامينات الشعر لنمو صحي ولمعان لافت

أفضل فيتامينات الشعر لنمو صحي ولمعان لافت

عمونمنذ 4 أيام
عمون - العناية بالشعر لا تقتصر على استخدام الشامبو أو الماسكات فحسب، بل تبدأ من الداخل. التغذية السليمة وتناول الفيتامينات الضرورية تلعب دورًا كبيرًا في تحسين نمو الشعر وزيادة كثافته ولمعانه.
فيتامينات الشعر التي تسهم في نموه ولمعانه
سواء كنتِ تعانين من تساقط الشعر، ضعف البصيلات، أو فقدان الحيوية، فإن إدخال مكملات غذائية مدروسة ضمن روتينكِ اليومي يمكن أن يُحدث فرقًا ملحوظًا.
البيوتين.. يُقوّي الشعر من الجذور
يُعتبر من أكثر الفيتامينات شهرة عندما يتعلق الأمر بصحة الشعر.
يعمل البيوتين، أو فيتامين B7، على تقوية الشعر من الجذور وتحفيز نموه، بالإضافة إلى تحسين صحة الأظافر والبشرة. ويتوفّر كمكمّل غذائي منفصل أو ضمن تركيبات متعددة الفيتامينات.
فيتامين D... مفتاح تنشيط بصيلات الشعر النائمة
يرتبط نقص فيتامين D مباشرة بتساقط الشعر. يعمل هذا الفيتامين على تحفيز البصيلات النائمة ويُعيد دورة نمو الشعر إلى طبيعتها. يُفضل تناوله بعد استشارة الطبيب، خاصة إذا كنت لا تتعرضين للشمس بشكل كاف.
فيتامين E لتعزيز النمو ولمعان الشعر
فيتامين E غني بمضادات الأكسدة، ويسهم في تحسين الدورة الدموية في فروة الرأس؛ ما يعزز نمو الشعر بشكل صحي ويمنحه لمعة طبيعية. يمكن تناوله كمكمّل غذائي أو استخدامه موضعيًا ضمن الزيوت.
الكولاجين.. لقوة الشعر ومرونته
الكولاجين ليس مخصصًا لبشرة مشدودة فحسب، بل يُعد عنصرًا مهمًّا في الحفاظ على مرونة الشعر وقوّته. يساعد على تقوية البنية الداخلية للشعرة ويُقلّل تقصّف الأطراف.
الزنك.. لحماية فروة الرأس وتعزيز النمو
يُعد الزنك عنصرًا أساسيًّا في إصلاح الأنسجة ونمو الخلايا، كما يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم إفراز الزيوت في فروة الرأس؛ ما يحمي من القشرة ويعزز بيئة صحية لنمو الشعر.
أوميغا 3... لترطيب فروة الرأس ومكافحة التساقط
تُرطّب الأحماض الدهنية أوميغا 3 فروة الرأس وتغذي الشعر من الداخل، كما تُقلّل الالتهابات وتُساعد على الحد من تساقط الشعر الناتج عن الإجهاد أو التوتر.
قبل استخدام فيتامينات الشعر.. اتبعي هذه الخطوات
رغم فاعلية هذه المكملات، من الأفضل دائمًا استشارة الطبيب قبل البدء بتناول أي نوع من الفيتامينات، خاصة إذا كنتِ تعانين حالات صحية معينة أو تتناولين أدوية يومية.
احرصي كذلك على اختيار منتجات موثوقة من مصادر معروفة ومعتمدة لضمان الجودة والسلامة.
ومن المهم أن تتذكري أن الفيتامينات ليست حلولًا سحرية، بل جزء من روتين متكامل يبدأ بنظام غذائي صحي، شرب كميات كافية من الماء، نوم منتظم، وتقليل التوتر قدر الإمكان. الشعر يحتاج إلى عناية مستمرة من الداخل والخارج ليبقى صحيًّا ولامعًا.
وأخيرًا، كوني صبورة. تحسين صحة الشعر ونموه بشكل فعّال يستغرق وقتًا، وقد تحتاجين من 3 إلى 6 أشهر لرؤية نتائج واضحة.
اجعلي العناية بشعرك عادة يومية، وستلاحظين الفرق تدريجيًّا مع الوقت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأميركي في مساعدات غزة
أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأميركي في مساعدات غزة

عمون

timeمنذ 39 دقائق

  • عمون

أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأميركي في مساعدات غزة

عمون - ذكر موقع أكسيوس الإخباري، الثلاثاء، نقلا عن اثنين من المسؤولين الأميركيين ومسؤول إسرائيلي أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترامب ناقشا خططا لزيادة دور واشنطن بشكل كبير في تقديم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأضاف الموقع أن المناقشات جرت خلال اجتماع بين ويتكوف وترامب الاثنين في البيت الأبيض، مشيرا إلى أن إسرائيل أبدت تأييدها لزيادة الدور الأميركي. ونقل أكسيوس عن مسؤول أميركي قوله، إن إدارة ترامب "ستتولى" إدارة الجهود الإنسانية في غزة لأن إسرائيل لا تُديرها بشكل مناسب. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة لاستمرار الحصار. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار الإسرائيلي المتعمد وتأخير المساعدات تسببا في فقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا. وسجّلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة 8 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل و7 بالغين، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي لضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 188 شهيدًا، من بينهم 94 طفلًا.

دراسة تُحدث تحولًا في شيخوخة الدماغ
دراسة تُحدث تحولًا في شيخوخة الدماغ

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

دراسة تُحدث تحولًا في شيخوخة الدماغ

عمون - في كشف علمي لافت، أثبتت دراسة حديثة نُشرت في مجلة *ساينس* أن دماغ الإنسان البالغ لا يتوقف عن النمو كما كان يُعتقد سابقًا، بل يواصل إنتاج خلايا عصبية جديدة في مركز الذاكرة المعروف باسم "الحُصين"، حتى في مراحل متقدمة من العمر. وأجريت الدراسة في معهد كارولينسكا السويدي، حيث قاد الباحث جوناس فريسن فريقًا علميًا استخدم تقنيات تحليل متطورة، مثل تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي النواة وRNAscape وXenium، لفحص أنسجة دماغية لأشخاص تراوحت أعمارهم بين 0 و78 عامًا. اكتشاف الخلايا السلفية العصبية تمكن الباحثون من تحديد وجود الخلايا السلفية العصبية – وهي خلايا تسبق تكوّن الخلايا العصبية – في منطقة "التلفيف المسنن" داخل الحُصين، ما يؤكد استمرار عملية تكوّن الخلايا العصبية لدى البالغين، بعد أن ظل هذا الأمر محل جدل علمي لسنوات. دلالات علاجية واسعة يشير الاكتشاف إلى إمكان تطوير علاجات تجديدية للاضطرابات العصبية والنفسية، من خلال تحفيز إنتاج الخلايا العصبية الجديدة. وقد تبين أن هذه الخلايا لدى البشر تشبه إلى حد كبير ما هو موجود لدى الفئران والخنازير والقرود، مع اختلافات وراثية بسيطة. كما كشفت الدراسة عن تباين ملحوظ بين الأفراد في عدد الخلايا العصبية السلفية، ما قد يفسر اختلافات في القدرات الإدراكية أو مرونة الدماغ بين الأشخاص. الدماغ يتفوق على التقدم في السن يُعتبر الحُصين مركزًا للتعلم والذاكرة وتنظيم الانفعالات، ويعني هذا الاكتشاف أن الدماغ يمتلك قدرة طبيعية على التكيف والتجدد، حتى عندما يتراجع أداء الجسد بفعل التقدم في العمر. ويُرجّح أن هذه القدرة تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على الذاكرة والمرونة العقلية لدى البالغين. قال فريسن في تصريحاته: "نتائج البحث تمثل خطوة مهمة نحو فهم أعمق لكيفية تطور الدماغ البشري عبر الحياة، وتفتح آفاقًا جديدة لعلاج الأمراض العصبية المزمنة من خلال تنشيط تكوّن الخلايا العصبية".

كيف نتخلص من سموم البلاستيكيات الدقيقة في أجسامنا؟
كيف نتخلص من سموم البلاستيكيات الدقيقة في أجسامنا؟

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

كيف نتخلص من سموم البلاستيكيات الدقيقة في أجسامنا؟

عمون - أظهرت الأبحاث أن البشر يبتلعون، في المتوسط، ما يعادل نحو 50 كيساً بلاستيكياً من المواد البلاستيكية الدقيقة سنوياً، بحسب تقرير لمجلة «هيلث». وعلى الرغم من وجود بعض الطرق لتقليل كمية المواد البلاستيكية الدقيقة التي نستنشقها أو نبتلعها، فإنه من المستحيل تقريباً تجنبها تماماً. لذلك؛ بما أن أجسامنا تحتوي على بعض المواد البلاستيكية الدقيقة على الأقل. فهل هناك ما يمكننا فعله حيال المواد البلاستيكية الموجودة في أجسامنا؟ بدأ الباحثون للتو في فهم كيفية تأثير المواد البلاستيكية الدقيقة (وحتى المواد البلاستيكية النانوية الأصغر حجماً) على أجسامنا وكيفية التخلص منها. لكن هناك بعض الأدلة على أن مضادات الأكسدة، والتغذية الصحية، وغيرها من طرق تقليل الالتهابات يمكن أن تقلل من ضرر الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على أجسامنا. كيف تؤثر الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على صحة الإنسان؟ قال ماثيو كامبن، الحاصل على درجة الدكتوراه وماجستير الصحة العامة، مدير مركز نيو مكسيكو للمعادن في علم الأحياء والطب، وأستاذ في كلية الصيدلة بجامعة نيو مكسيكو للمجلة: «في أي مجال من مجالات علوم الصحة البيئية، نادراً ما نجد دليلاً قاطعاً. ومثل الأسبستوس ودخان السجائر، سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل أن نحصل على إجابات قاطعة». ومع ذلك، فقد وجدت دراسات على الحيوانات والبشر ارتباطاً بين الآثار الصحية السلبية والجسيمات البلاستيكية الدقيقة. ووُجدت هذه الجسيمات الدقيقة في كل جزء تقريباً من جسم الإنسان. وتُسبب الجسيمات البلاستيكية الدقيقة مشاكل؛ لأن جزيئات البلاستيك نفسها يمكن أن تتسرب إلى الأنسجة، وأيضاً لأنها قد تحتوي على مواد كيميائية. وجد تقرير نُشر العام الماضي أن ما لا يقل عن 4200 مادة كيميائية من أصل 16 ألف مادة كيميائية تُستخدم في صناعة البلاستيك تُعدّ مُقلقة لصحة الإنسان والبيئة. وأوضحت تريسي وودروف، الحاصلة على درجة الدكتوراه وماجستير الصحة العامة، والأستاذة ومديرة برنامج الصحة الإنجابية والبيئة في جامعة كاليفورنيا، سان فرنسيسكو، لمجلة «هيلث»: «نعلم أن المواد الكيميائية الموجودة في البلاستيك - الفثالات وBPA – تُقاس على البشر». ولهذا السبب؛ يعتمد تأثير المواد البلاستيكية الدقيقة على الجسم على الأرجح على: - الشخص وتاريخه الصحي - حجم جزيئات البلاستيك - نوع البلاستيك - كميته في جسم الشخص وقال كامبن: «الجرعة تُسبب السم - أي شيء بجرعة عالية بما يكفي يمكن أن يكون ساماً». وقد تؤدي الجسيمات البلاستيكية الدقيقة إلى التهابات، واضطرابات في ميكروبيوم الأمعاء، واختلال الهرمونات. الالتهاب هو استجابة الجسم الطبيعية للإجهاد، وتلف الأنسجة، ومسببات الأمراض، وكما تشير بعض الدراسات، قد يكون نتيجةً للجسيمات البلاستيكية الدقيقة. لكن الالتهاب المفرط قد يُصبح مشكلة، فقد ارتبط بأكثر من 100 مرض، بما في ذلك مرضا ألزهايمر والسرطان، وفقاً لما ذكرته إيمان زارعي، الحاصلة على درجة الدكتوراه، والباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في معهد الصحة العامة والتغذية السريرية بجامعة شرق فنلندا، لمجلة «هيلث». ومن الصعب الجزم بما إذا كان الالتهاب هو السبب وراء ارتباط الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بالأمراض المزمنة، ولكن من المحتمل أن يكون له دورٌ في ذلك. وجدت دراسة أُجريت عام 2024 أن الأشخاص الذين لديهم المزيد من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة أو النانوية في اللويحات الموجودة في شرايين الرقبة لديهم خطرٌ أعلى بنحو خمس مرات للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. وليس من الواضح تماماً السبب، لكن الخبراء خلصوا إلى أن الالتهاب المفرط قد يكون عاملاً. وتُعدّ صحة الأمعاء مصدر قلق أيضاً. في عام 2022، درس باحثون نموذجاً لميكروبيوم الأمعاء البشرية، ووجدوا أن التعرض لنوع شائع من البلاستيك المستخدم في تغليف الأطعمة والمشروبات قد يؤثر على الهضم الصحي ويؤدي إلى نمو البكتيريا المسببة للالتهابات. كما افترض الباحثون أن بعض المواد الكيميائية الموجودة على سطح البلاستيك الدقيق قد تُعطل الهرمونات وتمنعها من تنظيم النوم والشهية والإشارات في جميع أنحاء الجسم، وفقاً لزارعي. هل يمكن التخلص من البلاستيك الدقيق؟ لحسن الحظ، لا يبقى كل جسيم بلاستيكي تصادفه في الجسم إلى الأبد. وأوضح كامبن أن البشر يتناولون البلاستيك الدقيق بشكل كبير عن طريق الأكل والشرب، والكثير من الجسيمات - وخاصةً الأكبر حجماً، مثل تلك الموجودة في ألواح التقطيع البلاستيكية - تمر مباشرةً عبر القولون، هناك بالتأكيد سبب للاعتقاد بأن الكثير منها سيخرج مع البراز. من جهتها، أشارت وودروف أن المواد الكيميائية الموجودة في البلاستيك الدقيق «لا تبقى في الجسم طويلاً؛ لذلك إذا توقفت عن التعرض لها، ستنخفض مستوياتها في الجسم». وهذه حجة قوية للحد من التعرض للبلاستيك الدقيق، مع أن وودروف أوضحت أن انتشار البلاستيك يجعل ذلك صعباً، فالمواد الكيميائية التي تخرج من دمنا تُستبدل بسرعة. بالإضافة إلى ذلك، قد لا تُطرد جزيئات أصغر أخرى من الجسم. وقد وجد الباحثون أن الخلايا تمتص الجسيمات النانوية أحياناً، ويمكنها تكوين أغلفة بروتينية تسمح لها بالتحرك بسهولة في جميع أنحاء الجسم. هل يمكنك مواجهة آثار البلاستيك الدقيق في جسمك؟ بما أن تجنب البلاستيك الدقيق أسهل قولاً من فعل، يبحث الباحثون عن طرق لتقليل آثاره على الجسم. في الوقت الحالي، قالت زارعي: «لا يمكننا تحديد شيء ما والقول إنه علاج للبلاستيك الدقيق». ومع ذلك، قد تحمل بعض التغييرات الغذائية نتائج واعدة. قد تساعد مضادات الأكسدة ونشرت زارعي وفريق من الباحثين الآخرين دراسة في فبراير (شباط) تشير إلى أن مضادات الأكسدة قد تكون قادرة على تقليل آثار البلاستيك الدقيق عن طريق التسبب في الالتهاب. وعلى وجه التحديد، وجدوا أن مركباً نباتياً يُسمى الأنثوسيانين - يوجد بشكل طبيعي في الأطعمة البنفسجية والزرقاء مثل التوت أو العنب - قد يكون قادراً على مواجهة انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون والإستروجين، وتدهور جودة الحيوانات المنوية، والأضرار الأخرى التي قد تُسببها البلاستيكات الدقيقة على الخصوبة. على الرغم من تباين نتائج الأبحاث، فقد رُبط الأنثوسيانين أيضاً بتنظيم أفضل لسكر الدم، وفوائد صحية للقلب، وانخفاض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر. تناول طعاماً صحياً على الرغم من أنه ليس حلاً مثالياً، فإن الخبراء اتفقوا على أنه من الأسهل على الجسم التعامل مع الآثار المحتملة للتعرض للبلاستيك الدقيق عندما يكون صحياً. هذا يعني بذل قصارى جهدك للحفاظ على وزن صحي وتجنب السمنة، المرتبطة بمجموعة من الأمراض المزمنة. وأكدت وودروف أن عاداتك الغذائية تساعد أيضاً على «بناء مناعتك ضد جميع أنواع الهجمات على جسمك»، بما في ذلك الجسيمات البلاستيكية الدقيقة. "الشرق الاوسط"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store