logo
مها السبع تكتب أذهب كما تشاء

مها السبع تكتب أذهب كما تشاء

صدى مصرمنذ 4 أيام
مها السبع تكتب أذهب كما تشاء
بقلم. : مهاالسبع
أذهب كما تشاء
مادُمتَ ترجِع لي في أحضانِ الليلِ بالاشتياقِ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ تخشى على زهوِ زهوري من الضياعِ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ ترفع يديكَ لرب السماءِ عندما يُصيبُني الداءُ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ تَهوي إليَّ كالطفلِ بعد غيابٍ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ موجَ الهواءِ في وجهِ من ينظرُ إلي بالعداءِ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ تُشدو في حدائقي بالغناءِ
أذهب كما تشاء
فأنت لي الماءُ والهواءُ
أذهب كما تشاء
مادُمتَ تَشتهي رنّاتِ صوتي في الفناءِ
وأنت لي همسي في سُكوني
وضيُ نوري في غيومي
وحياتي في عددِ رنّاتِ قلبي
وعيوني
أذهب كما تشاء
مادُمتَ ترى العالمَ أجمعَ في عيني
وأنا لكَ كلُّ النساءِ
أذهب كما تشاء

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليا سلامة.. وجه لبناني على الشاشة الفرنسية
ليا سلامة.. وجه لبناني على الشاشة الفرنسية

العين الإخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • العين الإخبارية

ليا سلامة.. وجه لبناني على الشاشة الفرنسية

في خطوة لافتة تعكس الثقة بمكانتها المهنية والإنسانية، عُيّنت الصحفية الفرنسية-اللبنانية ليا سلامة رسميًا مقدّمةً للنشرة الرئيسية على قناة فرانس 2، والتي تُعدّ الأشهر والأكثر تأثيرًا على الشاشة الفرنسية. قرارٌ مهني جاء تتويجًا لمسار طويل من العمل الصحفي، والبحث الشخصي، والتأملات العميقة في الهوية، والدين، والعائلة. تنطلق حكاية ليا من بيروت ما قبل الحرب، حيث تتذكر طفولتها بين جدران بيت جدتها التي كانت تعمل خياطة رئيسية في فندق "فينيسيا". ذكريات الدفء والمونة السرية في المطبخ تحولت لاحقًا إلى ملاذ داخلي تستحضره كلما واجهت مفترقًا حاسمًا في حياتها المهنية أو الشخصية. الإيمان بوصلتها حين طُرحت أمامها فكرة تقديم نشرة الثامنة، لم يكن القرار سهلًا. عاشت ليا مرحلة من التردد، بحثت خلالها عن "الإشارات"، كما تقول. دخلت الكنائس، وصلّت، واستشارت من رحلوا عن هذا العالم. وتصف لحظة اتخاذ القرار بأنها "اصطفاف للكواكب"، وكأن الكون منحها ضوءًا أخضر غير مرئي. تمتاز ليا بقدرتها على الجمع بين الحزم الصحفي والصدق الشخصي. في حواراتها ومقابلاتها، لا تخشى التطرّق إلى مواضيع عادةً ما تُعتبر حساسة أو شخصية، من الإيمان والجنس، إلى العلاقات العائلية والصراعات النفسية. وقد وقفت مؤخرًا إلى جانب زميلها في إذاعة فرانس إنتر، نيكولا ديموران، حين أعلن إصابته بالاضطراب ثنائي القطب، مؤكدة أن الصحفي يمكنه أن يكون إنسانًا هشًا وصادقًا في الوقت نفسه. مع تسلّمها مسؤولية النشرة الأشهر في فرنسا، تدخل ليا معتركًا إعلاميًا لا يخلو من التحديات. يُتوقّع أن تُدخل لمستها الخاصة على نشرة الثامنة، بما تمثله من عمق، ودفء، وجرأة. وهي معروفة بمقاربتها غير النمطية للسياسة، ومواقفها النقدية من سلوكيات النخب الإعلامية والسياسية. ليا سلامة لا تنقل فقط ما يحدث، بل تعبّر عنه من قلبها، وتضع تجاربها في خدمة الحقيقة. في زمن تتراجع فيه الثقة بالإعلام، تقدّم نموذجًا نادرًا لصحفية لا تخجل من مشاعرها، ولا تتردد في الإفصاح عن شكوكها، بل تعتبر أن هذا الصدق هو ما يمنحها القوة. aXA6IDgyLjI3LjIxMS4xMTkg جزيرة ام اند امز CA

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين
«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين

العين الإخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • العين الإخبارية

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين

تم تحديثه الخميس 2025/7/24 07:13 م بتوقيت أبوظبي نجحت "جائزة الشيخ زايد للكتاب" منذ انطلاقها عام 2006، في أن ترسّخ مكانتها كإحدى أبرز الجوائز الأدبية والثقافية في العالم العربي. وتعد الجائزة واحدة من أهم الجوائز العالمية من حيث القيمة والتأثير، مجسدةً بذلك رؤية دولة الإمارات في جعل الثقافة ركيزة للتنمية المستدامة، وأداة لبناء جسور الحوار والتواصل بين الحضارات. وتمكنت الجائزة، التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في التحول من مبادرة وطنية للاحتفاء بالمعرفة إلى منصة دولية مرموقة تحتفي بالإبداع والمبدعين، وتسهم في إبراز الوجه الحضاري للثقافة العربية على الساحة العالمية. وخلال تسعة عشر عامًا، استقطبت الجائزة أكثر من 33 ألف مشاركة من نحو 80 دولة، وكرّمت 136 فائزًا ضمن عشرة فروع تغطي مجالات فكرية وأدبية وثقافية متعددة، منها فروع أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، تحقيق المخطوطات، التنمية وبناء الدولة، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، إلى جانب فئة "شخصية العام الثقافية" التي تُمنح لتكريم الإسهامات النوعية في الحقل الثقافي، وساهمت الفروع في تعزيز الحضور العربي على الخارطة الثقافية الدولية من خلال تكريم كتّاب ومفكرين وناشرين تركوا أثرًا واضحًا في المشهد الأدبي والفكري، وأسهموا في ترسيخ مفاهيم الهوية والانفتاح والتنوع. وبدأت الجائزة دورتها الأولى عام 2007 مع تسجيل 1,220 ترشيحًا، وتم منح لقب "شخصية العام الثقافية" للمترجم البريطاني الدكتور دينيس جونسون ديفيز، تقديرًا لإسهامه في نقل الأدب العربي إلى اللغة الإنجليزية. وفي الدورة الثانية عام 2008، استقبلت الجائزة 731 مشاركة، وذهبت جائزة "شخصية العام الثقافية" إلى وزير الثقافة المغربي السابق محمد بن عيسى. الدورة الثالثة عام 2009 شهدت 621 مشاركة، وفاز بالجائزة الإسباني بيدرو مارتينيز مونتافيز. أما الدورة الرابعة عام 2010، فقد كرّمت الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، عن جائزة "شخصية العام الثقافية"، وبلغ عدد الترشيحات حينها 693. وفي الدورة الخامسة عام 2011، استقبلت الجائزة 715 مشاركة، وفاز المستشرق الصيني تشونج جي كون، تقديرًا لمسيرته العلمية في خدمة اللغة العربية. وفي الدورة السادسة عام 2012، بلغ عدد الترشيحات 560 عملًا، وحصدت منظمة اليونسكو الجائزة تكريمًا لدورها في تعزيز الحوار الثقافي. وشهدت الدورة السابعة لعام 2013 تسجيل 1,262 ترشيحًا، وفاز بلقب "شخصية العام الثقافية" فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر. أما الدورة الثامنة لعام 2014، فبلغت المشاركات 1,482، ومنحت الجائزة للعاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وفي عام 2015، سجّلت الدورة التاسعة 1,024 مشاركة، وفاز بجائزة "شخصية العام الثقافية" الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وفي الدورة العاشرة عام 2016، سجلت الجائزة 1,169 مشاركة من 33 دولة، وتُوّج الكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف بلقب "شخصية العام الثقافية". وفي 2017، سجلت الدورة الحادية عشرة 1,175 مشاركة من 54 دولة، ومنحت الجائزة للمفكر المغربي الدكتور عبد الله العروي. الدورة الثانية عشرة عام 2018، استقبلت 1,191 مشاركة، وذهبت جائزة "شخصية العام الثقافية" إلى معهد العالم العربي في باريس. وفي عام 2019، بلغ عدد الترشيحات 1,500 من 35 دولة، ومنحت الجائزة للأكاديميين الدكتور ياروسلاف ستيتكيفيتش والدكتورة سوزان ستيتكيفيتش. أما الدورة الرابعة عشرة لعام 2020، فقد استقبلت 1,900 مشاركة، وفازت الشاعرة والمترجمة الفلسطينية الراحلة الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي. وشهدت الدورة الخامسة عشرة في عام 2021 تسجيل 2,349 ترشيحًا، لترتفع في الدورة السادسة عشرة عام 2022 إلى أكثر من 3,000 ترشيح من 55 دولة، ومنحت الجائزة للناقد الدكتور عبد الله الغذّامي. أما الدورة السابعة عشرة لعام 2023، فقد سجّلت 3,151 ترشيحًا من 60 دولة، وفاز الموسيقار المصري عمر خيرت بجائزة "شخصية العام الثقافية". وفي الدورة الثامنة عشرة لعام 2024، بلغ عدد الترشيحات 4,240 من مختلف القارات، ومنحت الجائزة لمؤسسة «البيت العربي» في إسبانيا. أما الدورة التاسعة عشرة لعام 2025، فقد شهدت أكثر من 4,000 ترشيح من 75 جنسية، وفاز بجائزة "شخصية العام الثقافية" الروائي الياباني العالمي هاروكي موراكامي، تقديرًا لإسهاماته الأدبية العابرة للثقافات، وساهمت في مد جسور الحوار بين الشرق والغرب. وشارك في الدورة التاسعة عشرة وحدها 75 دولة عربية وأجنبية، بينها 5 دول للمرة الأولى هي: ألبانيا، بوليفيا، كولومبيا، ترينيداد وتوباغو، ومالي. وتصدّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها العراق، المغرب، والسعودية، في حين جاءت الولايات المتحدة، بريطانيا، وفرنسا في مقدمة الدول الأجنبية. أما من حيث الفروع، فحل فرع المؤلف الشاب أولًا بـ1,034 مشاركة (26%)، تلاه فرع الآداب بـ1,001 مشاركة (25%)، ثم فرع أدب الطفل والناشئة بـ439 مشاركة (11%)، يليه فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، وفرع الترجمة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وكانت الجائزة قد استحدثت عام 2013 فرع "الثقافة العربية في اللغات الأخرى" لتكريم المؤلفات الصادرة باللغات الأجنبية عن الثقافة العربية. كما أطلقت عام 2023 فرع "تحقيق المخطوطات" ليشكّل إضافة نوعية في دعم التراث. وفي عام 2018، أطلقت "منحة الترجمة" التي ساهمت منذ 2019 وحتى منتصف 2025 في إصدار 48 ترجمة إلى 12 لغة، لأعمال أدبية وفكرية بارزة مثل: "الدينوراف"، "خريف البراءة"، و"في أثر عنايات الزيات"، وحظيت هذه الترجمات بإشادات نقدية في معارض وفعاليات دولية. وسجّلت مشاركة النساء ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 17% خلال ثلاث دورات فقط، حيث ارتفعت ترشيحات النساء من 1,042 في الدورة السابعة عشرة إلى 1,218 في الدورة التاسعة عشرة، كما فازت كاتبات في فروع متعددة، وشاركت أسماء نسائية في لجان التحكيم والمجالس العلمية، مما عزز حضور المرأة في المشهد الثقافي. وعلى المستوى الدولي، نظّمت الجائزة أكثر من 200 فعالية في مدن عالمية مثل باريس، فرانكفورت، نيويورك، طوكيو، نيودلهي، مدريد، ولندن، بالتعاون مع دور نشر وجامعات ومراكز أبحاث. كما طورت منصة إلكترونية متقدمة لاستقبال الترشيحات والتحكيم، ونشرت تقارير دورية تدعم الشفافية وتعزز الأداء المؤسسي. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 7,750,000 درهم إماراتي، وتُمنح عبر عشرة فروع تغطي الأدب، والترجمة، وأدب الطفل، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والتنمية وبناء الدولة، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وتُعد الجائزة مستقلة ومحايدة، تُكافئ التميز وتدعم المبدعين العرب والعالميين. واليوم، وبعد قرابة عقدين على انطلاقتها، تواصل "جائزة الشيخ زايد للكتاب" اليوم مسيرتها بوصفها حاضنة للإبداع، ومنبرًا للثقافة العربية، تجسيدًا لرؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام. aXA6IDMxLjU5LjIyLjExNSA= جزيرة ام اند امز NL

نادي دبي للشطرنج يحتفل باليوم العالمي للشطرنج
نادي دبي للشطرنج يحتفل باليوم العالمي للشطرنج

الإمارات اليوم

timeمنذ 14 دقائق

  • الإمارات اليوم

نادي دبي للشطرنج يحتفل باليوم العالمي للشطرنج

احتفل نادي دبي للشطرنج والثقافة باليوم العالمي للشطرنج والذي يصادف 20 يوليو من كل عام، واشتملت فعاليات الاحتفالية على إقامة أنشطة متنوعة لكافة الأعمار، حيث تم تنظيم بطولة الشطرنج الخاطف للصغار دون 14 سنة ولفئة العموم. بالإضافة إلى أنشطة الفنون والرسم على الوجوه والشطرنج العملاق بالإضافة لمتحف مصغر للشطرنج ومسابقات في المعلومات العامة في الشطرنج. وفي بطولة الشطرنج الخاطف لفئة العموم تساوى في المركز الأول 3 لاعبين برصيد 8 نقاط، ورجحت حسابات كسر التعادل الأستاذ الدولي الكبير الإيراني أصغر غوليزاده ليفوز بالمركز الأول، ويحل الأستاذ الدولي الفلبيني جويل بيمينتيل ثانياً والناشئ الهندي محمد شايان (10 سنوات) ثالثاً بأداء قوي وزيادة 96 نقطة تصنيفية. وحل في المركز الرابع شارون رافائيل من زامبيا، وحل الأستاذ الإيراني بوريا دريني خامساً. وفي الجوائز الخاصة فاز لاعبنا محمد موسى بجائزة أفضل لاعب مخضرم فوق 50 سنة، وفاز الهندي محمد سيفان بجائزة أفضل لاعب تحت 15 سنة، وفازت الأوزبكية شاهنوزا سابيروفا بجائزة أفضل لاعبة، والهندي رانا فيفان بجائزة أفضل لاعب دون تصنيف 2000 نقطة. شارك في البطولة 115 لاعب ولاعبة من 19 دولة منهم 11 لاعباً من حملة الألقاب الدولية. وفي بطولة الأطفال دون 14 سنة والتي شارك فيها 126 لاعباً من 12 دولة، تمكن السوري ميار محفوظ من الفوز بالمركز الأول برصيد 8 نقاط متفوقاً بكسر التعادل على الهندي محمد شايان، وحل في المركز الثالث الهندي ساريش شيتي. وحل الهندي محمد سيفان رابعاً والإيرانية أسينا غوليزاده في المركز الخامس. من جانبه وجه المنظم والحكم الدولي سعيد يوسف شكري، الأمين العام بنادي دبي للشطرنج والثقافة، التهنئة لمجتمع الشطرنج حول العالم بهذا اليوم، كما أكد حرص النادي على المشاركة سنوياً في هذا الحدث المميز والذي يشهد مشاركة واسعة من لاعبي الشطرنج من مختلف الفئات العمرية، مؤكدا الدور الكبير للعبة في تطوير الجوانب التعليمية والذهنية والنفسية. كما أشاد بكفاءة فريق العمل من الكوادر الوطنية الشابة الذين أداروا المنافسات بكفاءة واقتدار وهم الحكم الدولي ماجد العبدولي والحكم الدولي سلمان الطاهر والحكام المحليين حمد الشيزاوي وسلطان محمد فريد وحامد أحمد وعلى عبدالعزيز ونور البستكي. كما توجه بالشكر لجميع اللاعبين المشاركين وأولياء أمورهم على مساهمتهم في إنجاح الحدث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store