
21.3 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 113 مليون دينار
وبلغ إجمالي عدد الشيكات المرتجعة الشهر الماضي 21.3 ألف شيك، منها 69.8% عادت لأسباب مالية وبقيمة 76.5 مليون دينار، و32.4% عادت لأسباب تقنية وبقيمة 36.7 مليون دينار.
وارتفعت عدد الشيكات المتداولة في حزيران الماضي 26.9%، وبعدد 562 ألف شيك، مقارنة بـ443 ألف شيك في أيار الماضي.
وبحسب إحصاءات الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص (جوباك)، التي اطلعت عليها "المملكة"، بلغ إجمالي قيمة الشيكات المتداولة في الأردن الشهر الماضي 3.35 مليار دينار، بارتفاع نسبته 8.2% مقارنة بشهر أيار الماضي.
وبلغت قيمة الشيكات المتداولة في الأردن خلال الستة أشهر الماضية من العام الحالي 19.59 مليار دينار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
مطالب بصيانة الطرق الرئيسة بين العاصمة ومحافظات الشمال
عمون - تشهد الطرق الرئيسة التي تربط محافظة العاصمة بمحافظات الشمال بعض التحديات في البنية التحتية، ما ينعكس سلباً على سلامة المواطنين ويتسبب بأضرار مادية للمركبات. وتُعد طريق "إربد - عمّان" من أكثر الطرق حيوية في المملكة، إلا أنها تعاني من تآكل في الطبقة الإسفلتية في عدد من المواقع، لا سيما في مناطق إيدون، جرش (مثلث بليلا)، ومنطقة جامعة جدارا، وسط غياب ملحوظ لأعمال الصيانة الدورية. وأشار المواطن خالد بني هاني، إلى أن الطريق باتت تسبب ضغطاً نفسياً ومادياً على السائقين، خاصة بسبب الحفر المنتشرة، التي تتطلب التوقف المفاجئ أو تغيير المسار بشكل مفاجئ، لا سيما قرب مستشفى راهبات الوردية، مما قد يعرض السائقين لمخاطر. من جانبه، أشار سائق المركبة العمومية فادي النمرات، إلى أهمية الالتفات لصيانة الطريق، خاصة في ظل ما تعانيه من تشققات وحفريات، وأعمال ترقيع سطحية لم تحقق الأثر المطلوب، مبيناً أن هذه الأوضاع تتسبب في أضرار متكررة لمركبته، خاصة في الجزء الأمامي منها. وطالب عدد من المواطنين الجهات المعنية بإعطاء أولوية لتأهيل الطرق، لما لذلك من أثر كبير في تحسين الحركة المرورية وتعزيز النشاط الاقتصادي، إضافة إلى ضمان السلامة العامة. وفي السياق، أكد مدير أشغال إربد، المهندس معن الربضي، أن المديرية مستمرة في تنفيذ أعمال الصيانة ضمن خطة زمنية تعتمد على توفّر التمويل اللازم. وأوضح الربضي أن العمل جار حالياً على مشروع توسعة طريق "إربد - عجلون"، والذي يشمل إنشاء جزيرة وسطية وصيانة شاملة للطريق، الذي تأثر بحركة الشاحنات والأحمال الثقيلة. وأضاف أن المديرية رصدت عدداً من الطرق التي تحتاج إلى تدخل سريع، وبدأت فعلاً بتنفيذ أعمال الصيانة لبعضها، خصوصاً بعد التنسيق مع مجلس المحافظة، الذي طالب بتخصيص مبالغ مالية لتحسين الطرق الحيوية. وأكد أن الصيانة ستتواصل بحسب توفّر المخصصات. وأشار إلى رصد مبلغ 14 مليون دينار لأعمال الصيانة في محافظة إربد، تشمل مختلف القطاعات، داعياً المجلس التنفيذي لتخصيص جزء منها لتغطية احتياجات المديرية. كما أوضح أن بعض المناطق التي كانت تتبع سابقاً لوزارة الأشغال باتت اليوم ضمن اختصاص بلدية بني عبيد، بحسب قرار صادر عن ديوان التشريع في رئاسة الوزراء، وبناءً عليه أصبحت البلدية مسؤولة عن صيانة الطرق الواقعة ضمن نطاقها. وأشار الربضي إلى أن مشروع الطريق الدائري في إربد باتجاه بني عبيد يسير وفق المخطط، وتمت إحالة العطاء لأحد المقاولين، بتكلفة تصل إلى 4 ملايين دينار، على أن يُفتتح جزء من الطريق خلال العام الحالي، وتبدأ أعمال التعبيد مع بداية العام المقبل. (بترا - محمد المومني)

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
تآكل طريق إربد - عمّان يهدد السلامة ويُقلق السائقين
السوسنة - تشهد الطرق الرئيسة التي تربط محافظة العاصمة بمحافظات الشمال بعض التحديات في البنية التحتية، ما ينعكس سلباً على سلامة المواطنين ويتسبب بأضرار مادية للمركبات.وتُعد طريق "إربد - عمّان" من أكثر الطرق حيوية في المملكة، إلا أنها تعاني من تآكل في الطبقة الإسفلتية في عدد من المواقع، لا سيما في مناطق إيدون، جرش (مثلث بليلا)، ومنطقة جامعة جدارا، وسط غياب ملحوظ لأعمال الصيانة الدورية.وأشار المواطن خالد بني هاني، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن الطريق باتت تسبب ضغطاً نفسياً ومادياً على السائقين، خاصة بسبب الحفر المنتشرة، التي تتطلب التوقف المفاجئ أو تغيير المسار بشكل مفاجئ، لا سيما قرب مستشفى راهبات الوردية، مما قد يعرض السائقين لمخاطر.من جانبه، أشار سائق المركبة العمومية فادي النمرات، إلى أهمية الالتفات لصيانة الطريق، خاصة في ظل ما تعانيه من تشققات وحفريات، وأعمال ترقيع سطحية لم تحقق الأثر المطلوب، مبيناً أن هذه الأوضاع تتسبب في أضرار متكررة لمركبته، خاصة في الجزء الأمامي منها.وطالب عدد من المواطنين الجهات المعنية بإعطاء أولوية لتأهيل الطرق، لما لذلك من أثر كبير في تحسين الحركة المرورية وتعزيز النشاط الاقتصادي، إضافة إلى ضمان السلامة العامة.وفي السياق، أكد مدير أشغال إربد، المهندس معن الربضي، أن المديرية مستمرة في تنفيذ أعمال الصيانة ضمن خطة زمنية تعتمد على توفّر التمويل اللازم.وأوضح الربضي أن العمل جار حالياً على مشروع توسعة طريق "إربد - عجلون"، والذي يشمل إنشاء جزيرة وسطية وصيانة شاملة للطريق، الذي تأثر بحركة الشاحنات والأحمال الثقيلة.وأضاف أن المديرية رصدت عدداً من الطرق التي تحتاج إلى تدخل سريع، وبدأت فعلاً بتنفيذ أعمال الصيانة لبعضها، خصوصاً بعد التنسيق مع مجلس المحافظة، الذي طالب بتخصيص مبالغ مالية لتحسين الطرق الحيوية. وأكد أن الصيانة ستتواصل بحسب توفّر المخصصات.وأشار إلى رصد مبلغ 14 مليون دينار لأعمال الصيانة في محافظة إربد، تشمل مختلف القطاعات، داعياً المجلس التنفيذي لتخصيص جزء منها لتغطية احتياجات المديرية.كما أوضح أن بعض المناطق التي كانت تتبع سابقاً لوزارة الأشغال باتت اليوم ضمن اختصاص بلدية بني عبيد، بحسب قرار صادر عن ديوان التشريع في رئاسة الوزراء، وبناءً عليه أصبحت البلدية مسؤولة عن صيانة الطرق الواقعة ضمن نطاقها.وأشار الربضي إلى أن مشروع الطريق الدائري في إربد باتجاه بني عبيد يسير وفق المخطط، وتمت إحالة العطاء لأحد المقاولين، بتكلفة تصل إلى 4 ملايين دينار، على أن يُفتتح جزء من الطريق خلال العام الحالي، وتبدأ أعمال التعبيد مع بداية العام المقبل. اقرأ أيضاً:


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
7.5 مليار دينار قيمة حركات الدفع عبر إي فواتيركم منذ بداية 2025
وطنا اليوم:بلغ إجمالي عدد الحركات المنفذة عبر نظام 'إي فواتيركم' منذ بداية 2025، قرابة 35.51 مليون حركة، بقيمة إجمالية وصلت إلى 7.5 مليار دينار أردني، وفق ما أظهر التقرير الصادر عن الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص (جوباك). وبحسب تقرير جوباك لشهر حزيران، سجل عدد مستخدمي 'إي فواتيركم' ارتفاعًا خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث بلغ عدد المستخدمين في حزيران 4.76 مليون مستخدم، بزيادة نسبتها '0.8%'، مقارنة بـ4.73 مليون مستخدم في أيار، و4.68 مليون مستخدم في نيسان. وأضاف التقرير أن إجمالي عدد المستخدمين بلغ 4.76 مليون، منهم 4.73 مليون مستخدم حالي بنسبة '99.2%'، و38.7 ألف مستخدم جديد بنسبة '0.8%'. وأشار إلى أن عدد المفوّترين عبر النظام بلغ 630 مفوّتِرًا، فيما بلغ عدد الخدمات المتاحة 2156 خدمة. وسُجّل خلال حزيران 6.13 مليون حركة، بارتفاع نسبته '6.3%' مقارنة بالشهر السابق، مقابل 5.76 مليون حركة في أيار، و6.54 مليون حركة في نيسان، وفقًا للتقرير. وتصدّرت فئة الاتصالات قائمة الحركات بـ2.14 مليون حركة، تلتها فئة الماء والكهرباء بـ1.8 مليون حركة، ثم الخدمات الحكومية بـ1.01 مليون حركة، وشركات المحافظ ومقدّمو خدمات الدفع بـ544 ألف حركة، فالتمويل والخدمات المالية بـ307 آلاف حركة، ثم التعليم بـ94 ألف حركة، والنقل والسفر بـ54 ألف حركة، والتجارة والخدمات بـ34 ألف حركة، والنقابات والمنظمات بـ33 ألف حركة، وأخيرًا الغاز والطاقة بـ29 ألف حركة. وأظهر التقرير أن المدفوعات الرقمية استحوذت على الحصة الأكبر من عدد الحركات خلال حزيران، حيث بلغت 5.11 مليون حركة بنسبة '83.4%'، مقابل 1.02 مليون حركة نقدية بنسبة '16.6%'. أما من حيث القيمة، فقد بلغ إجمالي قيمة الحركات خلال حزيران 1.13 مليار دينار، مسجلًا انخفاضًا طفيفًا بنسبة '0.2%' عن أيار الذي شهد القيمة نفسها، فيما سجلت قيمة الحركات في نيسان 1.57 مليار دينار. وتصدّرت الخدمات الحكومية المدفوعات عبر 'إي فواتيركم' من حيث القيمة خلال حزيران، إذ بلغت 668 مليون دينار، تلتها شركات المحافظ ومقدّمو خدمات الدفع بـ235 مليون دينار، ثم الماء والكهرباء بـ70 مليون دينار، والتمويل والخدمات المالية بـ43 مليون دينار، ثم الاتصالات بـ34 مليون دينار، والتعليم بـ24 مليون دينار، والبنوك بـ16 مليون دينار، والغاز والطاقة بـ13 مليون دينار، والتجارة والخدمات بـ13 مليون دينار، وأخيرًا النقل والسفر بـ5 ملايين دينار. وفيما يتعلق بطريقة الدفع، بلغت قيمة المدفوعات الرقمية خلال حزيران 905.5 مليون دينار بنسبة '80.2%'، مقابل 224.1 مليون دينار للمدفوعات النقدية بنسبة '19.8%'. كما انخفض متوسط قيمة الحركة الواحدة عبر 'إي فواتيركم' إلى 184 دينارًا في حزيران، مقارنة بـ196 دينارًا في أيار، و240 دينارًا في نيسان.