
براد بيت يتحدث بصراحة عن تجربة تعافيه من الإدمان على الكحول
(CNN)-- كشف براد بيت عن تجربته في التعافي من الإدمان على الكحول، خلال ظهوره في برنامج "Armchair Expert with Dax Shepard"، وتحدث عن تعرفه على شيبارد، الذي يمرّ أيضًا بمرحلة تعافي، من خلال اجتماع لـ"مدمني الكحول المجهولين" (AA)، حضراه معًا.
وروى تجربته عند التحاقه لأول مرّة بـ "جمعية مدمني الكحول المجهولين"، قائلاً: "كنتُ أكاد أجنّ من الخضوع. كنتُ منفتحًا جدًا. كنتُ أجرب أي شيء يُلقيه عليّ أي شخص.. لقد كانت فترة صعبة للغاية. كنتُ بحاجة إلى إعادة بناء نفسي. كنتُ بحاجة إلى أن أستعيد نشاطي في بعض النواحي".
وأقرّ النجم الأمريكي لشيبارد بأنه قد يكون "عنيدًا للغاية"، وقال: "لكن عندما أتدخل في الأمور، أجيد تحمل مسؤوليتها والاعتراف بها".
وأضاف: "الآن، عليّ أن أبحث عن كيفية التعامل مع هذا الأمر، وكيفية تصحيحه، والتأكد من عدم تكراره. كُن أفضل، وكن أكثر جرأة".
وكشف أنه تعلم من صراحة الرجال الآخرين في مجموعة التعافي، وقال: "أصبحت هذه التجربة جزءًا لا يتجزأ من حياتي، شيئًا كنت أتطلع إليه".
وسبق أن كشف بيت أنه توقف عن شرب الكحول بعد انفصاله عن أنجلينا جولي عام 2016، وصّرح لصحيفة نيويورك تايمز في 2019: "لقد بذلتُ أقصى جهدي، لذلك حرمتُ نفسي من امتيازات الشرب".
براد بيت يتطرق لنزاعه القانوني مع أنجلينا جولي.. إليكم ما قاله
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 11 ساعات
- CNN عربية
أعطى للقمامة قيمتها وحولها إلى مخلوقات مدهشة.. هذه قصة فنان دنماركي
استخدم فنان دانماركي موادًا معاد تدويرها لإنشاء شخصية ترولية يبلغ طولها 7،62 أمتار، في منتزه Firefly Grove بويسكونسن. قراءة المزيد أمريكا الدنمارك تصاميم فنون


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
فستان "الرعاية" للأميرة ديانا يُباع بأكثر من نصف مليون دولار
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بيع فستان مزخرف بالأزهار ارتدته الأميرة ديانا أثناء زيارتها للأطفال في المستشفيات مقابل 520,000 دولار يوم الخميس، وذلك ضمن مزاد ضم أكثر من 100 قطعة من ممتلكات الأميرة الراحلة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. ظهرت الأميرة ديانا بالفستان في مناسبات عامة عدة بين عامي 1988 و1992، بما في ذلك زيارات رسمية إلى إسبانيا ونيجيريا، وكانت قد أطلقت عليه "فستان الرعاية" لأن ألوانه الزاهية تساعد في تهدئة المرضى. حمل المزاد عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية"، ونُظم في "ذا بينينسولا بيفرلي هيلز"، حيث عرض مجموعة متنوعة من أزياء الأميرة الراحلة، بما في ذلك القبعات، وحقائب اليد، والأحذية، بالإضافة إلى رسومات ورسائل مكتوبة بخط اليد. وصف دار المزادات "جوليان" هذه القطع بأنها "أكبر مجموعة" من أزياء الأميرة الملكية التي تعرض في مزاد على الإطلاق.وكان الفستان الذي صمّمته دار الأزياء البريطانية الفاخرة "بيلفيل ساسون"، من بين 10 قطع حققت مبالغ بخمسة أرقام. ومن بين القطع الأخرى التي بيعت بسعر مرتفع كان معطف وفستان سهرة حريري كريمي من تصميم كاثرين والكر، حيث بيع كل منهما مقابل 455,000 دولار. بيعت حقيبة يد من جلد الحمل تحمل علامة "ديور" التجارية، قدمتها السيدة الأولى الفرنسية السابقة برناديت شيراك للأميرة ديانا في مقابل 325,000 دولار، بينما بيع فستان أزرق بدون أكمام من تصميم صديقها المقرب جياني فيرساتشي في مقابل 227,500 دولار. كما بيعت بدلة زهرية صفراء من تصميم بروس أولدفيلد تتكون من قطعتين وبدلة عمل من إسكادا مكونة من ثلاث قطع مقابل 260,000 دولار لكل منهما. قبل المزاد، قالت مصممة الأزياء إليزابيث إيمانويل، التي شاركت في تصميم فستان زفاف الأميرة ديانا، في بيان صحفي إنها عرضت بعض القطع الأرشيفية لكي يتم "حبها وتقديرها مرة أخرى من قبل من لن ينسوا أبدًا تلك الأيام الذهبية عندما كانت ديانا ملكة قلوبنا". بيع أحد تصاميم إيمانويل، وهو فستان سهرة من قماش التافتا الأسود ارتدته الأميرة ديانا في حدث بلندن خلال أول ظهور رسمي لها منذ إعلان خطوبتها على الأمير تشارلز عام 1981، مقابل 26,000 دولار.ارتُديت العديد من القطع في مناسبات رسمية، وأظهرت قطع أخرى الجانب المميز لدى الأميرة ديانا في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، مثل بدلة التزلج الحمراء المصنوعة من النايلون والسترة الواسعة التي تحمل شعار مؤسسة الرئة البريطانية، واللتان تجاوزتا التقديرات، حيث بيعت كل منهما مقابل 325,000 دولار و221,000 دولار على التوالي. لطالما حققت أزياء الأميرة ديانا مبالغ كبيرة في المزادات، حتى خلال حياتها. ففي عام 1997، عرضت نحو 80 فستانًا للبيع عبر دار كريستيز، وجمعت أكثر من 3.2 ملايين دولار لصالح أبحاث ترتبط بأمراض السرطان والإيدز. بالإضافة إلى المعارض الخاصة في نيويورك، ولندن، ولوس أنجلوس، عُرضت مجموعة مختارة من قطع ملابس الأميرة ديانا من مزاد يوم الخميس في متحف أيقونات الأناقة في نيوبريدج، أيرلندا، قبل انطلاق المزاد. تضمن المزاد أيضًا قطعًا تعود لأعضاء من العائلة الملكية البريطانية، بما في ذلك دوق ودوقة ويندسور، الملكة إليزابيث الثانية والملكة الأم، حيث يعود بعضها إلى القرن التاسع عشر.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
مرشح ليكون أول مسلم يُصبح عمدة نيويورك.. من هو زهران ممداني؟
(CNN)-- أذهل الاشتراكي الديمقراطي، البالغ من العمر 33 عامًا، الأوساط السياسية في نيويورك بعد أن حصل على دعم الناخبين في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية لرئاسة البلدية في 24 حزيران/ يونيو الجاري. ولن تُعرف النتيجة الرسمية إلا في الأول من يوليو/ تموز المقبل على الأقل، وذلك عندما تُعلن مدينة نيويورك النتائج الأولية للمرشحين حسب الترتيب. لكن ممداني حافظ على تقدم واضح، وقال منافسه الرئيسي أندرو كومو لأنصاره إنه اتصل بممداني للاعتراف بالهزيمة. وإذا فاز ممداني رسميًا في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، فسيُدخل التاريخ كأول مسلم يشغل منصب عمدة مدينة نيويورك. وممداني ليس غريبًا على الأضواء، فبالإضافة إلى كونه مغني راب، هو ابن المخرجة ميرا ناير، المعروفة بأفلام مثل "The Namesake" و"Queen of Katwe" و"Monsoon Wedding" الفيلم الذي فاز بجائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي. وكان فيلم "Salaam Bombay" أول أفلامها الناجحة عام 1988، وصوّر الفيلم الحياة اليومية للأطفال الذين يعيشون بالأحياء الفقيرة في أكثر مدن الهند اكتظاظًا بالسكان ورُشِّح هذا الفيلم الدرامي، لجائزتي أوسكار، وجائزة بافتا. ومن أفلامها أيضًا "Mississippi Masala" عام 1991، وهو فيلم رائد ركّز على قصة حب لم تكن شائعة في ذلك الوقت في صناعة السينما، بين عرقين مختلفين، من بطولة النجمين دينزل واشنطن وساريتا تشودري. و في عام 2022، تحدثت ناير مع مجلة "سلايت" عن تحديات إنتاج الفيلم، مستذكرةً لقاءً خاصًا مع مدير استوديو في ذلك الوقت، وتذكرت قائلةً: "كنتُ قد حصلتُ على موافقة دينزل. لقد أحبّ فيلم (Salaam Bombay)، وكان هذا هو السبب الذي دفع مدير الاستوديو إلى مقابلتي". وأضافت: "عرضتُ عليه القصة، فقال لي مدير الاستوديو: هل يُمكنكِ إفساح المجال لبطل أبيض... كان هذا هو ردّه بالضبط". وأثناء وجودها في أوغندا لإجراء أبحاث حول الفيلم؛ التقت ناير بالكاتب وعالم السياسة محمود ممداني، وتزوجا، وأنجبا ابنهما، واستقرا في نهاية المطاف في مدينة نيويورك. وأظهرت ناير دعماً علنيًا لولدها في الانتخابات، وكتبت في منشور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي: "عيد مبارك لكل محبي الإنسانية. يا أهل نيويورك، استمعوا لهذه الأم: إذا كنتم تريدون عمدة تقدميًا، تذكروا أن تصوتوا لابننا @zohrankmamdani!".