logo
غدًا.. ميدان نجران للهجن يقيم سباقه لسنّ "اللقايا فما فوق"

غدًا.. ميدان نجران للهجن يقيم سباقه لسنّ "اللقايا فما فوق"

صحيفة سبقمنذ 11 ساعات
يقيم ميدان الهجن بنجران غدًا، سباقه الرسمي لسنّ "اللقايا فما فوق"، وذلك على ميدان الهجن بنجران.
ويتكوّن السباق من (10) أشواط: شوط للبكار "ثنايا وحيل"، وشوط للقعدان "ثنايا وزمول"، و(3) أشواط للبكار والقعدان "جذاع"، و(5) أشواط للبكار والقعدان "لقايا"، ومسافتها من 4 إلى 5 كلم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل
أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل

أكد أنطونيو روبرت المدير التنفيذي لشركة (PLAYTOMIC ) التي تعد أكبر مجتمع عالمي للاعبي وأندية رياضات المضرب، أن لعبة البادل تشهد انتشاراً واهتماماً ملحوظاً في السعودية بفضل الدعم الحكومي ممثلاً في وزارة الرياضة واللجنة السعودية للبادل. وفي لقاء مع «الشرق الأوسط» قال روبرت إن التقرير السنوي لعام 2025 يشير إلى أن المملكة التي تعد سوقاً استثمارية كبيرة ولها ثقلها العالمي في القطاع الرياضي، يُنظر لها كفرصة نمو مهمة للغاية بالنسبة لرياضة البادل، عطفاً على الخدمات التي تقدمها لممارسي الرياضة والمستثمرين فيها. وأشار في حديثه إلى أن الأنشطة التي تقدمها صناعة رياضة البادل في السعودية، تكشف عن أن أغلبها تمثل مباريات مفتوحة للمشاهدين على ساحة الملعب مما يسلط الضوء على الجانب الاجتماعي، حيث يوجد أكثر من 400 نادي بادل في المملكة، وتحتاج أغلبها إلى أن تكون أندية داخلية بسبب المناخ، وذلك للحفاظ على معدلات تشغيل جيدة، حيث تساعد المرافق الداخلية على اقتصاديات الأندية. وأكد أنطونيو أن البادل أصبحت بالفعل رياضة عالمية، انتشاراً من القارة اللاتينية إلى العالم أجمع، وتحديداً في المملكة المتحدة التي تشهد تطوراً ملحوظاً في هذه الرياضة، ومن المتوقع أن يستمر هذه التطور باستدامة ثابتة، كذلك الولايات المتحدة الأميركية، التي تشهد نمواً أسرع من المتوقع لها أن تشهده، بالإضافة إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، في الهند والصين واليابان. رونالدو خلال حضوره إحدى مباريات البادل في المملكة (الشرق الأوسط) وعن المزايا التي تتفوق بها البادل عن بقية الرياضات، قال أنطونيو: «تتميز الرياضة بهويتها الممتعة والاجتماعية، حيث لا تمثل اختلافات المستوى والعمر واللياقة البدنية والجنس عوائق أمام قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء». وقال إن رياضة البادل تساوي الناس في ساحة اللعب، على عكس الرياضات الأخرى التي تتطلب مستوى معيناً وعمراً معيناً ولياقة بدنية معينة، مما يحد الناس عن ممارستها، مبيناً أن تخفيف الرياضة من العوائق التي يمكن أن تواجه ممارسيها هو ما جعلها أقرب إلى الناس حيث يمكنهم بكل سهولة إيجاد أشخاص للعب معهم والاستمتاع بالتجربة. وقال في حديثه إن هناك مجموعات تفضل لعب الرياضة معاً وجعلها مناسبة اجتماعية للقاء أصدقائهم والحصول على إجازة من ضغط العمل والحياة، حيث يكون الجانب الاجتماعي بعد الانتهاء من اللعب أهم من الرياضة بحد ذاتها، وفي غالب الوقت تكون جملة «المباراة كانت عذراً فقط لنلتقي معاً» هي الأكثر تداولاً في صالات اللعب بعد انتهاء اللاعبين من مواجهتهم. وأكد أنطونيو روبرت أن الجانب الاجتماعي في رياضة البادل فريد من نوعه وجذاب مما يجعل من السهل والممتع لعبها عالمياً. وعن أكثر الدول العربية التي يتم البحث فيها عن كلمة «بادل» في محركات «غوغل» للبحث لعام 2025، جاءت دولة تونس في المرتبة الثانية ودولة المغرب المرتبة السادسة عالمياً، مما ينم عن الاهتمام المتزايد في ممارسة الرياضة في هاتين الدولتين، ويعزو أنطونيو السبب في هذه الأرقام إلى قرب هاتين الدولتين من إسبانيا والبلدان اللاتينية التي بدأت منها الرياضة وانتشرت للعالم، حيث إن السياحة في تونس والمغرب كان لها العامل الأكبر في انتشار الرياضة بها، ومن خلال أبحاث «PLAYTOMIC» تبيّن أن المغتربين من إسبانيا وإيطاليا والسويد هم من يبنون اللبنة الأولى ويقدمون الرياضة للسكان المحليين. كما تحدث أنطونيو عن بعض التحديات التي تواجه الرياضة على المستوى العالمي، وقال: «من منظور مهني يجب أن يكون لدى العالم لاعبون خلاف الإسبان والأرجنتينيين، حيث تحتاج اتحادات البادل حول العالم وعلى رأسها الاتحاد الدولي للبادل إلى العمل خارج هاتين الدولتين، وهذا الأمر يحتاج إلى التواصل مع الأكاديميات وبناء نواد مع مدربين جيدين، حيث نستطيع بناء القواعد الشعبية للعبة أولاً، ومن ثم العثور على اللاعبين المحترفين». جانب من احتفالية الختام لإحدى بطولات البادل في السعودية (الشرق الأوسط) وبين أنطونيو أن رياضة البادل تشمل جميع المقومات التي تجعلها الرياضة الأولى في العالم، حيث هناك موضة في لعبها حول العالم، كما أن أبرز الشخصيات في عالم الرياضة يلعبونها مع منافسيهم بالرياضة ذاتها أو مع عائلاتهم وأصدقائهم، ومنهم سائقو الفورمولا 1، الذين ينافس بعضهم بعضاً بشراسة على حلبة السباق، ومن ثم يلعبون البادل معاً ليرفهّوا عن أنفسهم ويحظوا ببعض المتعة برفقة بعضهم بعد سباق محتدم، على سبيل المثال سائقو فريق ماكلارين الأسترالي، أوسكار باستري والبريطاني لاند نوريس، كذلك سائق فريق ريد بول ماكس فيرستابين، بالإضافة إلى أسطورة رياضة التنس الأرضي، الإسباني رافا نادال، الذي يعد من المستثمرين الكبار في «PLAYTOMIC»، وحتى أساطير رياضة كرة القدم كالبرتغالي رونالدو والأرجنتيني ميسي وآخرين. وعن أكثر ما يسعده بشأن إصدار تقرير رياضة البادل لعام 2025 بالتعاون مع الذراع الاستشارية لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز المتخصصة في استراتيجيات الأعمال، قال أنطونيو: «بصراحة لدي جانبان أفخر بهما بشدة، أولاً العمل الجاد الذي وضعناه لجمع هذه المعلومات وثانياً الروح المجتمعية التي نمتلكها، حيث أشعر بالفخر الكبير بقدرتنا على جمع جميع هذه المعلومات التي كان من الصعب جمعها، وأيضاً بالروح التي نمتلكها في مشاركة هذه المعلومات مع العالم وجعلها قابلة للوصول لجميع من يحتاج إليها سواء من مستثمرين أو باحثين أو حتى ممارسي الرياضة؛ وذلك لرغبتنا الصادقة بانتشار هذه الرياضة».

الهلال أكبر الرابحين العرب في المونديال
الهلال أكبر الرابحين العرب في المونديال

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

الهلال أكبر الرابحين العرب في المونديال

حصلت الأندية العربية الخمسة المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 على إيرادات مالية وصلت إلى 75.5 مليون دولار على الرغم من خروج أربعة منها في دور المجموعات ووصول نادي واحد للأدوار الإقصائية. وعزّز الهلال السعودي خزينته بمكاسب مالية قياسية في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حالياً بالولايات المتحدة الأميركية، بعد تأهُّله إلى دور ربع النهائي من المسابقة، ليصل مجموع الجوائز المالية التي حصدها الهلال من المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 لحوالي 34 مليون دولار. وحصل الأهلي المصري والعين الإماراتي والترجي التونسي على مبلغ 11 مليون دولار لكل ناد كمجموع للمبلغ الثابت من المشاركة ونتائج الفرق في البطولة، حيث تعادل الأهلي المصري مرتين في دور المجموعات جلب من خلالها النادي مليوني دولار وحقق العين والترجي فوزاً وحيداً في دور المجموعات جلب لكل نادي مليوني دولار لتضاف إلى المبلغ الثابت من المشاركة في دور المجموعات وهو 9 مليون دولار وهو المتساوي بين قارة آسيا وقارة أفريقيا. واكتفي نادي الوداد المغربي بمبلغ المشاركة الثابت المقدر بقيمة 9 مليون دولار حيث لم ينجح الفريق بتحقيق الفوز او التعادل خلال المباريات الثلاثة في دور المجموعات. وتؤكد هذه العوائد المالية الضخمة الأهمية الاقتصادية للمشاركة في البطولات العالمية؛ إذ تمنح الأندية فرصة لتعزيز استثماراتها وقدراتها المالية، إلى جانب ما تحققه من حضور فني وإعلامي على الساحة الدولية.

إنزاغي: سنعزز صفوف بصفقات في الميركاتو الصيفي
إنزاغي: سنعزز صفوف بصفقات في الميركاتو الصيفي

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

إنزاغي: سنعزز صفوف بصفقات في الميركاتو الصيفي

أبدى الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني لفريق الهلال السعودي، حزنه عقب خروج فريقه من بطولة كأس العالم للأندية، مشيداً في الوقت نفسه بعطاء لاعبيه خلال مشوارهم في البطولة. وقال إنزاغي في المؤتمر الصحافي الذي أعقب مواجهة فلومينينسي البرازيلي: «هنأت كل لاعب على حدة، فقد قدموا كل شيء داخل الملعب. خضنا خمس مباريات في فترة زمنية قصيرة. في الشوط الثاني كنا نستحق أكثر مما حدث، لكن اللاعبين لم يقصّروا أبداً». وأشاد المدرب الإيطالي بجماهير الهلال، قائلاً: «دعم المشجعين كان استثنائياً. لقد كانوا هنا وساندونا من بداية البطولة وحتى نهايتها بأعداد كبيرة. بالفعل القلب حزين للخسارة اليوم». وحول مستقبل الفريق وخطط التدعيم، أوضح إنزاغي: «نحن في نقاش يومي مع الإدارة حول تعزيز الفريق. نعلم أننا بحاجة إلى تقوية المجموعة بالكامل. أنا سعيد بأداء جميع اللاعبين، إذ خضنا خمس مباريات ممتازة. صحيح أن الفريق محبط الليلة وهناك حالة من الغضب، خصوصاً بعد بعض القرارات التحكيمية التي لم نقبلها، لكن علينا تقبّل الخسارة». إنزاغي قال بأنه قدم التحية لكافة اللاعبين بعد المباراة (أ.ف.ب) واعتبر مدرب الهلال أن بطولة كأس العالم للأندية شكّلت اختباراً مهماً للفريق والجهاز الفني، قائلاً: «كأس العالم للأندية كانت لحظة مفصلية لي لمعرفة مستوى اللاعبين وكيفية تدريبهم. ما أعد به الجماهير هو أننا سنخوض موسماً رائعاً. في نهاية الشهر سنذهب إلى النمسا، ثم نخوض منافسات كأس السوبر، وكانت مشاركتنا في هذه البطولة مهمة جداً للجهاز الفني». وتطرّق إنزاغي إلى تأثير الحالة النفسية لبعض لاعبيه بعد وفاة البرتغالي ديوغو جوتا، قائلاً: «كان هناك تأثير واضح على كانسيلو وروبن نيفيز، رغم أنهما قدّما مباراة رائعة، لكنهما كانا حزينين بسبب علاقتهما القوية مع جوتا». وحول مجريات المباراة، أشار إنزاغي: «دخل الفريقان المباراة بكل جدية. الخصم قدّم مستوى رائعاً، وفي الشوط الأول سنحت لنا عدة فرص لكننا لم نستغلها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store