logo
إيلون ماسك: دعم مرشح رئاسي من حزبي الجديد وارد.. والتركيز الآن على الكونجرس

إيلون ماسك: دعم مرشح رئاسي من حزبي الجديد وارد.. والتركيز الآن على الكونجرس

صدى البلدمنذ 19 ساعات
رجح رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، دعم مرشح رئاسي من حزبه السياسي الجديد، لكنه أشار إلى أن التركيز في المرحلة المقبلة سيكون على انتخابات مجلسي النواب والشيوخ في عام 2026.
ويأتي تصريح ماسك، بعد أسابيع من الخلاف العلني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي علق بدوره على أنباء تأسيس ماسك لحزب جديد، واصفًا الفكرة بأنها "سخيفة".
وأضاف ترامب، في حديث للصحفيين قبل صعوده إلى طائرة الرئاسة في ولاية نيوجيرسي: "أعتقد أنه من السخيف تأسيس حزب ثالث، لقد حققنا نجاحا باهرا مع الحزب الجمهوري، النظام السياسي في أمريكا صمم لحزبين، والأحزاب الثالثة لم تنجح يوما، ويمكنه الاستمتاع بها، لكنني أعتقد أنها مضيعة للوقت".
وكان ماسك، الذي يعد أكبر متبرع فردي لحملة ترامب الرئاسية لعام 2024، قد قاد جهودا لإصلاحات داخل الإدارة، لكنه دخل في صدام مع الرئيس مؤخرا بسبب اعتراضه على مشروع الميزانية الجديد، والذي وصفه ترامب بـ"الكبير الجميل".
وانتقد ماسك مشروع القانون، مشيرا إلى تقديرات تفيد بأنه سيضيف تريليونات الدولارات إلى العجز الفيدرالي، ما أدى إلى توتر علني بين الطرفين الشهر الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟
"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟

صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر تقريراً تسرد فيه تفاصيل خطة "ريفييرا غزّة"، شارك في إعدادها رجال أعمال إسرائيليون، وشركات استشارية أميركية، ومعهد توني بلير، وتضمنت تصورات لتحويل غزة إلى مركز تجاري وسياحي، وتهجير الفلسطينيين. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرف: شارك معهد توني بلير في مشروع لوضع خطة غزة لما بعد الحرب، والتي تصورت إنعاش اقتصاد القطاع من خلال "ريفييرا ترامب" و"منطقة التصنيع الذكي لإيلون ماسك". وُضعت الخطة في عرض تقديمي، اطّلعت عليه صحيفة "فايننشال تايمز"، بقيادة رجال أعمال إسرائيليين، واستخدمت نماذج مالية طُوّرت داخل مجموعة بوسطن الاستشارية (BCG) لإعادة تصور غزة كمركز تجاري مزدهر. وُضعت الخطة تحت عنوان "الائتمان الكبير" وتمت مشاركتها مع إدارة ترامب، واقترحت دفع نصف مليون فلسطيني لمغادرة المنطقة وجذب مستثمرين من القطاع الخاص لتطوير غزة. وفي حين أنّ معهد توني بلير (TBI) لم يُعِد أو يُصادق على العرض التقديمي النهائي، فقد شارك اثنان من موظفي معهد رئيس الوزراء البريطاني السابق في مجموعات رسائل ومكالمات أثناء تطوير المشروع، وفقاً لأشخاص مطلعين على العمل. وتمت مشاركة وثيقة مطوّلة عن غزة ما بعد الحرب، كتبها أحد موظفي "TBI"، داخل المجموعة للنظر فيها. شمل ذلك فكرة "ريفييرا غزة" بجزر اصطناعية قبالة ساحلها شبيهة بتلك الموجودة في دبي، ومبادرات تجارية قائمة على تقنية "بلوكتشين"، وميناءً عميق المياه يربط غزة بالممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، و"مناطق اقتصادية خاصة" منخفضة الضرائب. وذكرت وثيقة مكتب التجارة الدولية أنّ الحرب المدمّرة في غزة "خلقت فرصة نادرة لإعادة بناء غزة انطلاقاً من المبادئ الأولى... كمجتمع حديث آمن ومزدهر". على الرغم من وجود بعض التداخل، فإن عرض شرائح رجال الأعمال الإسرائيليين، الذي يمتد لأكثر من 30 صفحة، اختلف اختلافاً كبيراً عن الورقة التي كتبها موظفو "TBI". لم تُشر وثيقة المعهد إلى نقل الفلسطينيين، وهي فكرة تبنّاها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا العام لكنها أُدينت دولياً. وقد وضع عمل "BCG" المتعلق بغزة هذه المجموعة في قلب جدل دولي. ساعدت في إنشاء برنامج مساعدات جديد مدعوم من "إسرائيل" والولايات المتحدة للقطاع المدمر، وهو مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، التي شاب إطلاقها مقتل مئات الفلسطينيين. 4 تموز 09:50 11 حزيران 12:15 كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" الأسبوع الماضي أنّ فريق "BCG" وضع أيضاً نموذجاً لإعادة إعمار غزة. كانت مجموعة رجال الأعمال الإسرائيليين الذين يقفون وراء المشروع، بمن فيهم المستثمر التكنولوجي ليران تانكمان ورجل الأعمال مايكل آيزنبرغ، قد رسموا في وقت سابق الخطوط العريضة لمؤسسة التمويل الدولية وساهموا في إنشائها، وفقاً لأشخاص مطلعين على دورهم. وكان فيل رايلي، حليف رجال الأعمال الذي يدير الآن العمليات الأمنية لمؤسسة التمويل الدولية، قد تودد إلى توني بلير في اجتماع عُقد في لندن في آذار/مارس. وقالت "TBI" إنّ رايلي، وهو ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية ومستشار في مجموعة بوسطن الاستشارية، هو من طلب الاجتماع. يُعد هذا المشروع واحداً من عدد متزايد من خطط غزة لما بعد الحرب من الحكومات والجماعات المستقلة. وقد أيّدت جامعة الدول العربية برنامج إعادة إعمار بقيمة 53 مليار دولار وضعته مصر في آذار/مارس، بينما وضعت مراكز الأبحاث الخاصة، بما في ذلك راند، مقترحاتها الخاصة. خلال فترة ولاية ترامب الأولى في البيت الأبيض عام 2020، وضع خطة سلام أخرى طويلة الأجل للمنطقة تضمنت التنمية الاقتصادية لغزة، والتي رفضها الفلسطينيون. في /شباط/فبراير، اقترح إخلاء غزة من الفلسطينيين بينما تسيطر عليها الولايات المتحدة لإعادة تطوير القطاع باعتباره "ريفييرا الشرق الأوسط". ومن بين 10 "مشاريع ضخمة"، تتضمن الوثيقة الطرق السريعة "MBS Ring" و"MBZ Central" - التي سمّيت على اسم زعيمَي المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، محمد بن سلمان ومحمد بن زايد آل نهيان، على التوالي - و"منطقة التصنيع الذكية لإيلون ماسك" على حدود غزة و"إسرائيل" حيث ستقوم شركات السيارات الكهربائية الأميركية بتصنيع سيارات للتصدير إلى أوروبا. وقد تم إعدادها في وقت كان ماسك أحد أقرب مستشاري ترامب، قبل تدهور العلاقات بينهما لاحقاً. تتضمن الخطة أيضاً ما أطلق عليه المؤلفون "ريفييرا وجزر غزة ترامب"، وهي "منتجعات عالمية المستوى على طول الساحل وعلى جزر اصطناعية صغيرة تشبه جزر النخيل في دبي". وقد ذُكرت هذه الجزر أيضاً في وثيقة "TBI". يصف عرض الشرائح كيف ستُحوّل الطرق السريعة والميناء والمطار الجديدة غزة إلى مركز تجاري، و"تضمن وصول الصناعة الأميركية إلى معادن أرضية نادرة بقيمة 1.3 تريليون دولار في الخليج" من غرب المملكة العربية السعودية. كما يزخر عرض الشرائح بشعارات الشركات التي طمح المؤلفون إلى جذبها إلى غزة، من "تيسلا" و"أمازون" و"يب سيرفيسز" إلى "إيكيا" ومجموعة فنادق "IHG". باستخدام نموذج مالي معقّد أعدّه فريق "BCG"، افترضت الخطة أنّ 25% من سكان غزة سيغادرون طواعية، وأنّ الأغلبية لن تعود أبداً. وقالت إنّ خطة إعادة التوطين ستكلف 5 مليارات دولار، لكنها ستولّد "وفراً قدره 23 ألف دولار على كل فلسطيني ينتقل" لأنّ الدعم أرخص من الإنفاق على دعم الإسكان وغيره من التكاليف في الأراضي الفلسطينية. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"
ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فجر الثلاثاء، أنّه لا يرى "عراقيل أمام وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل"، مؤكداً أنّ "الأمور تسير بشكلٍ جيد"، بحسب تعبيره. وجاءت تصريحات ترامب خلال لقائه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، حيث ناقشا تطورات الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك المفاوضات الخاصة بقطاع غزة والعلاقات الأميركية–الإسرائيلية. وفي حديثه عن نقل الفلسطينيين، قال ترامب: "حصلت على تعاون كبير من الدول المجاورة لإسرائيل"، في إشارة إلى خطط التهجير أو الترحيل التي سبق أن أثارت جدلاً دولياً واسعاً. وفي ما يخصّ الملف الإيراني، كشف ترامب أنّ موعداً تم تحديده لمحادثات مع إيران، معرباً عن أمله في "ألا تضطر الولايات المتحدة إلى شن ضربة أخرى عليها"، قائلاً: "آمل أن تنتهي الحرب بين إسرائيل وإيران". وصرّح ترامب بأنّه "يودّ رفع العقوبات عن إيران في الوقت المناسب". اليوم 02:32 7 تموز وفي الشأن الأوكراني، شدّد الرئيس الأميركي على ضرورة إرسال مزيد من الأسلحة إلى كييف، مؤكداً أنّه "على الأوكرانيين الدفاع عن أنفسهم". من جهته، قال نتنياهو لترامب: "أوصيت بأن تحصل على جائزة نوبل للسلام"، معبّراً عن تقديره للدعم الأميركي خلال فترته الرئاسية. نتنياهو لترامب خلال لقائه في البيت الأبيض: "أوصيت بأن تحصل على جائزة نوبل للسلام."#الميادين نتنياهو فكرة إقامة دولة فلسطينية، قائلاً: "البعض يطلب منا إعطاء دولة للفلسطينيين، لكنها ستكون منصة لتدميرنا"، مضيفاً: "بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، كانت لحماس دولة داخل قطاع غزة، لكننا دمرناها". ولفت نتنياهو إلى أنّه يمكن لـ"إسرائيل" التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين الذين لا يريدون تدميرها، ولكن الأمن سيبقى بأيدينا، وفق تعبيره. تزامناً مع زيارة نتنياهو للبيت الأبيض، شهدت واشنطن احتجاجات تنديدية بالزيارة. احتجاجات في #واشنطن تنديداً بزيارة نتنياهو للبيت الأبيض.#الميادين

ترامب: أشياء جيدة ستحدث لغزة وآمل ألا نضرب إيران مجددًا
ترامب: أشياء جيدة ستحدث لغزة وآمل ألا نضرب إيران مجددًا

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

ترامب: أشياء جيدة ستحدث لغزة وآمل ألا نضرب إيران مجددًا

إعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أننا 'حققنا نجاحات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعتقد أنها ستستمر'. وأضاف ترامب خلال لقائه نتنياهو في البيت الابيض: 'عرضنا الحالي لإنهاء حرب غزة قد يكون الأخير'، مشيرًا إلى أن 'أشياء جيدة ستحدث بشأن غزة وحماس تريد وقف النار'. وعن الحرب الروسية – الأوكرانية، قال: 'خاب أملي لأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتوقف عن الحرب في أوكرانيا وسنرسل المزيد من الأسلحة لأوكرانيا للدفاع عن نفسها'. أما عن الملف الإيراني، أكد ترامب أن 'إيران لن تكون دولة نووية'، متابعًا: 'حددنا موعدًا للمحادثات مع إيران وآمل ألا نضربها مجددًا'. وأردف: 'إيران تريد السلام لكن إن لم يحدث ذلك فسنردعها'، مضيفًا: 'أود رفع العقوبات عن إيران في الوقت المناسب'. وشدد على أن 'الوكالة الدولية الذرية أكدت تدمير المواقع النووية التي هاجمناها في إيران'. وتابع الرئيس الأميركي: 'أخرجنا كافة جنودنا من قاعدة العديد قبل الضربة الإيرانية'. كما رأى أن 'الأمور ستستقر في الشرق الأوسط'. أما عن إمكانية حل الدولتين في الشرق الأوسط، أجاب ترامب: 'لا أعرف'. وعن سوريا، كشف رجل البيت الأبيض عن أنه 'رفع العقوبات عن سوريا لإعطاء الرئيس السوري أحمد الشرع فرصة'. أما عن السعودية والإمارات وقطر، فقال: 'لديهم قادة عظماء'. وختم: 'لا نريد أن نسمع شعارات الموت لأميركا في الشرق الأوسط'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store