
رديان: رسالة من 60 نائبا من حزب العمال لوزير الخارجية البريطاني تطالب بالاعتراف الفوري بالدولة الفلسطينية
عاجل 24/7
11:21
رديان: رسالة من 60 نائبا من حزب العمال لوزير الخارجية البريطاني تطالب بالاعتراف الفوري بالدولة الفلسطينية
11:20
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية ضد اعتداءات المستوطنين في سنجل شمال رام الله
11:15
اردوغان: - المجازر الإرهابية الهمجية في غزة ناجمة عن عدم تحالف الأتراك والأكراد والعرب.
11:14
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: شعب غزة المظلوم يتعرض للإبادة وسنقف إلى جانبهم.
10:54
السفير السعودي وليد البخاري وصل إلى المقر البطريركي في البلمند، للقاء البطريرك يوحنا العاشر
10:51
تايوان تنشر صواريخ هيمارس الأميركية في تدريبات سنوية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
بعد أزمة الغواصات.. استئناف التعاون الدفاعي بين فرنسا وأستراليا
افادت قناة "العربية" بأنه تم استئناف التعاون الدفاعي الفرنسي الأسترالي بعد أزمة نتجت من إلغاء كانبيرا عقداً ضخماً لشراء غواصات فرنسية عام 2021، بحسب تصريحات السفير الفرنسي لدى أستراليا، اليوم الأحد. وقال السفير بيار أندريه إمبيرت لوكالة فرانس برس: "الآن، يُشكّل الدفاع والأمن الركائز الأساسية لتعاوننا"، واصفاً الشراكة بأنها "على مستوى ممتاز"، خصوصاً أن القوات الفرنسية شاركت الجيش الأسترالي بمناورات كبرى في المنطقة. كما أوضح إمبيرت أن العلاقات الثنائية "استُؤنفت" على هذا الصعيد منذ انتخاب رئيس الوزراء الأسترالي الحالي أنتوني ألبانيزي عام 2022 والمنتمي إلى حزب العمال. و رفض إمبيرت التكهن بإمكانية إبرام باريس عقد غواصات جديد مع أستراليا في حال انهيار اتفاق "أوكوس. يذكر أن الثقة بين باريس وكانبيرا انهارت في سبتمبر 2021 عندما ألغت حكومة المحافظين الأسترالية السابقة فجأة عقداً قيمته 90 مليار دولار أسترالي (56 مليار يورو) لشراء غواصات من مجموعة نافال الفرنسية، إذ فضلت الحصول على غواصات بريطانية أو أميركية تعمل بالطاقة النووية.


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
بعد أزمة الغواصات... فرنسا: التعاون الدفاعي مع أستراليا استؤنف
أكد السفير الفرنسي لدى أستراليا الأحد أنّ التعاون الدفاعي الفرنسي الأسترالي "استُؤنف" بعد أزمة نتجت من إلغاء كانبيرا عقدا ضخما لشراء غواصات فرنسية عام 2021. وقال السفير بيار أندريه إمبيرت لوكالة فرانس برس: "الآن، يُشكّل الدفاع والأمن الركائز الأساسية لتعاوننا"، واصفا الشراكة بأنها "على مستوى ممتاز"، وخصوصا أن القوات الفرنسية شاركت الجيش الأسترالي في مناورات كبرى في المنطقة. واوضح إمبيرت أن العلاقات الثنائية "استُؤنفت" على هذا الصعيد منذ انتخاب رئيس الوزراء الأسترالي الحالي أنتوني ألبانيزي عام 2022 والمنتمي الى حزب العمال. انهارت الثقة بين باريس وكانبيرا في أيلول/سبتمبر 2021 عندما ألغت حكومة المحافظين الأسترالية السابقة فجأة عقدا قيمته 90 مليار دولار أسترالي (56 مليار يورو) لشراء غواصات من مجموعة "نافال" الفرنسية، إذ فضّلت الحصول على غواصات بريطانية أو أميركية تعمل بالطاقة النووية. وأستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا حلفاء في المجال الأمني بموجب اتفاق "أوكوس". لكن مسؤولا أميركيا في مجال الدفاع كشف في حزيران/يونيو أن الاتفاق قيد المراجعة لضمان توافقه مع أهداف الرئيس الأميركي دونالد ترامب. إلى ذلك، تواجه أحواض بناء السفن الأميركية صعوبة في تحقيق أهداف إنتاج الغواصات التي طلبتها كانبيرا. ورفض السفير الفرنسي التكهن بإمكان إبرام باريس عقد غواصات جديدا مع أستراليا في حال انهيار اتفاق "أوكوس". وقال ردا على سؤال: "أعتقد أن الأمر يُمثل مشكلة لأستراليا في الوقت الحالي. وبالطبع، ما زلنا في حوار مع أصدقائنا الأستراليين. لكنهم حاليا اختاروا أوكوس... وإذا تغير ذلك فليطلبوا وسنرى".


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
تايوان تنشر صواريخ "هيمارس" الأمريكية في تدريبات بالذخيرة الحية
نشر الجيش التايواني، اليوم السبت، أحد أحدث أسلحته الهجومية وأكثرها دقة، وذلك قبل تدريبات بالذخيرة الحية، تهدف إلى إظهار تصميم الجزيرة على مقاومة أي غزو صيني، و ذلك بحسب "العربية". و في اليوم الرابع من تدريبات سنوية تمتد 10 أيام، شوهدت شاحنتان مدرعتان مزودتان بأنظمة "هيمارس" المتطورة وهما تناوران حول مدينة تايتشونغ بالقرب من الساحل الأوسط لتايوان، حيث من المتوقع إجراء الجزء الخاص بالذخيرة الحية من التدريبات الأسبوع المقبل. وقال الكولونيل تشين ليان جيا، المتحدث العسكري، إنه في زمن الحرب سيكون من الضروري إخفاء نظام "هيمارس" عن الاستطلاع الجوي للعدو أو الأقمار الصناعية، و"حتى عن عملاء العدو خلف خطوطنا" حتى يتم إعطاء الأمر بإطلاق النار. وبحسب ما افاد به مسؤولون فأن التدريبات تهدف إلى أن تظهر للصين والمجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة المورد الرئيسي للأسلحة لتايوان، وقالوا إن تايوان مصممة على الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم أو غزو صيني. وتنظر الصين إلى تايوان التي تتمتع بحكم ديمقراطي على أنها تابعة لها، وكثفت ضغوطها العسكرية حول الجزيرة على مدى السنوات الـخمس الماضية، ونظمت سلسلة من المناورات الحربية المكثفة ودوريات يومية للقوات البحرية والجوية حول الجزيرة. وترفض تايوان مطالبات الصين بالسيادة عليها، ويقول الرئيس التايواني لاي تشينغ ته إن شعب الجزيرة هو الوحيد الذي يمكنه تقرير مستقبله.