
منتخب الرجبي يتأهل إلى الملحق المونديالي «الآسيوي - الإفريقي»
وفي الوقت الذي لم تتحدد فيه هوية وصيف إفريقيا حتى الآن فإنها المرة الأولى التي يتأهل فيها المنتخب الوطني للملحق، وفي حال فوزه سيلعب في ملحق التصفيات الذي تستضيفه دبي خلال الفترة من الثامن إلى 18 نوفمبر المقبل مع منتخب بلجيكا (خامس أوروبا)، وثاني أميركا الشمالية، فيما تأهل منتخب هونغ كونغ إلى المونديال بصدارة التصفيات الآسيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
11 لاعباً سجلوا أهداف الشارقة في الدوري.. يتصدرهم كايو لوكاس
كشفت إحصائية رصدتها «الإمارات اليوم»، أن فريق الشارقة يُعدّ، بالاشتراك مع شباب الأهلي، الأقل استقبالاً للأهداف في دوري أدنوك للمحترفين خلال الموسم الماضي، إذ استقبلت شباك كلّ منهما 22 هدفاً، ليُشكّلا معاً أقوى دفاع في البطولة. وفيما يتعلق بالفاعلية الهجومية، جاء الشارقة في المركز الخامس بين أكثر الأندية تسجيلاً للأهداف، برصيد 44 هدفاً، وتصدر شباب الأهلي القائمة بـ57 هدفاً، يليه العين بـ56 هدفاً، ثم الوحدة والوصل بـ51 هدفاً لكلّ منهما، والنصر والجزيرة بـ45 هدفاً لكل فريق. وشهدت قائمة هدافي الشارقة في الدوري تنوعاً كبيراً، حيث سجل 11 لاعباً أهداف الفريق، يتصدرهم كايو لوكاس بـ12 هدفاً، يليه عثمان كامارا ولوان بيريرا بسبعة أهداف لكل منهما، ثم فراس بالعربي بستة أهداف، وتايرون كونراد بأربعة أهداف، وجويليرمي «بيرو» بثلاثة أهداف، بجانب هدف واحد لكلّ من شاهين عبدالرحمن، خالد الظنحاني، ماجد حسن، دافيد بيتروفيك وعادل تاعرابت. ويحتل كايو لوكاس المركز الخامس في ترتيب هدافي الدوري، الذي يتصدره مهاجم العين لابا كودجو بـ20 هدفاً. يُذكر أن كايو كان أيضاً هدّاف الشارقة في الموسم قبل الماضي برصيد 11 هدفاً. من جهة أخرى، دشّن الشارقة، أول من أمس، تحضيراته للموسم الجديد، من خلال تدريبات داخلية على ملعبه، بقيادة مدربه الجديد، الصربي ميلوش. وتستمر التدريبات حتى الـ10 من الشهر الجاري، استعداداً للسفر إلى النمسا في الـ12 من الشهر ذاته، لإقامة معسكر خارجي يستمر حتى الخامس من أغسطس المقبل، ويخوض الفريق خلاله خمس مباريات ودية أيام: 16 و21 و26 و31 من الشهر الجاري، والرابع من أغسطس. ويستهل الشارقة مشواره في دوري أدنوك للمحترفين بلقاء دبا في الجولة الأولى، وكان الفريق أنهى الموسم الماضي في المركز الثاني برصيد 52 نقطة، خلف شباب الأهلي المتصدر بـ63 نقطة والمُتوَّج باللقب. وعلى الرغم من تتويجه بلقب دوري أبطال آسيا للأندية 2، فإن الشارقة لم يحقق أي ألقاب على الصعيد المحلي خلال الموسم الماضي. ووفقاً للإحصاءات الرسمية، تصدر التونسي فراس بالعربي قائمة أكثر لاعبي الفريق مشاركة في الدوري، بخوضه 26 مباراة، منها 20 أساسياً، بمجموع 1722 دقيقة لعب، بينما شارك في الموسم قبل الماضي في 15 مباراة فقط، منها تسع مباريات ضمن التشكيلة الأساسية، ولعب خلالها 834 دقيقة، ما يعكس تطوره الكبير وفرض نفسه بقوة ضمن العناصر الأساسية للفريق، منذ انتقاله إلى الشارقة. ويطمح الشارقة إلى العودة لمنصات التتويج المحلية، بقيادة مدربه الجديد الصربي ميلوش، الذي تعاقد معه النادي بعقد يمتد لموسمين، خلفاً للروماني كوزمين، الذي انتقل إلى تدريب منتخب الإمارات. ووضع ميلوش خريطة طريق واضحة لتجهيز الفريق للاستحقاقات المقبلة، وسط توقعات بالإعلان عن تعاقدات جديدة، خصوصاً بعد التوقيع مع النجم البرازيلي إيغور كورنادو لموسمين، لدعم صفوف الفريق في المرحلة القادمة، في ظل الحاجة إلى لاعبين قادرين على صناعة الفارق. ويُلاحظ أن الشارقة يشهد حالة من الاستقرار الفني والإداري، خصوصاً على صعيد الحفاظ على قوامه الأساسي، إذ لم يشهد الفريق أي مغادرات باستثناء الثنائي محمد عبدالباسط وسالم سلطان، اللذين انتقلا إلى نادي النصر بعد نهاية الموسم المنصرم، بينما يرتبط معظم لاعبي الفريق الأساسيين بعقود ممتدة لسنوات مقبلة.


Sport360
منذ 7 ساعات
- Sport360
جارسيا يُعلق على تألقه مع ريال مدريد.. وصدام باريس في كأس العالم للأندية
سبورت 360 – تحدث جونزالو جارسيا، مهاجم ريال مدريد الإسباني، عن تألقه في بطولة كأس العالم للأندية 2025 المُقامة في الولايات المتحدة الأمريكية. فاجأ جارسيا الجميع بالمستوى الرائع الذي يقدمه وأهدافه الحاسمة التي ساهمت في نجاح مشوار الميرينجي حتى الآن في مونديال الأندية. نجح اللاعب الشاب في قيادة الملكي إلى نصف النهائي ليواجه باريس سان جيرمان الفرنسي بطل دوري أبطال أوروبا في صراع على التأهل إلى المباراة النهائية. يتصدر نجم الملكي الجديد ترتيب هدافي المونديال برصيد 4 أهداف بالتساوي مع ماركوس ليوناردو لاعب اللاهب وسيرهو جيراسي لاعب بوروسيا دورتموند، ولديه الفرصة للانفراد بالصدارة ضد باريس. أعرب جارسيا عن سعادته بتسجيل 4 أهداف في كأس العالم للأندية، لكن سعادته الأكبر هي الفوز والتأهل إلى قبل النهائي. أوضح اللاعب أنه يُقدم كل ما لديه حيث لن يلعب بمجهود 100% بل 200%، مُشيرًا إلى أن ما يحدث معه لم يكن يصدقه أحد. يرى جونزالو أنه قادر على لعب دور خوسيلو مهاجم الريال السابق داخل منطقة الجزاء، ورغم أنه لا يريد أن يُقدم نفسه في هذا الدور، لكن تسجيل الأهداف أمر جيد. علق اللاعب الشاب على مواجهة فريق العاصمة الفرنسية بأن الخصم قدم موسمًا رائعًا، لكن يجب إثبات أمامه من هو ريال مدريد. تنطلق مباراة ريال مدريد وباريس سان جيرمان الأربعاء القادم 9 يوليو في تمام 10:00 مساء بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
المونديال خسر الهلال
المونديال خسر الهلال انتهى الحلم الأزرق، واصطدم الهلال السعودي «زعيم آسيا» وضواحيها بحاجز دور الثمانية في أول مونديال للأندية بثوبه الجديد، واكتفى بأن يكون ضمن الثمانية الكبار، مع الاعتراف بأنه كان بالإمكان أن يكون أفضل مما كان. ويكفي أن «الموج الأزرق» ودع البطولة مرفوع الرأس، بعد أن نال إشادة الجميع بالتأهل إلى ربع النهائي، وهو ما لم تحققه العديد من الفرق الأوروبية واللاتينية، ومن ينسى تألقه اللافت وتعادله المثير مع ريال مدريد «كبير أوروبا» في بداية مغامرته المونديالية؟ ومن ينسى ملحمته الرائعة أمام مانشستر سيتي حامل اللقب، ومواجهته أنجح فريق بالكرة الإنجليزية في السنوات الأخيرة من دون أي «عُقد نقص»؟ وعندما حان موعد مباراته في ربع النهائي اصطدمت طموحاته بفريق فلومنيتزي البرازيلي «قاهر الإنتر وصيف بطل أوروبا»، الذي نجح في إغلاق مناطقه، وتعطيل مصادر الخطورة في فريق الهلال، مستغلاً تراجع المعدل البدني للاعبي الهلال في الشوط الثاني، نتيجة الجهد الكبير الذي بذله اللاعبون على مدار 120 دقيقة أمام السيتي. وإذا كان الهلال خسر فرصة تحقيق إنجاز تاريخي بالتأهل لمربع الكبار، فإنه نال احترام الجميع وأثبت أن «المشروع السعودي» يمضي بخطى ثابتة، وأن الدوري السعودي أفرز فريقاً عالمياً، في تجسيد لمقولة «الدون» كريستيانو رونالدو بأن الدوري السعودي بات يقارع العديد من الدوريات الأوروبية، بل يتفوق على الدوري الفرنسي. *** أن يكون الهلال الفريق الوحيد عربياً وآسيوياً وأفريقياً الذي يتأهل لدور الثمانية، برغم غياب هدافه الكبير ميتروفيتش وإصابة نجمه الكبير سالم الدوسري «هداف العرب في المونديال»، هو إنجاز من الممكن أن تبني عليه القلعة الزرقاء من أجل مستقبل أفضل عالمياً وقارياً ومحلياً. *** يستحق ياسين بونو حارس الهلال أن ينافس على لقب أحسن حارس في العالم بتصدياته الأسطورية ومساهمته الكبيرة في نجاح الهلال في البطولة الحالية، ويكفي أنه تصدى لأكثر من 25 فرصة في خمس مباريات، من بينها عشر فرص أمام السيتي وحده. *** بعد خروج البرازيل من مونديال 1982 على يد إيطاليا، خرجت إحدى الصحف بعنوان عريض يقول «المونديال خسر البرازيل»، ومن حقنا أن نقول، إن مونديال الأندية الحالي خسر الهلال، بالزخم الكبير الذي أحدثه في البطولة وتشجيع كل آسيا وأفريقيا له طوال مشواره، الذي حاول من خلاله إعادة اكتشاف أميركا.