logo
هل استفاد وفد قطاع التعليم العالي من زيارة تركيا ؟

هل استفاد وفد قطاع التعليم العالي من زيارة تركيا ؟

وطنا نيوز٢٨-٠٧-٢٠٢٥
د. مصطفى عيروط
بعيدا عن حديث التمديد أو التجديد أو التعيين لرؤساء جامعات عامه وخاصه بعضهم تنتهي مدة رئاسته الاولى بأربع سنوات في ٤/-٨/-٢٠٢٥ ولم يصدر للان اي قرار في التجديد أو عدم التجديد لبعضهم ولكن في يوم ٥ـ/٨-٢٠٢٥ وحسب القانون يعين مجلس الأمناء لاي جامعه انتهت مدة رئيس الجامعه رئيسا بالوكالة من بين نواب الرئيس لحين يتم تعيين رئيس جديد إذا لم يتم تعيين الرؤساء قبل ٤ ,/-٨القادم اي بعد أيام
ورغم ذلك فاي رئيس في الأصل هو عضو هيئة تدريس يعود إذا لم يجدد لأحد فيصبح عضو هيئة تدريس بعنوان رئيس سابق وجرت العاده بتخصيص مكتب وسكرتيره لاي رئيس سابق في أي جامعه اي يبقى مؤثرا ويمارس عمله الأساسي عضو هيئة تدريس في جامعه وهي ارقى عمل يتمناه اي اداري او سياسي كما في جامعات العالم
فزيارة وفد قطاع التعليم العالي برئاسة معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ الدكتور عزمي محافظه ورؤساء جامعات اردنيه ورئيس هيئة الاعتماد لتركيا بزيارات مكثفه لجامعات تركيه ومراكز البحث العلمي في اسطنبول وانقره يعطي الوفد معلومات عن التقدم الهائل لجامعات تركيه ومراكز البحث العلمي ومستوى متقدم فيها يشارك فيه الطلبه كمشاريع تخرج وأعضاء هيئة التدريس والمستوى المتقدم لحاضنات القطاع الخاص في الجامعات التركيه وفي جامعه واحده ٣٦٠حاضنه القطاع الخاص ومستوى الجامعات من حيث البنى التحتية المتقدمه من قاعات ومكاتب ومختبرات حواسيب ونظافه ومرافق صحبه
والقدرة على التحول نحو التعليم التقني فالطالب وعضو هيئة التدريس والإداريين في راحه نفسيه اولا تشجع على البحث والتطوير والإبداع والابتكار
وفي ضوء ما سمعته
اولا-/الإدارات الجامعيه عليها كما اطالب منذ مدة طويله العمل على تغيير جذري في البنى التحتية والخدمات والقاعات والمكاتب والمختبرات والمرافق الصحيه لتوفير الراحة أعضاء هيئة التدريس والإداريين والطلبه في بيئة جاذبة للطلبه من الخارج أيضا وبيئة تشجع التفكير الايجابي والابتكار والإبداع وهذا ما رأيته حاليا في الجامعه الاردنيه وال البيت وجامعة العلوم والتكنولوجيا والبلقاء ومتوفر في معظم الجامعات الخاصه
ثانيا )الجامعات لا يمكن أن تنجح وتستمر الا في احتضان كل كفاءة منتجه ومنجزه فالعميد ورئيس القسم يجب أن يكون اولا من المبدعين والمنجزبن فالجامعات ليست مكانا للتدخلات متنفذين وواسطات ومحسوبيات لارضاءات شخصيه بل الكفاءات المنجزه اولا وهذا في رأيي يحتاج إلى ضبط من صاحب القرار بعدم تدخلات متنفذين بل الكفاءات المنجزه المبدعه القادرة على الإنجاز اولا والقدرة القياديه والخبره والخضوع للتقييم كل ثلاثة أشهر وتقييم جذري لمجالس الأمناء لأن دورها كما في القانون ليس تقليديا
ثالثا)لم نسمع عن جامعات تركيه تتسابق في التصنيفات لأن هدفها الأساسي البحث العلمي والابتكار والإبداع وكما سمعت هناك تفوق عالي جدا في ابتكارات وأبحاث علميه عالية المستوى جعلت من تركيا تنافس عالميا وجزء من أمنها القومي في ابتكارات الجامعات ومراكز البحث العلمي وهذا في رأيي مقترحا إعادة النظر في طريقة تفكير إدارات جامعيه في طريقة التطوير القائم على التشجيع المادي والمعنوي وليس الفرض في نشر ابحاث في سكوبس والتي يمكن عمل دراسه عن الملايين التي تحول وتدفع من أجل نشر ابحاث الترقيه أو التحويل أو التثبيت وسكوبس تتبع شركة دار نشر استثماريه وقدرت أرباحها السنويه كما قرات على الانترنت بحوالي ٢مليار ولديها ٨٢٠٠،موظف ومندوب في العالم
رابعا/العمل الجامعي والتدريس في الجامعات ارقى انواع العمل في العالم وبالتالي يحتاج إلى أخذ تجارب عالميه كجامعة هارفرد وغيرها من اول عشر جامعات تتربع في التصنيفات ومن جامعات تركيه بأن التصنيفات نتيجه وليس هدف اي عملت على تطوير جذري في التخصصات والبرامج والبنى التحتية والخدمات وجعلت من الخريج يعمل فورا ولذلك يجب أن تتسابق الجامعات على تخريج كفاءات تعمل فورا في الداخل والخارج
خامسا ) الجامعات في تركيا تحتضن القطاع الخاص في إقامة شراكات حقيقيه مع القطاع الخاص فالتفاعل واستقطاب القطاع الخاص لا يتقنه اي اداري جامعي بل تحتاج إلى علاقات قائمه على الخبره والثقه والاقناع والشراكة الحقيقيه مع القطاع الخاص فبطالة الخريجين لا تحل إلا من خلال الاستثمار والقطاع الخاص ولذلك الإدارات الجامعيه الناجحه هي تبحث وتستقطب كفاءات في ذلك العمل الذي يحتاج إلى جهد دائم وخبره وثقه
سادسا ) في جامعات عالمية ودول متقدمه عضو هيئة التدريس لا يتقاعد والإعلامي لا يتقاعد والصناعي والاقتصادي لا يتقاعد ما زال في صحه جيده ويعطي وينتج ولهذا فمن يتجول ويسمع ففي جامعاتنا الان فقدان الكفاءات بسبب انتهاء العمل عند السبعين وهذا يحتاج إلى تعديل قانون الجامعات بسرعه واقترح سماع الآراء والذين تفقدهم الجامعات العامه و الخاصه من خريجي جامعات متقدمه وأفراد يتميزون بالكفاءة العاليه وتلجأ بعض الجامعات إلى تعيينات بكالوريوس وماجستير أكثر حتى يدرسون لأن العبء التدريسي عالي والرواتب أقل ولا يرغبون بتعيين استاذه أكثر وكل من يترقى إلى استاذ في جامعات خاصه قد يتم إنهاء عقده لراتبه العالي وهذا يحتاج إلى مراقبه ومتابعه من هيئة الاعتماد وضبط الجوده ومتابعة الدوام للطلبه في جامعات خاصه وهيئة الاعتماد عليها دور كبير واساسي
سابعا)في ضوء ما سمعته عن الزياره الناجحه التي أبدع فيها الوزير والوفد من هيئة الاعتماد ورؤساء الجامعات من زيارات مكثفه تحتاج الجامعات إلى تغيير جذري في قيام مجلس التعليم العالي والحكومه ومجالس الأمناء باختيار الكفاءات ليس الرؤساء فقط وانما العمداء ورؤساء الأقسام ويجب إنهاء كليا الواساطات والمحسوبيات السلبيه فالكفاءه اولا والانجاز اولا والقدرة على الإقناع والقدرة القياديه اولا والقدره على استقطاب الطلبه ودعم المجتمع المحلي والقطاع الخاص اولا دون ذلك فجامعاتنا وكلياتنا الجامعيه العامه و الخاصه قد تتراجع وتصبح غير قادرة كليا الاعتماد على ذاتها وغير قادرة على التطوير وتخرج أبناءنا دون عمل والبطالة خطر أمني واجتماعي واقتصادي وسياسي
ولا ننسى لدينا إنجازات ونجاحات والإدارة الجامعيه الناجحه تبني على الانجازات والنجاحات وهي كثيره
عاش الاردن
عاش الملك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكفاءة تنتصر… تجديد الثقة بنذير عبيدات وخالد السالم ومساءلة لا تعرف المجاملة
الكفاءة تنتصر… تجديد الثقة بنذير عبيدات وخالد السالم ومساءلة لا تعرف المجاملة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الكفاءة تنتصر… تجديد الثقة بنذير عبيدات وخالد السالم ومساءلة لا تعرف المجاملة

#سواليف #الكفاءة تنتصر… تجديد #الثقة بنذير عبيدات وخالد السالم ومساءلة لا تعرف #المجاملة بقلم: الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة في مشهد يعكس النضج المؤسسي والجرأة الإصلاحية، أصدر مجلس التعليم العالي قراراته الأخيرة بخصوص تجديد رئاسة عدد من الجامعات الأردنية، حيث أوصى بتجديد الثقة لكل من الأستاذ الدكتور نذير عبيدات رئيس الجامعة الأردنية، والأستاذ الدكتور خالد السالم رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا، وعدم التجديد لكل من رئيس جامعة اليرموك ورئيس جامعة الطفيلة التقنية، في خطوة طال انتظارها، لكنها جاءت في توقيت دقيق يحمل رسائل عميقة. هذه القرارات، التي تتجاوز البُعد الإداري إلى عمق المساءلة الوطنية، تُعد علامة فارقة في مسار التعليم العالي الأردني، وتُثبت أن زمن البقاء في المنصب لمجرد البقاء قد ولى، وأن معيار الإنجاز الحقيقي والإصلاح الفعلي هو الفيصل الوحيد. لقد أثبت الدكتور نذير عبيدات خلال سنوات قيادته للجامعة الأردنية، أن القيادة الأكاديمية الواعية تصنع الفرق، وتعيد للجامعة بريقها ومكانتها. فهو لم يكتف بإدارة التحديات، بل واجهها برؤية استراتيجية، عززت من جودة التعليم، ودعمت بيئة البحث العلمي، وحافظت على دور الجامعة كمؤسسة وطنية تسهم في صياغة الوعي وبناء المستقبل. وعلى ذات النهج، جاء قرار تجديد الثقة بالدكتور خالد السالم، الذي قاد جامعة العلوم والتكنولوجيا بثبات واقتدار، واستطاع أن يدفع بها نحو مصاف الجامعات المرموقة إقليميًا ودوليًا، عبر مشاريع تطويرية، وقرارات جريئة، وسياسات جعلت من التميز هدفًا لا شعارًا. لكن في المقابل، فإن عدم التجديد لرئيسي جامعتي اليرموك والطفيلة التقنية لم يكن قرارًا عابرًا، بل محطة مساءلة واضحة لا تحتمل التأويل، ورسالة إلى كل من يتولى مسؤولية أكاديمية مفادها: 'لا مكان للمجاملات، ولا استمرار دون أداء'. فالجامعات ليست مؤسسات مغلقة على أصحابها، بل هي ملك للوطن والطلبة والمجتمع، ومَن لا يرتقي بمستواها، أو يتهاون في مسؤولياته، فلا بد أن يفسح الطريق لمن هو أقدر على النهوض بها. وفي هذا السياق، لا بد من الإشادة بدولة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، الذي كان داعمًا ومحفزًا لاتخاذ قرارات حاسمة وشجاعة، انطلاقًا من إيمانه الراسخ بأن التعليم العالي هو حجر الأساس في نهضة الدولة الأردنية. كما نوجه التحية إلى رئيس مجلس التعليم العالي معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، وكافة أعضاء المجلس الكرام، الذين أثبتوا بمهنيتهم العالية، وموضوعيتهم الواضحة، وإخلاصهم الوطني، أن القرار الأكاديمي الأردني قد استعاد هيبته وصدقيته، حين يُبنى على بيانات ومعايير لا على أهواء أو حسابات ضيقة. هذا التوجه الجديد لمجلس التعليم العالي، برئاسة معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، يؤسس لمرحلة تقوم على الجرأة في اتخاذ القرار، والعدالة في التقييم، والشفافية في إعلان النتائج. وهي خطوات تُعيد الهيبة للموقع الأكاديمي، وتبث رسالة أمل في نفوس الأكاديميين بأن الكفاءة وحدها هي المعيار، لا الولاءات ولا الترضيات. ما حدث اليوم ليس مجرد تغيير في أسماء، بل هو تصحيح لمسار، وتدشين لنهج إصلاحي حقيقي يعيد الاعتبار للجامعة كمؤسسة قيادية في فكر المجتمع وتقدمه. فإما أن تكون في مستوى التحدي، أو تترك المكان لمن يستطيع أن ينهض به. ومن هنا، فإن تجديد الثقة بالدكتورين عبيدات والسالم لا يحمل فقط شرف الاستمرار، بل أمانة مضاعفة وثقة غالية من القيادة الهاشمية، تستدعي المزيد من العمل والتميز والالتزام. أما جامعتا اليرموك والطفيلة التقنية، فإنهما تقفان اليوم أمام فرصة جديدة لإعادة البناء، واختيار قيادات تنهض بالتحدي، وتمضي بالمؤسسة نحو مستقبل أفضل، يستحقه الطلبة، وتنتظره الدولة. ختامًا، نرفع التهنئة لمَن جُددت لهم الثقة، ونعوّل على أن يكون هذا القرار بداية مرحلة مفصلية، تُبنى فيها السياسات الأكاديمية على أسس ثابتة، بعيدًا عن الشخصنة، قريبًا من المصلحة الوطنية العليا. الأردن ماضٍ في طريقه، لا يجامل، ولا يتوقف، ولا يقبل بأقل من الأفضل.

مياه الديسي بعد ١٢ عاما من بدء الضخ؟
مياه الديسي بعد ١٢ عاما من بدء الضخ؟

وطنا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وطنا نيوز

مياه الديسي بعد ١٢ عاما من بدء الضخ؟

د. مصطفى عيروط بحمد الله قبل اثني عشر عاما تم افتتاح مشروع جر مياه الديسي في ١٠–٧-٢٠١٣ برعاية جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وقد بدأ ضخ المياه من حوض الديسي للعاصمه عمان ومناطق أخرى في الاردن ويهدف المشروع إلى تزويد الاردن بمائة مليون متر مكعب من المياه سنويا لتخفيف الضغط على المصادر المائيه الأخرى وتلبية الطلب المتزايد على المياه وقد بدأ المشروع عام ٢٠٠٩واكتمل في عام ٢٠١٣ بتكلفه اجماليه تزيد عن مليار دولار ويتكون المشروع من ٥٥بئرا وخطوط أنابيب بطول ٣٤٠كيلو مترا وسبعة خزانات ومحطات ضخ وفي عام ٢٠٠٩كنت قد عملت برامج عديده في قناة سفن ستارز الفضائيه عن المشروع وأهميته الاستراتيجيه وأجريت فيها لقاءات تتحدث عن المشروع وأهميته الذي أثيرت ضجه كبيره حوله من( جراء دراسه من قبل عدد من باحثين أردنيين من جامعه حكوميه وغيرهم من جامعه خارجيه أشارت إلى تركيز الراديوم المشع في مياه الديسي أعلى من المعدل المسموح به وأنها غير مناسبه للاستهلاك)(يمكن الرجوع الى الانترنت والاخبار عما نشر عن الدراسه التي شارك فيها باحثان من جامعه حكوميه اردنيه مع الباحث الرئيسي من جامعه امريكيه ) وكنت قد استضفت في برنامجي في سفن ستارز الاستاذ الدكتور الياس سلامه الذي دعا إلى تنفيذ المشروع لأن نشر الدراسه في عام ٢٠٠٩ قد يؤثر على تمويل المشروع وطالب الأستاذ الدكتور الياس سلامه استاذ الجيولوجيا في الجامعة الاردنيه آنذاك في البرنامج حسبما اذكر ((.. في تنفيذ المشروع في أسرع وقت ممكن، سيما وأن فترة التنفيذ ستستغرق مدة لن تقل عن ثلاث سنوات. وقال 'في حال رفضت الجهات الممولة الموافقة على تنفيذ المشروع بحجة وجود ما سمي بالاشعاعات كما زعمت الدراسة، فإن على الحكومة المباشرة في تننفيذه للحاجة إلى توفير المياه وتلبية الاحتياجات السكانية المتزايدة في مناطق عمان والزرقاء، فضلا عن توقعات الزيادة السكانية خلال الفترة المقبلة. وبخصوص الدراسة قال إنها أشارت إلى تلوث مياه الشرب في عمان، ولم تذكر من بعيد أو قريب آثارها على الزراعة في أراضي الديسي التي تملكها بعض الشركات التي تسحب المياه من نفس الحوض. وبين أن مستويات إشعاع عنصر 'الردون' وطرق معالجتها معروفة للخبراء الأوربيين، ولهذا السبب 'لدي قناعات قوية بموافقة الجهات الدولية على تمويل المشروع'. وقال حسب ما اذكر إلى أن فكرة جر مياه الديسي إلى عمان بدأت أوائل التسعينات، وأجرت وزارة المياه والري آنذاك دراسة معمقة على الحوض، نتج عنها إعداد 'النموذج الرياضي' الذي ساهم في تحديد كميات المياه التي يمكن ضخها على المدى الطويل لـ100 سنة مقبلة، وبكمية 100 مليون متر مكعب سنويا. وتقدر احتياجات المملكة المائية عام 2010 بنحو 1563 مليون متر مكعب، في حين تقابلها إمكانية التزويد بحوالي 1150 مليونا، ويتوقع ازدياد هذه الاحتياجات عام 2015 إلى 1600 مليون متر مكعب تقريبا، مع إمكانية تأمين 1233 مليون متر مكعب بعد تشغيل مشروع الديسي.))) وقلت له آنذاك أيضا في البرنامج (انا كمذيع ومنتج آنذاك في مؤسسة الاذاعه والتلفزيون اول من. قام بجوله لبرنامجي متابعات آنذاك عن الشركات الزراعيه التي تنتج في الثمانينات واول يوم رمضان وتعرضنا إلى أن الجيب غاص في الرمل لأننا سلكنا طريق لا نعرفها والله انقذنا ووصلنا وكانت الشركات ناجحه وتنتج وشربنا من مياة الديسي وناكل البطاطا منها ولا يوجد شيء ) فبعد اثني عشر عاما ومياه الديسي نشرب منها ولا أثر للدراسه التي شارك فيها باحثون أردنيون من جامعه حكوميه آنذاك مع باحث رئيسي للدراسه من جامعة امريكيه وفشلت ما يسمى بنتائج الدراسه آنذاك في تعطيل تمويل لتنفيذ مشروع المياه الاستراتيجي جر مياه الديسي ولم اسمع وكلنا نشرب من مياه الديسي والحمد لله ولا صحة نهائيا لما جاء في حديث عن قائد الدراسه افنير فينغوش ويمكن الرجوع الى الانترنت لما نشرمنه أو عنه فكلامه غير صحيح وغير دقيق عن مياه الديسي بأن اشعاعاتها خطيره وبحمد الله وبعد هذه السنوات تثبت عدم صحة كلامه وهذا في رأيي يقود إلى سؤال كيف لخبراء وباحثين من جامعه حكوميه آنذاك القبول في المشاركه في دراسه قد تحتاج إلى دراسات أكثر لانها تؤثر على التمويل وتثير ضجه وتذمر ورعب من المواطنين آنذاك ومما نشر وأثبتت السنوات أن حديث افنير فينغوش وهو قائد الدراسه غير صحيح نهائيا واين هم ولماذا لا يكتبون عن أن نتائج دراستهم آنذاك أثبت الايام عدم صحتها وبعد ١٢ عاما على ضخ مياه الديسي لا صحة حسب معلوماتي لما قاله قائد الدراسه ومما سمي بنتائج الدراسه ولم اسمع عن أي تذمر بل الكل يشيد بمياه الديسي وأقترح على الجامعات عدم مشاركة باحثين مع باحثين خارجيين إلا بمعرفة أهدافهم من اي بحث وقد يكون بحسن نية وقد يكون بسوء نيه وتقديم كل من يشارك في بحث قد تضر نتائجه بأمن الوطن اقتصاديا وأمنيا وغذائيا وماء إلى القضاء العادل واعتبار من يقوم بذلك منبوذا للابد.

وزارة التعليم العالي تنعى ابوزينة
وزارة التعليم العالي تنعى ابوزينة

الوكيل

timeمنذ 2 أيام

  • الوكيل

وزارة التعليم العالي تنعى ابوزينة

11:13 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- ببالغ الحزن وعظيم الأسى مع التسليم بقضاء الله تعالى وقدره ينعى وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، وأمين عام الوزارة الأستاذ الدكتور مأمون الدبعي، وأعضاء مجلس التعليم العالي، وأسرة الوزارة وفاة الزميل الفاضل محمد فوزي أبوزينة الموظف في مديرية تكنولوجيا المعلومات والتحول الإلكتروني، والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت مستذكرين مناقب الفقيد، وحسن أخلاقه، واسهاماته في تطوير العمل، والخدمات الجليلة التي قدمها طوال فترة عمله، كما يتقدمون بأحر التعازي وأصدق المواساة لأسرة الفقيد. اضافة اعلان إنا لله وإنا إليه راجعون

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store