
اليوسف بحث تعزيز التنسيق الأمني ومكافحة الجريمة مع سفير أرمينيا
ورحب اليوسف بالسفير، مشيدا بمتانة العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، مؤكدا حرص الكويت على توسيع مجالات التعاون الثنائي، لاسيما في الجوانب الأمنية.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل وجهات النظر بشأن سبل تعزيز التنسيق الأمني ومكافحة الجريمة.
من جانبه، أعرب السفير عن بالغ تقديره لحفاوة الاستقبال، مؤكدا حرص بلاده على تعزيز التعاون الثنائي مع الكويت في مختلف المجالات.
وفي ختام اللقاء، أعرب الجانبان عن تطلعهما إلى مواصلة التنسيق والتعاون، بما يعكس عمق العلاقات بين البلدين الصديقين ويخدم المصالح المشتركة في مختلف المجالات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 6 ساعات
- الأنباء
مجلس الخدمة المدنية يعتمد شروطاً تكميلية لوظيفة «مدير عام» منها اشتراط تقديم اختبار «السمات الشخصية» للإشرافيين من جهة متخصصة ذات اعتماد دولي
قالت مصادر في تصريحات لـ«الأنباء» إن مجلس الخدمة المدنية اعتمد شروطا تكميلية لوظيفة (مدير عام) مرفوعة من ديوان الخدمة المدنية، وهي الوظيفة التي تم استحداثها في نموذج الهيكل التنظيمي المعدل المعتمد، من المجلس، والتي ستطبق في الهياكل التنظيمية بالوزارات والإدارات الحكومية والهيئات والمؤسسات العامة، التي تسري بشأنها أحكام وقانون نظام الخدمة المدنية. وكشفت عن أن الشروط التي تم اعتمادها تتضمن بالإضافة إلى الشهادة الجامعية وخبرة 14 سنة وأن يكون التعيين من داخل الجهة، فقد تم اعتماد اشتراط تقديم اختبار «السمات الشخصية» للإشرافيين من جهة متخصصة لديها اعتماد دولي لعقد مثل هذه الاختبارات وأن يكون من يرشح لوظيفة المدير العام أن يكون سبق له شغل وظيفة مدير إدارة بالتثبيت أو التكليف، كما يمكن في حال عدم توافر من تنطبق عليه الشروط من داخل الوزارة أن يتم الاستعانة بمن خارج الوزارة على أن تطبق عليه جميع الشروط بما في ذلك تقديم الاختبار. وأكدت المصادر أن هذه الشروط تأتي في إطار الحرص على اختيار الكفاءات الإدارية القادرة على إدارة القطاعات والجهات الحكومية بكفاءة وفاعلية، وبهدف ضمان توافق متطلبات الترقية مع طبيعة الدور القيادي المنوط بهذه الوظيفة المستحدثة. وأضافت: تهدف هذه الشروط أيضا إلى تعزيز مبادئ الحوكمة والشفافية في عمليات شغل المناصب القيادية، والتأكد من توافر المؤهلات والخبرات اللازمة لشاغلي هذه الدرجة بما يواكب توجهات الدولة نحو تطوير الأداء المؤسسي وتحقيق التميز في الخدمات الحكومية.


الأنباء
منذ 14 ساعات
- الأنباء
النائب فريد البستاني لـ «الأنباء»: مهلة باراك لسحب السلاح تعجيزية
قال عضو تكتل «لبنان القوي» النائب د.فريد البستاني، في حديث إلى «الأنباء»، «كنا نأمل خيرا من زيارات المبعوث الأميركي توماس باراك إلى لبنان، الا انها لم تحصد في حقيقة الأمر سوى الريح، حتى انه لم يتفهم على رغم تكرارها خصوصية الوضع اللبناني الداخلي الذي يتطلب الكثير من الدقة والحكمة والتأني في مقاربته، لا بل خرج خلال زيارته الأخيرة ونتيجة الطروحات التي حملها معه، عن إطار الصورة المرسومة في أذهان اللبنانيين، بحيث لم نعد نفهم طبيعة دوره ومهتمه ما اذا كان وسيطا أم مفاوضا أم مقررا في ملفات المنطقة». وأضاف: لدى لبنان ثوابت وطنية لا يمكن التهاون بها او مقاربتها بخفة وابرزها ثلاث: 1 ـ تطبيق اتفاقية وقف إطلاق النار من الجهتين اللبنانية والإسرائيلية خصوصا انها تشكل الركن الأساس الذي ستبنى عليه المرحلة المقبلة، وتقضي بانسحاب الجيش الإسرائيلي من النقاط الخمس التي احتلها في جنوب لبنان، إضافة إلى تحرير الأسرى اللبنانيين من السجون والمعتقلات الإسرائيلية. 2 ـ حصرية السلاح بيد الدولة. 3 ـ عودة النازحين السوريين إلى بلادهم ضمن الحل الشامل في المنطقة الذي تحدث عنه الاميركي ووعد بتحقيقه. لكن ما فعله باراك هو انه تقلب في المواقف بين يوم وآخر لاسيما خلال زيارته الاخيرة، وصولا إلى التحدث بسقف عال عن تحديد مهلة زمنية لسحب السلاح تمتد من 1 أغسطس المقبل حتى 15 منه، وكأنه في خلفية هذه المهلة التعجيزية إعطاء الإسرائيلي ذريعة لضرب لبنان والاستمرار في استهداف المدن والمناطق والبلدات اللبنانية ناهيك عن استهداف المدنيين. وتابع «نحن كدولة لبنانية نتطلع إلى ترسيخ الاستقرار عبر انسحاب إسرائيل من الجنوب وترسيم الحدود البرية معها. لكن ما تبين لنا بالوقائع والحيثيات ان كل ما سمعناه من العالم بأسره عن دعم لبنان أقله معنويا لا يزال حتى تاريخه مجرد كلام ومواقف لم يصر إلى ترجمته على ارض الواقع، ولم يعد بالتالي أمام لبنان أقله حتى الساعة سوى الوسائل والمسارات الديبلوماسية للخروج من دوامة الاعتداءات الإسرائيلية وذلك بتطبيق القرار الدولي 1701 وملحقاته في اتفاق وقف إطلاق النار وترسيم الحدود البرية». وردا على سؤال، قال بستاني «دعوة البعض إلى سحب السلاح بالقوة، من شأنها اشعال فتنة داخلية نعلم كيف تبدأ لكننا نجهل أين وكيف ستنتهي، وهي بالتالي الطريق الخطأ المرفوض سلفا أيا تكن الأسباب والموجبات لاتباعه، والذي لابد من قطعه امام تنين المواجهات العبثية، من هنا التأكيد على ان الحل الوحيد لسحب السلاح يكمن فقط بالحوار والتفاهم». وختم بستاني بالقول «نحن اليوم في مرحلة ترقب وانتظار إلى حين اجتراح الحلول السلمية لحصرية السلاح بيد الدولة، والتي من شأنها حال نفاذها إلى التطبيق العملي ان تدخل لبنان في مرحلة واعدة ومشرقة قوامها النهوض بلبنان الجديد على كل المستويات من دون استثناء».


الأنباء
منذ 15 ساعات
- الأنباء
مصر تُرحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية
القاهرة ـ خديجة حمودة رحبت جمهورية مصر العربية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية. واعربت وزارة الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في بيان، عن بالغ تقديرها لهذه الخطوة الفارقة والتاريخية والتي تأتي لدعم الجهود الدولية الهادفة لتجسيد دولة فلسطينية مستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وحضت جمهورية مصر العربية، في البيان، جميع الدول التي لم تتخذ بعد هذا القرار على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، تأكيدا لالتزام المجتمع الدولي بالتوصل لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، وإسهاما في ترسيخ مبادئ السلام والعدالة، ودعما لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وعلى رأسها حقه في تقرير المصير. واكدت على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية في وضع حد للمعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني، وتشدد على المسؤولية الأخلاقية والقانونية التي تقع على عاتق كل أعضاء المجتمع الدولي ومجلس الأمن للتدخل لوقف الممارسات والجرائم وسياسة التجويع التي يرتكبها جيش الاحتلال الاسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبما يسهم في الحفاظ على السلم والأمن الإقليميين والدوليين.