جنبلاط مجددا: مزارع شبعا سورية
وشدد جنبلاط على أن 'كون الترسيم أو التحديد لم يحصل حتى الآن، تبقى هذه المناطق خاضعة للقرار 242، الذي لا يشمل لبنان'.
وكان حمدان قد قال إن جنبلاط كان من المشاركين في طاولة الحوار الوطني التي أقرت بالإجماع لبنانية مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، معتبرًا أن 'لا مبرر لأي موقف يناقض هذا التوافق الوطني الواضح'.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل المجلس
وسط هذه الاجواء، بقي ملف تصويت الاغتراب في الواجهة، حيث أكّد رئيس حزب «القوّات اللبنانيّة» سمير جعجع أن «إحدى ركائز قوتنا الأساسية، إلى جانب الأرض والكرامة والإرادة والحرية، هي الانتشار اللبناني»، مشدّدًا على أننا «جميعًا معنيّون بهذه المواجهة الكبرى، التي عنوانها بسيط: إما أن نربط الانتشار بلبنان أكثر فأكثر كي يعود تدريجيًّا كلما تحسّنت الأوضاع، أو أن نُقصيه تمامًا ونقول له: «ابقَ في الغربة، لا علاقة لك بلبنان، صوتك يبقى في الخارج ونحن نقرّر عنك شؤونك في الداخل. وهذا مبدأ مرفوض تمامًا». ولفت جعجع إلى أننا «في حزب القوات اللبنانية، وفي تكتل الجمهورية القوية، ومع حلفائنا في حزب الكتائب اللبنانيّة، والتغييريين، وحتى في الحزب التقدمي الاشتراكي، وتكتل الاعتدال الوطني، ومجموعة كبيرة من النواب المستقلّين، قرّرنا أن نعمل بكل ما أوتينا من قوّة ووسائل ديموقراطيّة وقانونيّة، كي نعيد الحقّ إلى المغتربين اللبنانيين ليصوّت كلّ واحد منهم في بلدته، في منطقته، في وطنه، ليبقى على صلة بلبنان، وألّا يُفصل عنه». المجلس النيابي مهدّد بالتعطيل من جهته اكد مصدر سياسي مقرّب من القوات اللبنانية أن معركة قانون الانتخاب هي معركة مصيرية، وبالتالي فإن القوات اللبنانية لن تتراجع في هذه المعركة مذكّرًا بما طالبت به القوات سابقًا أي «إدراج اقتراح قانون إلغاء المادّة 118 من قانون الانتخابات لكي يصوّت عليه النواب، ويعود حقّ المغتربين في الاقتراع إلى مكانه الطبيعي من دون تمييز ولا تسييس ولا إبعاد ولا إقصاء ولا تهميش». هذا التشدّد في المواقف قد يؤدّي إلى تعطيل الجلسات وإفقادها النصاب القانوني بحسب بعض المطلعين، خصوصًا أن بعض النواب على مثال النائب البعريني، أصبحوا ينتقدون إدارة الجلسات علانيةً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
لبنان وإسرائيل: هل تُفتح المعابر بدل الأنفاق؟
يهتزّ لبنان كلما اهتزّ الشرق الاوسط، وكلما تخاصمَ اثنان... يهتزّ لبنان كلما أتت إشارةٌ من الخارج إلى ضعفاء النفوس في الداخل... كذلك يهتزّ لبنان كلّما تلفّظ أحدهم بعبارة السلام مع إسرائيل. إلا أن رياح التغيير العاصفة في المنطقة عمومًا وفي لبنان خصوصًا، أرست معادلاتٍ جديدة وجعلت من المستحيل فعلا ماضيا، حتى باتَ السلام مع إسرائيل جدليّا وربما ليس مستحيلا. وها هو لبنان الذي يحلمُ بالحياد ويعيشُ في قلب العاصفة، يجدُ نفسه أمام سؤالٍ عريض: هل السلامُ مع إسرائيل ممكن؟ منذ احتلال فلسطين عام 1948، ثم الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، والحرب المفتوحة التي تخلّلتها اعتداءات متكرّرة على الجنوب، لم يكن السلام سوى كلمة ممنوعة في القاموس السياسي اللبناني. فكيف يمكن لشعبٍ ما زال يلملمُ أشلاءَ ذاكرته، أن يمدّ يده؟ العوائق في هذا الإطار قد تكون كثيرة ومتعدّدة، في مقدّمها رفضُ فئةٍ من اللبنانيين أيّ شكلٍ من أشكالِ التّطبيع بعد التاريخِ الدمويّ مع الدولة العبرية، وهو ما يمكنُ اختصاره بعبارة "ذاكرة الشعوب" وذلك بعد الحروب الأخيرة من الغزو الإسرائيلي عام 1982 إلى حرب تموز 2006، وصولا إلى الحرب الاخيرة بعد حربِ الإسناد التي خاضها "حزب الله" والتي كانت مدمّرة له بالدرجة الاولى، وكذلك للبشر والحجر. قضيةُ مزارعِ شبعا، تُعتبرُ عائقًا إضافيّا أمام السلام مع إسرائيل، باعتبارها أراضٍ لبنانية محتلة، رغم أن أصواتا كثيرة ومن ضمنها الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط تعلو بين حين وآخر لتؤكد أنها سوريّة الهوية، وانها تُستعمل من قبل البعض كذريعة للحفاظ على السلاح، ولإبقاء مشعل القضية مستعرًا. في المقابل، تبرزُ إلى الواجهة عواملُ عدّة قد تمهّدُ الطريق إلى تغيير الواقع أعلاه، والذهاب إلى حلّ السلام، في مقدّمها طبعًا التغييرات الإقليمية حيث أن عددًا من الدول العربيّة شرعَ في إقامةِ علاقاتٍ مع إسرائيل أضف إلى الإطاحة بالكثير من المعادلات التي كانت قائمة قبل طوفان الأقصى وحربِ إسرائيل على إيران، والخسائر الجمّة التي أصابت طهران وأذرعها في المنطقة وخصوصا حزب الله، حتى بات الكلامُ عن هدنةٍ او حتى تطبيعٍ مع إسرائيل أمرًا عاديّا وليس جُرمًا او حتى عمالة كما درجت العادة في السنوات السابقة.إ تفاقُ الترسيمِ البحري عام 2022 مع إسرائيل، شكّلَ خطوةً عمليةً نادرة بين البلدين برعايةٍ أميركية، وهو ما يُعتبرُ سابقة وربما مقدّمة لترسيم كل الحدود والوصول إلى نهايةٍ للصراع القائم، وربما يؤشر إلى أن "السلام الاقتصادي" بات أكثر واقعية من "السلام السياسي". كل ذلك، يُضاف إليه جيلٌ شاب أقلّ إيديلوجية وأكثر انفتاحًا للنقاش بشأن السلام بحالِ توافر الظروف السياسية. فهل يأتي يوم تُفتح فيه المعابر بدل الانفاق؟ وهل يتجرّأ لبنان... قبل أن تفرضهُ الظروف؟ سينتيا سركيس -mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الحرب راجعة؟!
تعيش الساحة اللبنانية واحدة من أكثر مراحلها حساسيةً، في ظل تصاعد التوترات على الحدود الجنوبية وتسارع التحولات الإقليمية. ووفقًا لمصادر "نداء الوطن"، فإن الورقة التي يعكف على إعدادها الرؤساء الثلاثة لصالح الموفد الأميركي توم براك، لا تزال تفتقر إلى الحد الأدنى من التوافق المطلوب لإحداث خرق فعلي في مسار التفاوض، ما يعيد مشهد المراوحة السياسية و"اللعب على الوقت". في المقابل، يُصعّد "حزب الله" خطابه عبر نوابه، متمسكًا بشعار "السلاح زينة الرجال"، في رسالة مزدوجة تتوجه إلى الداخل اللبناني، وثانيًا إلى الخارج، وتحديدًا إلى واشنطن وحلفائها، الذين يترقبون تبلور تسوية شاملة تقودها الولايات المتحدة على شكل "سلام أميركي" (Pax Americana) يعيد صياغة النفوذ الإقليمي. مصادر دبلوماسية فاعلة في بيروت لا تُخفي قلقها من احتمال أن تتطور الأمور ميدانيًا في الأسابيع المقبلة، وسط ترجيحات متزايدة بشأن ضربة إسرائيلية تستهدف البنية التحتية العسكرية لـ "الحزب" شمال الليطاني، مع تركيز خاص على مناطق بعلبك والهرمل. وتقرأ هذه المصادر الخطوة المحتملة ضمن محاولة لفرض توازن قوى جديد، يُضعف نفوذ "الحزب" ويقلّص الحضور الإيراني في لبنان، تمهيدًا لعودة الورقة التفاوضية ولكن بشروط أكثر صرامة. في هذا السياق، يبدو أن لبنان يُدفع شيئًا فشيئًا إلى مفترق طرق حرج، حيث تتقاطع ضغوط الداخل مع التغيرات الكبرى في الخارج. وبينما تحاول السلطة الرسمية شراء الوقت، تتسارع ترتيبات دولية لا تملك بيروت رفاهية تجاهلها. وأي انفجار ميداني – إذا ما حصل – لن يقتصر على "حزب الله" فحسب، بل سيطال كامل البنية اللبنانية، سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا، في ظل هشاشة داخلية غير مسبوقة، وغياب رؤية موحدة لماهية "الدور اللبناني" في المرحلة المقبلة. ناديا غصوب - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News