logo
أمير نجران يسلّم "رئيس مركز منادي" وسام الملك عبدالعزيز لتبرعه لوالدته بإحدى كليتيه

أمير نجران يسلّم "رئيس مركز منادي" وسام الملك عبدالعزيز لتبرعه لوالدته بإحدى كليتيه

صحيفة سبق٢٢-٠٦-٢٠٢٥
سلّم الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، في مكتبه بالإمارة اليوم، رئيس مركز منادي التابع لمحافظة يدمة عبدالرحمن بن عايض آل فهاد، وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة، نظير تبرعه بإحدى كليتيه لوالدته.
وأكّد الأمير أن هذا التبرع ليس مستغرب على أبناء المجتمع السعودي، الذي يطبق معنى الترابط الأسري، والمواطنة الحقيقية التي يحث عليها الدين الإسلامي الحنيف.
من جانبه أعرب آل فهاد عن شكره للقيادة الرشيدة ولأمير منطقة نجران على حرصهم ودعمهم، مثمّنًا ما تقدمه القيادة من عطاء وتقدير للمتبرعين والزارعين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«هدنة غزة»: الوسطاء يسرّعون الخطى لإبرام الاتفاق
«هدنة غزة»: الوسطاء يسرّعون الخطى لإبرام الاتفاق

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

«هدنة غزة»: الوسطاء يسرّعون الخطى لإبرام الاتفاق

تتواصل جهود الوسطاء لإبرام هدنة في قطاع غزة، وسط تقديرات بأن «حماس» وافقت على المقترح المطروح على الطاولة، الذي يتضمن صفقة تصل إلى 60 يوماً، وأن الاتفاق أمامه «أيام للتوقيع النهائي بعد وضع لمسات أخيرة عليه». وحدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب 24 ساعة لحسم السيناريو الأخير في المشهد التفاوضي المتصاعد منذ انتهاء مواجهات إسرائيل وإيران، الشهر الماضي، وذلك الحراك من الوسطاء يشي بحسب خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» بأن الاتفاق سيتم قريباً، «وقد يكون خلال التنفيذ هشاً»، وتوقعوا أن تقبل «حماس» لعدة أسباب بينها، الأوضاع المزرية داخل القطاع، ومخاوف من عداء واشنطن التي تقف وراء المقترح بقوة. وقال ترمب، الجمعة، إنه من المحتمل معرفة ما إذا كانت حركة «حماس» وافقت على ما سماه «الاقتراح النهائي» لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والحركة في غزة خلال 24 ساعة، قائلاً: «سنرى ما سيحدث، سنعرف ذلك خلال الساعات الأربع والعشرين المقبلة»، وفق «رويترز». وجاء ترجيح ترمب الذي واصل منذ انتهاء مواجهات إسرائيل وإيران، الشهر الماضي، التأكيد على اقتراب التوصل لاتفاق بغزة، بعدما أفادت «حماس» في بيان بأنها «تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء»، مضيفة أنها «ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك بشكل رسمي». ووفق موقع «واي نت» الإسرائيلي، الجمعة، فإن حركة «حماس» قدمت «رداً إيجابياً» للوسطاء على اقتراح وقف إطلاق النار في قطاع غزة يستمر 60 يوماً، وستعلن الحركة الفلسطينية عن قرارها خلال ساعات. كما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» أن الحركة أبلغت الوسيط القطري بموافقتها على مقترح صفقة تبادل الأسرى في القطاع، لافتة إلى أنه «في حال أكدت (حماس) قبولها، فقد يتم توقيع اتفاق نهائي خلال أيام، وذلك بعد زيارة وفد إسرائيلي لوضع اللمسات الأخيرة على الشروط». وبدأت تتكشف مزيد من التفاصيل عن اتفاق غزة، الذي يتضمن وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوماً، وفق ما نقلته «آي نيوز 24» الإسرائيلية، الجمعة، عن القناة «14»، لافتة إلى أنها «تشمل جدولاً للإفراج عن 10 من الأسرى الإسرائيليين الأحياء، مقابل 1000 من الأسرى الفلسطينيين، بخلاف 15 جثة لأسرى إسرائيليين، على أن تحدد (حماس) هوية المفرج عنهم، وكما سيتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة الـ 60 يوماً، على أن تجري عمليات تبادل الأسرى من دون احتفالات أو استعراضات». انهيار شاب فلسطيني خلال تشييع جثمانِ أشخاصٍ قُتلوا في أثناء انتظارهم المساعدات خارج مستشفى الشفاء بغزة (أ.ف.ب) الخبير في الشؤون الإسرائيلية بـ«مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية»، الدكتور سعيد عكاشة، أكد أن غزة «إزاء اتفاق قريب خاصة، وأنه لم يكن يغامر ترمب بهذه التأكيدات المتتالية بوجود صفقة تهدئة؛ إلا وهو يدرك أنها باتت قريبة للغاية»، مشيراً إلى أن «الاتفاق سيتم، ولكن سيكون هشاً»، خصوصاً وهو سيخصم من أوارق القوة لدى «حماس» 10 رهائن، بخلاف أنها سترفض نزع سلاحها في المفاوضات اللاحقة، وبالتالي نحن إزاء مخاطر مستقبلية تهدد الصفقة. وأكد عكاشة أن «موافقة (حماس) هذه المرة كما يترشح من معلومات أولية وراءها 3 دوافع، الأول الغليان الشديد ضد الحركة في القطاع بسبب الأوضاع السيئة وعدم وجود داعٍ لأن تستمر فيما تمضي به خصوصاً أنه ثبت أنه ليست له جدوى، والدافع الثاني نابع من كون الحركة آيديولوجية تؤمن بأن الوقت قد يحمل معه تغييرات مفاجئة وقدرية لصالحها، بخلاف دافع ثالث يتمثل في أن هذه المرة فرصة أخيرة لها، والثمن سيكون باهظاً في حالة الرفض، وسيحتل القطاع كاملاً، ويكون السكان تحت حكم عسكري أشد». ويعتقد المحلل السياسي الفلسطيني، سهيل دياب، أن تسارع جهود الوسطاء لا سيما الأميركي يدعم المؤشرات بأن القطاع بات قاب قوسين أو أدنى من اتفاق، فضلاً عن أن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الذي سيقابل الرئيس الأميركي، الأسبوع المقبل، له مصالح انتخابية وسياسية تريد عودة للرهائن لتسمح له من جديد من طرحه نفسه كصاحب إنجازات بالانتخابات المقبلة في هذا الملف الذي تستخدم المعارضة ضده. ويرى دياب أن أزمة غزة أخذت زخماً واسعاً بعد حرب إيران، وبات هناك موقف أميركي أكثر وضوحاً يتجه لوقف مؤقت لإطلاق النار، متوقعاً أن توافق «حماس» على هذا المقترح، مع إضافة اقتراحات بسيطة أو مطالبات بضمانات أكثر بما لا يجعل الاتفاق هشاً في أثناء التنفيذ لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة. فلسطينيون يتفقدون الأضرار وسط أنقاض مبنى تضرر جراء غارة إسرائيلية في جباليا شمال قطاع غزة (أ.ف.ب) وتحدث الوسيط المصري عن جهود للوسطاء تتم لـ«سرعة التوصل لاتفاق» بغزة، وأطلع وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، نظيره النرويجي، إسبين بارث إيد، على «الجهود التي تقوم بها مصر مع قطر والولايات المتحدة لسرعة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة»، وفق بيان صحافي لـ«الخارجية المصرية»، الجمعة. وهناك دعم عربي لذلك المسار، فقد شدد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، في مؤتمر صحافي بموسكو، الجمعة، على أن الأولوية الآن هي للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة. كما بحث نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، مع زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد، خلال لقائهما في أبوظبي، العلاقات الثنائية بين البلدين، وجهود المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، وفقاً لما نقلته وكالة أنباء الإمارات (وام)، الجمعة. وأكد عبد الله بن زايد دعم الإمارات لجهود التهدئة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتجنب اتساع رقعة الصراع، مشدداً على أهمية تعزيز الاستجابة للأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، وتوفير آلية تتيح تدفق المساعدات للمدنيين بشكل آمن ومستدام. كما حث المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، في منشور على «تلغرام»، الجمعة، على إبرام ذلك الاتفاق، قائلاً: «من قلب قطاع غزة الذي يتعرض للموت في كل لحظة، أوجه نداء إلى جميع الوسطاء للعمل على إعلان هدنة إنسانية فورية وشاملة، إلى حين التوصل إلى اتفاق». وجاء ذلك النداء تزامناً مع إعلان «تلفزيون فلسطين»، ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الجمعة، إلى 40 قتيلاً. ويتوقع عكاشة في ظل ذلك الحراك المتصاعد من الوسطاء والدول ذات الثقل في المنطقة، والنداءات الإنسانية المتواصلة لوقف القصف الإسرائيلي أن «تقبل (حماس) بتنفيذ الاتفاق على مضض، وتنتظر أي متغيرات تأتي لصالحها»، مرجحاً أن يكون الاتفاق خلال اليومين المقبلين، وبحد أقصى خلال أسبوع في ضوء هذه المؤشرات. بينما يرجح دياب أن يقف الاتفاق المقبل القريب بغزة في منطقة رمادية محملاً بكثير من الفخاخ والتناقضات بين التفاصيل والضمانات الشفهية والمكتوبة، معولاً على الوسطاء هذه المرة في دعم صمود الاتفاق وتأمين استمراره بكل الأفكار المناسبة.

أمير المنطقة الشرقية يعزي أسرة الراجحي
أمير المنطقة الشرقية يعزي أسرة الراجحي

الرياض

timeمنذ 26 دقائق

  • الرياض

أمير المنطقة الشرقية يعزي أسرة الراجحي

قدم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز ⁧أمير المنطقة الشرقية⁩ مساء اليوم الجمعة التعازي للأستاذ خالد بن عبدالرحمن الراجحي في وفاة والده - رحمه الله - ، وذلك في منزل الأسرة بمحافظة الخبر. وسأل سموه الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته وذويه الصبر والسلوان. وقدم الأستاذ خالد الراجحي شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على مواساته الصادقة ، سائلاً الله أن يجزي سموه خير الجزاء .

الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل عضو مهم في "فيلق القدس" بغارة على خلدة في جنوب بيروت
الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل عضو مهم في "فيلق القدس" بغارة على خلدة في جنوب بيروت

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل عضو مهم في "فيلق القدس" بغارة على خلدة في جنوب بيروت

أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة أنه قتل صلاح الحسيني وهو عضو مهم في فيلق القدس الإيراني بغارة على خلدة جنوب العاصمة اللبنانية بيروت أمس الخميس. وأكد الجيش الإسرائيلي أن "صلاح الحسيني" كان مسؤولاً عن تهريب الأسلحة من إيران عبر سوريا إلى لبنان والضفة الغربية. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) قضيا على مخرب لبناني كان يروّج لتنفيذ مخططات إرهابية على الجبهة الشمالية بتوجيه من "فيلق القدس" الإيراني. وكتب على حسابه عبر منصة إكس: "هاجم الجيش الإسرائيلي أمس في لبنان بتوجيه استخباراتي دقيق وقضى على المدعو قاسم صلاح الحسيني، وهو مخرب لبناني الجنسية كان يعمل على الترويج لمخططات إرهابية ضد مواطني دولة إسرائيل وقوات الجيش على الجبهة الشمالية، وذلك بتكليف من "فيلق القدس" الإيراني." أضاف: "هذا وشكل الحسيني عنصرًا محوريًا في شبكة تهريب الوسائل القتالية من إيران عبر سوريا إلى مناطق عدة في الجبهة الشمالية ومناطق يهودا والسامرة، وكان على صلة بتجّار سوريين ولبنانيين. وقد عمل الحسيني بتوجيه من "فيلق القدس" وساهم في محاولات تهريب وسائل قتالية إلى داخل إسرائيل بهدف تنفيذ مخططات إرهابية". وتابع أدرعي: "تُعدّ تصفية الحسيني ضربة لقدرة التنظيمات الإرهابية المختلفة على الجبهة الشمالية ومناطق يهودا والسامرة على التعاظم، حيث تبتغي هذه التنظيمات استهداف مواطني إسرائيل وقوات الجيش الإسرائيلي." وأكد أدرعي أن الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) سيواصلان العمل على إحباط أي تهديد لأمن مواطني دولة إسرائيل، ودائمًا بحس المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store