
تيسير فهمى تطمئن جمهورها على صحة زوجها: زوجى تماثل للشفاء أشكركم
وسبق وطمأنت الفنانة تيسير فهمى جمهورها على صحتها بعد الوعكة الصحية التي تعرضت لها منذ عدة اشهر، وقالت في تصريح لـ"اليوم السابع": "الحمد الله أنا بخير وتعرضت لدور برد شديد شرس جدًا، ولكن الحمد لله اتبعت الكورس العلاجى وأصبحت فى أفضل حال بفضل دعاء كل حبايبى الذين شعرت بوجودهم أثناء أزمتى المرضية واعتذر لكل من حاول الاتصال أو الاطمئنان على لأنى لم أستطع الرد".
وكانت أعلنت الفنانة تيسير فهمي اصابتها بمتحور كورونا الجديد "XEC"، الأيام الماضية وكتبت وقتها عبر حسابها الشخصي على موقع فيس بوك قائلة "المتحور شرس"، لتضيف بعد ذلك في التعليقات "مش ممكن يكون دور برد بالشراسة دي"، رداً على تعليق من أحد أصدقائها قائلاً "سلامتك يا قمر قوليلي إيه علشان أعرف أنا بمتحور أنا كمان ولا إيه" وسرعان ما استقبلت الفنانة تيسير فهمى عددا كبيرا من التعليقات التي تمنت لها الشفاء العاجل من متحور كورونا الجديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 20 دقائق
- المصري اليوم
أمين الفتوى: قول «محدش يصلي عليّ» لا يُعد قطيعة رحم.. وعلى الأبناء مراعاة نفسية كبار السن
قال الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، تعليقًا على سؤال ورد من سيدة تبلغ من العمر 72 عامًا، أفنت عمرها في الحفاظ على صلة الرحم مع إخوتها، لكنها تمر بكرب وضغوط نفسية شديدة مؤخرًا جعلتها تقول لهم في لحظة غضب: «لو جاء أجلي، محدش فيكم يصلي عليّ»، وتساءلت: «هل أنا بذلك أكون قد قطعت رحمي وعليّ ذنب؟». وأكد الشيخ اليداك، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن مثل هذا الكلام يصدر في لحظة ألم نفسي شديد ولا يُعد من باب قطيعة الرحم إذا تابت عنه واستغفرت الله، مشيرًا إلى أن الإنسان كلما تقدم به العمر ازدادت حاجته إلى الكلمة الطيبة والتقدير والاهتمام، وأن تجاهل هذه الحاجة قد يؤدي إلى جرح مشاعره وصدور كلمات قاسية كرد فعل. وأضاف أن هذه العبارة مؤلمة، وتحمل نوعًا من الجفاء، ويجب على قائلها أن يتراجع عنها ويستدركها قائلًا: «كنت في لحظة غضب، وأرجو أن يغفر الله لي، فأنا أحتاج دعاءكم ومساندتكم أكثر من أي وقت مضى». وبيّن أمين الفتوى أن الوصية بألا يُصلّى على الجنازة أو ألا يحضر أهل المتوفى دفنه لا تُنفذ شرعًا، لأنها وصية بما لا يملك الإنسان، فحضور الجنازة حق لأهل الميت وليس له، والناس يعزّون أهله، لا هو، لذا لا يترتب على هذه العبارة أثر شرعي، لكنها تحتاج إلى توبة واستغفار فقط. ودعا الشيخ حسن اليداك، الأبناء والإخوة إلى تفهم مشاعر كبار السن ومراعاة التغيرات النفسية التي يمرون بها، والحرص على التلطف في القول والاهتمام المتواصل، لأن ما يقال في لحظة ضغط قد لا يُقصد به الجفاء، لكنه يكشف ألمًا يحتاج إلى احتواء ورحمة.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
حسام موافي يُحذر الشباب من الحشيش: «يذهب العقل.. الرجولة مش سيجارة»
عبدالصمد ماهر وجه الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، رسالة مؤثرة إلى أحد الشباب الذين يعانون من إدمان الحشيش، مؤكدًا أن التعلل بالحالة النفسية لا يبرر الوقوع في براثن المخدرات، مشددًا على أن الرجولة لا تقاس بتعاطي الحشيش أو التدخين، بل بتحمل المسئولية ومواجهة الأزمات بوعي وعقل. موضوعات مقترحة وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علمًا" المذاع على قناة صدى البلد، إن هذه الظاهرة باتت منتشرة بين كثير من الشباب، الذين يبررون التعاطي بعبارات مثل "الحشيش مش إدمان" أو "بيتباع في أمريكا"، مؤكدًا أن تلك مبررات خاطئة لا تتماشى مع الدين ولا مع الأعراف المجتمعية، مشيرًا إلى أن الحشيش يذهب بالعقول ويؤدي إلى كوارث اجتماعية ونفسية. وشدد موافي على أن علاج الإدمان يبدأ بالإرادة، قائلًا: "اللي علمك الحشيش مش راجل، لكن اللي ينصحك تبطل هو الراجل"، محذرًا من تأثير الصحبة السيئة، وداعيًا الشباب لتحمل مسئولياتهم تجاه أسرهم ومستقبلهم، مؤكدًا أن تحليل المخدرات قد يحرمك من فرصة العمر في وظيفة مرموقة، مضيفًا: "الراجل مش اللي ياخد حشيش، الراجل هو اللي يعرف إنه حرام ويبطل ويفوق". وتابع: «هل الموت عقوبة، لو عقوبة مكنش الرسول صلى الله عليه وسلم مات، وبعدين خلي بالك اللي يصبر ويحتسب عند المصائب ويرضى بأقدار الله، مش لما والد حد يتوفى، تروح تحشش، الحشيش يذهب العقول، وبالتالي هو حرام، الرجولة تكون قد المسئولية وتسد مكان أبوك، الفلوس اللي بضيعها على الحشيش أنت وأهلك أولى بيها».


الأسبوع
منذ 3 ساعات
- الأسبوع
«يذهب العقل.. الرجولة مش سيجارة».. حسام موافي يحذر الشباب من الحشيش
الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني وجه الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، رسالة مؤثرة إلى أحد الشباب الذين يعانون من إدمان الحشيش، مؤكدًا أن التعلل بالحالة النفسية لا يبرر الوقوع في براثن المخدرات، مشددًا على أن الرجولة لا تقاس بتعاطي الحشيش أو التدخين، بل بتحمل المسؤولية ومواجهة الأزمات بوعي وعقل. وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علمًا" المذاع على قناة صدى البلد، إن هذه الظاهرة باتت منتشرة بين كثير من الشباب، الذين يبررون التعاطي بعبارات مثل "الحشيش مش إدمان" أو "بيتباع في أمريكا"، مؤكدًا أن تلك مبررات خاطئة لا تتماشى مع الدين ولا مع الأعراف المجتمعية، مشيرًا إلى أن الحشيش يذهب بالعقول ويؤدي إلى كوارث اجتماعية ونفسية. وشدد موافي على أن علاج الإدمان يبدأ بالإرادة، قائلًا: «اللي علمك الحشيش مش راجل، لكن اللي ينصحك تبطل هو الراجل»، محذرًا من تأثير الصحبة السيئة، وداعيًا الشباب لتحمل مسؤولياتهم تجاه أسرهم ومستقبلهم، مؤكدًا أن تحليل المخدرات قد يحرمك من فرصة العمر في وظيفة مرموقة، مضيفًا: «الراجل مش اللي ياخد حشيش، الراجل هو اللي يعرف إنه حرام ويبطل ويفوق». وتابع: «هل الموت عقوبة، لو عقوبة مكنش الرسول صلى الله عليه وسلم مات، وبعدين خلي بالك اللي يصبر ويحتسب عند المصائب ويرضى بأقدار الله، مش لما والد حد يتوفى، تروح تحشش، الحشيش يذهب العقول، وبالتالي هو حرام، الرجولة تكون قد المسئولية وتسد مكان أبوك، الفلوس اللي بضيعها على الحشيش أنت وأهلك أولى بيها».