
أخبار العالم : عمر الشريف يتصدر تريند "جوجل "رغم وفاته.. فما القصة ؟
نافذة على العالم - تصدر اسم الفنان الراحل عمر الشريف تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، بأكثر من ألفي عملية بحث، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما صادف أمس الخميس الموافق 10 يوليو ذكرى وفاته، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2015، رحل وترك خلفه تاريخ حافل من الأعمال الفنية الناجحة والخالدة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الآن، حيث حقق نجاحًا كبيرًا في السينما المصرية والعالمية، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية له.
عمر الشريف
نبذة عن عمر الشريف
ولد عمر الشريف بإسم ميشيل ديمتري شلهوب في الإسكندرية داخل أسرة ميسورة الحال لأب لبناني يُدعى جوزيف شلهوب يعمل بتجارة الأخشاب هاجر من زحلة بلبنان إلى مصر في أوائل القرن العشرين، أما والدته كلير سعادة من أصل لبناني سوري، وتربى عمر الشريف على الديانة المسيحية بمذهبها الروماني الكاثوليكي ودخل كلية فيكتوريا الإنجليزية بالإسكندرية حيث مارس الرياضة بانتظام ومنها بدأ شغفه بالتمثيل أيضًا ومنها إلى جامعة القاهرة حيث درس الرياضيات والفيزياء، وبعد تخرجه من الكلية عمل لمدة 5 سنوات بتجارة الأخشاب مع والده قبل أن يقرر دراسة التمثيل في الأكاديمية الملكية للفنون الدرامية بلندن.
مشوار عمر الشريف الفني
جاء للفنان عمر الشريف فرصة للتمثيل بالفعل حين عرض عليه المخرج يوسف شاهين البطولة لفيلمه الجديد "صراع في الوادي" عام 1954 أمام فاتن حمامة واختير له إسم عُمر الشريف الذي عرف به لبقية حياته، ونجح الفيلم نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر وبسرعة تصاعدت نجوميته حيث شارك في الفترة من 1954 حتى عام 1962 في أكثر من عشرين فيلمًا سينمائيًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
'تلازم العمارة والحلي' ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "تلازم العمارة والحلي"، اليوم الثلاثاء، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المقام على هامش معرضها الدولي للكتاب في دورته العشرين، بمشاركة مصممة الحُلي عزة فهمي، والدكتورة دليلة الكرداني؛ أستاذ العمارة والتصميم العمراني بكلية الهندسة جامعة القاهرة، قدمتها ياسمين عبد الله. قالت د. دليلة الكرداني، إن العمارة والحُلي بينهما نقاط التقاء أهمها الطاقة التي يبثونها في نفس الإنسان بشكل غير ملموس، فقد يدخل الشخص إلى مكان ويشعر بانشراح أو انقباض دون معرفة السبب وهذا الأمر يتكرر مع الحُلي، كما أن الهندسة المعمارية تتزين بالزخارف والحُلي. وأضافت "الكرداني" إن عناصر التصميم الفني واحدة سواء في العمارة والحلي أو حتى الموسيقى إذ لابد من وجود توازن وحس جمالي، موضحة أن الفن الشعبي والفلكلور مخزن للتراث المصري الذي يُعلم الفنانين في مختلف المجالات. وأكدت "الكرداني" أن مصر ملهمة وكل منطقة بها تراث وهو ما تحاول حث طلابها على البحث عنه واكتشافه، مشددة على أن مصر تحوي بين جنباتها كل فنون العالم، مختتمة بأن الإسكندرية أهم مدينة كوزموبوليتانية على البحر المتوسط، حيث تجمع بين الحضارات الرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية التي تُحفز على الإبداع. فيما أكدت عزة فهمي أنها لا تستطيع المقارنة بين الهندسة المعماري والحُلي لأن العمارة هي أم الفنون، موضحة أنها استفادت من زخارف العمارة الموجودة في مصر لتصميم الحُلي وعلى رأسها العمارة المملوكية التي تعد أهم فترات الحضارة الإسلامية من حيث العمارة. وأضافت: "العمارة في مصر ألهمتني ومصر تضم تراث غني مثل العمارة النوبية والصحراوية والبيوت الشعبية وغيرها، كما أن كل مجموعة نصممها وراءها موضوع إما كتاب أو أغنية أو مستلهم من الشعر الجاهلي والصوفي، حيث نحرص على مزج الأدب المقروء مع الحلي". وأوضحت "فهمي" أن الحُلي يختلف من طبقة لأخرى في الماضي كان الفلاحين بعد حصاد القطن يشترون الذهب لحفظ أموالهم، ويتم توريثه من جيل لأخر، ولكن للأسف أغلب الحُلي التراثي مثل الكردان لم يتم الحفاظ عليه وأُعيد استخدامه في تصميمات حديثة. وعن مؤسسة ومدرسة عزة فهمي، شددت إنها تسعى لتعليم الأجيال الجديدة، معتبرة أن نقل العلم للأجيال هو سبيل تقدم الأمم، قائلة: "الواثق من نفسه يُعلم غيره". جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.


بوابة الفجر
منذ 5 ساعات
- بوابة الفجر
تلازم العمارة والحلي" ندوة على هامش معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "تلازم العمارة والحلي"، اليوم الثلاثاء، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المقام على هامش معرضها الدولي للكتاب في دورته العشرين، بمشاركة مصممة الحُلي عزة فهمي، والدكتورة دليلة الكرداني؛ أستاذ العمارة والتصميم العمراني بكلية الهندسة جامعة القاهرة، قدمتها ياسمين عبد الله. وقالت الدكتورة دليلة الكرداني، إن العمارة والحُلي بينهما نقاط التقاء أهمها الطاقة التي يبثونها في نفس الإنسان بشكل غير ملموس، فقد يدخل الشخص إلى مكان ويشعر بانشراح أو انقباض دون معرفة السبب وهذا الأمر يتكرر مع الحُلي، كما أن الهندسة المعمارية تتزين بالزخارف والحُلي. وأضافت "الكرداني" إن عناصر التصميم الفني واحدة سواء في العمارة والحلي أو حتى الموسيقى إذ لا بد من وجود توازن وحس جمالي، موضحة أن الفن الشعبي والفلكلور مخزن للتراث المصري الذي يُعلم الفنانين في مختلف المجالات. وأكدت "الكرداني" أن مصر ملهمة وكل منطقة بها تراث وهو ما تحاول حث طلابها على البحث عنه واكتشافه، مشددة على أن مصر تحوي بين جنباتها كل فنون العالم، مختتمة بأن الإسكندرية أهم مدينة كوزموبوليتانية على البحر المتوسط، حيث تجمع بين الحضارات الرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية التي تُحفز على الإبداع. فيما أكدت عزة فهمي أنها لا تستطيع المقارنة بين الهندسة المعماري والحُلي لأن العمارة هي أم الفنون، موضحة أنها استفادت من زخارف العمارة الموجودة في مصر لتصميم الحُلي وعلى رأسها العمارة المملوكية التي تعد أهم فترات الحضارة الإسلامية من حيث العمارة. وأضافت: "العمارة في مصر ألهمتني ومصر تضم تراث غني مثل العمارة النوبية والصحراوية والبيوت الشعبية وغيرها، كما أن كل مجموعة نصممها وراءها موضوع إما كتاب أو أغنية أو مستلهم من الشعر الجاهلي والصوفي، حيث نحرص على مزج الأدب المقروء مع الحلي". وأوضحت "فهمي" أن الحُلي يختلف من طبقة لأخرى في الماضي كان الفلاحين بعد حصاد القطن يشترون الذهب لحفظ أموالهم، ويتم توريثه من جيل لأخر، ولكن للأسف أغلب الحُلي التراثي مثل الكردان لم يتم الحفاظ عليه وأُعيد استخدامه في تصميمات حديثة. وعن مؤسسة ومدرسة عزة فهمي، شددت إنها تسعى لتعليم الأجيال الجديدة، معتبرة أن نقل العلم للأجيال هو سبيل تقدم الأمم، قائلة: "الواثق من نفسه يُعلم غيره". وجدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
تلازم العمارة والحلي، ندوة على هامش معرض الكتاب بمكتبة الإسكندرية
نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "تلازم العمارة والحلي"، اليوم الثلاثاء، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المقام على هامش معرضها الدولي للكتاب في دورته العشرين، بمشاركة مصممة الحُلي عزة فهمي، والدكتورة دليلة الكرداني؛ أستاذ العمارة والتصميم العمراني بكلية الهندسة جامعة القاهرة، قدمتها ياسمين عبد الله. قالت الدكتورة دليلة الكرداني، إن العمارة والحُلي بينهما نقاط التقاء أهمها الطاقة التي يبثونها في نفس الإنسان بشكل غير ملموس، فقد يدخل الشخص إلى مكان ويشعر بانشراح أو انقباض دون معرفة السبب وهذا الأمر يتكرر مع الحُلي، كما أن الهندسة المعمارية تتزين بالزخارف والحُلي. وأضافت "الكرداني" إن عناصر التصميم الفني واحدة سواء في العمارة والحلي أو حتى الموسيقى إذ لابد من وجود توازن وحس جمالي، موضحة أن الفن الشعبي والفلكلور مخزن للتراث المصري الذي يُعلم الفنانين في مختلف المجالات. وأكدت "الكرداني" أن مصر ملهمة وكل منطقة بها تراث وهو ما تحاول حث طلابها على البحث عنه واكتشافه، مشددة على أن مصر تحوي بين جنباتها كل فنون العالم، مختتمة بأن الإسكندرية أهم مدينة كوزموبوليتانية على البحر المتوسط، حيث تجمع بين الحضارات الرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية التي تُحفز على الإبداع. فيما أكدت عزة فهمي أنها لا تستطيع المقارنة بين الهندسة المعماري والحُلي لأن العمارة هي أم الفنون، موضحة أنها استفادت من زخارف العمارة الموجودة في مصر لتصميم الحُلي وعلى رأسها العمارة المملوكية التي تعد أهم فترات الحضارة الإسلامية من حيث العمارة. وأضافت: "العمارة في مصر ألهمتني ومصر تضم تراث غني مثل العمارة النوبية والصحراوية والبيوت الشعبية وغيرها، كما أن كل مجموعة نصممها وراءها موضوع إما كتاب أو أغنية أو مستلهم من الشعر الجاهلي والصوفي، حيث نحرص على مزج الأدب المقروء مع الحلي". وأوضحت "فهمي" أن الحُلي يختلف من طبقة لأخرى في الماضي كان الفلاحين بعد حصاد القطن يشترون الذهب لحفظ أموالهم، ويتم توريثه من جيل لأخر، ولكن للأسف أغلب الحُلي التراثي مثل الكردان لم يتم الحفاظ عليه وأُعيد استخدامه في تصميمات حديثة. وعن مؤسسة ومدرسة عزة فهمي، شددت إنها تسعى لتعليم الأجيال الجديدة، معتبرة أن نقل العلم للأجيال هو سبيل تقدم الأمم، قائلة: "الواثق من نفسه يُعلم غيره". جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.