
ريال مدريد يهاجم فينيسوس ويصفه بـ'الموهوم' وسيصبح فقيرا
وزاد التوتر بين النادي الإسباني والنجم البرازيلي بعدما طلب الأخير راتباً عالياً من أجل تجديد عقده مع النادي العاصمي، وهو ما رفضته إدارة فلورنتينو بيريز.
ودخل رونيسيرو، الصحافي المقرب من إدارة ريال مدريد، المعركة الدائرة بين الطرفين، إذ قال في تصريحات نقلتها 'ديفينسا سنترال' يوم السبت: نصيحيتي لفينيسيوس أن يثبت جدارته في الملعب ويبتعد عن أصدقائه الذين يكذبون عليه ويضللونه، يجب أن يقول له شخص محب هذا الكلام لأنه ابتعد عن الملعب كثيراً.
وأضاف الصحافي الذي يكتب في 'آس': يعرف كثيرون أن فينيسيوس يتمنى الاعتزال في ريال مدريد، لكن المقربون منه يحاولون التأثير عليه من خلال مطالبات مالية غير منطقية، وعليه تذكر عدة أساطير بحثوا عن المال ثم بعد سنوات قصيرة أضاعوه ولم يبق لهم أي شيء.
وأتبع رونسيرو: على فينيسيوس معرفة أن ريال مدريد يرفض طريقة 'لي الذراع' ومن يطالب براتب عال ويدخل في صراع مع إدارة النادي دائماً ما يكون خاسراً وينتهي به المطاف بعيداً عن ملعب 'سانتياغو برنابيو'.
ويلعب 'فيني' مع ريال مدريد منذ 2018، إذ خاض مع الفريق 322 مباراة سجل خلالها 106 أهداف كما فاز بـ14 بطولة منها 3 دوريات وبطولتي دوري أبطال أوروبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ألتبريس
منذ ساعة واحدة
- ألتبريس
أتليتيكو أم ريال مدريد.. من الذي أنفق أكثر على التعاقدات ؟
كتب: زيد حيون خلال أول شهر من سوق انتقالات موسم 2025‑26، تصدّر ناديا ريال مدريد وأتلتيكو مدريد قائمة الإنفاق في الدوري الإسباني، باستثمارات إجمالية بلغت 334 مليون يورو. ريال مدريد أنفق حوالي 181 مليون يورو على أربعة صفقات: دين هويخسين: 58 مليون يورو ترينت ألكسندر أرنولد: 10 ملايين ألفارو كاريراس: 50 مليون فرانكو مستانتونيو: 63 مليون واستراتيجية النادي الملكي تقوم على التعاقد مع مواهب شابة قبل أن يرتفع سعرها، ويأتي ذلك ردا على الإصابات في خط الدفاع التي واجهها الفريق في الموسم السابق. بخصوص أتلتيكو مدريد استثمر ما يقرب من 153 مليون يورو في ثماني صفقات: من ضمنها: أليكس باينا، الديفيد هانكو، جوني كاردوسو، وماتييو روجيري، وتياغو ألمادا ومارك بوبيل. الهدف كان تعزيز خط الدفاع بسبب تقدم اللاعبين الأساسيين في السن والحاجة الى للتجديد. وللإشارة، أنفقت بقية أندية الليغا مجتمعة 119 مليون يورو . في المجمل، يُعد ريال مدريد هو النادي الأكثر إنفاقا في هذه المرحلة بفضل صفقاته الدفاعية الكبيرة وصبغتها المستقبلية، في حين احتل أتلتيكو مدريد المرتبة الثانية في الإنفاق وهي تسعى من خلال ذلك الى عملية تجديد شاملة.


WinWin
منذ 11 ساعات
- WinWin
حالة فراغ في ريال مدريد وأزمة تحدث للمرة الأولى منذ 25 عامًا
بعد رحيل مودريتش.. حالة فراغ في ريال مدريد وأزمة تحدث للمرة الأولى منذ 25 عامًا ترك رحيل لوكا مودريتش البالغ من العمر 39 عامًا فراغًا كبيرًا داخل صفوف ريال مدريد، ليس فقط على أرض الملعب، بل أيضًا في قلوب عشاق النادي الأبيض. وبرحيله، يفقد الفريق أحد أبرز رموزه في العقدين الأخيرين، وقائدًا يتمتع بكاريزما نادرة في غرفة الملابس، فإرث مودريتش ملموس ومحفور في أروقة ملعب سانتياغو برنابيو، حيث سجل اسمه بحروف من ذهب مع 28 لقبًا أحرزها بقميص الفريق الملكي. ريال مدريد من دون لاعب يحمل الكرة الذهبية منذ 25 عامًا ومن بين تلك الإنجازات للكرواتي، يبرز اللقب الفردي الأفضل الكرة الذهبية "بالون دور" التي توج بها عام 2018، وهو نفس عام التتويج بلقب دوري الأبطال الثالث عشر، وعام الوصافة التاريخية مع منتخب كرواتيا في كأس العالم بروسيا. ومع رحيله، يطوي ريال مدريد صفحة امتدت لربع قرن تقريبًا، كان فيها وجود أحد حاملي الكرة الذهبية في صفوفه أمرًا شبه دائم. فمنذ عام 2000 وحتى اليوم، مر على النادي تسعة نجوم توجوا بالجائزة المرموقة، التي كانت ولا تزال تمثل رمزًا للتفوق الفردي في عالم كرة القدم. من دي ستيفانو إلى كانافارو الكرة الذهبية، التي أطلقت في خمسينات القرن الماضي لترافق صعود كأس أوروبا، شهدت تتويج نجوم ريال مدريد الأوائل أمثال: دي ستيفانو (مرتين) ورايموند كوبا، ضمن أول أربع نسخ من الجائزة. ثم طال الغياب حتى مطلع القرن الحادي والعشرين، حين أعاد فلورنتينو بيريز صياغة فلسفة التعاقدات، معتمدًا على جلب الأفضل في العالم، لتبدأ حقبة جديدة للنادي. افتتح البرتغالي لويس فيغو هذا الفصل الجديد بفوزه بالكرة الذهبية عام 2000، عقب انتقاله المثير من برشلونة، وبعده بعام جاء زين الدين زيدان، الحائز على الجائزة في 1998 بعد قيادته فرنسا إلى لقب كأس العالم. وفي 2002 انضم الظاهرة رونالدو، الذي سبق له التتويج بالكرة الذهبية عام 1997، ليحصدها مجددًا عام 2002 كلاعبٍ في صفوف مدريد. وفي موسم 2004-2005، ضم ريال مدريد في تشكيلته أربعة لاعبين توّجوا بالكرة الذهبية وهم فيغو، زيدان، رونالدو ومايكل أوين، ومع رحيل الثلاثة تباعًا، حافظ الفريق على وجود الحائزين على الجائزة عبر ضم فابيو كانافارو، أفضل لاعب في العالم لعام 2006، بعد فوزه بكأس العالم مع إيطاليا. عصر كريستيانو رونالدو الذهبي جاء صيف 2009 ليدشن عهدًا جديدًا في ريال مدريد، مع عودة بيريز لرئاسة النادي وإنفاق أكثر من 250 مليون يورو في سوق الانتقالات، حيث ضم النادي آنذاك كاكا وكريستيانو رونالدو، الفائزين بآخر كرتين ذهبيتين، بالإضافة إلى بنزيما وتشابي ألونسو. كاكا لم يقدم المنتظر، لكن كريستيانو قاد حقبة استثنائية، فاز خلالها الفريق بأربعة ألقاب لدوري أبطال أوروبا، وتوج هو شخصيًّا بالكرة الذهبية أربع مرات إضافية (2013، 2014، 2016، 2017). مودريتش وبنزيما.. الختام الذهبي مع مغادرة كريستيانو عام 2018، خفت نجم الجائزة مؤقتًا داخل الفريق، قبل أن يعيده لوكا مودريتش بإحرازه الكرة الذهبية في ديسمبر/ كانون الأول من العام ذاته. واستمر التوهج مع كريم بنزيما، الذي تُوج بالجائزة عام 2022، عقب موسم خارق سجّل فيه 44 هدفًا، 15 منها في دوري الأبطال، وساهم في الفوز باللقب الرابع عشر. واليوم، مع وداع مودريتش، يغلق ريال مدريد فصلًا ذهبيًّا امتد 25 عامًا، ربما كان من الممكن أن يستمر، فقد سبق أن اقترب فينيسيوس جونيور من التتويج في النسخة الأخيرة، وتلاه في القائمة بيلينغهام (ثالثًا)، كارفاخال (رابعًا) ومبابي (سادسًا)، فيما حلّ كروس، الذي أعلن اعتزاله، تاسعًا. كما دخل فالفيردي (17) وروديغر (22) قائمة المرشحين.


الأيام
منذ 21 ساعات
- الأيام
هل يكرر دوناروما سيناريو مبابي؟
يبدو أن الحارس الإيطالي جانلويجي دوناروما، أصبح قريبا من الرحيل عن باريس سان جيرمان الفرنسي، وذلك قبل موسم واحد من نهاية عقده مع بطل دوري أبطال أوروبا 2025، بعدما حصل 'الباريسي' على موافقة إدارة نادي ليل على بيع عقد حارس منتخب فرنسا لوكاس شيفالييه، الذي كان يعتبر واحدا من أفضل حراس المرمى في الموسم الماضي، وتألق بشكل لافت مع الفريق الفرنسي، خاصة في دوري أبطال أوروبا عندما لعب دورا كبيرا في انتصار الفريق على ريال مدريد الإسباني في الدور الأول. وأكدت صحيفة ليكيب الفرنسية، ومواقع إعلامية فرنسية أخرى، أن صفقة شراء باريس سان جيرمان لعقد حارس منتخب فرنسا لوكاس شيفالييه أصبحت شبه محسومة، وسط غموض يُرافق وضعية حارس نادي ميلان السابق دوناروما. وحسب متتبعين، فإن تحرك باريس سان جيرمان، كان متوقعا، إذ رغم أن دوناروما لعب دورا كبيرا وحاسما في نجاح الفريق خلال الموسم الماضي، إلا أن النادي يُواجه صعوبات لتمديد عقده، باعتبار أن طلباته المالية تفوق ما يخطط له النادي، الذي غيّر إستراتيجيته في مجال التعاقدات، وكذلك في تمديد العقود، ولم يعد مستعدا لدفع مقابل مالي كبير للنجوم، ومِن ثم تحرك لتأمين مركز حراسة المرمى بالتعاقد مع الحارس الثاني لمنتخب فرنسا. وفي حال ما أصرّ دوناروما على موقفه فإن 'الباريسي' لن يجد صعوبة في تعويضه، خاصة أنه تعاقد في العام الماضي مع الحارس الروسي ماتفي سافونوف، الذي شارك في عدد قليل من المباريات، بما أن دوناروما كان متألقا وحسم المنافسة سريعا. ولكن أهم ما في موضوع دوناروما، هو سعي إدارة 'الباريسي' غلى عدم تكرار تجربة المهاجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي رفض تمديد عقده واختار التعاقد مع ريال مدريد في صفقة انتقال حر، حيث إن إدارة النادي التي تعاقدت مع الحارس الإيطالي في 'الميركاتو' الصيفي لعام 2021، عبر انتقال حر، ستحاول تحقيق مكاسب مالية من هذه الصفقة، خاصة مع انتشار أخبار تؤكد أن مانشستر سيتي مهتم بالتعاقد مع الحارس الإيطالي وكذلك فريق غلطة سراي التركي. وفي حال رفض دوناروما عرض التمديد، أو الرحيل في الانتقالات الصيفية، فإنه يُواجه، حسب محللين رياضيين، خطر البقاء بعيدا عن المشاركات الرسمية مع الفريق، ومِن ثم سيكون النادي الفرنسي في موقف قوة هذه المرة.