الجزائر تسحب امتيازات دبلوماسية من السفارة الفرنسية
وحسب بيان الخارجية الجزائرية فقد "جاء هذا القرار عقب استدعاء القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر، اليوم مجددا، للاحتجاج على استمرار العراقيل التي تواجهها سفارة الجزائر في باريس، بشأن إيصال واستلام الحقائب الدبلوماسية، في انتهاك واضح للاتفاقيات الدولية الملزمة للحكومة الفرنسية".
وأضاف البيان "أن هذه العراقيل، التي كانت مقتصرة في البداية على سفارة الجزائر بباريس، امتدت لتشمل المراكز القنصلية الجزائرية في فرنسا، رغم تعهد وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية بإعادة النظر في هذا الإجراء".
العربية نت
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
رؤيا
منذ 13 دقائق
- رؤيا
الأردن يحظى بإشادة دولية لدعمه الاعتراف بدولة فلسطين وتكريسه لحل الدولتين
الأردن يؤكد أن الاعتراف الدولي بفلسطين يمثل خطوة أساسية لترسيخ الشرعية الدولية حظي الموقف الأردني الداعم للاعتراف الدولي بدولة فلسطين وتكريس "حل الدولتين" بإشادة إقليمية ودولية واسعة، وسط تأكيدات على أن الدور الأردني يمثل صوتاً مؤثراً في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، وتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. ويؤكد الأردن، الذي يشارك بفعالية في مؤتمر نيويورك لتنفيذ "حل الدولتين"، أن الاعتراف الدولي بفلسطين يمثل خطوة أساسية لترسيخ الشرعية الدولية، وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وفق الرؤية التي يطرحها جلالة الملك عبدالله الثاني، بأن الاستقرار الإقليمي لا يمكن أن يتحقق دون نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة. دور أردني محوري في مؤتمر نيويورك أكد السفير الفرنسي في عمان، أليكسي لوكور غرانميزون، أن الأردن أسهم بفاعلية في التحضير للمؤتمر الوزاري الدولي في نيويورك، مشيدًا بالموقف الأردني الثابت والداعم للسلام وحل الدولتين. وأوضح أن بلاده، انسجامًا مع التزامها التاريخي بتحقيق السلام، قررت الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، وأن الإعلان الرسمي سيُجرى خلال أعمال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل، بعد إبلاغ الرئيس الفلسطيني محمود عباس رسميًا. وأشار إلى أن القرار الفرنسي يعكس التزاماً أخلاقياً وسياسياً بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ويأتي ضمن تحرك دولي واسع يقوده الأردن بالشراكة مع دول مؤثرة. مواقف أوروبية متقدمة تُعزز التوجه الأردني من جهته، أكد السفير الإسباني ميغيل دي لوكاس أن إسبانيا تعتبر الأردن شريكاً أساسياً في دعم الاستقرار بالشرق الأوسط، مشيداً بدور المملكة التاريخي في تعزيز السلام والحوار بين الأديان. وشدد على أن اعتراف بلاده بفلسطين ليس موجهاً ضد أي طرف، بل هو ضرورة لتحقيق السلام، وضمان قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة، بعاصمتها القدس الشرقية، ومرتبطة جغرافياً بين الضفة الغربية وقطاع غزة. السياسة الأردنية.. دبلوماسية راسخة ونضال ثابت قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس، عبدالله كنعان، إن الأردن يمثل أحد أقطاب السلام في المنطقة، مشيراً إلى أن القيادة الهاشمية بقيادة جلالة الملك، تواصل تحركاتها السياسية والدبلوماسية لضمان حقوق الشعب الفلسطيني. وأكد أن الأردن حافظ على توازنه في دعم القضية الفلسطينية، وتمكّن من صياغة وتمرير قرارات دولية عديدة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة، بما فيها في مجلس الأمن واليونسكو، كما بقي الداعم الأساسي لأهل غزة والقدس. وأشار كنعان إلى أن موقف الأردن السياسي والإغاثي بعد 7 تشرين الأول شكّل دليلاً واضحًا على أنه الأقرب نضالاً للشعب الفلسطيني، وأنه لا يزال ورقة دبلوماسية دولية مهمة. الأردن شريك رئيسي في صياغة الاعتراف الدولي من جانبه، أوضح الدكتور رضا الخوالدة، رئيس الجمعية الأردنية للبحث العلمي، أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، نجح في حشد التأييد العربي والدولي لصالح إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، بعاصمتها القدس الشرقية. وبيّن أن مشاركة الأردن في مؤتمر نيويورك تعكس سياسة دبلوماسية ممنهجة لتحويل الاعتراف السياسي إلى خطوات عملية، كما يُمثل المؤتمر فرصة لصياغة إطار دولي جديد لدعم الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال.
رؤيا
منذ 13 دقائق
- رؤيا
السيسي: ننسّق مع قطر والولايات المتحدة لوقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات وإطلاق المحتجزين
السيسي: أي محاولة لتهجير الفلسطينيين ستقوّض فكرة حل الدولتين السيسي: قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات يوميًا مصر تطالب بفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني لضمان تدفق الإمدادات الإنسانية أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على موقف بلاده الثابت في رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مشدداً على أن ذلك سيؤدي إلى تفريغ فكرة حل الدولتين من مضمونها. وفي كلمة له اليوم الإثنين، أشار السيسي إلى أنه استمع إلى العديد من المناشدات بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة، مشيراً إلى أن مصر تواصل جهودها مع كل من قطر والولايات المتحدة لإيجاد حل لوقف الحرب، بالإضافة إلى تأمين إدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح المحتجزين. وأوضح الرئيس المصري أن مواقف بلاده كانت وما تزال داعمة للوقف الفوري لإطلاق النار، والسعي إلى إيجاد حل شامل ودائم للقضية الفلسطينية وفق مبدأ حل الدولتين. وأضاف أن غزة تشهد أوضاعًا إنسانية مأساوية تتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي. وتابع السيسي قائلاً إن القطاع يحتاج إلى ما بين 600 و700 شاحنة مساعدات يومياً في الظروف العادية، مؤكدًا أن مصر عملت طوال الأشهر الماضية على إدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات لتلبية احتياجات سكان غزة. كما أكد أن معبر رفح مخصص لحركة الأفراد، وفتحه لا يعتمد فقط على الجانب المصري بل يتأثر بالوضع الداخلي في القطاع، حيث يوجد أكثر من خمسة معابر متصلة بغزة، أبرزها معبر رفح وكرم أبو سالم. وفي ختام كلمته، شدد السيسي على أن مصر تمتلك شاحنات مساعدات جاهزة للدخول إلى غزة، وأنه لا يوجد ما يمنع من الجانب المصري لتدفق المساعدات، مطالباً بضرورة فتح المعبر من الجانب الفلسطيني لضمان وصول المساعدات بشكل مستمر.
رؤيا
منذ 13 دقائق
- رؤيا
ترمب يدعو لوقف إطلاق النار في غزة ويؤكد على ضرورة توفير الغذاء والأمان للأطفال
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: نريد وقف إطلاق النار في غزة ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن ونريد تحقيقه ترمب: يجب أن ينعم الأطفال في قطاع غزة بالغذاء والأمان فورًا أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أنه يتطلع إلى تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشدداً على أهمية توفير الغذاء والأمان للأطفال في المنطقة بشكل فوري. وقال ترمب في تصريحات له: "نريد وقف إطلاق النار في غزة ونتطلع إلى إطعام الناس هناك." وأضاف ترمب أنه قدم الكثير من الأموال إلى غزة دون أن يتلقى أي شكر، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة قد نجحت في إخراج عدد كبير من المحتجزين في قطاع غزة، العديد منهم زاروا البيت الأبيض. وأوضح الرئيس الأمريكي أن إخراج المحتجزين المتبقين سيكون صعباً. وتابع ترمب أنه قد أخبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه يجب عليه اعتماد مقاربة أخرى بشأن الوضع في غزة. كما أكد ترمب أن وقف إطلاق النار في غزة ممكن، وأنه يواصل العمل على تحقيق هذا الهدف. فيما أشار إلى أنه سيجري محادثات مع رئيس الوزراء البريطاني بشأن وقف إطلاق النار في غزة، مبدياً خيبة أمله في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع وعد بخفض مهلة الـ50 يوماً للوصول إلى اتفاق ينهي الحرب.
