
الهند وكوريا تطالبان شركات الطيران بفحص صمامات الوقود في طائرات بوينج
وأعلنت الإدارة العامة للطيران المدني في الهند، الثلاثاء، أنها أصدرت أمراً للشركات بالتحقق من صمامات العديد من طرازات "بوينج".
وذلك بعدما توصل تحقيق أولي في حادثة تحطم الطائرة، الذي أودى بحياة 260 شخصاً، إلى أن كافة صمامات الوقود تحولت إلى وضع الإقفال في وقت واحد تقريباً بعد الإقلاع بفترة وجيزة.
وأبلغت بعض شركات الطيران حول العالم وكالة "رويترز" بأنها تفحص صمامات الوقود بشكل دوري منذ عام 2018 بناء على توصيات هيئة الطيران الفيدرالية الأمريكية.
وأفادت شركات أخرى، مثل الخطوط الجوية السنغافورية، ومجموعة "لوفتهانزا"، بأنها أجرت فحوصات إضافية أو جديدة منذ صدور نتائج التحقيق الأولي في حادثة "إير إنديا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
ترمب يهدد نفط روسيا.. وهؤلاء أبرز المتضررين
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات على من يشترون صادرات النفط الروسية ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مما قد يُعقّد صادرات روسيا النفطية إلى الصين والهند وتركيا. وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، انخفضت عائدات روسيا من مبيعات النفط الخام والمنتجات النفطية في يونيو 14% تقريباً، مقارنة مع الشهر نفسه في العام السابق، إلى 13.57 مليار دولار. مع ذلك، ذكرت وكالة الطاقة الدولية أن إنتاج روسيا من النفط الخام ظل مستقراً إلى حد كبير عند 9.2 مليون برميل يومياً الشهر الماضي، واستقرت عمليات تحميل النفط الخام عند 4.68 مليون برميل يومياً. وانخفضت صادرات روسيا من المنتجات النفطية 110 ألف برميل يومياً إلى 2.55 مليون برميل يومياً. وتُصدّر روسيا درجات نفط الأورال وسيبيريا الخفيف ومزيج (سي.بي.سي) من موانئها الغربية. بينما تقوم بتحميل كميات أقل من نفط القطب الشمالي ونفط أركو ونوفي بورت من ميناء مورمانسك الشمالي. وهناك خطوط أنابيب أيضاً تربط حقول النفط الروسية مع الصين ودول أوروبية. وفي الوقت الراهن، فإن المجر وسلوفاكيا فقط هما الدولتان الوحيدتان في أوروبا اللتان تشتريان النفط من روسيا، في إطار استثناء من عقوبات الاتحاد الأوروبي. وتوفر روسيا شبكة خطوط أنابيب خاصة بها لعبور النفط من كازاخستان إلى موانئها، وعبر خط أنابيب دروجبا النفطي إلى ألمانيا. وتصدّر روسيا نفطها إلى جارتها بيلاروس، التي تمتلك مصفاتين كبيرتين للتكرير. المشترون الرئيسيون ولا تزال الصين أكبر مشتر للنفط الروسي، ويرجع ذلك في الغالب إلى الربط المباشر بالحقول الروسية عن طريق خطوط الأنابيب، إذ يدخل النفط الروسي إلى الصين عبر خطي أنابيب سكوفورودينو-موهى، وخط أنابيب النفط أتاسو-ألاشانكو الذي يمر عبر كازاخستان، وتحصل المصافي الصينية على كمية أخرى عن طريق البحر. ووفقاً لبيانات جمركية صينية، تشتري بكين حوالي مليوني برميل يومياً من النفط من روسيا، معظمها من درجات إسبو وسوكول وسخالين بالإضافة إلى كميات من نفط الأورال ونفط القطب الشمالي. وتبعاً لحسابات "رويترز"، تبلغ قيمة تلك المشتريات حوالي 130 مليون دولار يومياً. والمشترون الرئيسيون هم مؤسسة البترول الوطنية الصينية (سي.إن.بي.سي)، وشركة الصين للبتروكيماويات (سينوبك)، والمؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري، بالإضافة إلى المصافي المستقلة. وتعد الهند ثاني أكبر مشتر للنفط الروسي والمشتري الرئيسي لنفط الأورال. وتشتري الهند أيضاً مزيج إسبو وسوكول والقطب الشمالي. وتبلغ وارداتها الإجمالية من النفط الروسي حوالي 1.8 مليون برميل يومياً، وفقاً لبيانات تتبع السفن من شركة كبلر. يتدفق النفط الروسي إلى معظم شركات التكرير في الهند، بما في ذلك شركة ريلاينس إندستريز صاحبة أكبر مصفاة في العالم. ويتدفق أيضاً إلى شركة التكرير الخاصة نايارا إنرجي، التي تمتلك شركة روزنفت الروسية حصة فيها، بالإضافة إلى شركتي إنديان أويل وشركة أو.إن.جي.سي. ووفقاً لمجموعة بورصات لندن فإن تركيا، ثالث أكبر مستورد للنفط الروسي، زادت مشترياتها إلى رقم قياسي سنوي في يونيو بلغ 400 ألف برميل يومياً. وتعزى الزيادة في مشتريات تركيا من النفط الروسي إلى انخفاض أسعاره. فمنذ الأول من أبريل، يجري تداول خام الأورال دون السقف السعري البالغ 60 دولاراً للبرميل. وتعد مصفاة ستار التركية، التي تسيطر عليها شركة سوكار الأذربيجانية، المشتري الرئيسي للنفط الروسي في تركيا، في حين تشتري خام الأورال شركة تكرير رئيسية أخرى هي توبراس. المنتجات النفطية تصدر روسيا حوالي 2.5 مليون برميل يومياً من منتجات الوقود، بما في ذلك الديزل منخفض الكبريت والبنزين والنافتا وزيت الوقود وغيرها. ومنذ 2023، حولت روسيا أيضاً مبيعاتها من المنتجات النفطية من أوروبا إلى آسيا وأميركا اللاتينية. وتعد موسكو مورّداً رئيسياً للديزل إلى البرازيل وتركيا، بينما تصدر أيضاً كميات كبيرة من الوقود إلى دول إفريقية من بينها غانا ومصر والمغرب وتوجو وتونس. ويتدفق النفط والمنتجات النفطية الروسية أيضاً إلى دول تصفها موسكو بأنها "صديقة" لأنها تواصل التعامل معها. ومن بين المشترين سوريا، التي بدأت في الآونة الأخيرة شراء الوقود الروسي ونفط القطب الشمالي، بالإضافة إلى دول مثل باكستان وكوبا وسريلانكا.


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
"بطريقة ودية للغاية".. ترمب يعلن خطته لمواجهة الصين تجارياً
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، باتفاق تجاري جديد أبرمته بلاده مع إندونيسيا، وقال إن الولايات المتحدة ستحارب الصين "بطريقة ودية للغاية". وأضاف ترمب في قمة للطاقة بجامعة كارنيجي ميلون، أنه يمكن التوصل إلى اتفاقات تجارية أخرى، قد يكون أحدها مع الهند. وتأتي هذه التصريحات في ظل تراجع حدة التوتر بين الولايات المتحدة والصين إذ خففت بكين من القيود المفروضة على تصدير المعادن الأرضية النادرة، وسمحت واشنطن بإعادة تشغيل خدمات برمجيات تصميم الرقائق في بكين. وأشعل ترمب حرباً تجارية عالمية إذ فرض رسوماً جمركية لا تقل عن 10% على الكثير من الدول، وبنسب أكبر على دول كثيرة أخرى. الاتفاق مع إندونيسيا وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن ترمب، أن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية 19% على السلع الواردة من إندونيسيا بموجب اتفاق جديد مع الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، مشيراً إلى أن هناك المزيد من الاتفاقات قيد التفاوض. يأتي ذلك في حين يواصل ترمب الضغط من أجل ما يعتبرها شروطاً أفضل مع الشركاء التجاريين وسبيلاً لتقليص العجز التجاري الأميركي الكبير. والاتفاق مع إندونيسيا، الشريك التجاري الصغير نسبياً للولايات المتحدة، من بين عدد قليل من الاتفاقات التي أبرمتها إدارة ترمب حتى الآن قبل انقضاء مهلة في أول أغسطس المقبل لرفع الرسوم الجمركية على معظم الواردات مرة أخرى. وقال ترمب في البيت الأبيض عن الاتفاق مع إندونيسيا: "سيدفعون 19%، ولن ندفع شيئاً.. سيكون لدينا وصول كامل إلى إندونيسيا، وهناك اتفاقان سيتم الإعلان عنهما قريباً". كما ذكر ترمب في وقت لاحق عبر منصة "تروث سوشيال"، أن إندونيسيا وافقت على شراء منتجات طاقة أميركية قيمتها 15 مليار دولار، ومنتجات زراعية بقيمة 4.5 مليار دولار، بالإضافة إلى 50 طائرة "بوينج"، لكن لم يحدد إطاراً زمنياً للشراء. وارتفعت صادرات الولايات المتحدة إلى إندونيسيا 3.7%، العام الماضي، بينما ارتفعت الواردات 4.8%، مما جعل الولايات المتحدة تسجل عجزاً تجارياً مع إندونيسيا قارب 18 مليار دولار. وقال سوسيويجونو موجيارسو، وهو مسؤول كبير في وزارة التنسيق الإندونيسية للشؤون الاقتصادية، لوكالة "رويترز" في رسالة نصية: "نعد بياناً مشتركاً بين الولايات المتحدة وإندونيسيا سيوضح حجم الرسوم الجمركية المضادة لإندونيسيا بما في ذلك اتفاق الرسوم الجمركية والترتيبات غير الجمركية والتجارية. سنبلغ (الجمهور) قريباً". وتمنح المهلة حتى أول أغسطس الدول المستهدفة الوقت الكافي للتفاوض على اتفاقيات يمكن أن تخفض الرسوم الجمركية التي هدد بها ترمب. كما لاحظ بعض المستثمرين وخبراء الاقتصاد اتجاه ترمب إلى التراجع عن تهديداته بشأن الرسوم الجمركية. ومنذ إطلاقه لسياسة الرسوم الجمركية، لم يبرم ترمب سوى عدد قليل من الاتفاقات، منها اتفاقان إطاريان مع بريطانيا وفيتنام واتفاق مؤقت مع الصين لتفادي فرض ترمب لرسوم جمركية أشد في حين تستمر المفاوضات بين واشنطن وبكين. وقال الرئيس الأميركي، إن المحادثات مع الهند تسير في اتجاه مماثل. الاتحاد الأوروبي يعد للرد وجاءت الانفراجة مع إندونيسيا في حين تستعد المفوضية الأوروبية، التي تشرف على التجارة في الاتحاد الأوروبي، لاستهداف سلع أميركية بقيمة 72 مليار يورو (84.1 مليار دولار) برسوم جمركية محتملة إذا فشلت المحادثات التجارية مع واشنطن. وهدد ترمب بفرض رسوم جمركية 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من أول أغسطس، وهي نسبة قال مسؤولون أوروبيون، إنها "غير مقبولة على الإطلاق". وأحجم الاتحاد الأوروبي حتى الآن عن اتخاذ تدابير للرد سعياً لتجنب التصعيد المتبادل في الحرب التجارية بينما لا تزال هناك فرصة للتفاوض على نتيجة أفضل. لكن وزراء الاتحاد الأوروبي الذين اجتمعوا في بروكسل، الاثنين، كانوا أقرب إلى اتخاذ إجراءات للرد على ما يبدو. وقال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروش شفتشوفيتش، إنه يعتقد بأن "هناك إمكاناً لمواصلة المفاوضات"، لكنه عبّر عن خيبة أمله في عدم قدرة واشنطن على التوصل إلى اتفاق مع أكبر شريك تجاري لها. وأشار إلى أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اتفقت على أن التكتل الذي يضم 27 دولة سيتعين عليه اتخاذ تدابير للرد إذا فشلت المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة.


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
وزارة الاقتصاد توقّع مذكرة تفاهم مع مؤسسة أبحاث المراقب في جمهورية الهند
الرياض - مباشر: وقّعت وزارة الاقتصاد والتخطيط مذكرة تفاهم مع مؤسسة أبحاث المراقب في جمهورية الهند، لتعزيز التعاون في مجالات الأبحاث والدراسات الاقتصادية، وتبادل المعرفة والخبرات البحثية، بما يسهم في دعم تطوير السياسات المبنية على الأدلة. وتهدف المذكرة إلى تعزيز الشراكة البحثية بين الجانبين من خلال إطلاق منشور سنوي مشترك لتطوير برامج القادة الشباب، وتنظيم الفعاليات والمؤتمرات والندوات والأنشطة البحثية، بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص. وتأتي هذه المذكرة ضمن جهود وزارة الاقتصاد والتخطيط لتعزيز التعاون الدولي في المجال البحثي، ودعم بناء السياسات الاقتصادية القائمة على المعرفة؛ تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا