القصرين: الاحتفاظ ب4 أشخاص على خلفية الاعتداء على قسم الاستعجالي بالمستشفى الجهوي
وأضاف العمري أن المعتدين ينتمون إلى ما أسماه "فئة مارقة" يجب أن تطبّق عليها أحكام القانون بكل صرامة، لما في الحادثة من مساس بالأمن العام والمؤسسات الصحية.
أخبار ذات صلة:
مستشفى القصرين: الاعتداء على الإطار الطبي وشبه الطبي وتهشيم المعدات الطبية...
اعتداء خلال استقبال جثمان ضحية حادث مرور
وكان عدد من أقارب شاب توفي في حادث مرور قد عمدوا، مساء أمس، إلى الاعتداء على الإطار الطبي وشبه الطبي بقسم الاستعجالي، وتهشيم معدات غرفة الإنعاش وتعطيل سير العمل، ما استوجب تدخل الوحدات الأمنية.
وزارة الصحة تدين
من جهتها، أدانت وزارة الصحة هذا الاعتداء بشدة، واعتبرته مسًّا من كرامة العاملين وحرمة المؤسسة الصحية، مؤكدة أنه يمثل أيضًا تهديدًا لحق المواطن في الرعاية الآمنة. وأكدت الوزارة رفضها القاطع لكل أشكال العنف داخل المؤسسات الاستشفائية، مشيرة إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية العاملين في القطاع الصحي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرائش أنفو
منذ 27 دقائق
- العرائش أنفو
المغرب وتشريف المنصب
المغرب وتشريف المنصب العرائش أنفو الإطلاع على كنه الشيء لدرجة الاقتناع، من أجل إطْلاَعِ الآخرين بما يوفر لهم عنه الاقتناع، من مسؤولية محترف مهنة المتاعب حتى لا يترتب عليها ما يشبه الصداع ، من طرف المتمعنين فيما وراء السطور المعتبرين للردود غير المباشرة زُرَّاع ، عسى يتكاثر حصادها محتفظاً كل واحد منهم حسب مستوى فهمه بما جَمَع ، ومهما كان الفرع الصحفي متخصصاً في الاستطلاع ، لزم الجهد المضاعف حيثما تعلق الأمر بالصحة ما لها وما عليها كقطاع ، المتأرجح لدى العامة بين المُجْدي الملتصق كحق عضوي من حقوق الإنسان او المُعْدي بمرض التقصير والتهميش وسياسة مَنْ لذاكَ الحق بدون أن يشتريه بَاع . الصحة عالم فضفاض إن اختُصر في وعاء وزارة مِن حكومة مغربية غير قادرة على تقديم المطلوب منها فوراً دون امتناع . وإذا كانت الصراحة مدخل لحصول وَعْيٍ تامٍ بمثل الموضوع الواجب تبيين أن الخللَ في التسيير وعدم وضوح الرؤية عند مخطَّطٍ يخص الصحة كعمود فقري لسلامة دولة وشعب وبدونها المستقبل بماضيها ضاع . من مدة غير قصيرة والمغاربة يشتكون من فقدان ما يطمئنهم عن مجال الصحة العمومية بالنظر إلي ما يؤسس لجعلها من استثمارات الخواص مهما كانوا ومن أي جهة خارج البلد كانوا ، لتصبح سلعة مظهرها الرحمة وجوهرها مرتبط بالعائد المتصاعد الربح ، وهذا أمر يناقض الحالة العامة المترتبة عن فقر معظم المغاربة العاجزين أحيانا على تغطية مصاريف العلاج على أخف الأمراض بالأحرى مواجهة متطلبات أمراض تحتاج لعمليات جراحية دقيقة وتعاطي أدوية لا قدرة لهم على ابتياعها ، بقي لهم ذاك المتنفس بوجود 'مستوصفات' لولا زي العاملين داخلها لقلنا عنها محطات لتعبئة معاناة جل الشعب بمسكنات توهمهم أن الحكومة معتنية بصحتهم والواقع بما يقع أنها آخر من تفكر في ذلك . الشيء الجميل من أصل الموضوع برمته كامن في العناصر البشرية ذات الارتباط العاملين في ظروف غير صحية للحفاظ كل من موقعه على صحة غالبية الشعب المغربي العظيم ، تلك العناصر الوطنية المؤدية واجبها على دراية علمية وكفاءة مهنية وتضحيات أقل ما يُقال عنها أنها تكرٍّس الرحمة في أبهى صورها داخل عصر المفروض أن يُوصَف بالنقمة الزاحف إن تُرك صوب تغليب الربح ، بترك الضمير متمتعا برخصة تتركه خلف الملذات غير الحلال سائح . هناك أمثلة تجعل الحدث رهين بتحدي ما يحدث ، حيث المثابرة والصبر وانتظار ما قد يجود به الإصلاح الوارد مهما طال من مخلفات سياسة غير متوازنة قائمة حتى الآن على تطوير ميدان ذون آخر بسب هيمنة قلة همها الأكبر الحفاظ على مصالحها المحلية ، مهما لحقت الأضرار الطبقة الشعبية ، إذ لمثل الأقلية الإمكانات الخيالية لمتابعة العلاج داخا أكبر وأرقى المستشفيات العالمية ، متجاهلة أن المال الحرام لا يداوي صاحبه حتى من علة الزكام . وخلال جولتنا الصحفية في إطار هذا الاستطلاع الموسع لاستكشاف أسباب ومسببات فشل هذا القطاع عن تلبية ولو ربع مطالب الشعب المغربي في التمتع بحقه المشروع في العلاج تحت مسؤولية الدولة وليس عطفا أو تسولا من أحد ، خلال هذه الرحلة العجيبة تقابلنا مع ما يؤكد أن المعرب لا زال بخير ، داخله أصحاب غيرة وطنية تجعل من التفاؤل مصدراً لكل خير مستقبلا ، التقينا بالدكتورة حفصة شداد أخبرتنا أنها طبيبة عامة في طور التخصص ضمن أمراض الكلي وتصفية الدم بعد تخرجها من كلية الطب والصيدلة وطب الأسنان الكائنة بالعاصمة العلمية للمغرب فاس، حيث كانت تحظى بعضوية سابقة في مكتب الطلبة وفاعلة في عدد من الأندية العلمية والثقافية داخل نفس الكلية ، وعن بضع أسئلة طرحناها عليها أجابت : – ' بالنسبة لطموحاتي فأنا أومن أن لكل مرحلة من مراحل الحياة أهداف وطموحات تختلف باختلاف سياقها وظروفها ، ويمكنني القول إنني حققت جزءا مهما من أحلامي ، لكن ما دام في العمر نفس ، فسأظل في رحلة متواصلة من التعلم والعمل بسعي واجتهاد لتحقيق رسالتي كطبيبة . اخترت تخصص أمراض الكلي وتصفية الدم ليتاح لي مرافقة المريض على المستويين العلمي والنفسي . أعلب المرضى في هذا التخصص يعانون من أمراض مزمنة ، ما يجعلهم في حاجة إلى رعاية من نوع خاص ، أن لا تقتصر على التشخيص والعلاج فقط ، بل تشمل أيضا الدعم الإنساني والتعاطف ، ما يجعل هذا التخصص بالنسبة لي أكثر من مجرد مسار مهني ، التزام يومي تجاه المريض ككل بجسده ونفسيته . رسالتي لكل إنسان ما دام فيه نفس فهناك دائما أمل ، إذ الحياة في جوهرها رحلة مستمرة من السعي والتغيير ، والعائق الحقيقي ليس في الخارج ، بل غالبا ما يكون داخليا ، أما كلمتي لكل أطباء العالم فأقول لهم : الطب تكليف قبل أن يكون تشريف ، هو مسؤولية أخلاقية وإنسانية تتطلب الصبر والإخلاص والرحمة قبل أن تتطلب العلم والكفاءة : (وللاستطلاع صلة) تطوان : مصطفى منيغ


Babnet
منذ 32 دقائق
- Babnet
معدل استهلاك "الزطلة" لدى الفئة العمرية من 15 إلى 17 سنة تفاقم ب 4 مرات ما بين 2013 و2021
أفاد نبيل بن صالح ، المكلف بملف الإدمان بوزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أن معدل استهلاك القنب الهندي لدى الفئة العمرية من 15 إلى 17 سنة ، تفاقم بأربع مرات ما بين سنتي 2013 و2021. جاء ذلك خلال مشاركته في الدورة الثانية والعشرين من حلقة السكان والصحة الإنجابية التي ينظمها الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ، وتمحورت حول موضوع: "الأسرة والإدمان: الواقع والانتظارات". منصة وطنية للمعطيات حول الإدمان أكّد بن صالح أن وزارة الصحة، في إطار الاستراتيجية الوطنية للوقاية من الإدمان وتقليص المخاطر والعلاج (المعتمدة منذ 2021)، تعمل على: * إعداد منصة وطنية لجمع المعطيات حول عدد المدمنين * تحيين دوري لهذه البيانات * عرض أنواع المخدرات المروجة في البلاد * العمل بالتعاون مع عدة وزارات متدخلة ستة محاور رئيسية للاستراتيجية الوطنية: 1. الوقاية 2. التقليص من المخاطر 3. العلاج 4. الإدماج في المجتمع 5. الإدماج في المجتمع المهني 6. خلق بيئة ملائمة لتسهيل ولوج المدمنين إلى العلاج ومكافحة الوصم الاجتماعي المراكز العلاجية والإجراءات المبرمجة * تتوفّر مراكز علاج الإدمان حاليًا في أقسام الطب النفسي بالمستشفيات العمومية * مركز الأمل بجبل الوسط (ولاية زغوان): * أُعيد تفعيله في 2019 * يُعالج حوالي 1300 مريض سنويًا * خلال شهر جويلية الجاري: * افتتاح عيادة متخصصة في صفاقس * إعادة تهيئة مركز "طينة" لمعالجة الإدمان (صفاقس) * بعث مركز جديد بجهة الساحل أواخر السنة * مشروع بعث نواة لعلاج اليافعين داخل مراكز الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري دور الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري قال علي الدوعاجي ، الرئيس المدير العام للديوان، إن المؤسسة تنشط في مجال الوقاية من الإدمان خاصة لدى: * الشباب * الفئات الهشة محاور تدخّل الديوان: 1. الإعلام والتثقيف والاتصال 2. الإحاطة النفسية 3. توجيه المرضى نحو الهياكل العلاجية المختصة * الاستشارة النفسية متوفرة في المراكز الجهوية للديوان * دور الوسيط بين المستفيد والجهات المتخصصة في طب الإدمان أكّدت هيام بوكسولة التدخل الوقائي ، معتبرة إياه: أدوات الوقاية: * تشجيع الشباب على الانخراط في: * النوادي الثقافية * الأنشطة الفنية * الأدب * الحرف اليدوية وأشارت إلى أن هذه الأنشطة تعزز الوعي بالذات وتقلل الحاجة إلى اللجوء للمخدرات التي تمنح سعادة مؤقتة بعواقب وخيمة. نسب الإدمان حسب نوعه: * أعلى نسبة: الإدمان على المؤثرات العقلية (المخدرات، الكحول) * المرتبة الثانية: الإدمان السلوكي، وعلى رأسه القمار


إذاعة المنستير
منذ 32 دقائق
- إذاعة المنستير
تونس تترأس المركز الإقليمي لمكافحة الأمراض والوقاية منها بشمال إفريقيا
اعلنت وزارة الصحة اليوم الاثنين عن اختيار تونس لتتراس المركز الإقليمي لشمال إفريقيا، التابع للمركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) والذي سيكون مقره بالعاصمة المصرية القاهرة. جاء ذلك خلال اجتماع لجنة القيادة الإقليمية للمركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC)، الذي انتظم اليوم الاثنين بالقاهرة بمشاركة وفد تونسي يتقدمه وزير الصحة، مصطفى الفرجاني. وقد تمّ اختيار تونس بإجماع الوزراء ورؤساء الوفود، في تأكيد على ثقة الدول الإفريقية في الدور التونسي وقدرته على الدفع بأجندة الصحّة العمومية نحو مزيد من التكامل والجاهزية. وقد عبر الفرجاني، بالمناسبة، عن ارتياحه لهذا التقدير، مؤكّداً أن هذا الإختيار يُعدّ اعترافاً بمكانة تونس وجهودها المستمرة لتعزيز الأمن الصحي، خاصة بعد تعطّل تفعيل هذا المركز لقرابة عشر سنوات، ما يجعل من هذه الخطوة بداية مرحلة جديدة لصياغة استراتيجيات صحّية موحدة وأكثر تأثيراً في شمال إفريقيا.