
نائب أمير جازان يستقبل مفوض الإفتاء ومدير فرع الرئاسة بالمنطقة
استقبل صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن جلوي نائب أمير منطقة جازان, بمكتبه اليوم، مفوض الإفتاء بالمنطقة الشيخ محمد بن شامي شيبة، ومدير عام فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمنطقة عبدالله بن علي حُمدي.
واطلّع سموه خلال الاستقبال على التقرير الشامل للفرع لعام 2024م، وما تضمنه من إنجازات ومبادرات نفذها الفرع خلال الفترة الماضية، ومنها مبادرة "اللحمة الوطنية.. دين ومسؤولية"، ومبادرة "الإفتاء والشباب".
ونوه بجهود فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء ودوره في تبيان أحكام الشريعة العامة للمجتمع بمؤسساته العلمية والعملية كافة، ونشر الوسطية والاعتدال، وتفعيل المبادرات النوعية التي تنمي الوعي الديني لدى الجميع، وتحقيق قيم التسامح والمعرفة بأحكام الشريعة الإسلامية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 43 دقائق
- صحيفة سبق
قُتلوا خلال حرب الـ12 يومًا مع إسرائيل .. إيران تشيّع 60 من قادتها وعلماءها النوويين
شهدت العاصمة الإيرانية طهران صباح السبت مراسم التشييع الرسمية لستين من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قُتلوا خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إيران وإسرائيل، بحسب ما بثّه الإعلام الرسمي. وبدأت المراسم بعرض تلفزيوني مباشر من الشوارع المحيطة بشارع "زادي"، حيث احتشد الآلاف من المشيعين حاملين أعلام إيران وصور القادة الذين قُتلوا، يتقدمهم نعشا قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس برنامج الصواريخ الباليستية أمير علي حاجي زاده، اللذين قُتلا في اليوم الأول من الحرب، بتاريخ 13 يونيو. وتقول طهران إن الضربات الإسرائيلية استهدفت بشكل مركز منشآتها النووية وكبار قياداتها، في وقت زعمت فيه إسرائيل أنها دمّرت ثمانية مواقع نووية وقتلت أكثر من 30 قائدًا عسكريًا و11 عالمًا نوويًا، وفق تصريحات مسؤولين نُشرت في وكالة "رويترز". وبحسب وكالة "مهر" للأنباء، اعترف الجيش الإيراني بمقتل 56 من عناصره، في حين أعلن التلفزيون الإيراني السبت يوم حداد وطني، بعد أن خلفت المواجهة أكثر من ألف قتيل، بينهم مئات المدنيين، وفق منظمة نشطاء حقوق الإنسان في واشنطن. وفي خضم الحرب، نفذت الولايات المتحدة أيضًا غارات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، في تصعيد غير مسبوق للتوترات الإقليمية. إيران تشيع كبار الضباط والعلماء النووين الذين قتلوا في الحرب مع إسرائيل في طهران #سوشال_سكاي #إيران #إسرائيل — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) June 28, 2025


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
جهود أميركية لإبرام اتفاق في غزة.. والمفاوضات تركز على 3 عقبات رئيسية
كشفت مصادر مطلعة على المفاوضات غير المباشرة الجارية بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، لـ"الشرق"، أن الإدارة الأميركية تبذل جهوداً كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، على أساس خطة مبعوثها الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، مشيرة إلى المفاوضات تركز على 3 عقبات، حالت حتى الآن دون التوصل إلى اتفاق. واعتبرت المصادر، في تصريحاتها لـ"الشرق"، أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية "خلقت فرصة للتوصل لمثل هذا الاتفاق" في غزة. وقالت المصادر، إن المفاوضات التي تدور حالياً من خلال الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة)، تتركز حول العقبات الثلاث الرئيسة التي حالت دون موافقة "حماس" على خطة ويتكوف التي وافقت عليها إسرائيل، وهي، وقف إطلاق النار أثناء المفاوضات، وعودة المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع من خلال المنظمات الدولية، وانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يتواجد فيها قبل استئناف الحرب في الثاني من مارس الماضي. وأوضحت المصادر، أن الجانب الأميركي قدم "تعديلات طفيفة" على خطة ويتكوف، وأن المفاوضات الجارية تتركز حول مضمون هذه التعديلات والصياغات التي يمكن قبولها من قبل الطرفين. وتبدي واشنطن تفاؤلاً بقرب التوصل إلى اتفاق جزئي في غزة، على أساس خطة ويتكوف، إذ أعلن الرئيس دونالد ترمب، الجمعة، أنه يتوقع التوصل إلى هذا الاتفاق، الأسبوع المقبل. وقف الحرب خلال المفاوضات تتركز نقطة الخلاف الأولى في مفاوضات غزة، على النص المتعلق بوقف الحرب أثناء المفاوضات. فقد نصت "خطة ويتكوف" على إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين أحياء و18 جثماناً، نصفهم في اليوم الأول والنصف الثاني في اليوم السابع من فترة وقف إطلاق النار التي تبلغ 60 يوماً، وذلك قي مقابل 125 أسيراً فلسطينياً يقضون حكماً بالسجن المؤبد، و ألف و111 أسيراً من قطاع غزة اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر 2023، دون أن يكون لهم علاقة بالهجوم على بلدات جنوب إسرائيل. كما نصت على استئناف المفاوضات "غير المباشرة" بين "حماس" وإسرائيل، بشأن باقي المحتجزين الإسرائيليين، في اليوم الثالث لسريان وقف إطلاق النار. وطالبت "حماس" بإضافة جملة تنص على "عدم عودة إسرائيل للحرب"، طالما أن المفاوضات مستمرة. كما طالبت الحركة الفلسطينية أيضاً، بتوزيع إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين على مدار فترة الستين يوماً، وليس في الأسبوع الأول فقط. تعديلات أميركية جديدة وكشفت المصادر في تصريحاتها لـ"الشرق"، أن التعديلات الجديدة التي اقترحها الجانب الأميركي، نصت على "استمرار وقف إطلاق النار طالما أن المفاوضات استمرت بنوايا حسنة". واعترضت "حماس" على مصطلح "النوايا الحسنة"، مشيرة إلى أن هذه الفكرة تتيح لإسرائيل العودة إلى الحرب في أي وقت تحت عنوان "عدم توفر نوايا حسنة". ونصت التعديلات الجديدة، على إطلاق سراح 8 محتجزين إسرائيليين أحياء في اليوم الأول، واثنين في اليوم الثلاثين. آلية توزيع المساعدات أما العقبة الثانية التي يجري التفاوض حولها في مفاوضات غزة، وفق المصادر، فتتمثل في آلية وصول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. وتصر إسرائيل على إشراف شركة أميركية على توزيع المساعدات الإنسانية (مؤسسة غزة الإنسانية Gaza Humanitarian Foundation) من خلال مراكز توزيع محددة. وترفض "حماس" هذه الصيغة، إذ تصر الحركة على قيام المؤسسات الدولية والأممية العاملة في غزة، بتلقي وتوزيع هذه المساعدات. وبحسب المصادر، فإن المفاوضات تتركز حول "آليات تكفل عدم وصول أي جزء من هذه المساعدات" لحركة "حماس". تموضع القوات الإسرائيلية وتتمحور نقطة الخلاف الثالثة في مفاوضات غزة، حول تموضع الجيش الإسرائيلي أثناء تطبيق الاتفاق في فترة الستين يوماً الأولى من وقف إطلاق النار. ففيما تصر تل أبيب على بقاء قواتها في المواقع الحالية، تصر "حماس" على انسحابها إلى المواقع التي كانت تنتشر فيها قبل الثاني من مارس الماضي، حينما استأنف الجيش الإسرائيلي الحرب. وأشارت المصادر، إلى أن المفاوضات الجارية تحاول إيجاد صيغة مقبولة للطرفين. تأثير حرب إيران اعتبرت المصادر المطلعة على مسار مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، أن توقف الحرب الإسرائيلية على إيران، يفتح فرصة للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب الإسرائيلية على غزة، في حال استجابة حركة "حماس" للشروط الأميركية والإسرائيلية. وترى هذه المصادر، في تصريحاتها لـ"الشرق"، أن الإدارة الأميركية تتحرك في المرحلة الراهنة لإعادة ترتيب القضايا الإقليمية في المنطقة، "على نحو يضمن عودة إيران إلى الاهتمام بشؤونها الداخلية، والتوقف عن التطلع للحصول على سلاح نووي، والتوقف عن دعم فواعل غير حكومية في المنطقة خاصة في غزة ولبنان واليمن والعراق". ويهدف التحرك الأميركي أيضاً، إلى إقامة علاقات تطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، بما يتطلبه ذلك من وقف للحرب على غزة أولاً، وإيجاد مسار لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة. اتفاق شامل في إسرائيل، يقولون إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بات يفضل "حلاً شاملاً"، وليس جزئياً، لكنه يضع العديد من الشروط لذلك. وسيزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، واشنطن، الاثنين المقبل، لعقد لقاءات مع المسؤولين في الإدارة الأميركية، لبحث ترتيبات زيارة مقبلة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، ومناقشة تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين في دائرة نتنياهو، قولهم، إن الأخير يسعى لـ"حل شامل للحرب"، يتضمن تجريد قطاع غزة من السلاح، وإبعاد عدد من قادة حماس إلى الخارج، وتولي سلطة محلية إدارة شؤون القطاع، مقابل إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي، والسماح بإعادة الإعمار. رؤية نتنياهو لـ"حل شامل" في غزة: نزع السلاح من قطاع غزة. إبعاد عدد من قادة "حماس" إلى خارج القطاع. تولي سلطة محلية مسؤولية إدارة شؤون القطاع مقابل إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي والسماح بإعادة الإعمار. ويرى المسؤولون في إسرائيل، أن ذلك يشكل مرحلة أولى قبل التوجه إلى حل سياسي يتطلع نتنياهو إلى أن يضمن من خلاله أجزاءً من الضفة الغربية، وهو ما يرفضه الفلسطينيون. ومن المستبعد حدوث تقدم في أي مفاوضات لدمج إسرائيل في الإقليم، وخلق مسار لإقامة دولة فلسطينية في ظل الحكومة الإسرائيلية الحالية. ويرى مراقبون أن الذهاب الى أي مسار سياسي يتطلب من نتنياهو الذهاب إلى "انتخابات مبكرة".


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
استشهاد 17 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
استشهد 17 فلسطينيًا وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، على مناطق متفرقة في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد 11 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي استهدف مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، واستشهد ستة آخرون في سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي استهدف منازل وخيامًا وسط وشمال القطاع، ترافق ذلك مع عمليات نسف وتدمير واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين في جباليا والأحياء الشرقية من مدينة غزة.