
«نيران» و«مياس» يخطفان أضواء مهرجان العين للهجن
وحصدت «أرباح» لعبدالله غصاب راعي الطيرة العامري، ناموس الشوط الثالث للأبكار، بزمن 4:29:23 دقائق، بينما نال «مكرم» لناصر عبدالله سعيد بن فارس الدرعي، ناموس الشوط الرابع للجعدان، بزمن 4:28:93 دقائق.
وتتواصل منافسات مهرجان العين لسباقات الهجن، وسط أجواء تراثية ورياضية حافلة بالحماس والإثارة، في إطار دعم رياضة الآباء والأجداد، وتعزيز حضورها في المجتمع الإماراتي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
جائزة زايد للأخوة الإنسانية تشكل لجنة تحكيم دورتها السابعة
سُميت الجائزة باسم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي عُرف بإنسانيته وحبه للعمل الخيري، وتفانيه في مد يد العون للشعوب من مختلف الثقافات والخلفيات. ويمثّل أعضاء لجنة التحكيم خلفيات متنوعة وخبرات متعددة، ما يعزز قدرتهم على تقييم الترشيحات الواردة من أكثر من 60 دولة، والتي تشمل مجموعة واسعة من الموضوعات والمبادرات الإنسانية، من بينها العمل المناخي، والحدّ من الفقر، وتنمية المجتمعات، وتوفير الرعاية الصحية. وضمت لجنة التحكيم الجديدة للجائزة في نسخة عام 2026 كلاً من كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي السابق، رئيس وزراء بلجيكا الأسبق، موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي السابق، رئيس وزراء تشاد الأسبق، سعيدة ميرزيوييفا، رئيسة الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزباكستان ونيافة الكاردينال خوسيه تولينتينو دي مندوسا، رئيس دائرة الثقافة والتعليم في الكرسي الرسولي في الفاتيكان والمستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام للجائزة. وقال المستشار محمد عبدالسلام: «ينتسب أعضاء لجنة تحكيم الجائزة في دورتها السابعة إلى قارات وخلفيات مختلفة تشمل أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط والأمريكيتين، ويمثلون مجالات متنوعة تتضمن تقديم المساعدات الإنسانية للأطفال، والعمل الدبلوماسي، وتعزيز التبادل المعرفي والحوار بين الثقافات، وتطوير التعليم، والإعلام، والقانون»، مؤكداً أن هذا التنوع يُجسّد الأهداف النبيلة للجائزة، ورسالتها العالمية السامية. مشيراً إلى أن مسيرته المهنية كانت دائمة التركيز على تعزيز الوحدة داخل القارة الإفريقية وعلى مستوى العالم. من جانبها، قالت سعيدة ميرزيوييفا، رئيسة الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزباكستان: «يشرفني الانضمام إلى هذه اللجنة الموقّرة كأول عضو لجنة تحكيم من آسيا الوسطى وبالتعاون مع زملائي في اللجنة، سنسعى إلى تسليط الضوء على أبطال الإنسانية المجهولين الذين يعملون من أجل الارتقاء بجودة حياة المجتمعات وحل التحديات العالمية المُلحّة».


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
إقبال كبير من أولياء الأمور على مقار البرامج الصيفية لصندوق الوطن
وشهدت بعض المدارس المشاركة تكدساً أمام مشرفي التسجيل للمراحل السنية الـ 3 المشاركة بالفعاليات، فيما شهدت برامج وأنشطة الأسبوع الأول الذي يحمل عنوان «أنا إماراتي وأفتخر»، انتظاماً كبيراً منذ اللحظات الأولى بالعديد من المدارس. وجرى الترحيب بأولياء الأمور الذين حرصوا على الحضور مع أبنائهم في يومهم الأول، والاطمئنان على انتظامهم داخل القاعات المخصصة للبرنامج الذي يستمر على مدى 4 أسابيع. إضافة إلى رسالة الصندوق بالوصول باللغة العربية إلى جميع المشاركين، بوصفها لغة خطاب وقراءة وكتابة وإبداع أيضاً، بأسلوب مبتكر ومتميز بعيداً عن فكرة التلقين والحفظ. مؤكدة أن النجاحات التي تحققت في النسخ السابقة من البرامج الصيفية لصندوق الوطن كانت خير دافع لأولياء الأمور لإشراك أبنائهم بهذه النسخة الجديدة.


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
مليونا زائر لجناح دولة الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا منذ افتتاحه
حيث قام الزوار بكتابة أمنياتهم للمستقبل على بطاقات «تانزاكو» التقليدية الملونة، التي صممت خصيصاً لهذا الحدث، وعلقت على واجهة الجناح الخارجية. ويجسد مهرجان «تاناباتا» إرثاً يابانياً عريقاً يتناقله الأجيال، ويرتكز على قيم الأمل والحب والإيمان بالأحلام. «يشرفنا أن نحتفي اليوم باستقبال جناح دولة الإمارات لمليوني زائر، في لحظة تحمل في طياتها الكثير من الفخر والامتنان، وتعكس عمق التفاعل العالمي مع قصة دولة الإمارات، وثقة الزوار بما نقدمه من محتوى وتجربة، وقد اخترنا أن نحتفل بهذا الإنجاز تزامناً مع مهرجان تاناباتا، تكريماً لإرث ياباني عريق، وتأكيداً على روح التبادل الثقافي التي يجسدها الجناح كمنصة عالمية، ومساحة حية، تنبض بالأفكار، وتتسع للحوار، وتستحضر القيم الإنسانية التي تجمعنا جميعاً».