logo
تصعيد جديد بـ «المسيّرات» و«الباليستي» بين أوكرانيا وروسيا

تصعيد جديد بـ «المسيّرات» و«الباليستي» بين أوكرانيا وروسيا

الأنباءمنذ 2 أيام
أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية أنها نفذت قصفا جديدا على قاعدة جوية روسية في منطقة فورونيج.
وذكرت القوات المسلحة في كييف، أمس، أن طائرات مقاتلة معادية من طراز سوخوي سو-34 وسو-35 إس وسو30- إس إم، كانت تتمركز في القاعدة الجوية في مدينة بوريسوجليبسك.
كما تابعت أنه تم قصف مستودع للقنابل الانزلاقية وطائرة تدريب وربما آلات أخرى.
بالمقابل، أكدت وزارة الدفاع الروسية وقوع هجوم بطائرة أوكرانية بدون طيار على منطقة فورونيج، لكنها لم تذكر أي أضرار.
جاء ذلك غداة تعرض أوكرانيا لأوسع هجوم بمسيرات روسية يطالها منذ بدء الحرب، أسفر عن 23 إصابة على الأقل.
وقالت كييف انه أطلق 550 مقذوفا باتجاه أوكرانيا، من بينها 539 مسيرة وصواريخ بعضها باليستي، استهدفت العاصمة كييف خصوصا، فضلا عن دنيبرو (الوسط) وسومي (الشمال) وخاركيف (شمال شرق) وتشيرنيغيف (الشمال).
وأكد الناطق باسم الجيش الأوكراني يوري إيغنات أنه «أكبر عدد استخدم» من المسيرات في هجوم واحد لروسيا منذ اندلاع الحرب في فبراير 2022.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون يزور بريطانيا غداً.. يخاطب البرلمان ويبحث تعزيز التعاون الدفاعي
ماكرون يزور بريطانيا غداً.. يخاطب البرلمان ويبحث تعزيز التعاون الدفاعي

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

ماكرون يزور بريطانيا غداً.. يخاطب البرلمان ويبحث تعزيز التعاون الدفاعي

يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة دولة للمملكة المتحدة غداً، حيث يلقي خطابا أمام البرلمان البريطاني ويشارك في ترؤس اجتماع بشأن أوكرانيا في وقت تسعى لندن لتعزيز علاقاتها مع أوروبا بعد خروجها من التكتل القاري، وهي العملية المعروفة بـ «بريكست». ودعا الملك تشالز الثالث ملك بريطانيا الرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت للقيام بزيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام يعقد ماكرون خلالها محادثات مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال القمة الفرنسية - البريطانية السابعة والثلاثين التي ستعقد الخميس المقبل. وستتركز المحادثات على دعم أوكرانيا والجهود المشتركة لوقف الهجرة غير القانونية عبر «المانش» وتعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين. وأفاد قصر الإليزيه بأن «هذه أول زيارة دولة للمملكة المتحدة يقوم بها رئيس دولة في الاتحاد الأوروبي منذ بريكست»، في إشارة إلى خروج بريطانيا من التكتل بعد استفتاء جرى عام 2016. وأضاف «إنها المرة الأولى منذ أشار رئيس الوزراء كير ستارمر إلى ما وصفه بإعادة إطلاق العلاقات بين المملكة المتحدة وأوروبا». من جهته، أكد قصر باكينغهام أن ماكرون سيخاطب البرلمان البريطاني رسميا غدا، سيرا على خطى سلفيه شارل ديغول وفرنسوا ميتران. وسيستقبل الملك تشالز الثالث الرئيس ماكرون وزوجته على مأدبة رسمية في مقر إقامته في قصر ويندسور غرب لندن حيث سيقيم الزوجان خلال فترة الزيارة. وفي ويندسور، سيزور ماكرون كنيسة القديس جورج لوضع الزهور على قبر الملكة الراحلة إليزابيث الثانية. وأثناء الزيارة يعقد ماكرون وستارمر القمة الفرنسية البريطانية السابعة والثلاثين في لندن الخميس المقبل، والتي ستبحث فرص تعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين ردا على الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال قصر «الإليزيه» إنه سيتم «تكييف (الاتفاقيات) مع هذا الواقع الاستراتيجي المتغيّر بشكل جوهري». وأشار الى ان القمة الفرنسية- البريطانية ستتطرق إلى نشر «قوة سلام» في أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار وكيفية «تكثيف الضغط» على روسيا للقبول بوقف غير مشروط لإطلاق النار. وتشمل المواضيع التي تتصدر جدول الأعمال الاتفاق على وقف عبور المهاجرين على متن قوارب صغيرة قناة المانش، وهي مسألة سياسية رئيسية في المملكة المتحدة. ومع وصول مزيد من القوارب الصغيرة إلى الشواطئ البريطانية، تواجه الحكومة في لندن ضغوطا متزايدة من اليمين للتعامل مع مسألة الهجرة غير النظامية. وضغطت لندن بدورها على باريس لبذل مزيد من الجهود في هذا الصدد. وخلال الأسابيع الأخيرة، أعلنت فرنسا أنها تنظر في إيقاف قوارب الهجرة في المياه الضحلة عند شواطئها، رغم أن الخطوة تثير قضايا قانونية وعلامات استفهام متعلقة بالسلامة. كما سيرأس ماكرون وستارمر محادثات تجمع البلدان «الراغبة» في تعزيز دفاعات كييف في مواجهة موسكو. وسيعقد الزعيمان محادثات مع كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، بحسب ما ذكرت الرئاسة الفرنسية. هذا وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي بعد زيارة الدولة التي قام بها الملك تشالز الثالث، لفرنسا عام 2023 واعتُبرت على نطاق واسع أنها ناجحة وساهمت في توطيد العلاقات. وكان نيكولا ساركوزي آخر رئيس فرنسي يقوم بزيارة دولة للمملكة المتحدة عام 2008.

روسيا تستعيد منطقتين في شرق أوكرانيا وكييف: لا جديد بشأن انضمامنا لـ «الناتو»
روسيا تستعيد منطقتين في شرق أوكرانيا وكييف: لا جديد بشأن انضمامنا لـ «الناتو»

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

روسيا تستعيد منطقتين في شرق أوكرانيا وكييف: لا جديد بشأن انضمامنا لـ «الناتو»

تواصل روسيا تقدمها على خط الجبهة منذ أكثر من عام مستغلة نقص القوات والعتاد الذي يعانيه الأوكرانيون، حيث أعلنت موسكو أمس السيطرة على قريتين إضافيتين في شرق أوكرانيا هما بيدوبنه في منطقة دونيتسك وسوبوليفكا في خاركيف. وقالت وزارة الدفاع الروسية في منشورين منفصلين على «تلغرام» إن قوات الجيش «حررت» القريتين. وكانت بيدوبنه تعد نحو 500 نسمة قبل النزاع وتقع على بعد سبعة كيلومترات فقط من حدود منطقة دنيبروبيتروفسك في وسط أوكرانيا. أما قرية سوبوليفكا فتقع على بعد نحو كيلومترين غرب بلدة كوبيانسك، خارج المناطق التي تفيد القوات الروسية بأنها تسيطر عليها، بحسب خرائط للوضع الميداني ينشرها «معهد دراسة الحرب» ومقره الولايات المتحدة. في المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية غيورغي تيخي إن الجدل الدائر بين أوكرانيا والغرب حول عضويتها في حلف «الناتو» «عقيم وسام ويراوح مكانه». وقال تيخي، في مقابلة صحافية إن الحوار المتكرر بشأن انضمام كييف إلى الحلف أصبح يدور في «حلقة مفرغة»، موضحا أن «جميع الحجج طرحت والحجج المضادة كذلك، ومع ذلك، فإن كل جولة جديدة من النقاش تسير في المسار ذاته دون نتيجة تذكر».

بوتين: دعمنا أميركا وزودناها بالأسلحة للاستقلال عن بريطانيا العظمى
بوتين: دعمنا أميركا وزودناها بالأسلحة للاستقلال عن بريطانيا العظمى

الجريدة

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة

بوتين: دعمنا أميركا وزودناها بالأسلحة للاستقلال عن بريطانيا العظمى

أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، أن روسيا والولايات المتحدة، اعتادتا العثور على شيء يوحدهما، بما في ذلك عندما دعمت روسيا رغبة الولايات المتحدة في الاستقلال عن بريطانيا. وقال بوتين، متحدثا عن تاريخ علاقات روسيا مع الولايات المتحدة «كانت لدينا دائما، لفترة طويلة جدا، علاقات لطيفة جدا ومميزة مع الولايات المتحدة. لقد أيدنا رغبتهم في الاستقلال عن بريطانيا العظمى»، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأضاف بوتين «لقد دعمنا تطلعاتهم (الولايات المتحدة) للاستقلال عن بريطانيا العظمى، حتى أننا زودناهم بالأسلحة، وساعدناهم بالمال، وما إلى ذلك، ثم دعمنا الشمال خلال الحرب بين الشمال والجنوب، وهكذا. وبهذا المعنى، وجدنا شيئا يوحدنا». وأدلى الرئيس الروسي بهذه التصريحات، في جزء غير منشور سابقاً من مقابلة لفيلم «روسيا الكرملين.. بوتين 25 عاما»، الذي أعدته سايدة ميدفيديفا، وبافيل زاروبين، والذي بث على قناة «روسيا» التلفزيونية. وعرض الفيلم الوثائقي لأول مرة على قناة «روسيا» التلفزيونية في 4 مايو الماضي. ونشر زاروبين لقطات جديدة من المقابلة، اليوم الأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store