
سوق الانتقالات بمليار يورو في الدوري الإنكليزي الممتاز: ريال مدريد وحده يقاوم هذا التوجه
سوق انتقالات الكرة الانكليزية يجرف الجميع، وحده ريال مدريد يقاوم مع تبقي شهرين على انتهاء سوق الانتقالات تجاوزت انفاقات الدوري الإنكليزي مبلغ المليار دولار حيث يضم سبعة أندية ضمن قائمة العشرة الأوائل الأكثر إنفاقًا.
أما الأندية الثلاثة الأخرى فهي ريال مدريد، الذي يحتل المركز الثالث، وأتالانتا، ويوفنتوس.
الهدف الرئيسي من هذا الانفاق الكبير ليس سوى تعزيز صفوفها للموسم المقبل. حيث تعتبر دفعةٌ صغيرة من اليوروهات تُقرّبها من تحقيق جميع أهدافها الرياضية.
ترجمة صحيفة "السبورت" الالكترونية
في السنوات الأخيرة أصبح الدوري الإنكليزي الممتاز الأكثر إنفاقًا. ولا يختلف الوضع في السوق الحالي بالرغم من انه يتبقى شهران على نهاية سوق الانتقالات الصيفية فقد أنفق هذا الدوري بالفعل 1.25 مليار يورو وفقًا لموقع Transfermarkt.
فمن بين الأندية العشرة التي استثمرت أكثر من غيرها حتى الآن هناك سبعة أندية في أكبر مسابقة محلية في إنكلترا ويبلغ إجمالي الإنفاق بين جميع ممثليها 888.85 مليون يورو. من بين تلك الأندية يحتل فريقان منصة التتويج وهما ريال مدريد في المركز الثالث اما الفريقان اللذان يظهران هما تشيلسي بإنفاق 243.77 مليون يورو وليفربول بإنفاق 213.68 مليون يورو.
الإنفاق والتعاقدات حتى الآن :
*تشيلسي : 243.77 مليون يورو
غيتينز 64.3
جواو بيدرو 64.3
ليام ديلاب 63.4
استيفاو 35.5
ايسوغو 34
مامادو سار 22.7 كيندري بايز.
*ليفربول : 213.68 مليون يورو
فلوريان فيرتز 125
جيريمي فريمبونغ 46.9
ارمين بيتشي 40
فريدي ووتمان 1.09
ترجمة صحيفة "السبورت" الالكترونية
*ريال مدريد 131.2 مليون يورو
ماستانتونو 63.2
دين هويسن 58
الكسندر ارنولد 10
*مان سيتي 130.7 مليون يورو
تيجاني ريندرز 55
ريان ايت نوري 36.8
ماركوس بينيتنيلي 2.4
*برايتون هوف البيون 80 مليون
شار كوستولاس 35
دي كويبر 20
توم واتسون 12
دييغو كوبولا 11
*اتالانتا 78.8
كوسونو 20
كمال الدين سليمانا 17
اونيست اهانور 17
لازار ساماردزيتش 14.8
ماركو بريسيانيني 10
*مان يونايتد 78.2 مليون يورو
ماركوس كونيا 74.2
دييغو ليون 4
*يوفنتوس 73.9 مليون يورو
نيكو غونزاليس 28.1
لويد كيلي 17.2
بيير كالولو 14.3
ميشيل دي غريغوريو 14.3
*توتنهام 71 مليون يورو
ماتيس تيل 35
كيفين دانسو 25
لوكا فوسكوفيتش 11.
ترجمة صحيفة "السبورت" الالكترونية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 31 دقائق
- النشرة
البنتاغون: الخارجية الأميركية وافقت على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "ا البنتاغون "، أن "الخارجية الأميركية وافقت على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار".


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
إعتداءات إسرائيل تلقي بظلالها على الموسم السياحي: العائدات لن تتجاوز 4 مليار
إنتهت الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، ومعها عاد الأمل إلى لبنان بأن يكون هناك موسماً سياحياً جيّداً، رغم أن الإعتداءات الاسرائيلية على لبنان لم تتوقّف وهناك خوف جدّي من تجدد الحرب، نتيجة الضغط الذي يمارسه الأميركي والإسرائيلي من أجل نزع سلاح "حزب الله"، الأمر الذي سيلقي حتماً بظلاله على الوضعين السياحي والإقتصادي. قبل منتصف حزيران، أي مع بداية الموسم السياحي، كانت التوقعات بأن يكون واعداً جداً ليضاهي موسم 2019، ولكن الحرب بين إسرائيل وإيران والخوف من توسعها في الشرق الأوسط، بالاضافة إلى تعطيل حركة الملاحة العالمية والغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها إلى لبنان وغيرها من العوامل، غيّر كلّ تلك التوقعات وأعاد خلط الأوراق من جديد. اليوم ومع مضي وقت على توقف تلك الحرب وعودة شركات الطيران، يرى رئيس نقابة أصحاب المؤسسات السياحية جان بيروتي أن "من هو متوقع أن يأتي الينا هو اللبناني المغترب، ولكن للأسف هناك الكثير من الناس الغوا رحلاتهم، وغيروا وجهة اجازتهم إلى دول أخرى". "ما تبقى من الموسم السياحي حتى اليوم هو حوالي شهر ونصف الشهر". هذا ما يؤكده بيروتي، مشيراً إلى أن "موسمنا السياحي في السابق كان بحدود خمسة أشهر، بينما اليوم أصبح بالكاد لشهرين". ويلفت إلى أن "هناك حضوراً خجولاً للسواح من الدول العربية، بعدما كنا نأمل بقدومهم قبل اندلاع الحرب الاسرائيلية على إيران، ولا يجب أن ننسى أن الخضات السياسية والأمنية في لبنان، التي حتماً ستمنع أو تعيق قدومهم ولو أن تلك الحرب انتهت". هذا الكلام يؤكده بدوره أمين سرّ نقابة المطاعم خالد نزهة، الذي يشير أيضاً إلى "الحضور اللبناني الجيّد، واللافت أننا بدأنا نرى قدوم المغتربين من كندا وأميركا، وهؤلاء لم يحضروا إلى البلد في العام 2024". ولا يخفي نزهة أننا "لا نزال نعيش هاجس القلق ولكن نأمل أن يمتدّ الموسم السياحي إلى منتصف أيلول المقبل"، لافتاً إلى أن "هناك حضوراً خجولاً من الدول الاوروبية، ونتمنى قدوم هؤلاء في حال كان هناك طمأنينة وتحسنت الأوضاع". أما بيروتي فيشرح أن "مدخول القطاع السياحي في العام 2023 بلغ حوالي 6 مليار دولار، وفي العام 2024 بلغ 4 مليار دولار، أما اليوم فنطمح إلى أن يبلغ كالعام الفائت، لأن هناك تهديدات ومخاوف من تجدد الحرب، وهذا حتماً سيؤثر على الناس ويدفعها إلى عدم القدوم، وبالتالي سينعكس على القطاع السياحي". ويضيف: "ما يجب أن نعوّل عليه اليوم هو موسم الأعياد المقبل ويجب التحضير له لأن لبنان لطالما كان مقصداً للسواح، شرط أن يكون هناك طمأنينة واستقرار". بعد كلّ هذا حاولت "النشرة" التواصل مع رئيس أصحاب الفنادق بيار الاشقر للاطلاع على أوضاعها دون أن نلقى جوابا. إذاً، يعتبر لبنان وجهة أساسية للسياحة، لكنه يحتاج إلى استقرار من اجل موسم سياحي واعد، فهل ينعم بالأمان للتعويض في موسم الأعياد المقبل؟.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
دولة تبدأ بيع ذهب من منجم سابق لشركة كندية.. من هي؟
أجازت الحكومة الانتقالية في مالي بيعًا استثنائيًا لكمية من الذهب تُقدّر بطن واحد، تم استخراجها من منجم 'لولو غونغوتو' الذي كانت تُشغّله شركة 'باريك غولد' الكندية، في خطوة تهدف إلى تعزيز سيطرة الدولة على ثرواتها المعدنية. وتبلغ قيمة الذهب المبيع نحو 106 ملايين دولار أميركي، خُصصت عائداته لتسديد رواتب العمال وسداد ديون مستحقة للمورّدين، في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة التي تشهدها البلاد. وتُعد هذه الخطوة تأكيدًا لطموح المجلس العسكري الحاكم في باماكو نحو استعادة السيطرة على قطاع الذهب، الذي ظلّ خاضعًا لسنوات لإدارة شركات أجنبية. وتأتي عملية البيع في وقت تصاعدت فيه الخلافات بين الحكومة المالية والشركة الكندية، حيث أصدر القضاء المحلي حكمًا بوضع المنجم تحت إدارة مؤقتة، فيما لجأت 'باريك غولد' إلى مركز التحكيم التابع للبنك الدولي، بعد تعثّر المفاوضات بين الطرفين. تراجع الإنتاج وتعود جذور الأزمة بين الشركة الكندية والسلطات في مالي إلى صدور قانون التعدين 2023 الذي ألغى الإعفاء الضريبي على المستثمرين الأجانب، وسمح للدولة برفع حصتها حتى تصل إلى نسبة 30%. وعندما اتهمت الحكومة الشركات الأجنبية العاملة في مجال التعدين بالتهرّب الضريبي، وتزوير الأرقام المتعلّقة بالإنتاج، وألزمتها بدفع غرامات مالية، لم تستجب باريك غولد في البداية، ففرضت السلطات حظرا على صادراتها في تشرين الثاني 2024. وبعد الكثير من المفاوضات والمبادرات، فشل الطرفان في التوصل إلى حل، حيث اتهمت الحكومة المستثمر الأجنبي بالتهرب الضريبي والامتناع عن تسديد المخالفات، بينما قالت الشركة إن أعضاء المجلس العسكري يفضلون رغباتهم الشخصية على المصالح العامة للبلاد. وتعد باريك غولد من أبرز شركات التعدين العاملة في مالي إذ يمثل إنتاجها 38.04% من مجموع ذهب مالي، فقد أنتجت في العام الماضي 19.4 طنا متريا. وبسبب الخلاف بين الشركة والحكومة، تراجع إنتاج مالي من الذهب في عام 2024، بنسبة 23% إذ توقف عند عتبة 51 طنا، مقابل 66.5 في سنة 2023.