
الاتحاد الأوروبي مستعد لرسوم على سلع أمريكية بـ21 مليار يورو
وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 بالمئة على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي اعتبارا من الأول من أغسطس آب بعد أن أخفقت مفاوضات على مدى أسابيع مع شركاء تجاريين كبار للولايات المتحدة في التوصل لاتفاق شامل.
وقال تاياني لصحيفة المساجيرو اليومية إن على البنك المركزي الأوروبي النظر في مسألة طرح برنامج جديد لشراء سندات "للتيسير الكمي" وتنفيذ المزيد من عمليات خفض الفائدة لمساعدة اقتصاد منطقة اليورو.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 6 دقائق
- الشرق السعودية
زوكربيرج: "ميتا" ستستثمر مئات المليارات في الذكاء الاصطناعي الفائق
قال الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، مارك زوكربيرج، الاثنين، إن شركة "ميتا بلاتفورمز" ستنفق مئات المليارات من الدولارات على بناء عدد من مراكز البيانات لتطوير ما يسمى الذكاء الاصطناعي الفائق، في تكثيف لمساعيه لاستقطاب أصحاب المواهب من مهندسي الذكاء الاصطناعي. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تسعى فيه شركات تكنولوجيا عملاقة منذ شهور على إتمام عمليات استحواذ كبرى وتقديم حزم أجور بملايين الدولارات لاستقطاب المواهب القادرة على قيادة الموجة التالية من الذكاء الاصطناعي. وقال زوكربيرج في منشور على ثريدز: "لدينا رأس المال من أعمالنا للقيام بذلك". وأضاف أن "ميتا" تعمل على بناء عدد من مجموعات مراكز البيانات الضخمة لدعم طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وكشفت الشركة الأم J"فيسبوك" و"إنستجرام" في الآونة الأخيرة عن قسم جديد لمختبرات الذكاء الاصطناعي الفائق، وذلك بعد انتكاسات واجهها نموذجها "لاما فور" وتقديم عدد من كبار موظفي "ميتا" استقالاتهم. وسيقود القسم الجديد الرئيس التنفيذي السابق لشركة "سكايل" للذكاء الاصطناعي، ألكسندر وانج، والرئيس السابق لشركة "جيت هب"، نات فريدمان، بعد أن استثمرت "ميتا" 14.3 مليار دولار في "سكايل" وكثفت جهودها لتوظيف أفضل مواهب في قطاع الذكاء الاصطناعي. وارتفع سهم "ميتا" في تعاملات الاثنين 1%، وصعد بأكثر من 20 % حتى الآن هذا العام.


أرقام
منذ 41 دقائق
- أرقام
أنثروبيك تتوسع في القطاع المالي عبر إطلاق خدمة ذكاء اصطناعي جديدة
أعلنت شركة "أنثروبيك" الناشئة في الذكاء الاصطناعي عن توسعها رسميًا في قطاع الخدمات المالية، عبر إطلاق خدمة جديدة تُسمى "كلود فور فاينانشال سيرفيسز"، في خطوة تستهدف تنويع مصادر الإيرادات. وقال "جوناثان بيلوسي"، رئيس قطاع الخدمات المالية في الشركة، إن تطوير الخدمة الجديدة جاء استنادًا إلى مقابلات أجرتها الشركة مع عاملين بالقطاع المالي، أبدوا رغبتهم في الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل أعمق وأكثر تخصيصًا، وفق ما نقل موقع"ياهو فاينانس". وأوضح "بيلوسي" أن الخدمة الجديدة صُممت خصيصًا لتلائم الاحتياجات المعقدة للقطاع المالي، وتتميز بقدرة أكبر في معالجة الاستفسارات وتحليل كميات ضخمة من البيانات، كما ستتكامل مباشرة مع عدد من مزودي البيانات المالية مثل "داتابريكس" و"مورنينج ستار". وأضاف المسؤول لدى شركة الذكاء الاصطناعي الأمريكية: الهدف من هذه الخطوة هو تمكين المحللين ومديري الأصول من الوصول الفوري والدقيق للمعلومات اللازمة لاتخاذ قرارات استثمارية مدروسة، بثقة أكبر وبكفاءة أعلى. ومن المقرر أن تتوفر الخدمة الجديدة من خلال منصة الحوسبة السحابية التابعة لـ "أمازون"، "إيه دبليو إس"، و"جوجل كلاود ماركت بليس"، ما يعزز من سهولة الوصول إليها من قبل المؤسسات المالية المختلفة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
توترات «جيو-اقتصادية» تطغى على G20 في ديربان
يستعد اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين في ديربان، جنوب أفريقيا، يومي الخميس والجمعة، ليكون تحت مظلة التوترات الجيو-سياسية والاقتصادية، مع غياب وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت، وتهديدات الرئيس دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية جديدة، وتصاعد الخلافات بين واشنطن ودول مجموعة بريكس. وسبق أن تغيب «بيسينت» عن اجتماع وزراء المالية في كيب تاون في شهر فبراير الماضي، مما أثار تساؤلات حول قدرة مجموعة العشرين على مواجهة التحديات العالمية الملحة. وقال رئيس قسم الاقتصاد الدولي في مجلس الأطلسي جوش ليبسكي: «من المقلق ألا تكون أكبر اقتصاد عالمي ممثلاً على مستوى سياسي رفيع، مما يثير شكوكاً حول استدامة مجموعة العشرين على المدى الطويل». وأشار إلى أن غياب «بيسينت» يعكس خطط الولايات المتحدة لتقليص دور المجموعة عندما تتولى رئاستها العام المقبل. وفرض ترمب رسوماً جمركية بنسبة 10% على جميع الواردات الأمريكية، مع رسوم عقابية تصل إلى 50% على الفولاذ والألمنيوم، و25% على السيارات، وتهديدات برسوم تصل إلى 200% على الأدوية. كما أعلن رسوماً إضافية على 25 دولة، ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، مع تهديدات موجهة لدول بريكس، التي تضم 8 دول من مجموعة العشرين، بما في ذلك جنوب أفريقيا المضيفة، ويعكس هذا الوضع تنامي التوترات بين المؤسسات الغربية ودول بريكس، مما يهدد بإضعاف المنتديات الدولية. يأتي الاجتماع وسط ضغوط اقتصادية متزايدة، خصوصاً في أفريقيا جنوب الصحراء، حيث وصل الدين الخارجي إلى 800 مليار دولار (45% من الناتج المحلي الإجمالي)، بحسب «غولدمان ساكس». وتواجه المنطقة نقصاً تمويلياً بقيمة 80 مليار دولار بسبب تراجع القروض الصينية، وتقليص المنح الأمريكية والأوروبية التي تشكل 25% من التمويل الخارجي للمنطقة. وقال وزير المالية الجنوب أفريقي السابق تريفور مانويل: «الصين قدمت موارد كبيرة عبر مبادرة الحزام والطريق، لكن هناك حاجة لمزيد من الشفافية في التعاملات». وعندما تولت جنوب أفريقيا رئاسة مجموعة العشرين في ديسمبر الماضي تحت شعار التضامن، المساواة، الاستدامة، كانت تأمل في الضغط على الدول الغنية لتمويل المناخ ومعالجة انعدام الثقة بين الشمال والجنوب العالمي، لكنها تواجه الآن تحديات تداعيات تقليص المساعدات وتصاعد الحروب الجمركية. وقال المعلق السياسي لومكيل موندي: «أفريقيا في موقف صعب، حيث يتراجع الاستثمار بسبب الديون المرتفعة وانخفاض النمو الاقتصادي». وقدمت هيئة الاستقرار المالي لمجموعة العشرين خطة جديدة لمواجهة المخاطر المناخية، لكن التقدم توقف بسبب تراجع الولايات المتحدة عن مجموعات العمل المعنية بتأثير التغيرات المناخية على الاستقرار المالي. وأصدرت الخزانة الوطنية في جنوب أفريقيا بياناً يوم الإثنين، عبرت فيه عن أملها في إصدار أول بيان رسمي بنهاية الاجتماعات. أخبار ذات صلة