بحث التعاون بين الوطني لإدارة الأزمات والمستشفيات الخاصة
التقى مجلس إدارة جمعية المستشفيات الخاصة، برئاسة الدكتور فوزي الحموري مع إدارة المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، ونائب سمو رئيس المركز العميد حاتم الزعبي لمناقشة سبل التعاون بين الطرفين.
ورحب العميد الزعبي بأعضاء الجمعية، مشيداً بإنجازات القطاع الصحي، ومؤكداً أهمية دور القطاع الخاص في توفير ثلث الأسرّة في القطاع الصحي، حيث تساهم المستشفيات الخاصة في تعزيز الأمن الصحي الوطني.
من جانبه، أعرب الدكتور الحموري عن اعتزازه بدور المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، خاصة خلال جائحة كورونا، حيث لعب دورًا محوريًا في تجميع وتوحيد الجهود بين القطاعات. وعبّر عن استعداد القطاع الخاص لتقديم أفضل الخدمات الصحية في جميع الظروف، باعتبار ذلك جزءاً من منظومة الأمن الصحي الوطني.
وتناول الاجتماع عدداً من المحاور، من أبرزها أهمية مشاركة المستشفيات الخاصة في تمرين «درب الأمان 5»، والتنسيق لعلاج مرضى وجرحى غزة، وتعيين ضابط ارتباط مع المركز، وتفعيل نظام «JENS» وربطه بالمستشفيات الخاصة، إضافة إلى دعم جهود مكافحة الأخبار المضللة والمفبركة، وتعزيز الأمن السيبراني والدوائي، مع التوصية بتوفير الأدوية غير المتوفرة من مستودعات وزارة الصحة.
كما تمت الإشارة إلى ضرورة مشاركة القطاع الخاص في المشاريع المستقبلية ومنها مشروع التسلسل الجيني والتي تحتاج إلى دراسة متعمقة لتفعيلها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
نظام جديد يحظر على غير الأردني ممارسة مهنة المعالجة التنفسية
كوثر صوالحة اشترطت وزارة الصحة لممارسة «مهنة المعالج التنفسي» أن يكون أردني الجنسية أو حاصلا على البطاقة التعريفية لأبناء الأردنيات، فيما يمنح غير الأردني الحاصل على المؤهل العلمي من داخل المملكة والمستوفي الشروط المنصوص عليها في تصريح مزاولة المهنة للعمل خارجها . وتأتي هذه التعليمات الجديدة بعد نفاذ نظام «ممارسة مهنة المعالجة التنفسية» والصادر بمقتضى قانون الصحة العامة رقم (47) لسنة 2008.. وعرف النظام الجديد «مهنة المعالج التنفسي» التخصص الذي يعنى بأمراض الجهاز القلبي الرئوي واضطرابات النوم» وما يتعلق به من التقييم والرعاية وتقديم المشورة والتأهيل و الوقاية. واعتمد النظام احتساب الخبرات العملية من المستشفيات الأردنية فقط، وفي حال كانت الخبرة من خارج المملكة يجب أن تكون من مستشفيات معتمدة لدى جهة رسمية في تلك الدولة، وأن تصدق حسب الأصول ويتم اعتماد الخبرات من قبل اللجنة المختصة المشكلة لإنفاذ النظام الجديد بعد دراستها. و حظرت التعليمات الجديدة ممارسة المهنة دون الحصول على ترخيص أو « إجراء المعالجة التنفسية للمرضى ما لم يكن هنالك طلب رسمي موقع ومختوم من قبل طبيب الاختصاص المشرف على الحالة، كما حظرت كتابة التقارير الطبية أو الوصفات الطبية أو إصدارها بأي صورة من الصور، أو طلب صور شعاعية أو فحوصات مخبرية ، أو حقن أي مادة أو دواء في الجلد أو العضل أو الوريد باستثناء فحص غازات الدم، أو القيام بإجراء فحص دراسة النوم، ما لم يكن هنالك طلب رسمي موقع ومختوم من قبل طبيب اختصاصي في الأمراض الصدرية. كما حظرت التعليمات الجديدة على مساعد المعالج التنفسي تقديم أي معالجة تنفسية إلا بإشراف مباشر من المعالج التنفسي المرخص. وشكل وزير الصحة الدكتور فراس الهواري لجنة ترخيص مهنة المعالجة التنفسية برئاسة رئيس قسم ترخيص المهن الصحية في الوزارة وطبيب اختصاصي أمراض صدرية من الوزارة يسميه الوزير وطبيب اختصاصي أمراض صدرية مندوبا عن الخدمات الطبية الملكية وعضو هيئة تدريسية في برنامج المعالجة التنفسية من إحدى الجامعات الحكومية أو الخاصة التي تدرس المهنة، إضافة إلى عضو من ذوي الخبرة والاختصاص يسميه الوزير للمدة التي يراها مناسبة. وحدد النظام إلغاء رخصة مزاولة المهنة بقرار من الوزير بناء على تنسيب الأمين العام في حال ثبوت أن الترخيص أعطي بناء على بيانات غير صحيحة، وإذا فقد المزاول أي شرط من شروط ترخيص مزاولة المهنة. واشترط النظام فيمن يرخص له بممارسة مهنة المعالجة التنفسية أن يكون حاصلا على الدرجة الجامعية الأولى (البكالوريوس) كحد أدنى في تخصص المعالجة التنفسية. وفي حال الحصول على الشهادة من جامعة غير أردنية معترف بها أن يكون حاصلا على الدرجة الجامعية الأولى (البكالوريوس) ولديه خبرة عملية لمدة سنة واحدة في مجال المعالجة التنفسية من داخل المملكة، أو حاصلا على الدرجة الجامعية الثانية (الماجستير) في تخصص المعالجة التنفسية، أو كان على مقاعد الدراسة في هذه الدرجة قبل صدور أحكام هذا النظام بعد الحصول على الشهادة الجامعية الأولى في أي من المهن الصحية المدرجة في القانون. أو أن يكون حاصلا على الدرجة الجامعية الأولى (البكالوريوس) أو الدبلوم الشامل أو ما يعادلها في أي من المهن الصحية المدرجة في القانون من غير المعالجة التنفسية ولديه خبرة عملية بعد الحصول على البكالوريوس أو الدبلوم الشامل في مجال المعالجة التنفسية لمدة لا تقل عن ( 5) سنوات قبل صدور أحكام هذا النظام. كما منح النظام من يحمل الدرجة الجامعية الأولى في تخصص العلوم الحياتية او الكيمياء ممارسة مهنة المعالج التنفسي ولديه خبرة عملية في مجال المعالجة التنفسية لمدة لا تقل عن (5) سنوات بعد الحصول على الدرجة الجامعية الأولى قبل صدور أحكام هذا النظام أو أن يكون عضو هيئة تدريسية في برنامج المعالجة التنفسية في إحدى الجامعات الأردنية التي تدرس هذا التخصص، وحاصلا على الدرجة الجامعية الثالثة (الدكتوراة) في أي من المهن الصحية على أن لا تقل مدة التدريس في تخصص المعالجة التنفسية عن سنة واحدة بعد الحصول على شهادة (الدكتوراة) قبل صدور أحكام هذا النظام. واشترط النظام لترخيص مساعد معالج تنفسي أن يكون حاصلا على شهادة الدبلوم الشامل في المعالجة التنفسية، أو ما يعادلها من معهد أو كلية معترف بها، ولا تقل مدة الدراسة في أي منهما عن سنتين بعد الحصول على شهادة الثانوية العامة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 أيام
- سواليف احمد الزعبي
البيت الأبيض يكشف عن إصابة ترامب بحالة مزمنة في الأوردة
#سواليف أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد #ترامب مصاب بحالة مزمنة في #الأوردة، بعد التساؤلات حول طبيعة 'أثر #الكدمة' على يده، والتورم في ساقيه. وذكر طبيب البيت الأبيض أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، يعاني من ' #قصور_وريدي مزمن' (Chronic Venous Insufficiency)، وهي حالة تحدث عندما تعجز أوردة الساقين عن ضخ الدم بشكل كاف نحو القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأطراف. وجاء هذا الإعلان على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بداية إيجاز صحفي روتيني وذلك بعد تداول صور للرئيس تظهر ساقيه متورمتين خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية، إضافة إلى كدمات على يده كانت مغطاة بالمكياج. وقالت ليفيت: 'أعلم أن العديد من وسائل الإعلام كانت تتكهن بشأن الكدمات على يد الرئيس وكذلك التورم في ساقيه، ولهذا، وفي إطار الشفافية، طلب الرئيس أن أشارككم اليوم مذكرة من طبيبه توضّح حالته الصحية'. وأضافت أن الكدمات في يديه 'تتوافق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحة المتكررة، إضافة إلى استخدامه للأسبرين كجزء من بروتوكول وقائي للقلب'. وقد أرفق البيت الأبيض لاحقا مذكرة أكثر تفصيلا صادرة عن طبيب الرئيس. وقالت المؤرخة الرئاسية والأستاذة بجامعة فيرجينيا، باربرا بيري، إن هذا الإعلان يمثّل 'تحولا مفاجئا' في نهج إدارة ترامب. وأثنت على ما وصفته بالشفافية، لكنها حذّرت من أن 'ثقة الناس تعتمد على تصديق ما يُقال لهم'، مضيفة: 'هل لدينا صورة كاملة؟ لا نعلم. نعرف فقط ما قيل لنا، وعلينا أن نفترض صحته'. وخلال حملته الانتخابية، كثيرًا ما تفاخر ترامب بلياقته البدنية وقدرته على التحمل، ساعيًا إلى التمايز عن بايدن. وخلال فترة ولايته، واصل اتهام خصمه الديمقراطي وفريقه بالتستر على تراجع قدراته العقلية، بل أطلق حلفاؤه في الكونغرس تحقيقًا بشأن ما إذا كان مستشارو بايدن يخفون حقائق تتعلق بصحته. غير أن ترامب نفسه لم يكن مثالًا للشفافية. فحين أصيب بفيروس كورونا في خريف عام 2020، امتنعت إدارته عن نشر تفاصيل دقيقة بشأن حالته الصحية أو طبيعة العلاج الذي تلقاه. كما سعى طبيبه آنذاك، شون كونلي، إلى التقليل من خطورة حالته. ولم يُكشف حجم تدهور وضعه الصحي إلا بعد أشهر، من خلال كتاب أصدره كبير موظفي البيت الأبيض آنذاك مارك ميدوز، وتحقيق أجرته صحيفة 'نيويورك تايمز'. وإذا ما استكمل ترامب ولايته المقبلة، فسيبلغ 82 عاما عند نهايتها، ما سيجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد، متفوقا على بايدن بعدة أشهر. وحتى بعد نجاته من محاولة اغتيال في يوليو 2024، لم تصدر الحملة سوى القليل من المعلومات عن تعافيه أو أي تداعيات صحية مستمرة.

سرايا الإخبارية
منذ 4 أيام
- سرايا الإخبارية
البيت الأبيض يعلن عن إصابة ترامب بهذا المرض
سرايا - أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب مصاب بحالة مزمنة في الأوردة، بعد التساؤلات حول طبيعة "أثر الكدمة" على يده، والتورم في ساقيه. وذكر طبيب البيت الأبيض أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، يعاني من "قصور وريدي مزمن" (Chronic Venous Insufficiency)، وهي حالة تحدث عندما تعجز أوردة الساقين عن ضخ الدم بشكل كاف نحو القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأطراف. وجاء هذا الإعلان على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بداية إيجاز صحفي روتيني وذلك بعد تداول صور للرئيس تظهر ساقيه متورمتين خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية، إضافة إلى كدمات على يده كانت مغطاة بالمكياج. وقالت ليفيت: "أعلم أن العديد من وسائل الإعلام كانت تتكهن بشأن الكدمات على يد الرئيس وكذلك التورم في ساقيه، ولهذا، وفي إطار الشفافية، طلب الرئيس أن أشارككم اليوم مذكرة من طبيبه توضّح حالته الصحية". وأضافت أن الكدمات في يديه "تتوافق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحة المتكررة، إضافة إلى استخدامه للأسبرين كجزء من بروتوكول وقائي للقلب". وقد أرفق البيت الأبيض لاحقا مذكرة أكثر تفصيلا صادرة عن طبيب الرئيس. وقالت المؤرخة الرئاسية والأستاذة بجامعة فيرجينيا، باربرا بيري، إن هذا الإعلان يمثّل "تحولا مفاجئا" في نهج إدارة ترامب. وأثنت على ما وصفته بالشفافية، لكنها حذّرت من أن "ثقة الناس تعتمد على تصديق ما يُقال لهم"، مضيفة: "هل لدينا صورة كاملة؟ لا نعلم. نعرف فقط ما قيل لنا، وعلينا أن نفترض صحته". وخلال حملته الانتخابية، كثيرًا ما تفاخر ترامب بلياقته البدنية وقدرته على التحمل، ساعيًا إلى التمايز عن بايدن. وخلال فترة ولايته، واصل اتهام خصمه الديمقراطي وفريقه بالتستر على تراجع قدراته العقلية، بل أطلق حلفاؤه في الكونغرس تحقيقًا بشأن ما إذا كان مستشارو بايدن يخفون حقائق تتعلق بصحته. غير أن ترامب نفسه لم يكن مثالًا للشفافية. فحين أصيب بفيروس كورونا في خريف عام 2020، امتنعت إدارته عن نشر تفاصيل دقيقة بشأن حالته الصحية أو طبيعة العلاج الذي تلقاه. كما سعى طبيبه آنذاك، شون كونلي، إلى التقليل من خطورة حالته. ولم يُكشف حجم تدهور وضعه الصحي إلا بعد أشهر، من خلال كتاب أصدره كبير موظفي البيت الأبيض آنذاك مارك ميدوز، وتحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز". وإذا ما استكمل ترامب ولايته المقبلة، فسيبلغ 82 عاما عند نهايتها، ما سيجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد، متفوقا على بايدن بعدة أشهر. وحتى بعد نجاته من محاولة اغتيال في يوليو 2024، لم تصدر الحملة سوى القليل من المعلومات عن تعافيه أو أي تداعيات صحية مستمرة.