وزير خارجية إيران يدين تصريحات ترامب تجاه خامنئي ويصفها بالمهينة
دان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، التصريحات "المهينة وغير المقبولة" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي زعم فيها أنه أنقذ المرشد الأعلى آيه الله علي خامنئي من "موت قبيح ومخز".
وكتب عراقجي على حسابه على منصة إكس: "إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانبا نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى في إيران، آية الله العظمى الخامنئي، وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين".وأضاف: "الشعب الإيراني العظيم والقوي الذي أظهر للعالم أنه لم يكن أمام النظام الإسرائيلي خيار سوى اللجوء إلى +بابا+ لتجنب أن يسوى بالأرض بصواريخنا، لا يتقبل التهديدات والإهانات".وتابع عراقجي: "حسن النية يولد حسن النية والاحترام يولد الاحترام".وفي رسالة مطولة ولاذعة على منصته "تروث سوشال"، انتقد الرئيس الأميركي طهران السبت، لادعائها النصر في الحرب مع إسرائيل التي استمرت 12 يوما، معلنا أنه سيوقف جميع الجهود لرفع العقوبات عنها.كما اتهم ترامب المرشد الأعلى الإيراني بنكران الجميل لتقليله من شأن الضربات الأمريكية التي استهدفت المواقع النووية لبلاده ولقوله إن إيران هزمت إسرائيل ووجهت لواشنطن "صفعة قاسية".وقال ترامب: "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمربكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته"، معتبرا أنه أنقده من "موت قبيح ومخز".وانضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران في 13 يونيو، حيث قصفت ثلاث منشآت نووية بهدف معلن هو منع طهران من امتلاك قنبلة نووية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكنانة
منذ 18 دقائق
- الكنانة
نقيب المعلمين يعلن ضخ دماء جديدة وتصعيد الشباب فى منظومة العمل النقابي
كتب السيد عبود أكد خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، أن الفترة القادمة تحمل خطة تطوير شاملة لخدمات المعلمين على مستوى الجمهورية، نركز من خلالها على ضخ دماء جديدة فى العمل النقابي للمعلمين، واتاحة الفرصة لشباب المعلمين لاتخاذ مواقع قيادية فى منظومة العمل النقابي، وفتح المجال لكل الجهود الساعية لخدمة المعلمين حاملى مشاعل الفكر والتنوير وتربية أبنائنا وتعليمهم قيم الولاء والانتماء لمصرنا الغالية، قائلا : ننطلق اليوم نحو آفاق أرحب من العمل والإنـجـاز ، واضعين نُصب أعيننا ما استهدفناه معًا من تطوير وتفعيل لدور النقابة، وضرورة تصعيد الشباب لتولى مقاعد المسئولية فى منظومة العمل التقابي التى تشمل 53 فرعية و 320 لجنة نقابية على مستوى الجمهورية . جاء ذلك خلال اجتماع هيئة مكتب النقابة العامة برئاسة خلف الزناتي نقيب المعلمين ، مع هيئات مكاتب النقابات الفرعية على مستوى الجمهورية ، الذى عقد اليوم بمقر النقابة العامة للمهن التعليمية بالقاهرة، بحضور أحمد الشربيني، ومحمد عبد الله ، وكيلا النقابة العامة ، وياسر عرفات الأمين العام للنقابة ، وسيد على، الأمين المساعد، وجميع أعضاء هيئة مكتب النقابة العامة للمهن التعليمية. وأوضح نقيب المعلمين أن الفترة الماضية شهدت زيادة الميزة التأمينية من 13 ألف جنيه ، إلى 50 ألف جنيه حاليا ، وزيادة مخصصات القرض الحسن ، والإعانات المرضية، قائلا خلال كلمته لأعضاء الفرعيات : إنني أثق في قدراتكم ، وأرى أيضًا طاقات جديدة من الشباب تريد خدمة المعلمين من خلال العمل النقابي ، تتمنى أن تنخرط معكم وتخدم قضايا المعلمين ، وأتمنى من كل قلبي أن تحتضنوا شباب النقابيين من المعلمين، وأن يحظوا بدعمكم ، لتوسيع الصف وتعزيز البناء . وشدد نقيب المعلمين ، فى كلمته، على أن المسؤولية لا تحتمل الإقصاء ، والنجاح لا يولد من العزلة ، ولكن بفتح أبواب العمل النقابي لاستيعاب كل الطاقات خاصة من الشباب. ووجه الزناتي التحية لجميع الحضور من النقابيين الذين أفنوا حياتهم فى خدمة المعلمين ، قائلا : أحييكم جميعًا بتحية يملؤها الاعتزاز والتقدير ، خاصة اننا نعيش هذه الأيام مناسبتين من أعظم المناسبات، الأولى ذكري هجرة النبى الأمين سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ، والثانية ذكرى ثورة 30 يونيو ، التى ثار فيها الشعب على الجماعة الإرهابية وفكر الإقصاد، ومنح الشعب ثقته فى الرئيس عبد الفتاح السيسي لقيادة سفينة الوطن نحو الاستقرار والأمان، وهو مانعيشه حاليا، من وحدة المصريين تحت راية الوطن ، وبهذه المناسبة اتوجه ب التهنئة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصرى العظيم ، بمناسبة الذكرى الخالدة لثورة 30 يونيو، ونجدد العهد بالعمل والاجتهاد فى سبيل رفعة وطننا الغالى، وتحقيق مزيد من النجاح والتنمية والازدهار.


الكنانة
منذ 18 دقائق
- الكنانة
حادث الطريق الإقليمي جريمة إهمال لا يجب أن تمر
بقلم: محمود سعيد برغش ما حدث أمس على الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية لم يكن مجرد حادث مروري عابر، بل هو فاجعة إنسانية بكل المقاييس، تُجسد بوضوح حجم الإهمال القاتل في ملف الطرق والبنية التحتية بمصر، وتُظهر – مرة أخرى – أن أرواح البسطاء لا تزال تُزهق دون أن يتحرك ضمير المسؤولين. حادث تصادم مروع بين ميكروباص يحمل عمال وردية في طريقهم إلى مدينة السادات، وشاحنة نقل ضخمة، أسفر عن وفاة 17 مواطنًا على الأقل وإصابة آخرين. الحادث وقع على طريق معروف بسوء حالته وافتقاده لأدنى شروط الأمان والسلامة، ما يجعله 'فخ موت' مفتوحًا في وجه كل من يسلكه. من المسؤول؟ هل سنكتفي هذه المرة – كما في كل مرة – ببيان مقتضب من وزارة الصحة أو الداخلية؟ أين دور وزارة النقل؟ أين الرقابة على الشاحنات الثقيلة؟ أين تطوير البنية التحتية؟ بل الأهم: أين المحاسبة؟ هذه ليست المرة الأولى الطريق الإقليمي سجل عشرات الحوادث في السنوات الأخيرة، دون تدخل حقيقي، وكأن الضحايا مجرد أرقام. الإهمال لا يتجدد، بل يتراكم، حتى تحوّل إلى نظام خفيّ يُهدر الأرواح ويمضي دون مساءلة. ماذا نطالب؟ تحقيق فوري ومستقل في أسباب الحادث. نشر نتائج التحقيق على الرأي العام. محاسبة كل مسؤول عن التقصير، مهما كان موقعه. تطوير شامل للطريق الإقليمي وفرض رقابة مرورية صارمة. تعويض عاجل وعادل لأسر الضحايا. إننا أمام كارثة كان يمكن تفاديها، لكننا نعيش في واقع يغيب فيه التخطيط ويغيب معه الضمير. ما حدث بالأمس لا يجب أن يُنسى، ولا أن يُمرر كخبر في نشرة، بل يجب أن يكون بداية لمواجهة حقيقية مع الإهمال المزمن. رحم الله من رحلوا، وألهم ذويهم الصبر. لكن الرحمة وحدها لا تكفي… فـ'القصاص العادل' يبدأ من محاسبة المسؤول الحقيقي عن هذا الدم الذي سال على الأسفلت.


أخبار اليوم المصرية
منذ 23 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
بعد مطالبة ترامب بجائزة نوبل للسلام.. العالم يتساءل: «هل يستحقها من يهدد بالحرب»؟
رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صوته مطالبًا ب جائزة نوبل للسلام في ذات الوقت الذي تتصاعد فيه ألسنة اللهب في الشرق الأوسط بسبب تصريحاته النارية، وقصفه وتهديده الأخير لإيران، ليقف العالم مذهولًا أمام سؤال يتردد هنا وهناك حول.. «هل يمنح العالم وسام السلام لرئيس يتقن صناعة الأزمات؟، وهل يُكافأ من يُهدد بالحرب على طاولات الجوائز العالمية؟؟»... ترامب يهاجم ويطلب جائزة سلام بعد يومين فقط من إصدار أوامره بإسقاط قنابل خارقة للتحصينات على أهداف منشآت إيرانية، خرج ترامب إلى الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، ليُطلق قنبلة من نوعٍ آخر، قنبلة.. لفظية، مُوجهًا انتقادات قاسية لكل من إيران وإسرائيل بسبب تبادل الهجمات بينهما رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي زعم أنه فرضه شخصيًا، وقال للصحفيين ساخرًا: "أنا غير سعيد بما فعلته إسرائيل وإيران". ووفقًا لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أسلوب ترامب الصاخب بات "عدوى سياسية" داخل الولايات المتحدة. فقد امتلأت جلسات الاستماع في الكونجرس مؤخرًا بألفاظ نابية من نواب جمهوريين وديمقراطيين على السواء، مقتدين برئيس يُجاهر علنًا بأن التحقيقات ضده "هراء". اقرأ أيضًا| تداعيات الضربة الأمريكية لإيران.. هل أشعل قرار ترامب فتيل الحرب النووية؟ جائزة نوبل على أنقاض إيران؟ لم تمنع الضربة الأمريكية على إيران، ترامب من مواصلة حملته لنيل جائزة نوبل للسلام ، الحلم الذي يطارده منذ فوز باراك أوباما بها عام 2009، بينما يقودون حلفاؤه الجمهوريون حملة ترشيح مكثفة، بدءًا من تشارلي كيرك، إلى السيناتور كاتي بريت التي قالت: "لاشك إن ترامب سوف ينال جائزة نوبل للسلام". واللافت أن أحد النواب الجمهوريين كتب للجنة نوبل يرشّح ترامب تقديرًا لـ"دوره التاريخي" في إنهاء الحرب بين إسرائيل و إيران ، رغم أن التصعيد لم ينتهِ بعد. آنذاك. ورغم ترشيحات باكستان وأوكرانيا لترامب في الأسابيع الأخيرة، سحب الطرفان دعمهما سريعًا، حيث أعلن النائب الأوكراني، عن أنه "فقد ثقته بترامب كصانع سلام"، فيما أدانت باكستان "تصعيد العنف غير المسبوق" بعد ضرب إيران ، لكن باكستان خرجت ورشحت ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام. "اعترافًا بتدخله الدبلوماسي الحاسم وقيادته المحورية".. #باكستان تُرشح #ترمب لنيل جائزة #نوبل للسلام، والرئيس الأميركي ينسب إلى نفسه الفضل في حل نزاعات دولية عديدة @AnaAlarabytv — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) June 21, 2025 الإطراء طريقه المفضل للقلوب.. وللناتو يعلم المقرّبون من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقطة ضعفه، وهي «الإطراء»، فبدلاً من الدبلوماسية المعقدة، لجأ العديد من المسؤولين، من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، إلى تمجيده بأوصاف ملحمية، حتى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» مارك روته بعث له برسالة نصيّة قائلاً لترامب: "إنك حققت ما لم يحققه أحد منذ عقود". وفي لقائهما بلاهاي، قال روته إن ترامب يتحدث "بلغة الأب الحازم"، وهو الوصف الذي رد عليه ترامب مازحًا: "أعتقد أنه يحبني". خلال خطاب ناري، أبدى ترامب رغبته في تغيير اسم وزارة الدفاع الأمريكية، إلى "وزارة الحرب"، قائلاً إن الاسم الحالي مجرد "مظهر سياسي صحيح"، وجاء هذا بعد أن أظهرت استطلاعات غالوب تراجع شعبيته إلى 40%، قبيل هجومه على إيران. ثم خرج ليقول عن تلك الغارة: "أنا ونتنياهو مررنا على الجحيم مع بعضنا البعض"، ولم يكتفِ بذلك، بل طالب بإلغاء محاكمة نتنياهو فورًا، وهدد بالتدخل في القضاء الإسرائيلي. حرب على الجميع.. «من إيران إلى الكونجرس» رغم الانشغال بجبهة إيران، وجد ترامب وقتًا لمهاجمة خصومه في الداخل الأمريكي، وهم: ألكسندريا أوكاسيو كورتيز حيث وصفها بأنها "غبية"، وقال عن النائبة كروكيت إنها بـ "معدل ذكاء منخفض جدًا"، وفي خضم كل هذا، لم ينس أن يذكّر الجميع بتفوقه في "الاختبار الإدراكي". ووسط جدلٍ متصاعد حول نتائج الهجوم الأمريكي على إيران، واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده أن منشآت التخصيب النووي الإيرانية "دُمرت بالكامل"، مدعيًا ذلك في أكثر من مناسبة خلال الأيام الثلاثة الماضية. ورغم أن فريقه كرر الرواية ذاتها – حيث قال نائبه جي دي فانس: "لقد قضينا على البرنامج النووي الإيراني"، وصرّحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: "تم تدمير المواقع بالكامل" – إلا أن الحقائق على الأرض تحكي قصة مغايرة تمامًا. حيث تشير التقديرات الأولية من وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية إلى أن الضربات الجوية، رغم قوتها، فشلت في تدمير المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وبدلاً من القضاء عليه، فإنها قد تؤخّر تطوير السلاح النووي الإيراني لأشهر فقط، ما يتفق مع تحذيرات خبراء عسكريين كانوا أكدوا سابقًا أن الحسم يتطلب تدخلاً بريًا وليس مجرد غارات جوية. اقرأ أيضًا| بعد الضربة الأمريكية لإيران.. هل تبدأ الأخيرة في تحويل اليورانيوم إلى سلاح نووي؟ ترامب يقارن قصف إيران بهيروشيما رغم المعطيات الاستخباراتية الأمريكية الدقيقة، كرر ترامب مزاعمه حول "إبادة" البرنامج الإيراني خلال مؤتمر صحفي بحلف الناتو، مؤكدًا أن المواقع "تم تفجيرها بالكامل"، ومُشبّهًا العملية بالقصف الذري لهيروشيما وناجازاكي، أما وسائل الإعلام التي نشرت التقييمات الاستخباراتية – ومنها CNN ونيويورك تايمز – فوصمها ترامب وحلفاؤه بأوصاف مثل "حثالة" و"مريضة"، متهمًا إياها بتقليل شأن "بطولة" طياري قاذفات بي-2. فيما عقد وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث مؤتمرًا صحفيًا الخميس خصصه لانتقاد الصحفيين، وقال غاضبًا: "نجاح ترامب في إيران أعظم من يوم إنزال النورماندي"، واصفًا العملية بأنها "الأعقد والأكثر سرية في تاريخ أمريكا العسكري". وعندما طرحت جينيفر جريفين من فوكس نيوز سؤالًا محوريًا عن ما إذا تم نقل يورانيوم عالي التخصيب خلال الهجوم، رفض هيجسيث الإجابة، وهاجمها قائلًا: "أنتِ الأسوأ... دائمًا تُحرّفين الحقائق". وفي ذات السياق، أثار الهجوم الأمريكي على إيران قلق الأجهزة الأمنية، حيث حذّرت وزارة الأمن الداخلي من تصاعد التهديدات داخل الولايات المتحدة، وأعاد مكتب التحقيقات الفيدرالي توزيع موظفي مكافحة الإرهاب، بعد أن كانوا نُقلوا مؤقتًا لملف الهجرة، وعندما سُئل ترامب عن إمكانية وجود "خلايا إيرانية نائمة" داخل الولايات المتحدة، رد ساخرًا: "بايدن سمح بدخولهم... دول خلايا خارقة"، قبل أن يستخف بخطورة الموقف متحدثًا عن "عواصف رعدية قوية". وكما يُكرّر ترامب عبارة "قضينا على النووي الإيراني"، يكرر هو وحلفاؤه وعدهم بعدم خفض ميزانية الرعاية الصحية "ميديكيد"، رغم أن مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أقره مجلس النواب يخالف ذلك تمامًا، فقد صرح رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون: "لن نخفض ميديكيد"، وأيده وزير الصحة الأمريكي، روبرت إف. كينيدي الابن، فيما قال ترامب: "ميديكيد كما هو، لم يتغير". لكن الواقع، بحسب تقرير مكتب الميزانية في الكونجرس ( وهي جهة محايدة)، يُشير إلى خفض بقيمة 793 مليار دولار في إنفاق ميديكيد (أكبر مصدر لتمويل الخدمات الطبية والمتعلقة بالصحة للأشخاص ذوي الدخل المنخفض في الولايات المتحدة) على مدى عشر سنوات، ما يعني فقدان 10.3 مليون أمريكي لتغطيتهم الصحية، ومع غياب التمديد لاعتمادات "أوباما كير"، قد يصل العدد إلى 16 مليون شخص سيفقدون التأمين الصحي. وبين حملات القصف، والشتائم السياسية، يضع ترامب، العالم أمام مفارقة محيرة، «هل تُكافئ أوسلو من يفتح جبهات مشتعلة بوسام السلام؟». 🇺🇲 🔴غير عادي ترامب يعلن الآن ترشيحه لجائزة نوبل للسلام (قدمها عضو في الكونجرس) لتوسطه في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. — الصين بالعربية (@mog_china) June 24, 2025