logo
القاهرة الإخبارية: الاحتلال ينسف عددا من المنازل وسط مدينة خان يونس

القاهرة الإخبارية: الاحتلال ينسف عددا من المنازل وسط مدينة خان يونس

الدستورمنذ 4 أيام
أكد إعلام فلسطيني، أن الاحتلال نسف عددا من المنازل وسط مدينة خان يونس جنوبي القطاع، وفق عاجل أفادت به القاهرة الإخبارية.
كما نقل إعلام فلسطيني، أن مسيرة إسرائيلية أطلقت النار عشوائيا شرقي مدينة غزة.
فيما دعت مستشفى شهداء الأقصى، إلى تدخل دولي لتزويد مستشفيات غزة بوحدات دم لإنقاذ المصابين، مضيفة: "أكثر من 600 ألف طفل في غزة حياتهم مهددة بسبب سوء التغذية".
ومن جانبها، ناشدت وزارة الصحة في غزة، المجتمع الدولي توفير كميات الوقود اللازمة لتشغيل مولدات الكهرباء بالمستشفيات وسيارة الإسعاف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل استسلام حماس نهاية حقبة ....ام بداية تصفية للقضية؟.
هل استسلام حماس نهاية حقبة ....ام بداية تصفية للقضية؟.

معا الاخبارية

timeمنذ 21 ساعات

  • معا الاخبارية

هل استسلام حماس نهاية حقبة ....ام بداية تصفية للقضية؟.

سيناريو استسلام حركة حماس حتى اللحظة يبدو مستبعدًا، ويظلّ سيناريو نظريًا، لكنه احتمال وارد وقابل للطرح سياسيًا، في خضمّ المذبحة والمجازر المستمرة التي تُرتكب بحقّ سكان قطاع غزة منذ أكثر من 21 شهرًا، والتي تُعدّ الأشد منذ عقود. فقطاع غزة يرزح تحت ضغط عسكري وحشي وحصار خانق، أدّى إلى سقوط أكثر من مئتي ألف فلسطيني بين شهيد وجريح. وفي حال أقدمت حركة حماس على الاستسلام ميدانيًا أو سياسيًا، رغم أن ذلك مستبعد، فإن هذا الحدث لن يُعدّ مجرد انهيار لحركة مقاومة، بل سيكون زلزالًا سياسيًا وأخلاقيًا يُطيح بمنظومة كاملة من الرموز والمفاهيم الوطنية التي رافقت الشعب الفلسطيني لعقود طويلة، وبشكل خاص حركة حماس، التي رفعت، لأكثر من 35 عامًا، شعار "المقاومة هي الحل"، وكان هذا الشعار العنوان الأبرز للتمسّك بخيار استنزاف الاحتلال ومواجهته، في زمنٍ طغى فيه الخنوع والانبطاح والتسويات والصفقات والتطبيع العربي. الاستسلام سيؤدي حتمًا إلى كسر العمود الفقري للمشروع الوطني الفلسطيني المقاوِم، وسيقضي على ما تبقى من الحالة الفلسطينية التي تحلم بتحرير الأراضي المحتلة وإقامة دولة فلسطينية. الاستسلام سيؤدي حتما الى كسر العمود الفقري للمشروع الوطني الفلسطيني المقاوم وسيقضي على ما تبقى من حالة فلسطينية تحلم بتحريرالاراضي المحتلة واقامة دولة فلسطينية باعتبار ورقة المقاومة هي الورقة الوحيدة المتبقة لدى الشعب الفلسطيني للضغط على اسرائيل والولايات المتحدة للتفاوض ونتزاع حقوق سياسية. إذ تُعتبر ورقة المقاومة هي الورقة الوحيدة المتبقية لدى الشعب الفلسطيني للضغط على إسرائيل والولايات المتحدة من أجل التفاوض وانتزاع حقوق سياسية. وسيُعدّ حدث استسلام حركة حماس تحولًا استراتيجيًا جذريًا في المواجهة الفلسطينية - الإسرائيلية، ومن المؤكد أن له انعكاسات رمزية وتاريخية، وتداعيات سياسية وأمنية وشعبية عميقة على المستويات الفلسطينية والإقليمية والدولية. وهو واقع رمزي مؤلم، ليس فقط لجمهورها، بل أيضًا للهوية النضالية الفلسطينية، إذ يُمثل تراجعًا كبيرًا في الخطاب المقاوم لصالح تيارات "براغماتية" تُعتبر استسلامية من وجهة نظر غالبية الشعب الفلسطيني. وستكون هذه لحظة فاصلة في تاريخ المشروع الوطني الفلسطيني، الذي يعاني أصلًا من انقسام جغرافي. فـانهيار القطب المقاوم المسلّح للاحتلال لن يؤدي إلى إعادة بناء المشروع الوطني، كما يعتقد البعض، بل إلى دفن ما تبقى منه، خاصة إذا تم ذلك تحت شروط استسلامية مقابل وعود وهمية بإقامة دولة فلسطينية فقدت كل المعايير القانونية والسياسية على أرضٍ قُطّعت أوصالها بمئات المستوطنات والطرق الالتفافية وما يقارب مليون مستوطن... إلخ. حركة حماس، التي تُعد منذ عام 1987 حجر الأساس في تيار المقاومة المسلحة الإسلامية، والمنافس الأشد شراسة لحركة فتح، والنموذج الأكثر ثباتًا في المواجهة المسلحة ضد الاحتلال الإسرائيلي، إذا ما أقدمت على الاستسلام، فسيُعدّ ذلك نهاية مرحلة محورية في التاريخ الفلسطيني، هي مرحلة "المقاومة والتحرير"، وتحولًا نحو مسار تفاوضي عقيم لا يشكل سوى غطاء لاستكمال ما تبقى من المشروع الاستيطاني الصهيوني على الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في القدس والضفة الغربية. وسيترك ذلك انعكاسات سلبية على فصائل مقاومة أخرى، مثل حركة الجهاد الإسلامي، والجبهة الشعبية، وكتائب شهداء الأقصى، وألوية صلاح الدين، وغيرها من حركات المقاومة، التي ستُواجه أزمة شرعية في الاستمرار بنهج مقاومة الاحتلال، لا سيما بعد أن تخلّت حركة فتح – التي تسيطر على مؤسسات السلطة الفلسطينية وتحظى بشرعية عربية ودولية من خلال منظمة التحرير منذ أكثر من نصف قرن – عن هذا النهج في ظل فقدانها للشرعية الشعبية. إن استسلام حماس، بوصفها المنافس الرئيسي لحركة فتح، سيقود بالضرورة إلى إعادة تقييم مفهومي "الصمود" و"المواجهة" في الوعي الفلسطيني العام. كما سيُعدّ هذا الاستسلام "الجائزة السياسية الكبرى" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته المتطرفة، ويدعم نظريته القائلة إن "القوة وحدها تجدي مع الفلسطينيين"، وسيعتبره نتنياهو "نصرًا مطلقًا" واضحًا وتاريخيًا، ومبررًا لمزيد من التهويد في القدس ومصادرة الأراضي الفلسطينية، وسيشجع القيادة السياسية الإسرائيلية على فرض واقع دائم في قطاع غزة بلا أفق سياسي، وترسيخ مشاريع الضم والاستيطان في الضفة الغربية. وكما أثبتت تجارب العديد من الشعوب التي ناضلت ضد الاحتلال في التاريخ، فإن انتهاء المقاومة المسلحة كأداة ضغط سيؤدي إلى تراجع مركزية القضية الفلسطينية مرة أخرى في السياسة الإقليمية والدولية. كما سيُشجع ما تبقى من الدول العربية على المضي نحو التطبيع مع الاحتلال، بعد زوال "الذريعة الأخلاقية" التي كانت تُبرر دعم مقاومة الشعب الفلسطيني. وعندها، سيكون من السهل طرح السؤال: "إذا كانت المقاومة قد استسلمت، فماذا بعد؟" كما حدث بعد توقيع اتفاقية المبادئ سيئة السمعة والصيت، "أوسلو". فاستسلام حركة حماس لإسرائيل وتسليم ما تبقّى لها من أسلحة بسيطة، لن يُفسّر على أنه مجرد نهاية لحركة مقاومة مسلّحة ضد الاحتلال، بل سيُعدّ تحوّلًا جذريًا في مشهد الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. بل أكثر من ذلك، سيكون بمثابة زلزال استراتيجي يفوق أثره نتائج جميع المواجهات الميدانية حتى الآن، ويمثّل بداية مرحلة صعبة لإعادة تقييم عقود طويلة من الكفاح من أجل الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني، بما في ذلك "حق تقرير المصير دون مقاومة مسلحة، وبناء دولة من دون أوراق ضغط".

28 شهيدًا بينهم أطفال ونساء فى غارات إسرائيلية على دير البلح وخان يونس
28 شهيدًا بينهم أطفال ونساء فى غارات إسرائيلية على دير البلح وخان يونس

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • الدستور

28 شهيدًا بينهم أطفال ونساء فى غارات إسرائيلية على دير البلح وخان يونس

أفاد مسئولون في مستشفى شهداء الأقصى، اليوم السبت، باستشهاد ما لا يقل عن 28 فلسطينيًا في قطاع غزة، بينهم أربعة أطفال، جراء الغارات الجوية الإسرائيلية. وأوضح المسئولون، في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس أن الأطفال الأربعة وامرأتين كانوا من بين 13 شخصًا على الأقل استشهدوا في دير البلح، وسط غزة، بعد أن قصفت الغارات الجوية الإسرائيلية المنطقة بدءًا من وقت متأخر من يوم الجمعة. واستشهد أربعة أشخاص آخرين في غارات جوية بالقرب من محطة وقود، و15 شخصًا آخرين في غارات جوية إسرائيلية على خان يونس، جنوب غزة، وفقًا لمستشفى ناصر. وفي وقت سابق اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان له أن قواته قصفت خلال الـ 48 ساعة الماضية ما يقرب من 250 هدفًا في قطاع غزة، بما في ذلك حسب زعمه، مسلحون، ومنشآت مفخخة، ومخازن أسلحة، ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، ومواقع قناصة، وأنفاق، ومواقع إضافية للبنية التحتية لحماس. أوضاع إنسانية تزداد تدهورًا ومنذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023، يعيش قطاع غزة أوضاعًا إنسانية مأساوية غير مسبوقة، وسط دمار واسع للبنية التحتية، وانهيار الخدمات الصحية، ونقص حاد في الغذاء والماء والوقود. وقد استشهد عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، في العمليات العسكرية الإسرائيلية المتواصلة، بينما تسببت الغارات الجوية والقصف المدفعي في نزوح أكثر من 1.8 مليون فلسطيني من منازلهم. وتُعاني المستشفيات من عجز شديد في الأدوية والمستلزمات الطبية، حيث تعمل القلة المتبقية من المرافق الصحية فوق طاقتها، وبدون كهرباء كافية أو دعم دولي فعال. وقد حذرت منظمات أممية، بينها أونروا ومنظمة الصحة العالمية، من اقتراب أوانتشار مجاعة، وسط صعوبات في إدخال المساعدات الإنسانية بسبب القيود الإسرائيلية المستمرة. وباتت المناطق الجنوبية، مثل خان يونس ورفح ودير البلح، التي كانت تُعد مناطق إيواء "آمنة"، اليوم هدفًا رئيسيًا للهجمات الجوية، ما فاقم من معاناة السكان وأجبر الآلاف على التنقل مرارًا بحثًا عن مأوى. ورغم ضغوط المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار وإدخال مساعدات عاجلة، لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، وسط تعثر المفاوضات وتضاؤل فرص التوصل إلى هدنة دائمة بسبب التعنت الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store