
حفل أسطوري كلف 50 مليون دولار .. شاهدوا الصور الأولى لحفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز
نشرت الصحفية الأميركية لورين سانشيز أول صورة رسمية من حفل زفافها إلى الملياردير جيف بيزوس ، كما قامت بتغيير اسمها على منصة "إنستغرام" إلى لورين سانشيز بيزوس.
وظهرت سانشيز في الصورة وهي تبتسم إلى جانب بيزوس في لحظة حميمية ساحرة، وأرفقتها بتعليق كتبت فيه "06/27/2025".
A post shared by Lauren Sánchez Bezos (@laurensanchezbezos)
ولم تكتفِ لورين بالصورة، بل غيّرت أيضًا اسم حسابها الرسمي إلى "لورين سانشيز بيزوس"، معلنة بذلك دخولها رسمياً حياة زوجية جديدة مع مؤسس شركة أمازون، البالغ من العمر 61 سنة.
View this post on Instagram
A post shared by LEBANESE WEDDINGS (@lebaneseweddings)
وقبل ساعات من التقاط هذه الصورة المنتظرة، رصدت عدسات المصورين لحظات استعداد العروسين لحفل الزفاف في مدينة البندقية الإيطالية.
وغادرت سانشيز، البالغة من العمر 55 عامًا، الفندق الفاخر "أمان" المطل على القناة الكبرى ، وهي تلوح وتبتسم وترسل القبلات للمتفرجين، في مشهد نال إعجاب المتابعين.
وتألقت بفستان بدلة بلون كريمي بأكمام قصيرة منسقة مع وشاح حريري يغطي رأسها لحمايتها من شمس الصيف الحارقة، إلى جانب نظارات شمسية أنيقة، في إطلالة جمعت بين البساطة والرقي.
وبعد نحو ساعتين، لحق بها بيزوس، 61 عامًا، مرتديًا بدلة سهرة سوداء كلاسيكية مع ربطة عنق على شكل فراشة وقميص أبيض، ليصعد إلى القارب ذاته في رحلة قصيرة عبر البحيرة إلى جزيرة سان جورجيو ماجوري، حيث أُقيمت مراسم تبادل الخواتم.
ووفق تقرير نشرته وكالة رويترز ، رافق مراسم الزفاف عزف وغناء ماتيو بوتشيلي، نجل مغني التينور الإيطالي العالمي أندريا بوتشيلي، مضفيًا أجواء رومانسية وأنيقة على الحدث.
كما شوهدت تحركات الزوجين وضيوفهما على متن "تاكسيات مائية" خاصة جابت قنوات البندقية، وسط أجواء احتفالية ضخمة وتنظيم دقيق، جسد فخامة الحدث الذي خُطط له بعناية.
وبلغت تكلفة احتفالات الزفاف، التي تستمر لثلاثة أيام، وفق تقارير صحفية، نحو 50 مليون دولار، في واحدة من أفخم المناسبات الاجتماعية لهذا العام.(فوشيا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
عظمة وفخامة.. «فاينانشيال تايمز» تحتفي بالمتحف المصري الكبير
في مشهد يجمع بين الفخامة المعمارية ورمزية القوة التاريخية، ينتصب تمثال ضخم من الجرانيت الأحمر لرمسيس الثاني داخل بهو المتحف المصري الكبير غرب القاهرة. ويقف "ملك الملوك" الفرعوني، بوزنه الذي يناهز 80 طناً، في قلب صرح حديث صمم بأسلوب معماري معاصر تحيطه واجهات من الألباستر المضيء عند الغروب، تعكس مزيجاً من الحداثة والجذور المصرية. وبهذة الكلمات الرائعة، وصفت مجلة فاينانشيال تايمز استعدادات الاحتفال الرسمي لافتتاح المتحف المصري الكبير الذي كان من المقرر أن يكون في الثالث من يوليو المقبل. متحف بحجم أمة يعد المتحف، الذي وصف بأنه الأكبر في العالم المخصص لحضارة واحدة، بمثابة تجربة جديدة في المتاحف المصرية، تقوم على التكنولوجيا الحديثة والتفاعل مع الزائر. بدأ العمل عليه منذ نحو عشرين عاماً، بتصميم من مكتب هينجان بنج الأيرلندي، وتنفيذه بواسطة شركة "حسن علام" المصرية. وتبلغ مساحته نحو 500 ألف متر مربع – أكبر من المتحف البريطاني أو متحف المتروبوليتان في نيويورك – بكلفة بلغت مليار دولار (تعادل 1.4 مليار اليوم)، بينها 750 مليون دولار كقروض ميسرة من اليابان. يضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، منها ما يقارب 5,600 قطعة من مقبرة توت عنخ آمون وحدها، وقد تم ترميم 57 ألف قطعة في مركز الترميم التابع للمتحف، الذي يضم 19 معملاً ويديره فريق كبير من علماء الآثار، أغلبهم من النساء. احتفاء بالهوية.. وتكريس للسلطة منذ تأسيسه، حمل المتحف أبعاداً سياسية إلى جانب قيمته التراثية. أعلن عن المشروع في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك عام 1992، ثم خضع لتطورات في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، الذي جعل منه رمزاً لاستعادة "الهيبة المصرية" داخلياً وخارجياً. تأجيل الافتتاح الرسمي رغم أن قاعات المتحف مفتوحة للزوار منذ أكتوبر الماضي، فقد تم تأجيل حفل الافتتاح الرسمي، المقرر له الأسبوع المقبل، بسبب تصاعد التوتر في الشرق الأوسط نتيجة الحرب بين إسرائيل وإيران. وتروي المعروضات في المتحف قصة مصر القديمة عبر أربعة عصور رئيسية وثلاثة محاور موضوعية: المجتمع، الملكية، والمعتقدات. المعروضات لا تكتفي بإبراز عظمة الملوك، بل تسلط الضوء على تطور الفن من التمثيل الرمزي إلى الواقعي، كما في تماثيل أمنحتب وأخناتون. وتشمل كنوزاً مثل كرسي الملكة حتب حرس، والتمائم، والمراكب الشمسية التي عُثر عليها بجوار هرم خوفو، والتي تُعد من أقدم وأضخم القطع الأثرية على الإطلاق. يطرح التقرير رؤية مزدوجة: فمن ناحية، يعد صرحاً ثقافياً مذهلاً يعيد لمصر موقعها في قلب الحضارة العالمية، لكنه من ناحية أخرى، يسلط الضوء على علاقة الثقافة بالسلطة. فالمتحف لا يروي فقط قصة الملوك، بل يستخدم كذلك كأداة لصياغة "شرعية معاصرة" مستندة إلى رموز الماضي.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
خاتم ألماس بقيمة 4 ملايين دولار وتفاصيل فستان زفاف لورين سانشيز الخالد (صور)
لأسابيع عدّة، شغلت أنباء زفاف لورين سانشيز وجيف بيزوس الأوساط الإعلامية ومواقع التواصل، في ظلّ توقّعات عالية لحفلٍ وُصف بالمذهل من حيث فخامته ونُخبة مدعوّيه وموقعه الساحر في البندقية. ورغم الكاميرات التي رصدت لحظة بلحظة وصول الشخصيات اللامعة ، أحاطت السرية بكافة تفاصيل الزفاف، حتى اللحظة التي نشرت فيها سانشيز صورتها مع زوجها بيزوس بالفستان الأبيض. View this post on Instagram A post shared by Lauren Sánchez Bezos (@laurensanchezbezos) هذا الترقّب بلغ ذروته في اللحظات الأخيرة قبيل بدء المراسم، حين توجهت الأنظار إلى سانشيز في انتظار الظهور المنتظر، مع العلم أنّه تمّ الكشف عن تفاصيل مجوهراتها التي أضافت إليها خاتماً ماسياً جديداً سرق الأضواء. إليك التفاصيل! خاتم ألماس جديد يُضاف الى مجوهرات لورين بيزوس في خضم الاحتفالات الفاخرة و الكلفة الخيالية لزفاف بيزوس ، أضافت لورين سانشيز لمسة لامعة جديدة إلى مجموعتها من المجوهرات، وذلك خلال مراسم زواجها من مؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس. وقد التُقطت صور سانشيز يوم الجمعة وهي تغادر فندق "أمان" الشهير، مرتديةً طقماً أنيقاً مؤلفاً من قطعتين باللون الكريمي، ونظارات شمسية سوداء، مع وشاح أنثوي يغطي رأسها، استعداداً لحفل الزفاف الذي ينتظره العالم. كشفت الصور المقرّبة عن خاتمين ماسيين ضخمين يزيّنان أصبعيها، أحدهما بتصميم قطع "الوسادة" (Cushion Ring) والآخر بحجر بيضوي ضخم. ووفقاً لزاك ستون، من دار مجوهرات "ستيف ستون"، فإن أحد الخاتمين يتضمن ماسة تزن نحو 20 قيراطاً، مرصعة على حلقة من البلاتين المصقول، ويُقدّر سعره بـ4 ملايين دولار أميركي، أي أكثر بكثير من خاتم الخطوبة الوردي الذي قدّمه لها بيزوس في عام 2023 والذي بلغت قيمته 2.5 مليوني دولار. وما لفت الأنظار أيضاً كان سواراً ذهبيّاً ترتديه سانشيز، يحمل الأحرف الأولى من اسمها الجديد بعد الزواج: LB، في إشارة إلى تحولها المرتقب إلى لورين بيزوس. فستان لورين سانشيز بيزوس لإطلالة عرائسية خالدة ارتدت بيزوس فستان زفاف مبهراً من تصميم دار "دولتشي أند غابانا" (Dolce & Gabbana)، استغرق تنفيذه نحو 18 شهراً، واحتاج إلى ما يقارب 900 ساعة من العمل اليدوي داخل مشاغل الدار. جاء الفستان كتحفة فنية مشغولة من الدانتيل الإيطالي المطرّز يدوياً، تميّز بياقة عالية وأكمام طويلة وبجزء علوي مشدود بنمط الـ"كورسيه"، انساب نحو تنورة ضيقة بقصة حورية البحر تنتهي بذيل طويل ساحر. ومن أبرز تفاصيل الفستان، 180 زرّاً مغطّاة بالشيفون الحريري امتدّت من العنق حتى أسفل الذيل، في مشهد يعكس الدقّة والحرفية العالية. ونسّقت سانشيز إطلالتها مع طرحة مزينة بالدانتيل، وأقراط فاخرة من مجموعة المجوهرات الراقية من "دولتشي أند غابانا" (Dolce & Gabbana). استوحت سانشيز إطلالتها العرائسية هذه من فستان النجمة العالمية صوفيا لورين في فيلم (Houseboat) عام 1958، ما أضفى عليه نفحة من الكلاسيكية الإيطالية الراقية، ممزوجة بإحساس شخصي عميق. وقد صرّحت العروس بأن تصميم الفستان تطوّر مع الوقت من طابع بسيط، عصري وجريء إلى أسلوب يعكس اللحظة، في إشارة إلى تحوّلها الداخلي وتأثّرها بتجربتها الفضائية الأخيرة مع (Blue Origin).


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
بالصور... مقتنيات الأميرة ديانا تكشف العديد من الأسرار
على الرغم من أن حياة الأميرة ديانا العامة استمرت لأقل من 16 عامًا، إلا أنها تركت وراءها إرثًا عاطفيًا وإنسانيًا نادرًا جعل كثيرين يسعون للاحتفاظ بأجزاء صغيرة من ذاكرتها، سواء كانت بطاقة تهنئة، أو قطعة ملابس، أو رسالة شخصية. وفي مزاد يُقام هذا الأسبوع، تُعرض مجموعة فريدة من مقتنيات "ليدي ديانا"، تتضمن حقيبة اليد الشهيرة "ليدي ديور"، إلى جانب فساتين وقبعات ورسائل تعكس أبعادًا إنسانية حميمة من حياة الأميرة التي أحبّها العالم. ويقول مارتن نولان، المؤسس المشارك لدار "جوليانز أوكشنز": "ديانا تمثّل رمزًا خالدًا في عالم المقتنيات، ليس فقط لشهرتها، بل لما تحمله من رمزية إنسانية وشعبية واسعة. وأذكر أن شريحة من كعكة زفافها في العام 1981 بيعت بمبلغ 2,831 دولار، واليوم قد تصل أسعارها لعشرات الآلاف". ولا يقتصر المزاد الحالي على مقتنيات ديانا فحسب، بل يشمل أيضًا أشياء تعود للملكة إليزابيث الثانية والأميرة مارغريت، وتُخصّص نسبة من عائداته لدعم جمعية "ضمور العضلات" في المملكة المتحدة؛ ما يعكس الجانب الإنساني من هذه المبادرة. ومن ناحية أخرى، يشهد سوق مقتنيات المشاهير تزايدًا ملحوظًا في الطلب على القطع الشخصية، خاصة الرسائل والبطاقات والتذكارات اليومية التي تكشف عن جوانب شخصية لا تُرى عادة، حسبما توضّح إليزابيث سيغل، اختصاصية في دار"كريستيز"، معتبرةً أن هذه القطع ترفع الستار عن الإنسان الحقيقي وراء الشهرة. وتبرز رينيه بلانت، مديرة حضانة في لوس أنجلوس ، كواحدة من أبرز هواة مقتنيات ديانا، حيث جمعت أكثر من 2,700 قطعة شخصية، بينها 600 رسالة و100 قطعة ملابس، من بينها كنزة "الخروف الأسود" الشهيرة وفستان "فيرساتشي" الذي ارتدته ديانا في جلسة تصوير العام 1991. وبلانت، التي راهنت بمنزلها للفوز بأحد الفساتين مقابل 250,000 دولار، أسّست في العام 2020 متحفًا رقميًا خاصًا يكرّس حياة ديانا وإرثها. ومن أبرز المعروضات أيضًا فستان أزرق مزهر من تصميم "بلفيل ساسون"، المعروف باسم "فستان العناية"، الذي ارتدته الأميرة خلال زياراتها المستمرة للمستشفيات بين عامَي 1988 و1992. وتهدف بلانت إلى إطلاق معرض جوّال يجوب الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا، يحمل قصة الأميرة ديانا للجيل الجديد، ليس فقط من خلال مجوهراتها وأزيائها، بل عبر رسائلها ومواقفها التي لا تزال تُلهم الملايين حول العالم. (ارم نيوز)