logo
أخبار العالم : وكيل "أوقاف مطروح" يوجه بضرورة الالتزام التام بضوابط خطبة الجمعة

أخبار العالم : وكيل "أوقاف مطروح" يوجه بضرورة الالتزام التام بضوابط خطبة الجمعة

نافذة على العالممنذ 15 ساعات
الأربعاء 2 يوليو 2025 01:40 مساءً
نافذة على العالم شارك فضيلة الشيخ حسن محمد عبدالبصير عرفة، مدير مديرية أوقاف مطروح، في الاجتماع الشهري لإدارة أوقاف غرب مطروح، وذلك لمتابعة تنفيذ التعليمات الوزارية، وضبط سير العمل داخل المساجد التابعة للإدارة، في إطار المتابعة المستمرة للعمل الدعوي والإداري بمديرية أوقاف مطروح، وتحت رعاية الدكتور أُسامة الأزهري، وزير الأوقاف بحضور الشيخ إبراهيم الفار، مدير إدارة أوقاف غرب، ولفيف من قيادات الإدارة وأئمتها.
وخلال الاجتماع، ناقش وكيل أوقاف مطروح عددًا من المحاور الأساسية، أبرزها التأكيد على ضرورة الالتزام التام بضوابط خطبة الجمعة زمنًا ومضمونًا، وفق توجيهات وزارة الأوقاف والتذكير بضوابط استخدام مكبرات الصوت، بما يتوافق مع قرارات الوزارة وتعليماتها التنظيمية ومتابعة انضباط العاملين بالمساجد والالتزام بأداء المهام الدعوية المنوطة بهم ومناقشة سبل الارتقاء بالمستوى الدعوي داخل الإدارة، وتكثيف الأنشطة خلال شهر الله المحرّم، ضمن خطة الوزارة للدعوة في العام الهجري الجديد ١٤٤٧ه‍.
أهمية موسم الصيف
وأكد الشيخ حسن عبدالبصير وكيل أوقاف مطروح، أهمية توعية الجمهور بأهمية موسم الصيف حيث يبلغ عدد المصطافين بمحافظة مطروح ٦ ملايين مصطاف ينبغي أن تعامل معهم بكرم الضيافة وحسن الحفاوة وبقيم أهلنا من البادية مثمنا جهود إدارة أوقاف غرب في ضبط العمل وتفعيل المتابعة الميدانية، مشيرًا إلى أن مثل هذه الاجتماعات تُسهم في تعزيز الروح المؤسسية، وتوحيد الرؤية الدعوية والإدارية داخل المحافظة.
أبرز التحديات والمقترحات
وفي ختام الاجتماع، جرى فتح باب الحوار بين قيادات المديرية وأئمة الإدارة، للوقوف على أبرز التحديات والمقترحات، بما يضمن تطوير الأداء، وتحقيق رسالة الأوقاف في خدمة الدعوة ونشر الوسطية.
من جانب آخر، فقد تم عقد اجتماع آخر بإدارة شرق مطروح بقيادة مدير إدارة شرق مطروح الشيخ رضا البرلسي، وقيادات الإدارة، والأئمة.
1001013154
1001013157
1001013160
1001013169
1001013163
1001013166
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انفجارات تهز مدينة تعز والكشف عن السبب الحقيقي والضحايا
انفجارات تهز مدينة تعز والكشف عن السبب الحقيقي والضحايا

يمرس

timeمنذ 28 دقائق

  • يمرس

انفجارات تهز مدينة تعز والكشف عن السبب الحقيقي والضحايا

وتناقل ناشطون وإعلاميون صورا لموقع الانفجارات المدوية وشوهدت ألسنة اللهب الخارجة من محطتي "القدسي" و"عساج" للبترول والغاز والقريبتان من بعض والواقعتان أيضا بالقرب من عمارة "سابحة" التي يقول شهود عيان أن الانفجارات بدأت منها ثم انتقلت الى محطة القدسي لتتفجر براميل الغاز وخزانات البترول "الوقود" هناك وهو الامر الذي جعل مخزون الغاز بمحطة عساج ينفجر وهذه الاخيرة كانت شبه متوقفة. وبحسب الأهالي فقد كان ثمة خلاف قديم تجدد قبل شهر حول محاولات ملاك عمارة "سابحة" الواقع تحت مطعم "مدينتي" بداية الطريق المتفرع لمستشفى الثورة، ومطالبتهم من المسلحين الذين يستولون علي العمارة باخلائها الا أن المسلحين الذين ينتمون لما يسمى اللواء "22 ميكا" التابع للإخوان ودول العدوان رفضوا تسليم العمارة التي يستخدمونها لتخزين أسلحة متنوعة ومتفجرات عديدة. واستمرت الانفجارات - بحسب شهود عيان - الى وقت مبكر من صباح اليوم ويرى عسكريون أن اصوات الانفجارات المتتابعة التي نقلتها فيديوهات عبر منصات التواصل يؤكد ويدلل بما لا يدع مجالا للشك ان تلك الانفجارات لمخازن أسلحة داخل عمارة "سابحة" وبعض المناطق المجاورة لها وهو الأمر الذي تسبب بهلع بين سكان المنطقة ومدينة تعز ككل. وبحسب مصادر طبية فإن ثمة اربعة عشرة مصابا حالتهم خطرة تم اسعافهم الى مستشفى الثورة القريب من منطقة الحادثة فيما تتستر السلطات المحلية الاخوانية عن القتلى الضحايا وعن حجم الأضرار الكبير الناجم عن الانفجارات بالعمارة وبمحطتي عساج والقدسي. وسارع اعلاميو الإخوان منذ بدء الانفجارات للتضليل وبان ثمة اشتباكات بين مليشياتهم والطرف الاخر بمنطقة الحوبان الواقع تحت سيطرة سلطة المجلس السياسي الأعلى إلا أن اصوات الانفجارات المتتالية وتطاير رصاص واسلحة لم تنفجر للمنازل القريبة وشهادات ناشطين.. كل ذلك كشف حقيقة الانفجارات وفضح مزاعم الإخوان. وكان مكتب الصحة التابع للاخوان قد كتب تدوينه على حسابه بان الانفجارات سببها مخزن اسلحة واعترف بوجود مصابين. وتؤكد التقارير المحلية ان ثمة العديد من مخازن الأسلحة التابعة لمليشيا الإخوان تقع داخل أحياء سكنية وسط مدينة تعز. وكان انفجار ضخم قد وقع قبل أيام قليلة في شارع "الجمهورية" أو ما يعرف بسوق "البز" الواقع بين بابي موسى والكبير وسط المدينة وقالت الجماعة حينها ان ذلك يرجع لانفجار مخزن العاب نارية وعتمت عن الموضوع. ويرى مراقبون ان تكرار حوادث انفجارات قد يحدث لا سمح الله في ظل تكديس الإخوان لأسلحة وذخائر بأحياء سكنية بالمدينة وكذا في ظل وجود محطات غاز مكشوفة ودون قيامها بالاحتراز بأدنى شروط السلامة ووقوعها وسط الأحياء السكنية

- خلاف حاد بين الغرفة التجارية ووزارتي الاقتصاد والمالية في صنعاء اقرا السبب
- خلاف حاد بين الغرفة التجارية ووزارتي الاقتصاد والمالية في صنعاء اقرا السبب

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

- خلاف حاد بين الغرفة التجارية ووزارتي الاقتصاد والمالية في صنعاء اقرا السبب

* صنعاء - الأوراق برس* تفجّر خلاف علني بين *الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة* ووزارتي *الاقتصاد والصناعة* و*المالية*، عقب إصدار قرار مشترك رقم (1) وصفته الغرفة ب"المخالف لشرع الله والدستور والقانون اليمني"، معتبرة أنه يضر بالمواطن والاقتصاد الوطني على حد سواء. وخلال اجتماع موسّع عقدته الغرفة مع عدد من كبار التجار، أعلنت رفضها التام لما وصفته ب"الآلية الجديدة في المنافذ الجمركية"، مؤكدة أنها لا تخدم توطين الإنتاج المحلي كما يُروج لها، بل تدفع باتجاه: - *هجرة رؤوس الأموال* - *ارتفاع جنوني في الأسعار* - *شلل في الحركة التجارية* - *تفاقم الأعباء على المواطن* واتهمت الغرفة الجهات الرسمية باتباع *سياسات احتكارية* تمثل "بيع غرر"، وتُفقد السوق مبدأ المنافسة، كما وصفت إجراءات تقييد الحصص بأنها "محرّمة شرعًا" ومخالفة للقوانين الاقتصادية. وأكدت الغرفة التجارية في بيانها الصادر بتاريخ 1 يوليو 2025 تمسكها ب"الوقوف مع المواطن والتاجر على حد سواء"، مشددة على أن *النظام والقانون* هما الضامن الحقيقي للعدالة، وأنها تحتفظ بحقها القانوني في الدفاع عن مصالح التجار. البيان يأتي وسط حالة ترقّب في الأوساط التجارية، التي تخشى من تبعات القرار على الاستقرار الاقتصادي وارتفاع الأسعار في الأسواق المحلية.

الترب :السلام يصنعه أبناء اليمن بعيدا عن التدخل الخارجي
الترب :السلام يصنعه أبناء اليمن بعيدا عن التدخل الخارجي

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

الترب :السلام يصنعه أبناء اليمن بعيدا عن التدخل الخارجي

وأضاف البروفيسور الترب ان اليمنيين ادركوا جيدا ان الخارج لا يريد لهم الخير واكبر دليل على ذلك ما يجري في المناطق الجنوبية من انعدام للأمن ولمقومات الحياة نتيجة للصراع السعودي الامارات الذي عمل على تغذية الانقسامات وتدمير النسيج الاجتماعي ويسعى الأن لنقل تجربة الفوضى الى المناطق الشمالية. وأشار البروفيسور الترب الى ان على اليمنيين اليوم التنبه لمخططات دول العدوان والعمل للتقارب فيما بينهم والحوار بمشاركة مختلف القوى الوطنية التي يهمها بالفعل مصالح الوطن وليس مصالحها الانانية الشخصية ..وتابع البروفيسور الترب لقد رأينا نموذجا سيئا من العملاء والمرتزقة في المناطق الجنوبية لا هم لهم سوى تحقيق مصالحهم على الحساب المواطن والوطن وهو ما لأوصل الحال الى هذا المستوى من الانهيار. وأضاف البروفيسور الترب اليوم الجميع يعرف عدو اليمن فبعد معركة "طوفان الأقصى" كان واضحاً أن الإدارة الأمريكية هي التي أوعزت للنظام السعودي بإيقاف المضي في خارطة الطريق، وقد أعلنت واشنطن أنه لا سلام ولا مرتبات في اليمن إلا بإنهاء العمليات اليمنية المساندة لغزة، وكان هذا أحد أشكال العقاب لصنعاء على موقفها الإنساني والأخلاقي والديني الداعم والمساند لغزة وفي الجوانب الإنسانية، لا تزال اليمن تعاني بالفعل من الحماقة السعودية، فالحصار لا يزال قائماً وهذا انتهاك واضح لسيادة اليمن ، وتدخل سافر، ولا يحق للرياض المضي بهذه السياسة المزعجة..أيضاً، ليس هناك أي بوادر من قبل السعودية لدفع رواتب موظفي الدولة، الذين يعانون الأمرين منذ 10 سنوات، فالثروات النفطية والغازية اليمنية منهوبة من قبل الرياض ، وهي المتحكم في المسار الاقتصادي اليمني ، كما أن تعويضات الحرب لا تزال طي النسيان، والأهم من ذلك، أن ملف الأٍسرى لا يزال عالقاً، ولا يزال الآلاف يعانون ويلات التعذيب والهوان في سجون المرتزقة والعملاء سواء في مأرب أو عدن وغيرها. ونوه البروفيسور الترب ان اتفاق خفض التصعيد لم يحقق لليمن و لم يتحقق منه إلا وقف الغارات السعودية الإماراتية على بلدنا، مقابل إيقاف صنعاء للعمليات العسكرية على البلدين، لكن الأذى السعودي الإماراتي لم يتوقف، فالمحافظات اليمنية الجنوبية والشرقية لا تزال محتلة، ولا تزال أبو ظبي والرياض تتحكمان بالمرتزقة، ويحركونهم كالدمى وبيادق الشطرنج، ما يعني أن المخاطر على اليمن مرتفعة، ومؤشرات السلم متدنية، وبالتالي فإن صمت الشعب اليمني لن يطول، وإذا ما اندلعت شرارة الحرب من جديد، فإن السعودية والإمارات لن تكونا في مأمن من غضب اليمنيين وسطوتهم. وأوضح البروفيسور الترب ان الوقت الان مناسب لتقديم المبادرات الوطنية الجادة لصنع السلام في اليمن والمؤسف أن العالم كله يعرف جيداً حقيقة الأوضاع المأساوية التي تعيشها الجمهورية اليمنية في ظل الاحتلال السعودي الإماراتي، لكن الشيء الأكثر أسفا وألما أننا نعيش في وقت بلغ الانهيار القيمي والأخلاقي أقصى مدى له، وباتت المبادئ السامية تباع وتشترى بالدولار وأصبح البعض يبرر لتواجد الإحتلال بصور عدة دون خوف من الله ولا وازع من ضمير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store