
بعد اغتياله في إيران... جثمان "درع" السيّد نصرالله في مطار بيروت (فيديو)
وتجدر الإشارة إلى أنّ إسرائيل استهدفت "درع" نصرالله وابنه في إيران، خلال الحرب التي استمرّت 12 يوماً.
وصول جثمان ابو علي الخليل مرافق الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله الى مطار بيروت pic.twitter.com/9lCzPPOOsb — Lebanon 24 (@Lebanon24) July 2, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وزارة الإعلام
منذ 25 دقائق
- وزارة الإعلام
عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الخميس 3 تموز 2025
الديار -المبعوث الأميركي آتٍ… والبلاد على الحافة -معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل المجلس -حملة امنية على الحدود بعد التوقيفات الداعشية -العدالة تتحرّك: قضاة وأمن يُطيحون إمبراطوريّة 'BetArabia' النهار -الردّ اللبناني يواجه استحقاق تصلّب 'الحزب'؟ -مقاتلو الإيفور ماذا يعني استحضارهم؟ -ضجيج بيروت كيف يهدّد الصحة النفسية؟ الأخبار – رئيس الحكومة غير آبه بنقص القاعدة الشعبية أو امتعاض -القيادات السنية: هل دخل نواف سلام في معركة مع المارونية السياسية؟ -خدعة العدو: الانسحاب الأول مقابل إخلاء المقاومة منطقة ما بين الليطاني والأوّلي -إيران تبني «الردع بالتراكم»: في انتظار الجولة التالية -أكثر من 22 عملية في 4 أسابيع: هجمات غامضة بالمسيّرات تَشغل العراق نداء الوطن الدولة مسروقة بين 'العبد والملك' والكازينو ينتظر إنصاف القضاء ورقة برّاك في دوامة ومصادر دبلوماسية تحذّر… ضربة إسرائيلية ليست بعيدة اللواء – اللجنة الرئاسية تصطدم بـ لاءات «حزب الله».. وموفد سعودي في بيروت ليلاً -سلام لإنهاء الإحتلال كمدخل للاستقرار والمنامة تعيد العلاقات.. وملاحقات قضائية في الكازينو والبيئة الشرق -المفتي عبد اللطيف دريان في الشام -صياغة الردّ اللبناني على ورقة باراك في مرحلة متقدمة الجمهورية -الإثنين يتوضّح »مسار الملفين – تقاطع الرؤساء الثلاثة للردّ البناء -واشنطن لتسريع اتفاق غزة وحماس تفاوض وفق معيار إنهاء الحرب بانتظار الردّ قلق غربيّ من خروج إيران من الرقابة النوويّة بعد قانون تعليق التعاون مع الوكالة نقاش لبنانيّ للرد على الطلبات الأميركيّة وتحذير من تجاهل الغجر ومزارع شبعا الشرق الأوسط – ترسيم الحدود اللبنانية – السورية يتصدّر لقاءات مبعوث ترمب في بيروت


النهار
منذ 30 دقائق
- النهار
الصادق لـ"حوار مسؤول": لن يكون هناك نصاب في كل مرة والتصعيد ممكن وتسليم سلاح "حزب الله" آخر السنة مستحيل
اعتبر النائب وضاح الصادق في حديث لبرنامج "حوار مسؤول" أنّ موضوع المغتربين حاسم في الانتخابات. وقال: "المغترب لديه الحرية والقرار. وصوت المغتربين سيكون صوتاً انتقامياً ممن كان السبب بتهجيرهم من لبنان، وممن أوصل البلد إلى ما وصل إليه، وممن وعدهم وكذب". أضاف: "الثنائي الشيعي يخاف من أكثر من مليون مغترب لن يصبوا أصواتهم لصالحه، لأنها أصوات متحررة ستصب لصالح من يريدون إصلاح البلد". وأوضح الصادق أن "قيادات الثنائي ليسوا في أزمة، في ظل ما يمتلكون من أموال وسيارات وشقق وساعات Patek Philippe، إنما هم ورطوا البلاد في ازمة، ووضعوا الطائفة الشيعية في أزمة وكذلك الطوائف الأخرى". وعن الخطوات في المرحلة المقبلة، يقول الصادق: "الجلسة الأخيرة عُقدت بـ65 نائباً لأننا في مكان ما لم نمارس ضغوطاً بسبب ضرورة إقرار قوانين مهمة للمواطنين، ولكن، لن يكون هناك نصاب في كل مرة، وهم فقدوا كل إمكانية لتأمين النصاب من قبلهم، فبالأرقام، من ضمن الـ65 نائباً المتواجدين في المجلس، كان هناك نحو 10 نواب على جهوزية لمغادرة القاعة اذا ما تقررت المواجهة. ومن هنا نقول، نعم، من أجل مليون ونصف لبناني في الخارج نعطّل مجلس النواب، ويمكن أن نصعّد". وفي السياق، دعا الصادق إلى تجميد العمل بالمادة 122 المتعلقة باقتراع المغتربين على غرار ما حصل في الانتخابات النيابية السابقة. ويكشف الصادق أنه خلال لقاء مع الرئيس بري خلال الحرب، اكد رئيس المجلس أن السلاح يجب أن يكون كله تحت إمرة الدولة اللبنانية. وفي ما خص مسألة تبدّل النظرة الأميركية تجاه الرئيس بري، قال: "هناك إشكالية كبيرة لدى الغرب تجاه اللبنانيين لعدم تنفيذ الـ1701 وخصوصاً تجاه "حزب الله" والرئيس بري، وبالتالي هناك تشكيك بصدقية الالتزام بالوعود". وما خص الرد الذي يُحضر على مطالب الموفد الأميركي توم براك، أشار الصادق إلى أن الرد يشرح الوضع بطريقة مفصلة وواضحة. وأيّد وجود خطة متدرجة لتسليم سلاح حزب الله، معتبرا أن تسليم هذا السلاح آخر السنة أمر مستحيل. وأكد ألا إعادة إعمار اذا لم يسلم السلاح، وموضوع سحب السلاح أساسي ووحيد على الأجندة، وبالتالي أي حل يبدأ من خلال تسليم السلاح، مشيراً إلى أن الفرصة متاحة اليوم للذهاب إلى استقرار المنطقة. وفي ما خص السلام مع إسرائيل، اعتبر أن الأمر ليس سهلا ولكن ليس مستحيلاً.


وزارة الإعلام
منذ 37 دقائق
- وزارة الإعلام
نداء الوطن: ورقة برّاك في دوامة ومصادر دبلوماسية تحذّر… ضربة إسرائيلية ليست بعيدة
كتبت صحيفة 'نداء الوطن': هل دخل لبنان في نفق إسقاط المهل؟ وما هي تبعات ذلك على أجندته الداخلية؟ وهل إسقاط المهل يعني تأخر كل الاستحقاقات؟ مصادر وزارية قالت لـ «نداء الوطن» إنها تتخوف من أن تكون هذه التساؤلات في محلها، مع ما يعني ذلك من مخاوف وانحسار الأمل بأي تحسن في الأوضاع في المستقبل القريب. وتتابع هذه المصادر، أن الخوف كل الخوف، يتمثل في العودة إلى مرحلة كان فيها «حزب الله» يتحكم بمفاصل الدولة وبالسلطة التنفيذية لجهة اتخاذ القرار، ويخشى أن نكون قد عدنا إلى تلك المرحلة. وتسأل هذه المصادر: ماذا يعني أن يعود «لبنان الرسمي» في كل شاردة وواردة، في موضوع الرد اللبناني، على ورقة براك، إلى «حزب الله»؟ ألم يكن من الأجدى أن تتم المفاوضة مع «حزب الله» مباشرةً، من دون أن تكون الدولة هي الوسيط بين «الحزب» والجانب الأميركي؟ الواقع الحقيقي اليوم هو على الشكل التالي: توم براك يقدِّم ورقة للجانب اللبناني. الجانب اللبناني يشكِّل فريقًا لقراءة الورقة وإعداد «ورقة رد». تصعيد ميداني مرتقب مصادر دبلوماسية فاعلة في بيروت لا تُخفي قلقها من احتمال أن تتطور الأمور ميدانيًا في الأسابيع المقبلة، وسط ترجيحات متزايدة بشأن ضربة إسرائيلية تستهدف البنية التحتية العسكرية لـ «حزب الله» في شمال الليطاني، مع تركيز خاص على مناطق بعلبك والهرمل. وتقرأ هذه المصادر الخطوة المحتملة ضمن محاولة لفرض توازن قوى جديد. الإعمار قبل تسليم السلاح علمت «نداء الوطن» أن ممثلي الرؤساء عون وبري وسلام انتهوا من دراسة الورقة ويضعون عليها اللمسات الاخيرة وسيرسلونها اليوم إلى «حزب الله» للموافقة عليها، في حين لا يزال «الحزب» يضع شرط إعادة الإعمار قبل تسليم سلاحه، ولن تقر هذه الورقة في مجلس الوزراء على اعتبار أنها استكمال لاتفاف 27 تشرين الثاني لذلك لا حاجة إلى مجلس الوزراء. تأخير تسليم «ورقة الردود اللبنانية» كان يُفترض أن يسلّم لبنان جوابه على المقترحات التي قدّمها المبعوث الأميركي، في اليوم الأول من تموز الجاري، إذ إن براك ولدى زيارته إلى لبنان في 19 حزيران، أبلغ إلى المسؤولين اللبنانيين بأنه يفضّل أن يتسلم جوابهم خلال أسبوعين، على أن يعود بعد ثلاثة أسابيع. وعليه فإنه سيعود في الأيام المقبلة للقاء الرؤساء لتسلم الرد النهائي. المعلومات تحدثت عن أن لجنة إعداد الرد ستجتمع اليوم، ويتوقَع أن يكون اجتماعها هو الأخير قبل عرض الرد على «حزب الله»، تمهيدًا لإرساله إلى توم براك الذي سيصل الإثنين وتستمر زيارته ثلاثة أيام، وبحسب المعلومات فإن الموفد الأميركي سيعطي المسؤولين اللبنانيين ثلاثة أيام، أي مدة زيارته، للحصول منهم على الرد اللبناني على الورقة، وفُهِم أن لا جلسة لمجلس الوزراء لإقرار الرد اللبناني عبر الحكومة. سلام: الهدف حصر السلاح في يد الدولة وحدها مواقف المسؤولين اللبنانيين لا تخرج عن هذه المتلازمات، رئيس الحكومة نواف سلام، وفي كلمة له في المجلس الاقتصادي والاجتماعي، تحدث عن اهتمامات الحكومة، فقال: «نكثّف الضغوط السياسية والدبلوماسية لتنفيذ القرار 1701، ونوفّر كل ما يلزم لضمان العودة الكريمة لأهلنا، وإعادة إعمار ما دمّره العدوان. في موازاة ذلك، تواصل الدولة، انسجامًا مع اتفاق الطائف وبيان حكومتنا الوزاري جهودها لبسط سلطتها الكاملة على جميع أراضيها بقواها الذاتية، بهدف حصر السلاح في يدها وحدها. وقد عزّزنا السيطرة على مطار رفيق الحريري الدولي والطريق المؤدي إليه عبر إجراءات إدارية وأمنية صارمة للحد من التهريب وتعزيز السلامة العامة، كما أطلقنا تعاونًا مباشرًا مع الجانب السوري لضبط الحدود، ومكافحة التهريب، وتأمين العودة الآمنة والكريمة للنازحين». وفد فرنسي علمت «نداء الوطن» أن وفدًا فرنسيًا عسكريًا وتقنيًا سيزور لبنان في الأيام المقبلة وتهدف الزيارة إلى الاطلاع على الأجواء قبل موعد التمديد لـ«اليونيفيل». شركة طيران منخفضة الكلفة بعد الملاحظات والضجة بسبب ارتفاع أسعار تذاكر السفر عبر «طيران الشرق الأوسط»، التقى رئيس الحكومة نواف سلام رئيس مجلس إدارة ومدير عام شركة طيران الشرق الأوسط ( MEA ) محمد الحوت، الذي قدّم عرضًا حول أوضاع الشركة وخططها المستقبلية، بما في ذلك مشروع إطلاق شركة طيران منخفضة الكلفة. نتنياهو: «لن تكون هناك حماسستان» لكن ما تشهده المنطقة، مغايرٌ تمامًا. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يُفترض أن يزور العاصمة الأميركية الإثنين المقبل، أعلن أمس أنه يتعهد بالقضاء على حماس، قائلًا: «لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر». في الموازاة، اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي أن الحرب في غزة يمكن أن تنتهي غدًا إذا أطلقت «حماس» سراح الرهائن وألقت السلاح. واعتبر أنه حان الوقت لإعادة تفعيل آلية «العودة السريعة» للعقوبات على إيران.