logo
القاهرة الإخبارية تقدم عرضا تفصيليا عن تاريخ الحروب بين الهند وباكستان.. فيديو

القاهرة الإخبارية تقدم عرضا تفصيليا عن تاريخ الحروب بين الهند وباكستان.. فيديو

اليوم السابع٠٨-٠٥-٢٠٢٥

قدّم الإعلامي همام مجاهد عبر قناة القاهرة الإخبارية عرضًا تفصيليًا لتاريخ الصراع الطويل بين الجارتين النوويتين، الهند وباكستان ، في ضوء التصعيد الأخير الذي بدأ في الثاني من أبريل الماضي، حين تعرضت منطقة باهليجام السياحية في كشمير الهندية لهجوم مسلح أسفر عن مقتل نحو 26 شخصًا.
وعلى إثر الحادث، أغلقت الهند معبر أتاري الحدودي مع باكستان، وشنّت ضربات على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، شملت مدينتي مظفر آباد في كشمير الباكستانية، ومناطق أخرى في إقليم البنجاب، تلا ذلك تبادل مكثف لإطلاق النار بين الجانبين، ما أدى إلى تصاعد التوتر من جديد بين الدولتين.
تعود جذور الصراع إلى عام 1947، حين جرى تقسيم الهند إلى دولتين: الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان ذات الأغلبية المسلمة، لكن إقليم كشمير ظل عالقًا، لم ينضم رسميًا لأي من البلدين، ما فجّر أول حرب بين الطرفين، انتهت بتدخل الأمم المتحدة وتقسيم كشمير إلى ثلثين تحت السيادة الهندية، والثلث الباقي لباكستان.
وفي عام 1999، اندلع القتال مجددًا في كارجيل بعد أن احتلت قوات غير نظامية، قيل إنها مدعومة من الجيش الباكستاني، مواقع هندية على خط المراقبة، بضغط من واشنطن، انسحبت باكستان، وتوقفت العمليات.
توالت الهجمات والتصعيدات، أبرزها 2016 هجوم على قاعدة عسكرية هندية في أوري، ردت عليه الهند بضربات وُصفت بـ"الجراحية"، و2019 تفجير انتحاري قتل 40 من أفراد الأمن الهندي، فردت نيودلهي بضربات جوية داخل باكستان، تحديدًا في منطقة بلاكوت، أعقبها تبادل للغارات الجوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراسل القاهرة الإخبارية: تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية فى أجواء غزة
مراسل القاهرة الإخبارية: تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية فى أجواء غزة

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

مراسل القاهرة الإخبارية: تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية فى أجواء غزة

أكد بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من دير البلح، أن المناطق الجنوبية من مدينة خان يونس تتعرض لقصف مدفعى كثيف ومتواصل من الآليات العسكرية الإسرائيلية المتوغلة في شرق مدينة خان يونس، بالإضافة أيضًا إلى إطلاق نيران من رشاشات الطائرات المروحية التى تحلق بكثافة في أجواء المحافظة الجنوبية. وأضاف خلال رسالة على الهواء عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، على أن هذا يتزامن أيضًا مع تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء قطاع غزة بشكل عام، موضحًا أن هذا القصف المدفعي المتواصل يشير إلى وجود حدث أمنى فى تلك المنطقة. وشدد على أنه في مدينة خان يونس، منذ فجر هذا اليوم وحتى الآن، سقط فيها ما يقرب من 11 شهيدًا فلسطينيًا نتيجة لغارات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت خيام النازحين في منطقة المواصي، إلى الغرب من المدينة، بالإضافة أيضًا إلى القصف المدفعي المتواصل باتجاه أكثر من حي ومنطقة في المدينة جنوب القطاع.

العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى
العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى

تشكل مراكز المساعدات الأربعة لمؤسسة غزة الإنسانية في قطاع غزة انتهاكاً خطيراً لمبادئ القانون الإنساني الدولي وأحكام اتفاقية جنيف الرابعة للعام 1949 المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب وتحت الاحتلال، وتُوفر المراكز المذكورة آليات لتمكين قوات الاحتلال الإسرائيلي من استخدام التجويع كسلاح في الحرب بصورة منهجية، وركناً في مواصلة استئناف جريمة الإبادة الجماعية بحق السكان الفلسطينيين في قطاع غزة المحتل. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة بسقوط 516 شهيداً وإصابة 3799 من السكان المسالمين خلال تجمعاتهم أمام مراكز توزيع المساعدات الأربعة والتي بدأت عملها في نهاية مايو الماضي. وخلال الساعات الـ48 الماضية، سقط 77 شهيداً وقرابة 300 جريحاً في أربعة عمليات قتل جماعي ارتكبتها سلطات الاحتلال في مراكز ونقاط توزيع المساعدات في مواقع مختلفة، حيث تشكل نقاط التوزيع فخاخ لقتل الفلسطينيين الذين لا يتوجهون لتلك المواقع دون تلقي رسالة نصية تدعوهم لاستلام كمية محدودة من المساعدات الغذائية. ومن ناحية لا يمكن لهذا القسط البسيط من المساعدات أن يقيل أسرة فلسطينية من عثرتها، خاصة مع افتقاد المستلزمات الأخرى للطهي من وقود ومواد لإنضاج الأطعمة، ومن ناحية أخرى، يفتقد القطاع للاحتياجات الطبية الأساسية لرعاية عشرات الآلاف من المرضى وإسعاف عشرات الآلاف من الجرحى من ضحايا الإبادة الجماعية في القطاع. ورغم ظهور بعض المؤشرات على استئناف دور الأمم المتحدة ومؤسسات الإغاثة الإنسانية لدورها في القطاع في غضون الأيام القليلة الماضية، فإنه لا يمكن التسامح لاشتراط استعادة هذه المؤسسات أدوارها بالتوصل لوقف إطلاق النار وتحقيق التهدئة. وتؤكد المنظمة مجدداً أن توافر المؤشرات على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية المحتملة هو سبب قانوني كافي لاتخاذ تدابير فعالة لوقف الممارسات التي قد تقود لارتكاب هذه الجريمة، واستناداً عليه تطالب المنظمة الدول الأطراف في افتاقية منع الإبادة الجماعية باتخاذ التدابير الفعالية الفردية والجماعية لوقف هذه الممارسات في ضوء قبول محكمة العدل الدولية في 26 يناير 2024 نظر دعوى جنوب أفريقيا على نحو يؤكد توافر دلائل على احتمال ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية. وتعبر المنظمة عن عميق قلقها إزاء تباطوء الاتحاد الأوروبي في تجميد اتفاقية الشراكة مع الاحتلال الإسرائيلي بموجب نص المادة الثانية من الاتفاقية استناداً على انتهاكاتها الجسيمة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وتطالب بتدابير جدية وفعالة فردية وجماعية تفي بالالتزامات الأوروبية دون مواربة وتجدد المنظمة إدانتها للآلية المهينة واللاإنسانية التي اعتمدتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي لتوزيع بعض المساعدات الإنسانية التي سمحت بدخول بعضها منذ 18 مايو 2025، والتي تشكل أفخاخ قتل جماعي للمدنيين الفلسطينيين، وهي الآلية التي تجبر المدنيين تحت ضغط المجاعة على السير لعشرات الكيلومترات للوصول إلى المراكز التي جرى تخصيصها لتوزيع المساعدات، ثم استخدام هذه المراكز كمصائد لاستهداف المدنيين. واستقبلت المستشفيات 245 شهيدًا وأكثر من 2150 مصابًا، في المناطق التي تم تخصيصها لتوزيع المواد الغذائية في رفح ودير البلح. وهو ما اضطر مستشفى الصليب الأحمر الميداني في رفح إلى تفعيل إجراءات الاستجابة لحوادث الإصابات الجماعية أكثر من 10 مرات منذ الأول من يونيو الجاري. وسبق للمنظمة أن نوهت بالجرائم التي ارتكبتها هذه الآلية التي تتناقض كليًا مع مبادئ العمل الإنساني وبينما تصطف قرابة ثمانية آلاف شاحنة مساعدات في رفح المصرية بانتظار تسليمها لطواقم الأمم المتحدة لتوزيعها عبر نحو 400 نقطة توزيع في عموم القطاع، تعمل الآلية الإسرائيلية الأمريكية للوصول إلى أربعة مراكز مساعدات لإجبار السكان على النزوح مجدداً على نحو يسمح للاحتلال بتكديس السكان في مناطق جنوب القطاع، تمهيدًا لامتلاك الفرصة لإمكانية تهجيرهم قسريًا خارج القطاع. ويُصر الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي على خرق القانون الدولي والمضي قدمًا في العمل بهذه الآلية التي سبق وأن أكدت الأمم المتحدة على ما تشكله من انتهاك جسيم للقانون الدولي ومبادئ العمل الإنساني

مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: لا أخفيكم سرا أنا جائع "فيديو"
مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: لا أخفيكم سرا أنا جائع "فيديو"

اليوم السابع

timeمنذ 14 ساعات

  • اليوم السابع

مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: لا أخفيكم سرا أنا جائع "فيديو"

"لا أخفيكِ بأني أتحدث إليك الآن وأنا جائع ولا أستطيع الحصول على طعام".. كلمات عبر بها بشير جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس جنوبي قطاع غزة، عن حاله وحال أهل غزة المحاصر. وفي تقرير لقناة "القاهرة الإخبارية" نقل ما يمر بع مراسل القناة بشير جبر، وأهالي قطاع غزة من مأساة إنسانية بسبب نقص المساعدات والغذاء داخل القطاع جراء تعنت الاحتلال الإسرائيلي بغلق المعابر، إذ لم تكن مجرد كلمات نطق بها لسان حال صحفي يفترض أن ينقل الحقيقة المجردة، لكن الواقع في غزة بات غير ممكن احتوائه فالجوع لا يفرق بل ينهش أهل غزة بلا تمييز. وأكد التقرير، أن بشير جبر اعتاد أن يقف فوق خط النار لينقل للعالم مأساة بلاده غير آبهٍ بالقصف أو صواريخ الاحتلال لكن قدرته باتت هزيلة في مواجهة الاحتياج الإنساني الأكثر إلحاحًا وهو 'الغذاء'. وأوضح التقرير، أن بشير جبر قبل كونه صحافيًا فهو أبٌ في المقام الأول وعليه توفير احتياجات أسرته رغم كل ما يدور حول العمل العسكري في غزة يبقى الجوع السمة الأكثر قسوة في القطاع، فلم تعد صواريخ الاحتلال وغاراته تهم.. فأهلا بملاقاتها طالما هناك فرصة للوقوف على أبواب مراكز المساعدات أملًا في حفنة من الطحين أو لقيمات من الخبز. وأكد التقرير، أن مشهد قاس يحمل بصمات ذاك العالم الذي ترك غزة وحيدة للحصار والجوع يأكل أحشاء أبنائها ويفرغ أرواحهم لتختلط دماء الشهداء بصراخ الجياع في لوحة قاتمة كبيرة رسم رئيس الاحتلال بنيامين نتنياهو وجيشه خطوطها وما زالت لم تكتمل حتى اللحظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store