logo
GTA 6 تفاجئ اللاعبين برصد حيوان غير مسبوق (فيديو+صور)

GTA 6 تفاجئ اللاعبين برصد حيوان غير مسبوق (فيديو+صور)

الرجلمنذ 5 أيام
من بين أكثر من 70 صورة جديدة كشفت عنها شركة Rockstar بعد العرض الثاني للعبة GTA 6، لفتت إحدى اللقطات الأنظار بشدة، حيث ظهر ما يشبه حيوان "الفيل" وسط غابة كثيفة ذات أشجار مرتفعة وتضاريس وعرة.
هذا الرصد، الذي اكتشفه أحد اللاعبين شديدي الملاحظة، قد يبدو بسيطًا لأول وهلة، لكنه يكتسب أهمية مضاعفة لكون الفيل لم يظهر في أي إصدار سابق من سلسلة Grand Theft Auto، المعروفة بتنويعها الكبير في الحياة البرية.
هل يعني هذا أننا بصدد رؤية مناطق جديدة في Vice City؟ أم أن اللعبة ستأخذنا إلى أماكن غير مسبوقة فعلًا؟
موعد إصدار GTA 6 رسميًا
بجانب عنصر التشويق، أكدت روكستار أن لعبة GTA 6 ستصدر على أجهزة PS5 وXbox Series في 26 مايو 2026. وعلى الرغم من تأجيل الإطلاق عامًا كاملًا، إلا أن الشركة تبدو مصممة على تقديم تجربة أكثر نضجًا وعمقًا من أي وقت مضى، وهو ما تُثبته هذه التفاصيل الدقيقة في الصور الرسمية.
الصورة التي أظهرت الفيل أثارت موجة من التكهنات بين عشاق اللعبة، خاصة من رأى فيها إشارة إلى إمكانية التفاعل مع الحيوان، وربما حتى ركوبه كما هو الحال في بعض ألعاب العالم المفتوح الأخرى. تلك الاحتمالات تزيد من وتيرة الترقب لما تخبئه GTA 6 في جعبتها.
GTA 6 تظهر على متجر بلايستيشن العربي
GTA 6 - المصدر: vga4a
في مفاجأة مثيرة، تم رصد لعبة GTA 6 على متجر بلايستيشن السعودية بنسخة المتصفح، حيث ظهرت في الصفحة الرئيسية مع وصف باللغة العربية يؤكد صدورها في 26 مايو 2026. رغم أن صفحة اللعبة لم تُفتح بعد (ظهرت كـ"404 Error")، إلا أن وجودها على المتجر مع وصف عربي يُعد بادرة واعدة بشأن فسحها رسميًا في الشرق الأوسط.
تجدر الإشارة إلى أن GTA V كانت قد حصلت سابقًا على الفسح داخل المملكة بنسخة فيزيائية مصنفة لعمر 21 عامًا فما فوق. فهل تسير GTA 6 على النهج نفسه؟ الترقب كبير، والآمال عالية، خصوصًا مع تسريبات عن دعم الترجمة أو النسخ المخصصة للمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

50 مليون ريال جوائز مهرجان ولي العهد للهجن في نسخته السابعة
50 مليون ريال جوائز مهرجان ولي العهد للهجن في نسخته السابعة

الاقتصادية

timeمنذ 39 دقائق

  • الاقتصادية

50 مليون ريال جوائز مهرجان ولي العهد للهجن في نسخته السابعة

تنطلق النسخة السابعة من مهرجان ولي العهد للهجن 2025 في الثاني من سبتمبر المقبل، وذلك على أرض ميدان الطائف لسباقات الهجن، وبجوائز مالية يتجاوز مجموعها 50 مليون ريال، يتنافس عليها عدد كبير من ملاك الهجن المحليين والدوليين، وفق برنامج الاتحاد السعودي للهجن الزمني للمهرجان. وكشف برنامج الاتحاد الزمني أن عدد أشواط النسخة السابعة من المهرجان 249 شوطًا متنوعًا، تقام على فترتين "صباحية ومسائية" تقطع فيها المطايا مسافة 953 كيلومترا، وتشمل الفئات المعتمدة مشاركتها من قبل الاتحاد، وهي: حقايق، لقايا، جذاع، ثنايا، حيل، وزمول. وأوضح البرنامج أن المهرجان سينطلق بإقامة منافسات فئة "الحقايق"، وتشهد إقامة 92 شوطًا على مدى 3 أيام، ومسافة كيلومترين، تليها منافسات فئة "اللقايا" بعدد 64 شوطًا تُقام على مدى يومين، ومسافة 4 كيلومترات. وخصص البرنامج يوم السابع من سبتمبر، موعد إقامة سباق "الهجانة" للجنسين على مسافة 2.5 كيلومتر، في الفترة المسائية، بعدد 5 أشواط. وأضاف "تُقام سباقات فئة "الجذاع" بعدد 40 شوطًا على مدى يومين، تليها فئة "الثنايا" بـ24 شوطًا تُقام في يوم واحد، لمسافة 6 كيلومترات، أما فئة "الحيل والزمول" فتُقام على مدى يومين، حيث يشهد اليوم الأول 20 شوطًا، فيما يقام في اليوم النهائي 4 أشواط تبلغ قيمة جوائزها أكثر من 5 ملايين ريال". وشهدت النسخ السابقة من المهرجان، الذي انطلقت نسخته الأولى عام 2018، إقبالًا لافتًا من محبّي رياضة الهجن من مختلف أنحاء العالم، حيث يهدف المهرجان إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيزه في الثقافة السعودية. كما حقق المهرجان عوائد اقتصادية ملموسة من خلال تنظيم فعاليات متنوّعة تدعم الموروث التراثي وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة، حيث أسهم هذا النجاح في حصد المهرجان 5 جوائز، 4 منها دخوله موسوعة جينيس للأرقام القياسية بأكبر عدد من المطايا المشاركة في العالم، وأكبر مجسم هجن مضيء في العالم عامي 2018، و2019 "مرتين"، وعام 2024، كما حصل المهرجان على جائزة مكة للتميز الاقتصادي في عام 2023.

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم الكثير من قصائد العصر الفيكتوري، ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأمريكية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

8/8
8/8

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

8/8

كنت شاهدَ عيانٍ مشاركًا في أول عقدٍ لحقوق النقل التلفزيوني للكرة السعودية عام 2002 الذي فازت به شبكة «Orbit»، وأفتخر بالمساهمة في زيادة العائدات عشرةَ أضعافٍ في العقد الثاني الذي ظفرت به «art» عام 2006، كما أنه لا علاقة لي بالعقدين اللذين لم يكتملا مع كلٍّ من «mbc» و«stc»، ولا العقد الغامض مع «SSC»، لذا أتطلَّع بشوقٍ لتاريخ «8/8». الجمعة المقبل موعدنا مع تدشين قنوات «8» الفائزة بحقوق نقل مباريات كرة القدم السعودية، تلك الشبكة الواعدة التي أسَّسها «عبدالرحمن أبو مالح» سبتمبر 2016، ثم دخل معه شركاء، وجاءت النقلة النوعية في يوليو 2021 باستحواذ المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «srmg» على 51% من أسهم «8»، ومنذ ذلك التاريخ أصبح لدينا عملاقٌ مميزٌ في الإعلام الرقمي، أحدث ثورةً في عالم البودكاست، وننتظر نقلةً أكبر بنقل المباريات، تبدأ في «8/8». أثق تمامًا في قدرات الشباب القائمين على «8»، لكن واجبي يُحتِّم عليَّ التفكير بصوتٍ مقروءٍ لنقل طموحاتنا بوصفنا مشاهدين، ما زلنا نعاني من قصور التجارب السابقة، ولعل أهم نقطتين، يعاني منهما المشاهد، هما جودة الإنتاج، وصناعة المحتوى، فإنتاج المباريات، يحتاج إلى شركةٍ عالميةٍ لها تجاربُ مشهودةٌ بالدوريات الكبرى، أما المحتوى، فأتوقَّع أن يتطور لتخصُّصهم في صناعته، لأن المهم هو إبقاء المشاهد مربوطًا بالشبكة بعد نهاية المباريات، وربما تكون البداية من استثمار النجوم العالميين الموجودين في ملاعبنا للخروج بمحتوى مميَّزٍ بدايةً من «8/8». تغريدة tweet: تخيَّلوا معي لقاءً، يجمع «رونالدو» مع «بنزيما»، يستعيدان فيه ذكرياتهما بـ «ريال مدريد»، وتتخلله أهم الأهداف والألقاب التي تشاركا في تحقيقها. هذه فكرةٌ واحدةٌ من بين أفكارٍ كثيرةٍ، لا يتَّسع المقال لذكرها، لكن المُطَّلع على تجارب الشبكات العالمية التي تنقل الدوريات الكبرى، يستطيع استلهام عديدٍ من الأفكار الخلَّاقة التي ستربط المشاهد بشبكة «8»، ولعلي أعود في مقالٍ مقبلٍ لتقديم مقترحاتٍ أخرى، قد يكون فيها ما يساعد على نجاح التجربة الجديدة التي نتمنَّى أن تكون بدايةَ عهدٍ مميَّزٍ لتجربة حقوق البث والنقل والتسويق.. وعلى منصات التطوير نلتقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store