logo
'الحرس الوطني' يعلن بدء التسجيل بكلية الملك خالد العسكرية لحملة الثانوية العامة

'الحرس الوطني' يعلن بدء التسجيل بكلية الملك خالد العسكرية لحملة الثانوية العامة

غرب الإخباريةمنذ 5 أيام
المصدر -
أعلنت لجنة القبول والتسجيل بكلية الملك خالد العسكرية في وزارة الحرس الوطني، عن فتح باب القبول للعام الدراسي 1447هـ لحملة الشهادة الثانوية، للالتحاق ببرنامج البكالوريوس في العلوم العسكرية (الدفعة 44).
ويبدأ التسجيل إلكترونيًا عبر موقع لجنة القبول والتسجيل kkmar.gov.sa اعتبارًا من يوم الأربعاء 1447/1/14هـ الموافق 2025/7/9م، في تمام الساعة 10 صباحًا، ويستمر حتى يوم الأحد 1447/1/18هـ الموافق 2025/7/13م الساعة 10 صباحًا.
وأوضحت اللجنة أن التقديم يتطلب تعبئة البيانات بدقة تامة، مع ضرورة وجود حساب مفعل في منصة 'أبشر'، مشيرة إلى أن أي خطأ في البيانات قد يؤدي إلى استبعاد الطلب.
ولمزيد من التفاصيل حول الشروط والتعليمات، دعت اللجنة المتقدمين إلى زيارة الموقع الرسمي.
‏⁦
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ظهران الجنوب: حي البوادي بلا خدمات
ظهران الجنوب: حي البوادي بلا خدمات

عكاظ

timeمنذ 19 ساعات

  • عكاظ

ظهران الجنوب: حي البوادي بلا خدمات

يطالب سكان حي البوادي الشرقي والغربي في محافظة ظهران الجنوب بمنطقة عسير، باستكمال الخدمات من سفلتة وإنارة وأرصفة وصرف صحي وخدمة توصيل المياه وفتح مدارس بنين وبنات، التي حظيت بها المحافظة من سنوات، وحُرم منها حي البوادي، علماً أن عدد السكان كثيف وعدد الطلاب والطالبات يزيد على 200 يذهبون إلى أحياء أخرى تبعد مسافات طويلة. وطالب كل من محمد طامي آل صالح، وسعد سعيد الوادعي، وخالد جبران أبوخطر، ومحمد مبارك الوادعي، ومحمد علي سعد، وصالح حسين آل عصمان، في حديثهم لـ«عكاظ»: باستكمال جميع الخدمات، رغم أن طلباتهم طرحت قبل فترات طويلة، علماً أن الحي يقع في مدخل المحافظة على الطريق الدولي المؤدي إلى أبها. أخبار ذات صلة

محكمة أميركية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر
محكمة أميركية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

محكمة أميركية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر

ألغت محكمة استئناف أميركية، الجمعة، اتفاق إقرار الذنب الذي أبرمه الادعاء مع خالد شيخ محمد، المتهم بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001، والذي كان سيسمح له بتجنب عقوبة الإعدام ويضع حدا للجدل القانوني المحيط بقضيته. وبأغلبية صوتين مقابل صوت، أعادت محكمة الاستئناف في واشنطن العمل بقرار وزير الدفاع السابق لويد أوستن الذي ألغى في أغسطس 2024 اتفاقيات الإقرار بالذنب مع خالد شيخ محمد واثنين من المتهمين الآخرين. وأثارت هذه الاتفاقيات التي ورد أنها تستبعد عقوبة الإعدام، غضب بعض أقارب ضحايا الهجمات وسط الحملة للانتخابات الرئاسية لعام 2024. وقالت القاضيتان باتريشا ميليت ونيومي راو اللتان وافقتا على الطعن مقابل رفض قاض ثالث، إن أوستن "تصرف في حدود سلطته القانونية، ونحن نرفض التشكيك في حكمه". وخالد شيخ محمد ووليد بن عطاش ومصطفى الهوساوي هم من بين آخر المعتقلين في القاعدة العسكرية الأميركية في خليج غوانتانامو في جزيرة كوبا. وهم متّهمون "بالإرهاب" وقتل حوالي ثلاثة آلاف شخص في تلك الهجمات التي ارتكبت على الأراضي الأميركية. ولم يكشف محتوى الاتفاقيات، لكن تقارير إعلامية أميركية أفادت بأن المتّهمين وافقوا على الإقرار بالذنب في التآمر لارتكاب جرائم مقابل الحصول على حكم بالسجن مدى الحياة، بدلا من محاكمة كان من الممكن أن تؤدي إلى إعدامهم. لكن أوستن سحب الاتفاقيات بعد يومين من إعلانها، قائلا إن القرار يعود إليه نظرا إلى أهمية القضايا. سجون سرية وقال وقتها إن "عائلات الضحايا وأفراد جيشنا والأميركيين يستحقون فرصة رؤية محاكمات عسكرية في هذه القضية". لكن في تشرين الثاني/نوفمبر، حكم قاض عسكري بصحة اتفاقيات الإقرار بالذنب وإلزامية تنفيذها، إلا أن الحكومة استأنفت القرار. وألغى قضاة محكمة الاستئناف الجمعة "أمر القاضي العسكري الصادر في 6 نوفمبر 2024 الذي يمنع وزير الدفاع من الانسحاب من اتفاقيات ما قبل المحاكمة". وركزت معظم المواجهات القانونية المحيطة بالمتهمين بأحداث 11 سبتمبر على مدى إمكان أن يحظوا بمحاكمة عادلة بعد تعرضهم للتعذيب على يد وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي أيه"، وهي مسألة شائكة كان يمكن تفاديها بموجب اتفاقيات الإقرار بالذنب. ويعد خالد شيخ محمد من أبرز مساعدي أسامة بن لادن قبل القبض عليه في آذار/مارس عام 2003 في باكستان. وبعدها، أمضى ثلاث سنوات في سجون الـ"سي آي أيه" السرية قبل نقله إلى غوانتانامو عام 2006. وكان شيخ محمد الذي يُعتقد أنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر "من الألف إلى الياء"، متورطا أيضا في سلسلة مخططات كبرى ضد الولايات المتحدة التي درس في جامعاتها. أما بن عطاش، وهو سعودي من أصل يمني، فاتّهم بتدريب اثنين من الخاطفين الذين نفذوا هجمات 11 أيلول/سبتمبر، وقال محققوه الأميركيون أيضا إنه اعترف بشراء المتفجرات وتجنيد أعضاء الفريق الذي نفذ الهجوم على المدمرة الأميركية "يو إس إس كول" عام 2000 وأدى إلى مقتل 17 عنصرا من البحرية الأميركية. بعد الغزو الأميركي لأفغانستان عام 2001، لجأ إلى باكستان المجاورة وأوقف هناك عام 2003. ثم تم احتجازه في شبكة من السجون السرية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. ويُشتبه في أن الهوساوي أدار تمويل هجمات 11 سبتمبر. وقد أوقف في باكستان في الأول من آذار/مارس 2003، كما احتُجز في سجون سرية قبل نقله إلى غوانتانامو عام 2006. واستخدمت الولايات المتحدة قاعدة غوانتانامو لاحتجاز المتشددين الذين أسروا خلال "الحرب على الإرهاب" عقب هجمات 11سبتمبر، في محاولة لمنع المتهمين من المطالبة بحقوقهم بموجب القانون الأميركي. وضم المعتقل حوالي 800 سجين، لكنّهم أرسلوا تدريجيا إلى دول أخرى منذ ذلك الحين. ولم يتبق حاليا سوى جزء صغير من هذا العدد.

هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟
هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟

ألغت محكمة استئناف أمريكية اتفاق «إقرار الذنب» الذي أبرمه الادعاء مع خالد شيخ محمد، المتهم بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001، الذي كان سيسمح له بتجنب عقوبة الإعدام ويضع حدّاً للجدل القانوني المحيط بقضيته. وبأغلبية صوتين مقابل صوت، أعادت محكمة الاستئناف في واشنطن، أمس (الجمعة)، العمل بقرار وزير الدفاع السابق لويد أوستن الذي ألغى في أغسطس 2024 اتفاقيات الإقرار بالذنب مع خالد شيخ محمد واثنين من المتهمين الآخرين. وأثارت هذه الاتفاقيات، التي ورد أنها تستبعد عقوبة الإعدام، غضب بعض أقارب ضحايا الهجمات وسط الحملة للانتخابات الرئاسية لعام 2024. وقالت القاضيتان باتريشا ميليت ونيومي راو اللتان وافقتا على الطعن مقابل رفض قاضٍ ثالث، إن أوستن «تصرّف في حدود سلطته القانونية، ونحن نرفض التشكيك في حكمه». يذكر أن خالد شيخ محمد ووليد بن عطاش ومصطفى الهوساوي هم من بين آخر المعتقلين في القاعدة العسكرية الأمريكية في خليج غوانتانامو في جزيرة كوبا. وعلى الرغم من عدم كشف محتوى الاتفاقيات، كشفت تقارير إعلامية أمريكية أن المتّهمين وافقوا على الإقرار بالذنب في التآمر لارتكاب جرائم مقابل الحصول على حكم بالسجن مدى الحياة، بدلاً من محاكمة كان من الممكن أن تؤدي إلى إعدامهم. لكن أوستن سحب الاتفاقيات بعد يومين من إعلانها، قائلاً إن القرار يعود إليه نظراً إلى أهمية القضايا. وقال وقتها إن عائلات الضحايا وأفراد جيشنا والأمريكيين يستحقون فرصة رؤية محاكمات عسكرية في هذه القضية. وفي نوفمبر، حكم قاضٍ عسكري بصحة اتفاقيات الإقرار بالذنب وإلزامية تنفيذها، إلا أن الحكومة استأنفت القرار. وألغى قضاة محكمة الاستئناف «أمر القاضي العسكري الصادر في 6 نوفمبر 2024 الذي يمنع وزير الدفاع من الانسحاب من اتفاقيات ما قبل المحاكمة». ويعد خالد شيخ محمد من أبرز مساعدي زعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن قبل القبض عليه في مارس عام 2003 في باكستان. وبعدها، أمضى ثلاث سنوات في سجون الـ«سي آي أيه» السرية قبل نقله إلى غوانتانامو عام 2006. وكان شيخ محمد الذي يُعتقد أنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر متورطاً في سلسلة مخططات كبرى ضد الولايات المتحدة. أما بن عطاش وهو من أصول يمنية، فاتّهم بتدريب اثنين من الخاطفين الذين نفذوا هجمات 11 سبتمبر، وقال محققوه الأمريكيون إنه اعترف بشراء المتفجرات وتجنيد أعضاء الفريق الذي نفذ الهجوم على المدمرة الأمريكية «يو إس إس كول» عام 2000 وأدى إلى مقتل 17 عنصراً من البحرية الأمريكية. واستخدمت الولايات المتحدة قاعدة غوانتانامو لاحتجاز المتشددين الذين أسروا خلال «الحرب على الإرهاب» عقب هجمات 11سبتمبر، في محاولة لمنع المتهمين من المطالبة بحقوقهم بموجب القانون الأمريكي. وضم المعتقل حوالى 800 سجين، لكنّهم أرسلوا تدريجياً إلى دول أخرى منذ ذلك الحين، ولم يتبق حالياً سوى عدد صغير. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store