
دبي: السجن 3 أشهر والإبعاد لأسيويين لتعاطي المخدرات
كما فرضت محكمة الجنح والمخالفات في دبي قيودًا إضافية على المتهمين، حيث مُنعوا من تحويل أو إيداع أي أموال، سواءً شخصيًا أو عن طريق الغير، إلا بعد الحصول على موافقة مسبقة من المصرف المركزي لدولة الإمارات العربية المتحدة، بالتنسيق مع وزارة الداخلية. وستبقى هذه القيود المالية سارية لمدة عامين بعد انقضاء مدة عقوبتهم.
وتعود أحداث القضية إلى يناير/كانون الثاني من العام الجاري، عندما أبلغ مشرف في سكن عمال شرطة دبي، بعد أن لاحظ المتهمين في حالة غير طبيعية، ويتعاطون المخدرات.
استجاب الضباط على الفور للتقرير ووجدوا أن الرجلين بحوزتهما سيجارة تحتوي على مادة مخدرة مشتبه بها.
وفقًا لشهادة الشرطة، تم اعتقال المشتبه بهما، وأخذ عينات للتحليل. وأكدت النتائج أن المادة عبارة عن عشب مجفف مصنف كمخدر خاضع للرقابة، وأن الرجلين تناولا المخدرات.
خلال التحقيقات، اعترف المتهم الأول بأن السيجارة تخص المتهم الثاني. وأفاد الأخير للمحققين بأن زميلًا ثالثًا، أُلقي القبض عليه وحوكم على حدة، سلّم المخدرات مقابل 10 دراهم. وأضاف أن المخدرات سُلّمت من قِبل رجل أفريقي.
وقد أدانت المحكمة الرجلين بتهمة تعاطي المخدرات وأصدرت الحكم عليهما وفقا لذلك.
دبي: رجل يحصل على حكم بالسجن مدى الحياة وغرامة 500 ألف درهم لتهريبه 15 كيلوغرامًا من المخدرات من الولايات المتحدة وأوروبا أب في دبي يأمل في إنقاذ "ابن شخص آخر" بعد أن فقد ابنه بسبب تعاطي المخدرات شرطة دبي تسلم المشتبه بهم المطلوبين من قبل الإنتربول بتهمة الاحتيال والاتجار بالمخدرات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لملاحقة رموز النظام السابق
كشف عبد الباسط عبد اللطيف، رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سوريا عن فتح جسور تواصل مع «الإنتربول»، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الرئيس السابق بشار الأسد وشقيقه ماهر، بالطرق القانونية، حتى تتم محاكمتهم. وأضاف: «سيتم العمل على أن يُحاسب رموز النظام السابق الذين ارتكبوا الانتهاكات وملاحقتهم بالطرق القانونية وإن كانوا فارين خارج البلاد». وكشف عبد اللطيف أن: «المحاسبة والمساءلة كما وردت بنص المرسوم ستشمل كل من تسبب في انتهاكات جسيمة بحق السوريين، وبالطرق القانونية، وفق ما نقلت عنه قناة العربية». وأكد أنه سيتم تحقيق العدالة الانتقالية وفق المواد 48 و49 من الإعلان الدستوري، ومنطوق المرسوم الجمهوري القاضي بإحداث الهيئة من خلال آليات محددة، ستتبعها الهيئة في عملها ومن خلال اللجان التي ستُشكل لهذه الغاية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
قطع رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سورية عبد الباسط عبد اللطيف، وعوداً بمحاسبة رموز النظام السوري السابق، وعلى رأسهم بشار الأسد، وشقيقه ماهر قائد الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري، بالإضافة إلى عدد من أسرة الأسد، وكل «من أجرم بحق الشعب السوري» على حد تعبيره. وكشف، في حوار لـ «العربية. نت»، عن فتح جسور تواصل مع «الإنتربول»، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الأسد وغيرهم من الهاربين ممن ثبت تورطهم في التنكيل والقتل بحق الشعب السوري. ولم يستثنِ عبد اللطيف، محاسبة المتورطين من الميليشيات العابرة للحدود ومنها أعضاء من حزب الله اللبناني ممن ثبت تورطهم في الدم السوري. كما ألمح إلى احتمال محاسبة كل من دعم أو برر عمليات قتل الشعب السوري على مدى أكثر من 14 عاماً.


سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بعد 24 ساعة.. فيديو لقاتل الفنانة ديالا الوادي يمثل الجريمة
ووثق نشطاء مواقع التواصل مقاطع قالوا إنها لحظة اقتياد القاتل لتمثيل جريمته في حي المالكي بدمشق، وسط متابعة أمنية مشددة. وكان قائد الأمن الداخلي في محافظة دمشق، العميد أسامة محمد خير عاتكة قد قال: "تمكّن فرع المباحث الجنائية ، وفي أقل من 24 ساعة، من كشف ملابسات جريمة قتل وقعت في حي المالكي بالعاصمة دمشق ، وذلك عقب تلقي بلاغ بالعثور على جثة المدعوة ديالا صلحي الوادي داخل منزلها". وأضاف: "فور ورود البلاغ، تحركت الدوريات والفرق المختصة إلى موقع الحادث، حيث باشرت بجمع الأدلة ومراجعة كاميرات المراقبة ومقاطعة المعلومات، حيث بيّنت التحقيقات الأولية أن المغدورة كانت تستعين بعاملة لأعمال التنظيف، والتي اعترفت لاحقاً بتنسيقها مع شخص آخر لقتل الضحية بدافع السرقة". يذكر أن الوادي، بريطانية الجنسية، ابنة الموسيقار العراقي المعروف صلحي الوادي. وقتلت الراحلة خنقاً على يد أحد الأشخاص، داخل منزلها، بعدما طاردها الجاني واقتحم منزلها، بغرض السرقة. في حين أثارت الجريمة غضباً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بالقبض على الجناة وإنزال أقسى العقوبات بهم.