logo
عرض مجسم كأس العالم في برج ترمب .. إنفانتينو: 2.3 مليون مشجع ساندوا أنديتهم

عرض مجسم كأس العالم في برج ترمب .. إنفانتينو: 2.3 مليون مشجع ساندوا أنديتهم

الاقتصاديةمنذ يوم واحد
بعد جولة مكوكية حول العالم شملت محطات في مدن كافة الأندية الـ32 المشاركة، توجهت كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى برج ترمب في منطقة مانهاتن في نيويورك، حيث يمكن لجماهير اللعبة التعرف عن قرب على الجائزة الأغلى في عالم كرة قدم الأندية قبل النهائي المنتظر على ملعب ميت لايف الأحد المقبل.
وخلال احتفالية اعتلى فيها المنصة مع إريك ترمب، نجل الرئيس الأمريكي، وأسطورة المستديرة الساحرة البرازيلي رونالدو، قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو "نتواجد هنا في برج ترمب، ونشعر بسعادة بالغة وفخر كبير ليس لمجرد الكشف الرسمي عن الكأس الذهبية لبطولة كأس العالم للأندية في نيويورك، ولكن لكي نكشف للجميع، أن هذه الكأس ستبقى معروضة هنا حتى موعد إقامة المباراة النهائية، وستكون بانتظار الجميع، وكافة عشاق كرة القدم".
وتوجه إنفانتينو بالشكر إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية على تقديم دعم "مذهل" في سبيل تنظيم البطولة: "استضفنا الجماهير من كافة أرجاء العالم، من 168 دولة، وحضر منافسات البطولة حتى الآن مليونان و260 ألف مشجع، يسود مستوى مذهل من المشاعر وشغف الجماهير واللاعبين في المباريات، خاض لاعبون من 72 دولة مختلفة منافسات كأس العالم للأندية، وسجلت أندية من كافة القارات الست هدفا واحدا على الأقل، وحصدت نقطة واحدة على الأقل في البطولة، وهو ما يظهر كيف أن كرة القدم هي (لعبة) عالمية بحق".
وأضاف رئيس "فيفا" أن البطولة قربت بين الناس في احتفال يسوده التناغم والوئام: "هذا هو جوهر كرة القدم، وما يصبو إليه فيفا، ألا وهو التقريب بين الناس. أما شعارنا لهذه النسخة من كأس العالم للأندية، فهو 'معا من أجل السلام'. فنحن بحاجة إلى السلام في هذه الفترة المضطربة، وهو ما نعمل في سبيل تحقيقه. من المهم أن نظهر أن الناس قادرون على التواجد سويا في أجواء هادئة، والاحتفال سوية باللعبة الجميلة، وكذلك بمتعة تمضية وقت ممتع ".
وقال رونالدو، الذي اعتلى منصة تتويج بطولة كأس العالم مع منتخب البرازيل مرتين من قبل، فقال "تأخر قليلا انطلاق هذه البطولة، وكنت أتمنى لو أني خضتها، ورغم أنها كانت ستقلل أيام أجازاتي، إلا أن ذلك لم يكن ليمثل مشكلة بالنسبة لي، لأنها بطولة مذهلة بحق. وصراحة، الجماهير في البرازيل والعالم برمته وأنا كذلك على قناعة بأنها بطولة مدهشة، وخاصة فيما يتعلق بتجربة الجمهور في المباريات".
وأعلن إنفانتينو افتتاح مكتب تمثيلي لفيفا في برج ترمب، بعد أن سبق ذلك افتتاح مكاتب للاتحاد الدولي في ميامي التي يوجد فيها مقر قسم الشؤون القانونية والامتثال، إضافة إلى الفريق المعني بالجانب العملياتي لبطولتي كأس العالم للأندية وكأس العالم للمنتخبات .2026
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟
ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟

سقط كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، في الاختبار أمام فريقه السابق باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية الأربعاء. وخسر ريال مدريد 4-0 أمام بطل أوروبا، ليودع البطولة من نصف النهائي بعد أداء مخيب. وشارك مبابي في التشكيلة الأساسية لأول مرة في البطولة، بعدما كان قد تعرض لتسمم قبل انطلاقها الشهر الماضي. وغاب مبابي عن أول 3 مباريات لريال مدريد في المسابقة، ثم شارك كبديل في مباراتي الدورين ثمن النهائي وربع النهائي. وكانت مواجهة نصف النهائي استثنائية لمبابي كونها أمام فريقه السابق، الذي رحل عن صفوفه في صيف 2024 لينتقل بالمجان إلى ريال مدريد. وخاض مبابي المباراة كاملة، وسدد 4 كرات منها واحدة فقط على المرمى، ولم يصنع أي فرصة لزملائه. ولمس مبابي الكرة 27 مرة، ومررها 15 مرة بنسبة نجاح 80%، ولم يحصل على أي خطأ، بينما ارتكب خطأ واحداً.

هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟
هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟

على مدار عقد كامل، عاش نادي الشباب السعودي حالة صيام قسري عن الألقاب، رغم تاريخه الحافل ومكانته المرموقة بين كبار الأندية السعودية، لكن مع قدوم الإسباني إيمانويل ألغواسيل إلى الدفة الفنية، يحدو جماهير «الليوث» الأمل في استعادة فريقهم لعصره الذهبي، وسط غموض يلف المشهد الإداري بعد رحيل الرئيس محمد المنجم، وهنا يكمن السؤال: هل يكون الموسم المقبل بدايةً فعليةً لعودة الشباب إلى منصات التتويج؟ «وصلت لأوقظ الليوث الذين يهابهم الجميع»... بهذه العبارة بدأ الإسباني إيمانويل ألغواسيل حديثه بعد إعلان نادي الشباب التعاقد معه لقيادة الفريق الكروي الأول في الموسم المقبل، ليبعث رسالة تفاؤل لموسم الشباب الجديد، الذي سيبدأ مختلفاً هذه المرة بوجود هوية فنية واضحة لكن يقابله ارتباكٌ في المشهد الإداري الذي لا يزال مجهول الهوية بعد رحيل الرئيس محمد المنجم عن منصبه. يقول ألغواسيل: «انتهى وقت اللعب وحان وقت العودة، لكن المدرب الإسباني سيقف أمام الكثير من الأمور التي يحتاجها فريقه للعودة مجدداً إلى منصات التتويج». قد يكون حديث الإسباني ألغواسيل عاطفياً يلامس مشاعر الجماهير التي تدرك وتعلم حقيقة المخاوف من عدم الاستقرار الفني الذي لازم الشباب في السنوات الأخيرة، إذ عرف كُرسي الدفة الفنية أسماء عديدة لم تضع بصمة لها ورحلت دون أن تسجل أي منجز رغم اقتراب الفريق في فترات زمنية من ملامسة الذهب. منذ عام 2019 وحتى الموسم الماضي قاد الشباب 11 مدرباً، وهم الروماني سوموديكا «فترتين»، والأرجنتيني خورخي ألميرون، والإسباني لويس غارسيا، والبرتغالي بيدرو كايشينيا، ثم الإسباني كارلوس هيرنانديز، مروراً بالبرازيلي شاموسكا، ثم الإسباني مورينيو، والهولندي مارسيل كايزر، والكرواتي إيغور بيسكان، ثم البرتغالي فيتور بيريرا، وأخيراً التركي فاتح تيريم، قبل حضور الإسباني ألغواسيل. ومنذ لقبه الأخير الذي حققه في 2014 (بطولة كأس الملك)، وقبلها دوري 2012، لم يحقق الشباب بعد ذلك لقباً آخر، رغم أنه كان قريباً من ذلك قبل سنوات قليلة 2020 - 2021 حينما كان منافساً للهلال الذي تُوّج باللقب. يملك الشباب عبر تاريخه 6 ألقاب دوري، و3 ألقاب كأس ملك، إضافة إلى كأس الكؤوس الآسيوية، ودوري أبطال العرب، وكأس السوبر السعودي. منذ 2014 نجد أن الشباب دخل مرحلة إدارية مختلفة بعد رحيل الاسم الأبرز في النادي العاصمي خالد البلطان الذي تولى قيادة النادي على ثلاث فترات مختلفة، شهدت الأولى والثانية منها نجاحاً لافتاً على صعيد تحقيق الألقاب، لكن ذلك لم يحدث أثناء عودته الأخيرة التي استمرت من 2018 حتى عام 2023. كرسي رئاسة النادي العاصمي تعاقب عليه كل من الأمير خالد بن سعد، ثم عبد الله القريني، ثم طلال آل الشيخ، ثم أحمد العقيل مروراً بعودة البلطان في حقبته الثالثة، قبل حضور خالد الثنيان، ثم خليف الهوشان، مؤقتاً، قبل أن يحضر محمد المنجم الذي ودّع النادي مع نهاية الموسم دون أن يتحدد الاسم الذي سيخلفه. ويملك الليث الشبابي مقومات وإمكانات، لكنه يغيب عن منصة التتويج منذ سنوات، وما يمنحه فرصة العودة للواجهة هو أنه ظل في سنواته الأخيرة متصدراً لحوكمة الأندية الرياضية. عن مستقبل النادي، أوضح الأمير عبد الرحمن بن تركي، العضو الذهبي بنادي الشباب، والاسم الأبرز في الساحة الشبابية، أن الترتيبات قائمة لتجهيز الفريق وانتظار ما ستسفر عنه الإجراءات النظامية الخاصة برئاسة النادي، نافياً في الوقت ذاته صحة الأنباء المتداولة عن عرض كرسي الرئاسة على أسماء معينة. وقال الأمير عبد الرحمن بن تركي، في مداخلة هاتفية لصالح برنامج «نادينا» الذي يُبث على قنوات «إم بي سي»، إن وزارة الرياضة لم تتواصل مع أي شخص لتكليفه، موضحاً أن خالد البلطان لا توجد لديه الرغبة في العودة لرئاسة النادي. الغواسيل في مهمة إيقاظ ليوث الشباب من سباتهم (الشرق الأوسط) وأشار: «وزير الرياضة فتح مكتبه لي، وأكد لي أن تخصيص النادي سيكون لشركات كبرى تضع الشباب في مكانه الذي يستحقه». وكشف أنهم عملوا على تجهيز النادي لهذه المرحلة بحيث لا يتأثر من عدم وجود رئيس، وبالتأكيد التعاقد مع المدرب ألغواسيل يؤكد ذلك. وفيما يخص وضع الفريق، قال: «يهمنا الشباب ليكون في مساره الصحيح، ونستطيع التوقيع مع أي لاعب، ولكن من سيتحمل هذه المرتبات»، موضحاً: «النادي يعتمد على ما يخصص له من وزارة الرياضة ولا يوجد دعم إضافي، لكنه سيكون أفضل مالياً من الموسم الماضي». وكان الشباب قريباً في الموسم الماضي من بلوغ نهائي كأس الملك حينما خسر في الدقائق الأخيرة أمام الاتحاد في الدور نصف النهائي وودع البطولة. في الموسم الماضي، والذي يسبقه، خرج الشباب من دائرة الأربعة الأوائل في لائحة ترتيب الدوري بعد أن كان حاضراً فيها بقوة خلال ثلاثة مواسم مضت، بحضوره وصيفاً مرة ورابعاً مرتين، أما على صعيد كأس الملك، ففي المواسم الستة الماضية حضر لنصف النهائي مرتين وودع مرتين من الدور ربع النهائي، وغادر البطولة مرتين مبكراً من دور الستة عشر. ويتعين على الفريق حالياً تدعيم الفريق بصفقات تسهم في معالجة نقاط ضعفه، لكن الشباب يمتلك أسماء مميزة يستطيع البناء عليها، وينتظر أن يعلن عن صفقتين قبل انطلاق معسكره التدريبي حسبما أوضح الأمير عبد الرحمن بن تركي، وأنهما جاءتا وفقاً لطلبات المدرب ألغواسيل. بين التاريخ العريق والواقع الصعب، يقف الشباب أمام فرصة قد تكون الأخيرة لاستعادة أمجاده، فهل ينجح ألغواسيل في إيقاظ «الليوث» من سباتهم، أم يواصل النادي غيابه عن مشهد البطولات؟

القنصل الأميركي يزور الاتحاد... ويشيد بجمهوره
القنصل الأميركي يزور الاتحاد... ويشيد بجمهوره

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

القنصل الأميركي يزور الاتحاد... ويشيد بجمهوره

استقبل لؤي مشعبي رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، رفيق منصور القنصل العام للولايات المتحدة الأميركية في جدة، حيث رحب مشعبي بالقنصل في مقر النادي، ثم اصطحبه في جولة تعريفية على مرافقه، شملت تجربة الكؤوس الخاصة بالنمور. وفي نهاية الزيارة قدم القنصل الأميركي شكره لإدارة نادي الاتحاد على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، مبدياً إعجابه بنادي الاتحاد وجماهيره وما يملكه من تاريخ مميز على الصعيدين المحلي والقاري. والتقط القنصل الأميركي صوراً تذكارية مع الكؤوس التي حققها الاتحاد هذا الموسم حيث زار المنطقة المخصصة لبطولة كأس الدوري، وكأس الملك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store