
وزير الصحة ووزير البترول ووزير العمل يتابعان تداعيات حادث غرق بارجة بحرية بخليج السويس
تابع الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة والمعدنية، والسيد محمد جبران وزير العمل، تداعيات الحادث الذي تعرضت له البارجة البحرية "Adam Marine 12" وأدى إلى غرقها في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، بمنطقة جبل الزيت في خليج السويس.
وفور تلقي البلاغ، انتقل كل من المهندس كريم بدوي، والسيد محمد جبران إلى موقع الحادث، كما تم التحرك الفوري بتوجيه 27 سيارة إسعاف، منها 20 سيارة إلى موقع الحادث، و7 سيارات إلى مطار الجونة، حيث تم نقل 4 مصابين جواً، و18 مصاباً آخرين بواسطة سيارات الإسعاف إلى مستشفى الجونة، فيما تم نقل 4 حالات وفاة إلى مستشفى الغردقة العام.
ويجري حالياً متابعة الموقف في موقع الحادث، ورفع درجة الاستعداد في مديرية صحة البحر الأحمر، وجميع المستشفيات، لتقديم كافة سبل الرعاية الطبية اللازمة، مع استمرار عمليات الإنقاذ والبحث، ومراقبة أي مستجدات على مدار الساعة، وسيتم تحديث البيانات أولاً بأول وفقاً لتطورات الموقف.
وتستمر الجهود المشتركة لضمان استقرار الحالة الصحية للمصابين، وتقديم كافة أوجه الدعم المطلوبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
بروتوكول تعاون بين «الصحة» و«الداخلية» لتعزيز الاستجابة لحالات توقف القلب
أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون مع قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، في إطار تنفيذ مشروع تجريبي لنشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED)، في ضوء توجيهات القيادة السياسية وحرص الدولة على تعزيز منظومة الاستجابة السريعة للطوارئ الصحية. ويأتي هذا التعاون في إطار حرص الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على تعزيز التعاون المشترك لتطوير خدمات الطوارئ الطبية والارتقاء بمستوى الجاهزية للتعامل مع الحالات الحرجة، وبناء على نتائج الدراسة التي قامت بها وزارة الصحة والسكان، وتم اعتمادها من قبل مجلس الوزراء، بشأن مقترح التعامل مع ظاهرة توقف القلب المفاجئ، عبر نشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي والآليات التنفيذية لذلك، بما ينعكس إيجابًا على صحة وسلامة المواطنين.وقع البروتوكول الدكتور محمد حساني، مساعد الوزير لشئون مشروعات ومبادرات الصحة العامة، ممثلاً عن وزارة الصحة والسكان، فيما وقع عن وزارة الداخلية – قطاع الخدمات الطبية، السيد اللواء طبيب حسام عثمان وكيل القطاع للشؤون الفنية وكبير أطباء القطاع.وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى تركيب أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED) في عدد من المواقع، لاستخدامها في إنقاذ حالات توقف القلب المفاجئ الناتجة عن الرجفان البطيني، بما يسهم في الحفاظ على الأرواح خلال الدقائق الحرجة السابقة لوصول المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.وتابع أن البروتوكول يتضمن أيضًا تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للعاملين، تحت إشراف وزارة الصحة والسكان، لرفع كفاءتهم في استخدام الأجهزة والتعامل معها باحترافية، على أن تُمنح شهادات معتمدة للمجتازين تثبت جاهزيتهم وقدرتهم على التشغيل الفعّال لهذه الأجهزة الحيوية.اقرأ أيضًا | أجهزة إزالة الرجفان القلبي الحديثة تعزز منظومة الطوارئ بمطار القاهرة


مصراوي
منذ 11 ساعات
- مصراوي
وزارتا الصحة والداخلية توقعان بروتوكول لتعزيز الاستجابة السريعة لحالات توقف القلب
أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون مع قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، في إطار تنفيذ مشروع تجريبي لنشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED)، في ضوء توجيهات القيادة السياسية وحرص الدولة على تعزيز منظومة الاستجابة السريعة للطوارئ الصحية. ويأتي هذا التعاون في إطار حرص الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على تعزيز التعاون المشترك لتطوير خدمات الطوارئ الطبية والارتقاء بمستوى الجاهزية للتعامل مع الحالات الحرجة، وبناء على نتائج الدراسة التي قامت بها وزارة الصحة والسكان، وتم اعتمادها من قبل مجلس الوزراء، بشأن مقترح التعامل مع ظاهرة توقف القلب المفاجئ، عبر نشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي والآليات التنفيذية لذلك، بما ينعكس إيجابًا على صحة وسلامة المواطنين. وقع البروتوكول الدكتور محمد حساني، مساعد الوزير لشئون مشروعات ومبادرات الصحة العامة، ممثلاً عن وزارة الصحة والسكان، فيما وقع عن وزارة الداخلية – قطاع الخدمات الطبية، اللواء طبيب حسام عثمان وكيل القطاع للشؤون الفنية وكبير أطباء القطاع. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى تركيب أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED) في عدد من المواقع، لاستخدامها في إنقاذ حالات توقف القلب المفاجئ الناتجة عن الرجفان البطيني، بما يسهم في الحفاظ على الأرواح خلال الدقائق الحرجة السابقة لوصول المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة. وتابع أن البروتوكول يتضمن أيضًا تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للعاملين، تحت إشراف وزارة الصحة والسكان، لرفع كفاءتهم في استخدام الأجهزة والتعامل معها باحترافية، على أن تُمنح شهادات معتمدة للمجتازين تثبت جاهزيتهم وقدرتهم على التشغيل الفعّال لهذه الأجهزة الحيوية.


بوابة ماسبيرو
منذ 12 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الصحة والداخلية توقعان بروتوكول لتعزيز الاستجابة السريعة لحالات توقف القلب
أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون مع قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، في إطار تنفيذ مشروع تجريبي لنشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED)، في ضوء توجيهات القيادة السياسية وحرص الدولة على تعزيز منظومة الاستجابة السريعة للطوارئ الصحية. ويأتي هذا التعاون في إطار حرص الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على تعزيز التعاون المشترك لتطوير خدمات الطوارئ الطبية والارتقاء بمستوى الجاهزية للتعامل مع الحالات الحرجة، وبناء على نتائج الدراسة التي قامت بها وزارة الصحة والسكان، وتم اعتمادها من قبل مجلس الوزراء، بشأن مقترح التعامل مع ظاهرة توقف القلب المفاجئ، عبر نشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي والآليات التنفيذية لذلك، بما ينعكس إيجابًا على صحة وسلامة المواطنين. وقع البروتوكول الدكتور محمد حساني، مساعد الوزير لشئون مشروعات ومبادرات الصحة العامة، ممثلاً عن وزارة الصحة والسكان، فيما وقع عن وزارة الداخلية - قطاع الخدمات الطبية، السيد اللواء طبيب حسام عثمان وكيل القطاع للشؤون الفنية وكبير أطباء القطاع. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى تركيب أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED) في عدد من المواقع، لاستخدامها في إنقاذ حالات توقف القلب المفاجئ الناتجة عن الرجفان البطيني، بما يسهم في الحفاظ على الأرواح خلال الدقائق الحرجة السابقة لوصول المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة. وتابع أن البروتوكول يتضمن أيضًا تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للعاملين، تحت إشراف وزارة الصحة والسكان، لرفع كفاءتهم في استخدام الأجهزة والتعامل معها باحترافية، على أن تُمنح شهادات معتمدة للمجتازين تثبت جاهزيتهم وقدرتهم على التشغيل الفعّال لهذه الأجهزة الحيوية.