
✅ طنجة تتحول إلى معرض مفتوح للسيارات الفاخرة
وتحمل هذه السيارات، التي تنتمي إلى علامات تجارية عالمية مثل فيراري، لامبورغيني، بنتلي، مرسيدس، أودي، جاغوار ومازيراتي، لوحات تسجيل أجنبية، أغلبها أوروبية، في حين وصلت أخرى من دول بعيدة مثل الولايات المتحدة، كندا وسويسرا.
- إعلان -
وتحوّلت بعض المقاهي الفاخرة وسط المدينة إلى ما يشبه معارض غير رسمية للسيارات الفارهة، حيث يستعرض أصحابها خصائصها أمام أنظار الزوار، وسط اهتمام واسع من الشباب وعشاق التصوير.
من بين النماذج المثيرة للاهتمام هذا الموسم، سيارة فيراري بوروسانغوي، الوحيدة من نوعها في المغرب، والتي تصل قيمتها إلى نحو مليار سنتيم. كما سُجل حضور نسخة محدودة من سيارة ABT Sportsline Audi، وهي واحدة من 125 وحدة فقط على مستوى العالم.
ويرى متابعون أن هذا المشهد يعكس نمط حياة بعض أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذين يحرصون على اصطحاب مظاهر الرفاه معهم خلال زياراتهم الصيفية إلى المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ناظور سيتي
منذ 16 ساعات
- ناظور سيتي
"ناظور سانتر".. مركز تجاري جديد سيعيد الحياة إلى قلب المدينة ويحل أزمة الباركينغ
المزيد من الأخبار "ناظور سانتر".. مركز تجاري جديد سيعيد الحياة إلى قلب المدينة ويحل أزمة الباركينغ ناظورسيتي: محمد العلالي يُنتظر أن يُساهم مرآب السيارات التابع للمركز التجاري الجديد "ناظور سانتر" في التخفيف من أزمة الباركينغ الخانقة التي تعاني منها مدينة الناظور، خصوصا في الشوارع والأحياء الحيوية مثل شارع الجيش الملكي، محمد الخامس، ويوسف بن تاشفين. ويتوفر المرآب الأرضي على طاقة استيعابية تناهز 100 سيارة، ما سيساهم في تحسين انسيابية حركة المرور، وتوفير فضاءات منظمة لركن العربات في منطقة كانت تعاني منذ سنوات من الاكتظاظ والفوضى. ويأتي هذا المرآب كجزء من مشروع "ناظور سانتر"، الذي حل محل المركز التجاري السابق "سوبير مارشي"، الذي احترق سنة 2014 في حادث مروع ظل محفوراً في ذاكرة المدينة. وبعد أكثر من 11 سنة من الانتظار والتأجيل، شارف المشروع الجديد على الانتهاء، ليشكل إضافة نوعية للبنية التحتية التجارية والحضرية بالمدينة، خصوصا مع النقص الحاد في مرائب السيارات، والذي يشكل أحد أبرز التحديات اليومية لسكان الناظور وزوارها. ويعتبر "ناظور سانتر" مشروعاً تجارياً ضخماً يضم 872 محلاً تجارياً موزعة على عدة طوابق، فضلاً عن فضاءات متعددة تشمل مطاعم، مقاهي، مسجداً، مكاتب خدماتية، ومرافق خاصة بإدارة المركز "السانديك". ومن أبرز مكونات المشروع أيضاً مرآب أرضي للسيارات بطاقة استيعابية تتجاوز 100 سيارة، ما من شأنه أن يخفف من حدة أزمة الباركينغ التي تؤرق سكان المدينة، خاصة في الأحياء والشوارع الحيوية مثل شارع الجيش الملكي، محمد الخامس، ويوسف بن تاشفين. وقد بلغت الكلفة الإجمالية لإنجاز المشروع 16 مليار و700 مليون سنتيم، ساهم فيها ملاك المحلات التجارية إلى جانب مؤسسات عمومية شريكة، من بينها مجلس إقليم الناظور وجماعة الناظور، والذين لا تزال عليهم مساهمات مالية لم تُؤد بعد، تقدر بـ260 مليون سنتيم و150 مليون سنتيم على التوالي. كما دعا رئيس اتحاد ملاك المركز التجاري، خالد ليدوح، جميع الملاك إلى أداء المساهمات المتبقية البالغة 900 مليون سنتيم لتسريع افتتاح المركز. وأوضح رئيس السانديك أن الأشغال انتهت فعلياً بعد إدخال التعديلات التي اقترحتها اللجنة التقنية المختصة، مشيراً إلى أن المركز ينتظر فقط الحصول على شهادة المطابقة من الجماعة الحضرية، لتحديد موعد الافتتاح الرسمي. وأشاد بالمجهودات التي بذلها عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، لمواكبة مختلف مراحل المشروع ميدانياً، وتدخله لتسوية العديد من الإشكالات العالقة.


طنجة نيوز
منذ 21 ساعات
- طنجة نيوز
صحيفة إسبانية: طنجة تنافس موناكو كوجهة لعشاق السيارات الفاخرة
ذكرت صحيفة 'لاراثون' الإسبانية أن مدينة طنجة باتت في السنوات الأخيرة وجهة مفضلة لعشاق السيارات الفاخرة، حيث بات مشهد الشوارع الرئيسية، خصوصًا على طول الكورنيش، شبيهًا بما يُرى في موناكو أو لندن أو دبي، خاصة خلال فصل الصيف. وأوضحت الصحيفة أن شوارع المدينة تغص يوميًا بسيارات فارهة من علامات عالمية مثل 'فيراري'، و'لامبورغيني'، و'مرسيدس'، و'بنتلي'، و'مازيراتي'، و'أودي'، و'جاغوار'، معظمها تحمل لوحات أوروبية. وأشارت 'لاراثون' إلى أن هذا المشهد يعكس نمط حياة عدد من مغاربة العالم الذين يفضلون قضاء عطلتهم في طنجة مع الحفاظ على رفاهية أسلوب عيشهم، حيث تحولت بعض المقاهي الراقية إلى فضاءات غير رسمية لاستعراض هذه السيارات. ومن بين أبرز السيارات النادرة التي شوهدت مؤخرًا في طنجة، وفق المصدر ذاته، 'فيراري بوروسانغي' الوحيدة من نوعها في المغرب، و'Audi ABT Sportsline' التي لا يتجاوز عدد وحداتها عالميًا 125 سيارة.
_1754244885.webp&w=3840&q=100)

أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
طنجة تتحول إلى "مونت كارلو" المغرب.. سيارات فارهة تجتاح شوارع المدينة وتُدهش العابرين
تحولت مدينة طنجة خلال فصل الصيف إلى معرض مفتوح لأفخم السيارات العالمية، حيث لم تعد شوارعها مجرد ممرات للحركة اليومية، بل صارت فضاءً لعرض آخر ما جادت به كبريات شركات صناعة السيارات، من قبيل "فيراري"، "لامبورغيني"، "بنتلي"، "مازيراتي"، "مرسيدس"، و"جاغوار"، في مشهد بات يثير الانبهار والاستفهام معًا. كورنيش المدينة، خاصة بمحاذاة المقاهي والمطاعم الراقية، يشهد يوميًا عروضًا غير رسمية لهذه السيارات، التي تحمل في أغلبها لوحات ترقيم أجنبية، أغلبها أوروبية، بينما نُقلت بعضها من أماكن بعيدة مثل كندا وأمريكا وسويسرا، في مشهد بات يضاهي ما تشهده شوارع موناكو أو لندن من مظاهر البذخ والرفاهية. وراء هذه الظاهرة اللافتة يقف عدد كبير من المغاربة المقيمين بالخارج، والذين اختاروا طنجة كمحطة مفضلة لقضاء عطلتهم الصيفية، حاملين معهم نمط عيشهم الفاخر، وسياراتهم ذات المحركات الخارقة والتصميمات المبهرة، حيث لا يتردد البعض في التباهي بأدق تفاصيل مركباتهم، من الإضاءة إلى الصوت، بل وحتى فتح أغطية المحركات لاستعراض القوة. من بين السيارات التي خلبت الألباب، ظهرت نسخة فريدة من "فيراري بوروسانغوي"، الوحيدة في المغرب وواحدة من أندر النماذج عالميًا، إلى جانب سيارة "أودي ABT Sportsline" التي لا يتجاوز عددها 125 وحدة على مستوى العالم. الانتشار المتزايد لهذه السيارات الفاخرة لم يمر دون أثر اقتصادي، إذ ساهم في جذب عدد من وكلاء السيارات الفارهة، خاصة من ألمانيا وإيطاليا، ما جعل طنجة تنافس الدار البيضاء بقوة في هذا المجال، بل وتتجاوزها خلال فترة الصيف، حسب ما تؤكده مصادر مطلعة، في وقت تستعد فيه المدينة لأن تصبح مركزًا جديدًا لثقافة السيارات الفاخرة في المغرب.