عجلون : جويعد يوجه رسالة شكر للعاملين والمشاركين بامتحان الثانوية العامة
شكر مدير التربية والتعليم لمحافظة عجلون خلدون جويعد في رسالة شكر وتقدير وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة وأمين عام الشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة وأمين عام الشؤون الإدارية والمالية سحر شخاترة وإدارة الامتحانات في الوزارة وكل من ساهم و شارك في إنجاح امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة لعام 2025، قال فيها: مع نهاية امتحانات شهادة الثانوية العامة 2025 وفي هذا المقام الذي يليق بالعظماء من عاملين وداعمين من أصحاب الجهد و الإنجاز يشرفني أن أتقدم بالشكر وعظيم الامتنان والتقدير لكل واحد منكم بدءًا من محافظ عجلون وكوادر المحافظة التي قدمت وما تزال تقدم جهودا عظيمة لخدمة أبناء عجلون وبناتها.
واضاف وإلى إخواننا في الأجهزة الأمنية بكامل مرتباتها و أفرادها الذين عملوا كخلية نحل لا تهدأ أبدًا حفظت الأمن ونشرت الأمان في القلوب قبل المكان، لهم الشكر والتقدير في كل وقت وآن ، كما أتقدم بالشكر إلى كوادر مديرية التربية والتعليم ممثلة برؤساء وأعضاء الأقسام وجميع العاملين في المديرية، وفرسان الميدان التربوي؛ رؤساء القاعات والمعلمات والمعلمين والمراقبين الذين لم يألوا جهدا في توفير البيئة الآمنة والداعمة لضمان سير الامتحانات بكل مهنية ، كما ولا يسعني إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل إلى مندوبي الوزارة والمديرية وضباط الجودة الذين ساهموا في إنجاح هذا الإنجاز ، أكرر شكري وامتناني الكبير لكل فرد منكم شاركنا خطى هذا الإنجاز الوطني الكبير داعيا الله أن يقدرنا جميعا على أداء كل مهام من شأنها خدمة الوطن وقائده.
أبارك لكم مرة أخرى قطافا طاب وجهدا أثمر وعطاءً مُنح ووفاءً تم ، فما أجمل قطف الثمار بعد التعب وشكرا لكم دون حدود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 39 دقائق
- الدستور
حرائق سوريا.. وزير الطوارئ يعلن وقف امتداد النار على كل محاور ريف اللاذقية
الدستور- رصد أعلن وزير الطوارئ وإدارة الكوارث في سوريا رائد الصالح، أن فرق الدفاع المدني والإطفاء استطاعت وقف امتداد النار على كل المحاور في ريف اللاذقية الشمالي، كخطوة باتجاه السيطرة على الحرائق. وقال الصالح في تغريدة عبر منصة (X) فجر الأحد، إن فرق الإطفاء تمكنت من وقف امتداد النار على كل المحاور، مشيرا إلى أنها خطوة باتجاه السيطرة على الحرائق، وفق ما نلقت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا). وأضاف الصالح: "المشهد يتغيّر، والدخان بدأ ينقشع، وتتابع الفرق بشكل مكثف أعمال إخماد ما بقي من البؤر المشتعلة وتبريد ما تم إخماده، ووفق المعطيات الحالية تتجه الأوضاع نحو السيطرة ومن ثم الانتقال لعمليات التبريد الشامل". وتابع الصالح: "وفق تقييم غرفة العمل الوضع اليوم هو الأفضل منذ عشرة أيام، لاتزال هناك تهديدات بسبب حركة الرياح، لكننا نسعى لمنع أي تجدد لتوسع النيران، وما كنا لنصل إلى هذه المرحلة دون توفيق الله ثم وحدة الجهود، والتنسيق العالي، والدعم الشعبي الواسع، ومساندة فرق الإطفاء الأردنية والتركية واللبنانية والعراقية والقطرية". ولليوم العاشر على التوالي تواصل فرق الدفاع المدني السوري وأفواج الإطفاء والفرق المساندة لها، جهودها الحثيثة لمنع فقدان المزيد من المساحات الحرجية الخضراء واحتواء النيران قبل امتدادها إلى غابات الفرلق وكسب، والتي كانت قد وصلت ألسنة اللهب إلى أطرافها خلال اليومين الماضيين. وتمكنت الفرق من تثبيت خطوط نار فعالة حالت دون دخول النيران إلى تلك المناطق الحساسة، رغم الظروف الصعبة التي تواجهها، وعلى رأسها الرياح النشطة التي تُسهم في توسع الحريق بشكل مفاجئ، ووجود ألغام ومخلفات حربية تتسبب بانفجارات متكررة وتشكّل تهديداً مباشراً للكوادر العاملة على الأرض.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
اسماعيل الشريف : لماذا يدعم ترامب الصهيونية؟
أخبارنا : «لا يوجد رئيس أميركي قدّم «لإسرائيل» أكثر مما قدّمت أنا»، ترامب. في سنوات تكوينه الأولى، تأثر ترامب بالمحامي الصهيوني روي كوهين، الذي اشتهر بنفوذه الواسع وأساليبه القاسية. لم يتردد كوهين في استخدام الوسائل غير المشروعة لخدمة موكليه، بما في ذلك ترامب، معتمدًا على الابتزاز والرشوة والتخويف والحملات الإعلامية المدبرة. لم يكن كوهين محامي ترامب فحسب، بل مثّل أيضًا عائلات المافيا في نيويورك، مسخرًا نفوذه السياسي والقانوني لتسهيل صفقاتهم وإرشادهم في أساليب التحايل على الضرائب. وكان بمثابة أستاذ لترامب لقنه قواعد اللعبة في عالم السياسة والأعمال، فزرع فيه مبادئ جوهرية: كإنكار التهم ومهاجمة من يتهمه، وعدم الاعتراف بالهزيمة، وجعل الإعلام سلاحًا، لا يثق في أحد، ويستمر في الهجوم. كما غرس فيه فلسفة تقوم على أن الحياة عبارة عن صفقات تخلو من الأخلاق، وأن القانون ليس مرجعًا أخلاقيًا وإنما أداة توظف لتحقيق المصالح الشخصية. وصل ترامب إلى قمة السلطة في البيت الأبيض بدعم أصوات العرب والمسلمين، فقد حجبوها عن هاريس بعد فشلها في التمايز عن بايدن، الذي ورّط نفسه مع نتنياهو في جرائم الإبادة الجماعية. كان ترامب قد قدم نفسه للناخبين كرجل السلام الذي سيضع حدًّا للصراعات. لكن ترامب تنكر للناخبين العرب والمسلمين الذين ساهموا في وصوله للسلطة، فطرح مخططًا لتهجير سكان غزة والسيطرة عليها، ومزق اتفاقية وقف المذبحة التي أعدها سلفه. كما فرض الجوع على أهل غزة، محولًا مراكز توزيع الطعام إلى فخاخ لاستهدافهم، وانخرط مباشرة في الحرب ضد إيران. كانت توقعاتنا تشير إلى أن موقف ترامب سيكون أكثر إيجابية من سلفه بايدن، خاصةً بعد انتقاده العلني لنتن ياهو عندما كان الأخير من أوائل الذين هنأوا بايدن بفوزه في الانتخابات السابقة، وهو ما اعتبره ترامب خيانة شخصية. كما توقعنا أن يتحرر من قيود اللوبيات الصهيونية في ولايته الأخيرة، إذ لم يعد بحاجة لأصواتهم، لا سيما بعد فوزه الواضح وسيطرة حزبه على الكونغرس. وقبل الزيارة الأولى لنتن ياهو إليه، نشر ترامب على منصته مقطع فيديو لصحفي ينتقد نتن ياهو، كما يدعي دائمًا أنه لو كان رئيسًا لقيّد إيران في وقت مبكر. رغم ادعاءات ترامب بالالتزام بالبروتستانتية وانتمائه الرسمي للكنيسة «المشيخية»، فإن تدينه المزعوم يثير علامات استفهام، فتشير مؤشرات متعددة إلى أن علاقته بالدين انتهازية سياسية أكثر من كونها إيمانًا حقيقيًّا، فهو نادرًا ما يتحدث عن التزامه الروحي أو يستدل بالنصوص المقدسة في خطاباته. يكشف جهله الواضح بالفروق بين العهدين القديم والجديد، رغم إلحاحه على الحديث عن «الحق المقدس» لليهود في فلسطين، لكن عندما طُلب منه الاستشهاد بآية واحدة تدعم ذلك، عجز عن الإجابة. تزدحم سيرته الشخصية بالفضائح الأخلاقية، وقد صرح ذات مرة أنه لم يطلب المغفرة من الله قط، وهو تصريح يبدو غريبًا من سياسي يدعي التدين، مما يؤكد أن الدين بالنسبة له مجرد أداة سياسية لتحقيق المآرب. لماذا يدعم ترامب الصهاينة بهذا الشكل المفرط؟ لقد رصدت أحد عشر سببًا وراء هذا الدعم المطلق: 1. الحاجة الماسة لدعم اللوبيات الصهيونية لتحصين نفسه سياسيًّا، خاصة وأنه واجه محاولات عزل ومحاكمات، ولا يزال يواجه معارضة داخلية شرسة تهدد مكانته. 2. السعي لتمهيد الطريق لابنه بارون ويليام من زوجته الحالية ميلانيا، حيث بدأ الإعلام الأمريكي يروج لإعداده كرئيس مستقبلي، وهو ما يستلزم بطبيعة الحال كسب دعم اللوبيات الصهيونية. 3. التأثير المباشر لصهره جاريد كوشنر، الذي تربطه علاقة شخصية وثيقة بنتن ياهو، إضافة إلى كون عائلته من أبرز المموّلين للمشاريع الاستيطانية، فضلاً عن امتلاكه مصالح تجارية واسعة داخل الكيان. 4. استرضاء قاعدته الانتخابية من المسيحيين الصهاينة، الذين يؤمنون بأن إقامة «إسرائيل الكبرى» تشكل جزءًا لا يتجزأ من النبوءات التوراتية التي تمهد لعودة المسيح. 5. التقاطع الأيديولوجي مع اليمين المتطرف الصهيوني في جوانب عديدة، منها عقيدة الاستيطان ومنطق فرض القوة ومعاداة الإسلام وتأييد الفصل العنصري والإيمان بتفوق العرقالأبيض. 6. الاستفادة من الآلة الإعلامية الصهيونية الجبارة، التي تضمن له تغطية إعلامية مؤاتية تعزز من صورته العامة وتؤثر على توجهات الرأي العام لصالحه. 7. توظيف الكيان كسلاح في صراعه مع خصومه السياسيين، حيث يستمر في إلصاق تهمة معاداة السامية بأعضاء الجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي، مستغلاً ذلك لتشويه صورتهم وإضعاف مواقفهم. 8. ممارسة الضغط على الدول العربية لانتزاع مكاسب سياسية وشخصية، مستثمرًا نفوذه وعلاقاته الوثيقة مع الكيان لفرض شروط تخدم مصالحه وتوسع دائرة نفوذه. 9. الشراكة الاقتصادية مع رجال الأعمال الصهاينة، فقد امتلك قبل دخوله المعترك السياسي عدة عقارات ومشاريع تجارية مرتبطة برؤوس أموال صهيونية، كما أبرم أثناء رئاسته صفقات عقارية مع مستثمرين صهاينة بارزين، من بينهم الثري ليف ليفاييف، أحد أبرز ممولي الاستيطان. انعكس دعمه للكيان على شكل صفقات مربحة في قطاعات العقارات والمصارف والإعلام، مما رسخ ترابط مصالحه الاقتصادية مع الجهات الداعمة للكيان. 10. استثمار الكيان لتوسيع نفوذه على المستوى الدولي، حيث يستفيد من علاقاته المتينة مع الصهاينة في تعزيز مكانته داخل الولايات المتحدة وخارجها، بخاصة في أوساط المال والأعمال المؤثرة. 11. تحقيق عوائد مالية شخصية مباشرة، إذ إن دعمه للكيان يتجاوز الحسابات السياسية ليفتح أمامه أبواب الاستثمارات والصفقات المربحة في قطاعات متنوعة، من العقارات إلى وسائل الإعلام. بناءً على ذلك، فإن ترامب لا يتعامل مع الكيان إلا من منظور تجاري بحت، ودعمه له لا ينطلق من قناعات أيديولوجية راسخة، بل من حسابات براغماتية محضة تحقق له مكاسب سياسية وشخصية متعددة الأوجه. ــ الدستور


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
أ. د. مصطفى محمد عيروط يكتب : كفى تشهير وتشويش في جامعاتنا
أخبارنا : مقال كتبه مصطفى محمد عيروط في ١٢,/-٧/-٢٠١٩ قد لا يعرف الكثيرون بان التشهير والتشويش على جامعاتنا يخدم من حيث لا يدرون من يعملون على إفشال جامعا.تنا الوطنيه التي تنافس وتخرج وفيها قصص نجاح رغم وجود ملاحظات يمكن أن تعالج في العزم والحسم والضبط والهدوء بحزم اداري وقانوني اولا)هناك خمسة عشر الف خريج من جامعاتنا من منطقه قريبه-داخل الخط الاخضر- وهم يعتزون بانهم خريجوا الجامعات الاردنيه ويعود الفضل إلى قيادتنا الهاشميه بفتح أبواب التعليم العالي لهم وهناك اصوات في إعلام كما علمت من مطلع ومقيم هناك يدعو إلى عدم الدراسه في جامعات الأردن بحجج الغلاء ومشاكل تواجه الطلبه ثانيا) هناك تنافس على استقطاب طلبه لما له من أبعاد سياحيه تعليميه وتحريك الاقتصاد والأردن جاذب لما فيه من امن واستقرار واعتدال ولذلك تتنافس جامعات عامه وخاصه على الاستقطاب سواء في دول شقيقه أو صديقه ثالثا)التشهير والتشويش على أساتذة الجامعات يعطل من التعاقد والتشكيك في المتواجدين في جامعات خارجيه مما قد يعمل على إنهاء عملهم أو عدم التعاقد مع جدد اما للعمل أو قضاء اجازات للتفرغ العلمي رابعا)التشهير والتشويش على جامعاتنا هو قد يكون وسيله الضغط للدخول من بوابة الشراكات الاستراتيجيه والبدء في إعادة هيكلتها والتخلص من اعضاء هيئة تدريس واداريين مما يزيد من البطاله والثقل على تقاعد الضمان الاجتماعي واي معلومات مغلوطة تضر بسمعة الجامعات وتخلخل داخلها والجامعات الوطنيه بغنى عنها نعتز جميعا في جامعاتنا والتعليم العالي والتغيير الإيجابي مطلوب والتنافس والتحديث والبحث وخدمة المجتمع والتفاعل معه إيجابيا وهناك قصص نجاح في جامعاتنا وجامعتنا يجب أن تكون بعيده عن تصفية وانتقامات وحسابات شخصيه أو سياسيه فكفى جلد الذات حمى الله الوطن في ظل قيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم