
«كأس السوبر البلجيكي»: بروغ يهزم سانت غلواز ويتوج باللقب للمرة الـ18
وانتزع بروغ، بطل كأس بلجيكا، اللقب بالفوز على يونيون سانت غلواز بطل الدوري بنتيجة 2 - 1.
ورد كلوب بروغ اعتباره بهذا الفوز من الخسارة أمام سانت غلواز بنفس النتيجة في نسخة العام الماضي 2024.
وتقدم سانت غلواز بهدف مبكر، سجله فرانغو إيفانوفيتش بعد مرور ربع ساعة من بداية المباراة، وأدرك كلوب بروغ سريعاً بهدف سجله كريستوس تزوليس في الدقيقة 31 من ركلة جزاء، وأضاف هانز فاناكين الهدف الثاني في
الدقيقة 1+45.
وبذلك يتوج كلوب بروغ بأول ألقاب الموسم الجديد 2025 - 2026، وابتعد في صدارة أكثر الأندية فوزاً بكأس السوبر البلجيكي برصيد 18 مرة. أما سانت غلواز فقد فرّط في الفوز باللقب للمرة الثانية على التوالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 15 دقائق
- العربية
رسائل سرية مع يامال.. الكشف عن تفاصيل صفقة راشفورد وبرشلونة
كشفت تقارير صحافية أن ماركوس راشفورد كان على تواصل دائم مع لامين يامال نجم برشلونة قبل إتمام انتقاله إلى النادي الإسباني. وانضم راشفورد البالغ من العمر 27 عاماً إلى صفوف برشلونة بنظام الإعارة من مانشستر يونايتد مع خيار الشراء الصيف المقبل، وارتدى القميص رقم 14. ولم تكن رغبة راشفورد في الانتقال إلى برشلونة سرية، إذ تعود إلى يناير الماضي حين طلب منه المدرب روبن أموريم البحث عن نادٍ جديد، وعلى الرغم من انتقاله لاحقًا إلى أستون فيلا معاراً، فإن ممثليه كانوا قد اجتمعوا مع مسؤولي النادي الإسباني في لشبونة لمناقشة الصفقة، لكنها تعثرت بسبب سقف الرواتب المرتفع في النادي، بحسب موقع "ذا أتلتيك". ولم يُخفِ راشفورد رغبته في الانضمام إلى برشلونة. وعندما سأله المؤثر الإسباني خافي رويز في يونيو عن إمكانية اللعب بجانب يامال، أجاب: بالطبع، من لا يريد اللعب مع الأفضل؟ وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن راشفورد ويامال كانا يتبادلان الرسائل خلال الأشهر الماضية، وأن لاعبي برشلونة كانوا على دراية كاملة بحماسه للانضمام إليهم. وأضاف التقري: إتمام الصفقة التي طال انتظارها لاقى استحسانًا كبيرًا من جانب لاعبي برشلونة، الذين استقبلوا راشفورد بحفاوة بالغة فور وصوله. وصرح مصدر داخل غرفة الملابس لصحيفة "ذا أثليتيك": "إذا رأيتم مهاراته الخام... يا إلهي، إنه لاعب من الطراز الرفيع. وأضاف: لكنه هنا سيضطر للركض، لا أعرف ما الخطأ الذي حدث في مانشستر يونايتد، ولكن إذا كنت مهاجمًا ولا تركض بالكرة، وعندما يضغط الفريق عليك بضغط عكسي، فأنت في النهاية مخطئ.


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
ليفربول ينفق بسخاء مدعوماً بالفوز بـ«الدوري» وتخطيط طويل الأمد
أنفق ليفربول ما يقرب من 300 مليون جنيه إسترليني على تدعيم صفوف الفريق، الذي حصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز بسهولة، الموسم الماضي، ويبدو أن الفريق لم ينته بعد من صفقاته الجديدة. لقد فتح ليفربول خزائنه وتفوّق على منافسيه، بما في ذلك بايرن ميونيخ ونيوكاسل، في صراع التعاقد مع اللاعبين الجدد بفضل قوته الشرائية، وهو الأمر الذي يبدو غريباً جداً للجماهير التي كانت تُردد، منذ وقت ليس ببعيد، أغنية تقول كلماتها: «الريدز ليس لديهم أموال، لكننا سنفوز بلقب الدوري، على أي حال». والآن، سيتوقف الجمهور عن ترديد هذه الأغنية بعدما أنفق ليفربول بسخاءٍ على تدعيم صفوفه. وبعد أن أكمل هوغو إيكيتيكي انتقاله من آينتراخت فرنكفورت، في صفقة تُقدَّر قيمتها بـ79 مليون جنيه إسترليني، سيكون حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز قد أبرم اثنتين من كبرى ثلاث صفقات في تاريخه، في غضون خمسة أسابيع فقط. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن مجموعة فينواي الرياضية، التي تمتلك ليفربول وتتخذ من بوسطن مقراً لها، مستعدة لتحطيم الرقم القياسي للانتقالات مرة أخرى، من خلال التعاقد مع ألكسندر إيزاك، لكن نيوكاسل يصر على أن اللاعب ليس للبيع. في الواقع، يبدو هذا تغييراً جذرياً في فلسفة مجموعة فينواي الرياضية، التي تسعى، الآن، لإعادة بناء الفريق من موقع قوة، مع إرسال رسائل تحذير قوية لجميع المنافسين على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن ليفربول يؤكد أنه لم يكن هناك تغيير في الاستراتيجية، وأن النادي لا يزال يُدار وفق خطط الاكتفاء الذاتي. إن النهج الذي مكّن ليفربول من تطوير أداء الفريق تحت قيادة المدير الفني الألماني يورغن كلوب، في عام 2018، من خلال التعاقد مع حارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر، والمُدافع الهولندي العملاق فيرجيل فان دايك من عائدات بيع فيليب كوتينيو مقابل 142 مليون جنيه إسترليني إلى برشلونة، شكل أيضاً خططاً لتحقيق نجاح مستدام تحت قيادة المدير الفني الهولندي أرني سلوت. وبالتالي، فمن الواضح أن التفكير على المدى الطويل أتى بثماره، حيث يدعم الفريق صفوفه في الوقت الحالي بكل قوة دون أن يواجه أي مشكلات تتعلق بقواعد الربح والاستدامة. لقد تعامل مسؤولو ليفربول مع الأمور المالية بذكاء شديد، وكانوا يدعمون صفوف الفريق بشكل مدروس وفقاً لاحتياجاته فقط، وفي إطار انضباط مالي، بعيداً عن «لعنة» أولئك الذين يفكرون فيما يمكن وصفه بـ«الفوز بسوق الانتقالات». وكانت آخر مرة أنفق فيها ليفربول مبالغ كبيرة في صيف عام 2023 عندما أعاد بناء خط الوسط تحت قيادة كلوب مقابل 145 مليون جنيه إسترليني، في الوقت الذي حصل فيه على 52 مليون جنيه إسترليني من بيع فابينيو وجوردان هندرسون إلى الدوري السعودي للمحترفين. ولم يُنفق النادي أي أموال في فترة الانتقالات الشتوية لعاميْ 2024 و2025، وفي الصيف الماضي، عندما تولى سلوت المسؤولية، لم يُنفق ليفربول سوى 10 ملايين جنيه إسترليني على التعاقد مع فيديريكو كييزا، وهو المبلغ نفسه الذي حصل عليه النادي مقابل بيع بوبي كلارك لسالزبورغ. لقد حقق ليفربول ربحاً قدره 42.5 مليون جنيه إسترليني، الصيف الماضي، من بيع فابيو كارفاليو وسيب فان دن بيرغ إلى برنتفورد (إذا ما أُضيف مبلغ الـ25 مليون جنيه إسترليني التي دفعها النادي للتعاقد مع حارس مرمى فالنسيا جيورجي مامارداشفيلي - الصفقة التي جرى الاتفاق عليها قبل 12 شهراً - إلى نفقات هذا العام). يعني هذا أن النادي لم يدعم صفوفه بقوة في ثلاث فترات انتقالات متتالية، لكنه كان يفعل ذلك بشكل مدروس للغاية، وهو ما ثبتت صحته من خلال نجاح النادي في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، للمرة العشرين في تاريخه خلال أبريل (نيسان) الماضي. فلوريان فيرتز صاحب صفقة ليفربول القياسية (غيتي) وكانت أهمية التأهل لدوري أبطال أوروبا على الوضع المالي لليفربول واضحة في آخر مجموعة من الحسابات المالية المنشورة، للسنة المنتهية في 31 مايو (أيار) 2024، والتي أظهرت خسارة 57 مليون جنيه إسترليني كنتيجة رئيسية لعدم التأهل لدوري أبطال أوروبا في ذلك العام، والمنافسة بدلاً من ذلك في بطولة الدوري الأوروبي. من المتوقع أن تتجاوز إيرادات هذا العام 700 مليون جنيه إسترليني لأول مرة، مع حصول النادي على أكثر من 80 مليون جنيه إسترليني نتيجة العودة للمشاركة في دوري أبطال أوروبا، ونحو 180 مليون جنيه إسترليني من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. وستزداد إيرادات النادي من تذاكر المباريات والإيرادات التجارية الأخرى، مع استمرار استفادة النادي من عمليات إعادة تطوير المدرج الرئيسي ومدرج «آنفيلد رود». إن الصفقات التي أبرمها ليفربول هذا الصيف - مع انضمام إيكيتيكي إلى فلوريان فيرتز صاحب الصفقة القياسية، ومامارداشفيلي، وجيريمي فريمبونغ، وميلوس كيركيز، وحارس المرمى المجري الشاب الواعد أرمين بيتشي، وحارس المرمى البديل فريدي وودمان - تجعل حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز يبدو أقوى على الورق قبل الدفاع عن لقبه مع انطلاق الموسم الجديد. ومع ذلك، فإن أي توقعات بشأن ليفربول هذا الموسم يجب أن تضع في الحسبان الوفاة المأساوية لأحد لاعبيه، ديوغو جوتا. من المؤكد أن الفريق الحالي لليفربول تحت قيادة أرني سلوت يضم كوكبة من اللاعبين المميزين، ويتميز بمرونة أكبر من ذي قبل، وهو الأمر الذي يمنح سلوت القدرة على «تدوير» اللاعبين تجنباً للإرهاق. لقد فضل المدير الفني الهولندي الاعتماد على مجموعةٍ أساسيةٍ من اللاعبين الموثوق بهم في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي. لا يمكن التشكيك في طريقة عمل المدير الفني الذي حقق اللقب في موسمه الأول مع ليفربول بسهولةٍ وقبل نهاية الموسم بأربع جولات كاملة، على الرغم من أن سلوت نفسه قد أشار إلى أن الإرهاق ربما لعب دوراً في خسارة الفريق للمباراة النهائية لكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة أمام نيوكاسل. وقد لا يكون إيكيتيكي، لاعب منتخب فرنسا تحت 21 عاماً والذي سجل 22 هدفاً في موسمه الوحيد مع آينتراخت فرنكفورت، آخر صفقةٍ لليفربول، هذا الصيف، حيث لا يزال حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز حريصاً على ضمّ مدافع كريستال بالاس، مارك غويهي، كما ستكون هناك رغبة في التعاقد مع مهاجمٍ آخر إذا نجح بايرن ميونيخ، في النهاية، في سعيه للتعاقد مع لويس دياز. يُصرّ ليفربول على أن دياز ليس للبيع، وأن تقييمه البالغ 100 مليون يورو (86.8 مليون جنيه إسترليني) للاعب الكولومبي الدولي هو لأغراض محاسبية وليس سعراً مطلوباً للتخلي عن خدمات اللاعب. قد يكون هذا صحيحاً، لكن إذا وافق بايرن ميونيخ على دفع هذا المبلغ ورحل دياز، وحصل ليفربول على ما يريده مقابل بيع داروين نونيز (55 مليون جنيه إسترليني)، وهارفي إليوت (أكثر من 40 مليون جنيه إسترليني)، وكييزا (10 ملايين جنيه إسترليني)، وتايلر مورتون (15 مليون جنيه إسترليني)، فقد يتمكن النادي من استرداد أكثر من 200 مليون جنيه إسترليني قبل إغلاق سوق الانتقالات في الأول من سبتمبر (أيلول) المقبل، وهو ما يعني أن ليفربول يُدار بشكل جيد للغاية. هوغو إيكيتيكي آخِر صفقة عقدها ليفربول وليست الأخيرة (غيتي) وكان بيلي هوغان، الرئيس التنفيذي لليفربول قد قال مؤخراً إن الاستثمارات الضخمة التي ضخها النادي في فترة الانتقالات الحالية نتيجة تخطيط طويل الأمد، مضيفاً أن فوز النادي بالدوري للمرة العشرين في تاريخه، أقنعه بأن الوقت قد حان للتصرف كقوة حديثة. ورغم أن هذا الإنفاق يعد خروجاً عن نهج ليفربول المدروس تقليدياً في فترة الانتقالات، يصرّ هوغان على أن النادي لم يحد عن سياسة الاستدامة المالية للنادي. وقال هوغان: «لم يحدث هذا الأمر من تلقاء نفسه، استغرق حدوثه سنوات». وأوضح هوغان أن هذا النهج يعكس طموحات مجموعة فينواي الرياضية، والتي تسعى للبناء على لقب الدوري الذي حققه، الموسم الماضي، تحت قيادة المدرب سلوت. «ندرك أيضاً، بعد أن فزنا بلقب الدوري الإنجليزي للمرة العشرين، أن هذا النادي هو أحد أكبر الأندية في العالم. نريد أن نتأكد من أننا نتصرف مثلهم». * خدمة «الغارديان»


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«فيفبرو» يهاجم «فيفا»: لا نريد أباطرة!
هاجم الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو)، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ورئيسه جياني إنفانتينو، قائلاً إن أسلوب القيادة لديه يلحق الضرر بالأعضاء. وذكر «فيفبرو» في بيان له: «كرة القدم تحتاج إلى إدارة مسؤولة وليس أباطرة»، وجاء ذلك بعد اجتماع ضم 58 رابطة وطنية للاعبين، رداً على سعي «فيفا» لتنفيذ قراراته من خلال لقاءات مع مسؤولين غير رسميين. وأضاف البيان أن «فيفا» بحاجة إلى تقليل ما وصفه «فيفبرو» بالحوارات الاستبدادية، والسعي لحوار أكثر شمولية وصدقاً وشفافية. وكان «فيفا» قد أعلن منذ أسبوعين عن توصله إلى اتفاق في بعض القضايا الرئيسية، وذلك بعدما استضاف إنفانتينو بعض المسؤولين غير الرسميين في نيويورك خلال نهائي كأس العالم للأندية. واحتدم الصراع بين «فيفا» وروابط اللاعبين في الوقت الذي تدرس فيه المفوضية الأوروبية في بروكسل تقديم شكوى رسمية ضد «فيفا»، وهي الشكوى التي رفعها القسم الأوروبي في «فيفبرو» وروابط الدوريات في أوروبا ضد نظام الاتحاد الدولي للعبة في الحوكمة واتخاذ القرارات. وقال «فيفبرو» إن الأجندة العالمية لـ«فيفا» تتضمن جدولاً مزدحماً بالمباريات للاعبين الكبار، وهو ما يحول دون التعافي البدني أو الذهني، خاصة مع خوض المباريات في ظروف غير اعتيادية.